منتديات قصيمي نت

منتديات قصيمي نت (http://www.qassimy.com/vb/index.php)
-   ملتقى الحوار الفكري المفتوح (http://www.qassimy.com/vb/forumdisplay.php?f=5)
-   -   حين يقول الظلاميون ... ( هل ترضاه لأختك ) (http://www.qassimy.com/vb/showthread.php?t=500776)

جورج واشنطن 13-08-12 06:22 PM

حين يقول الظلاميون ... ( هل ترضاه لأختك )
 


تعتبر المشاركة النسائية في مسابقات الألعاب الاولمبية عند الدول المتقدمة انجازا انسانياً وحضاريا
واذا اقترنت هذه مشاركة بنيل إحداى الميداليات، فذلك هو الفوز المبين
لكن الدول ذات البعد الرجعي ، ماتزال ترى في مشاركة المرأة في الاولمبياد فجوراً ودعارة وبصمة عار في عقيدة الامة وشرفها

ففي الوقت الذي باركت فيه كبريات الصحف العالمية مشاركة العداءة السعودية سارة العطار التي تعتبر اول سعودية تشارك في الالمبياد الى جانب زميلتها وجدان الشهرخاني
هذا التبريك العالمي قوبل برفض واستهجان من قبل الظلاميين في المجتمع السعودي

لقد كانت سارة العطار تتوقع خلال عودتها الى السعودية بأنها سوف تستقبل ولو بشيء يسير من الترحيب
كما تفعله المجتمعات المتقدمة من تبريك وترحيب لدى عودة المشاركات لأوطانهن

ولكن حدث مالم يكن بالحسبان
لقد أستقبلت سارة العطار بكيل من الإهانة والإستحقار ، والامر ذاته حصل لزميلتها وجدان الشهرخاني لدى عودتهما الى ارض الوطن

لقد سل الظلاميون سيوفهم وتأبطوا شراً إستعداداً لخوض بحور من دم الشرف المراق
وتسابقوا على مواقع التواصل الاجتماعي لطعن في هاتين البريئتين
ولم تسلم عائلتهن من هجوم الظلاميين البربري ، فقد وصف أحدهم عائلتهن بدياثة

ولم يكتفي الظلاميون بذلك ،فالمعركة ماسالت مستمرة في نظرهم ، والسيوف مازالت مشرعة للقتال
لقد قاموا بستخدموا مبدأ ( الشرف ) كوسيلة للوصول الى أهدافهم المنشودة وتحطيم كل معارض لهم
لقد إستخدموا كلمة ( هل ترضاه لأختك ) كسلاح يضربون به كل من خالفهم وحاد عن طريقهم

فخرج علينا الشيخ محمد العريفي ليقول لرئيس اللجنة الألمبية في الاتحاد السعودي ( هل ترضاه الأختك ) في محاولة منه لإثارته ويتفزازه

والامر ذاته يحصل لكل من يطالب بالسماح للمرأة بقيادة السيارة ، فكل مايفعله الظلاميون هو إستفزازهم بقول ( هل ترضاه لأختك )
ولعل الظلاميون قد فرحوا كثيراً وتوقع بأن مفعول هذه الكلمة سيخدر المجتمع ويقضي على اصواته المعارضة لهم

ولكن يبدو أن هؤلاء الظلاميين إما مغفلين او متغافلين ، فكلمة ( هل ترضاه لأختك ) كلمة غير صحيحه الإستدلال
فالمسألة ليست هل أرضاه انا لأختي أم لاأرضاه ... بل هي مسألة حرية مجتمع

فأنا حينما أطالب بالسماح لقيادة المرأة لسيارة ، هذا لايعني أنه يجب على كل مواطن ان يسمح لأخته في قيادة السيارة
وبعبارة أخرى ..... أنت ترضى لأختك أموراً ربما لا أرضاها أنا لأختي ... وأنا أرضى لأختى أموراً ربما لاترضاها أنت لأختك
وربما نرضى أنا وأنت لأخواتنا مالايرضاه آخر لأخته ، فالناس أجناس ....... < جورج واشنطن >

ومجتمعنا ليس على منهج ، فهناك شريحة من المجتمع تسودها العادات القبلية والعشائرية
وهناك شريحة أخرى لاتربطها العادات القبيلة ولاتعترف بها
فهل نخضع الشريحة الثانية لعادات الشريحة الاولى ..؟؟
هذا ظلم وإجحاف لشريحة يجب أن تحترم

أي أن المسألة ليست بين أختي وأختك كما يحاول ان يصورها الظلاميون
المسألة هي ان نعطي لكافة شرائح المجتمع حرية مايرضونه لأنفسهم وأخواتهم
وهذا هو جوهر ماتطالب به الليبرالية ، وهو أن يترك للناس حرية الإختيار

كم أتعجب حينما يأتي آحد الظلاميبن ويحاول ان يفرض مايرضاه هو لأخته على أكثر على 25 مليون من ابناء المجتمع السعودي

ليس من حق أحد أن يفرض إرادته على أفراد المجتمع
بل يجب أن يترك أفراد المجتمع ليختاروا ماريضونه لأنفسهم دون إجبار من أحد ..... < جورج واشنطن >

اسير المنتديات 13-08-12 06:25 PM





اهليين جووورج واشنطن :)



ردي على عالموضووع ... انت قلتها كلمة جوهرية جدا ......


فعلا ظلاميوووووووون .. حاقدوووون على انسانيتهم (q81)




ومشكووووور ... :)


شايف وساكت 13-08-12 06:47 PM

كلمات ركيكة ..وموضوع مستهلك..


هل ترضاها لأختك!

قلب العنا 13-08-12 06:55 PM




مرجعنا في هذا البلد هو كتاب الله وسنة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم فقط


أما مايطالب به الليبراليون وغيرهم فليس له مرجع ولا سند


فمن يأتي بدليل من الكتاب والسنة نقول له حبا وكرامة


ولكن ,


لايحق لنا أن نهاجم من يرتكب خطأ

ولايحق لنا أن نطلق عليه ألقابا نخرجه بها من الملة ,

ولايحق لنا ايضا أن نتهمه واهله ,

ولايحق لنا أن نطلق عليهم كلاما لاليق , أو خارجا عن حدود الأدب ,

وكل من يقول لا إله إلا الله محمد رسول الله فهو مسلم , وإن أخطأ فليس لنا حق إخراجه من الملة ,

نعيش بين ليبرالية تريد أن تجرنا إلى حرية أوروبا المفتوحة

وهذه حرية لانريدها ونسأل الله أن يجنبنا شرها

وبين إنغلاق في الفكر يتهم كل من يرتكب معصية أو ذنبا بالفجور ويهدده بالويل والثبور
وهذا أيضا لانريده

نريد سيرة النبي محمد صلى الله عليه وسلم في قوله وعمله وتعامله مع صحابته ومع الاخرين بكل طوائفهم

ونريد سيرة صحباته الكرام رضي الله عنهم وارضاهم ,

رِحَاب 13-08-12 10:51 PM

أنت ترضى لأختك أموراً ربما لا أرضاها أنا لأختي ... وأنا أرضى لأختى أموراً ربما لاترضاها أنت لأختك
وربما نرضى أنا وأنت لأخواتنا مالايرضاه آخر لأخته ، فالناس أجناس ....... < جورج واشنطن >




^


فلســـفة (الحيـــله الغبيـــه)


(qq167)

عنفوآآن 13-08-12 11:12 PM

اقتباس:

ومجتمعنا ليس على منهج ، فهناك شريحة من المجتمع تسودها العادات القبلية والعشائرية
وهناك شريحة أخرى لاتربطها العادات القبيلة ولاتعترف بها
فهل نخضع الشريحة الثانية لعادات الشريحة الاولى ..؟؟
هذا ظلم وإجحاف لشريحة يجب أن تحترم
نعم نعم .. لكم دين ولي دين


http://www.coalles.com/vb/images/smi.../md1%20(8).gif

وأعجب من أمر جماعة ألقوا بصاحبهم في عرض المحيط

فقط لأنه رغب بثقب السفينه لحاجة في نفسه .. (وقفوا دون حريته)

بحجة أنه يريد قتلهم بينما هو لا يخطط لذلك وإن كانت النتائج تؤدي لذات المصير .


قتلوه ونجوا بأنفسهم فتباً لهم ياجورج http://www.coalles.com/vb/images/smilies/sm01/sm26.gif.

قفر 13-08-12 11:17 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جورج واشنطن (المشاركة 9852604)


تعتبر المشاركة النسائية في مسابقات الألعاب الاولمبية عند الدول المتقدمة انجازا انسانياً وحضاريا
واذا اقترنت هذه مشاركة بنيل إحداى الميداليات، فذلك هو الفوز المبين
لكن الدول ذات البعد الرجعي ، ماتزال ترى في مشاركة المرأة في الاولمبياد فجوراً ودعارة وبصمة عار في عقيدة الامة وشرفها



ليس في مشاركة المرأة أي إنجاز حقيقي.


ولن تصبح متقدمًا لأن امرأة ستشارك في الألعاب الأولمبية.


ولكنها التعبية للمنتصر المتقدم، تبعية العبيد للأسياد.


والشخص الذي يعيش في أتون الاستعباد، لا يستطيع الفكاك منه أو بالأحرى لا يريد.


وهو لا يرى نفسه شيئًا بدون (الآخر) السيد، فلا حضارة له، بل لا يرى نفسه "إنسانًا". فهو قبل معرفته لسيده، لم يكن له ماض، ومن غير سيده في حاضره يشعر بالضياع. ويكاد يهلك من مجرد تصور المستقبل من دون سيده وحضارة سيده و(إنسانية) سيده.



ومن أهم الأمور بل أسها لدى أتباع الحضارة الغربية السيدة، أن يمتدح أحد أفعالهم أو أقوالهم من قبل الإعلام الغربي، وهنا بالذات قمة النشوة والحبور.


كطفل حصل على هدية لم يتصور أن يحصل عليها، ولربما ترقرقت الدموع من شدة الفرح!






اقتباس:

ولكن يبدو أن هؤلاء الظلاميين إما مغفلين او متغافلين ، فكلمة ( هل ترضاه لأختك ) كلمة غير صحيحه الإستدلال
فالمسألة ليست هل أرضاه انا لأختي أم لاأرضاه ... بل هي مسألة حرية مجتمع

فأنا حينما أطالب بالسماح لقيادة المرأة لسيارة ، هذا لايعني أنه يجب على كل مواطن ان يسمح لأخته في قيادة السيارة
وبعبارة أخرى ..... أنت ترضى لأختك أموراً ربما لا أرضاها أنا لأختي ... وأنا أرضى لأختى أموراً ربما لاترضاها أنت لأختك
وربما نرضى أنا وأنت لأخواتنا مالايرضاه آخر لأخته ، فالناس أجناس ....... < جورج واشنطن >

ومجتمعنا ليس على منهج ، فهناك شريحة من المجتمع تسودها العادات القبلية والعشائرية
وهناك شريحة أخرى لاتربطها العادات القبيلة ولاتعترف بها
فهل نخضع الشريحة الثانية لعادات الشريحة الاولى ..؟؟
هذا ظلم وإجحاف لشريحة يجب أن تحترم

أي أن المسألة ليست بين أختي وأختك كما يحاول ان يصورها الظلاميون
المسألة هي ان نعطي لكافة شرائح المجتمع حرية مايرضونه لأنفسهم وأخواتهم
وهذا هو جوهر ماتطالب به الليبرالية ، وهو أن يترك للناس حرية الإختيار


سنتفق أولًا أن الظلاميين ظلاميون


وبعد:


لم أجد في كلامك أعلاه ردًا منطقيًا شافيًا على (أترضاه لأختك)



ثم إن كلامك متناقض فأنت تتحدث عما ترضاه أنت لأختك، وتنهي كلامك أعلاه بالقول "للناس حرية الاختيار"


فعن أي اختيار تتحدث وأنت ترضى لها ولا ترضى لها؟


لقد وقعت في الظلامية يا أخا (الآخر) (zm)





وبالمناسبة الحضارة المتسيدة ليست نهاية العالم، فكم من حضارة سادت ثم بادت أو تنحت لسبب أو لآخر.

طايل 13-08-12 11:25 PM

) في محاولة منه لإثارته ويتفزازه


في هذه النقطة ادنت نفسك من حيث لا تدري ورددت على نفسك بنفسك فهل يستفز الرجل امر في مباح وطيب

لماذا جمعت بين قيادة المركبة والمشاركات في الالعاب الدولية هذا خلط غير مستصاغ

رمــــــــانه 13-08-12 11:45 PM

ليتها ماراحت
فضحتنا وفشلتنا
البنت قبيحة
ومهزومه ودبدوبه
كش عليها

.اميرة نفسي. 13-08-12 11:48 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قفر (المشاركة 9852730)
ليس في مشاركة المرأة أي إنجاز حقيقي.


ولن تصبح متقدمًا لأن امرأة ستشارك في الألعاب الأولمبية.


ولكنها التعبية للمنتصر المتقدم، تبعية العبيد للأسياد.


والشخص الذي يعيش في أتون الاستعباد، لا يستطيع الفكاك منه أو بالأحرى لا يريد.


وهو لا يرى نفسه شيئًا بدون (الآخر) السيد، فلا حضارة له، بل لا يرى نفسه "إنسانًا". فهو قبل معرفته لسيده، لم يكن له ماض، ومن غير سيده في حاضره يشعر بالضياع. ويكاد يهلك من مجرد تصور المستقبل من دون سيده وحضارة سيده و(إنسانية) سيده.



ومن أهم الأمور بل أسها لدى أتباع الحضارة الغربية السيدة، أن يمتدح أحد أفعالهم أو أقوالهم من قبل الإعلام الغربي، وهنا بالذات قمة النشوة والحبور.


كطفل حصل على هدية لم يتصور أن يحصل عليها، ولربما ترقرقت الدموع من شدة الفرح!








سنتفق أولًا أن الظلاميين ظلاميون


وبعد:


لم أجد في كلامك أعلاه ردًا منطقيًا شافيًا على (أترضاه لأختك)



ثم إن كلامك متناقض فأنت تتحدث عما ترضاه أنت لأختك، وتنهي كلامك أعلاه بالقول "للناس حرية الاختيار"


فعن أي اختيار تتحدث وأنت ترضى لها ولا ترضى لها؟


لقد وقعت في الظلامية يا أخا (الآخر) (zm)





وبالمناسبة الحضارة المتسيدة ليست نهاية العالم، فكم من حضارة سادت ثم بادت أو تنحت لسبب أو لآخر.

احسنت يعطيك العافيه

كم نحن بحاجه لمثل هذا الفكر المقارع على بصيره (q62)


الساعة الآن 08:13 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. , Designed & TranZ By Almuhajir