منتديات قصيمي نت

منتديات قصيمي نت (http://www.qassimy.com/vb/index.php)
-   ملتقى الحوار الفكري المفتوح (http://www.qassimy.com/vb/forumdisplay.php?f=5)
-   -   أحسن....هذي عقووبه... (http://www.qassimy.com/vb/showthread.php?t=472835)

الجده الصغيره 31-01-12 03:40 PM

أحسن....هذي عقووبه...
 
http://im10.gulfup.com/2012-01-31/1328013254561.gif

لعل هذه الكلمات مرت عليكم إحبتي...

مثلا إذا قلنا لأحد أن البلد الفلاني جااءه فيضان..أو إعصاار أو تسلط عليه رئيسه بالتنكيل ...والتعذيب ...


وهو بحااجه للدعاء والدعم...لوجدت بعضهم يقولها..أحسن هذي عقوبه؟؟؟

أصلا هم يستحقون مااهم فيه....
أو قلت له أن فلان أصيب في ماله أو جسمه أو بأهله قال بعضهم أحسن هذي عقووبه..

مالذي يجعل بعضهم يجزم بهذا؟؟

هل نستطيع الحكم على أحد ما أنه مستحق للعقووبه؟؟

هل فعلا هناك من يستاهل ماهو فيه؟؟؟

هل ترى قارئي الكريم ان هنااك من يستاهل ان نقول له احسن هذي عقووبه؟؟

آسيه 31-01-12 03:43 PM

هلا بالجده الصغيره..
كونها عقوبه..أو ابتلاء..ماله حق يتكلم..

الله أعلم...

المفروض ماننصب أنفسنا ألهه..استغفر الله..

فيه نوع من الناس مجرد يشوف شخص منكوب يقول عقاب من الله..

واللي يصير له يعتبره ظلم وابتلاء من الله..

من وين له حق هالتصنيفات..

مشكلة الإنسان إذا صار يزكي نفسه..

مفكره 31-01-12 03:45 PM

القرآن قالها كيف مانقولها

الجده الصغيره 31-01-12 03:47 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آسية** (المشاركة 9446475)
هلا بالجده الصغيره..
كونها عقوبه..أو ابتلاء..ماله حق يتكلم..

الله أعلم...

المفروض ماننصب أنفسنا ألهه..استغفر الله..

فيه نوع من الناس مجرد يشوف شخص منكوب يقول عقاب من الله..

واللي يصير له يعتبره ظلم وابتلاء من الله..

من وين له حق هالتصنيفات..

مشكلة الإنسان إذا صار يزكي نفسه..

وأيضا غاليتي..كيف يستطيع أن يجزم انها عقوبه؟؟لعلها ابتلاء من الله..

الجده الصغيره 31-01-12 03:48 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مفكره (المشاركة 9446478)
القرآن قالها كيف مانقولها

نعم غاليتي قالها القرآن من رب السموات والأرضين وهو أعلم بعباده ولكن يقولها بشر؟؟؟ كيف له أن يجزم انها عقوبه..؟؟

عــزالخــوي 31-01-12 08:12 PM

بضبط مثل ماتفضلتي ..
على سبيل المثال الدول الغربية اذاجأتهم كوارث مثل الفيضانات وشاهدوهابتلفاز
قال هذا غضب هذي عقوية..

اقرب شي الجنادرية وام الرقيبة ..سبحان الله يجيهم عجاء
يقلون هذا غضب وهذا من سبب قطع الامطار
واقرب شي كوارث جدهـ .. قالو هذا غضب بمايحصل فيهامن فساد ووووالخ

ياليت احد يفيدنا من الربع وربعات الي هوون وينورناعن هالامور الي مازلنى نجهلها

الآمـاكـــن 31-01-12 08:49 PM

سسلآم عليــش آيتهـــا آلجدة الصغيــرة

كلمــة .... آآحســن هذى عقوبـــة ....


فيهــا آستهــزاء وشماتـــه فالآفضـــل نقــول الله يكــون بعونهـــم هذه آبتلاء من الله


نحن بآي صفــة نقول لهــم تستاهلـــون وهذى عقوووبــة من الله نحن بشر خلقنــا الله ضعفــاء من غير

لآحول منــا ولاقــوة


كثير آناسسس لاشافــوا حد آبتلاهــ الله فى جسده او ماله او اهلــه

يقولون عقاب من الله الله المستعـــــــــان اللــه آذ حب عبد ابتلاهـ

لولا الامل 31-01-12 09:39 PM

حياك الجدة الصغيرة ..(qq115)


الجزم ان ما أصاب البلد الفلاني او الشخص الفلاني بأنه
عقوبة دليل جهل و غباء وتسرع في اطلاق الاحكام على الآخرين ..
فما يصيب الانسان له حكمة لا يعلمها الا رب العالمين ..


قد يكون ابتلاء .. او لتمحيص ذنب ,,او لدفع عقوبة ..
او لأمور غيبية لا نعلمها نحن ..ولا يحق لنا ان نتكلم في اقدار الله التي
قدرها على ما حولنا ..


وهناك مقال جميل جدا ويزيل كل ا في القضية من لبس مع انه طويل
لكن لن تعدمو فائدة من قرائة ولو ما بعضه ..ادري انكم ماتحبون

الطويل (a21) بس ما قدرت اختصره

:::::::::::::

بسم الله الرحمن الرحيم
إذا وقعت مصيبة على مسلم ، يتساءل الناس ، بل حتى من وقعت عليه :
هل هذا ابتلاء ؛ لإيمانه ؟ أو هو عقوبة له على ذنوب قد لا نعلمها ؟

يتردد هذا كثيرًا في الأذهان عند المصائب . وقد رأيتُ كلامًا متعلقًا
بهذا التساؤل في رسالة قيّمة - لم تُطبع بعد -للدكتور

حسن الحميد - وفقه الله - : عنوانها " سُنن الله في الأمم من خلال
آيات القرآن " قال فيها ( ص 386-388 ) :

( هل يُعد كل ابتلاء مصيبة جزاء على تقصير؟ وبالتالي فهل كل بلاء ومصيبة عقوبة؟
وتلك مسألة قد تُشكل على بعض الناس. ومنشأ الإشكال فيما أرى :


هو الاختلاف في فهم النصوص المتعلقة بهذه المسألة، وكيف يكون الجزاء على الأعمال.
فعلى حين يرد التصريح في بعضها بأن كل مصيبة تقع فهي


بسبب ما كسبه العبد، كقوله تبارك وتعالى: ( وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير) .
نجد نصوصاً أخر تصرح بأن (أشد الناس بلاء الأنبياء ثم الصالحون ثم الأمثل فالأمثل). كما جاء ذلك في الحديث الصحيح.
وبأن البلاء يقع –فيما يقع له- على المؤمنين ليكشف



عن معدنهم ويختبر صدقهم (ولنبلونكم حتى نعلم الجاهدين منكم والصابرين ونبلو أخباركم).
فلو كان كل بلاء يقع يكون جزاء على تقصير ؛ لكان القياس أن يكون

أشد الناس بلاء الكفرة والمشركين والمنافقين، بدليل الآية


السابقة ( وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم...) !.
والذي يزول به هذا الإشكال بإذن الله تعالى، هو أن ننظر



إلى هذه المسألة من ثلاث جهات:
الأولى: أن نفرق بين حال المؤمنين وحال الكفار في هذه الدنيا.


فالمؤمنون لابد لهم من الابتلاء في هذه الدنيا، لأنهم مؤمنون،


قبل أن يكونوا شيئاً آخر، فهذا خاص بهم، وليس الكفار كذلك. ( ألـم أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون ) .
الجهة الثانية: أنه لا انفصال بين الجزاء في الدنيا والجزاء في الآخرة.
فما يقع على المؤمنين من البلاء والمصائب في الدنيا،



فهو بما كسبت أيديهم من جهة، وبحسب منازلهم عند الله في الدار الآخرة من جهة ثانية.
فمنهم من يجزى بكل ما اكتسب من الذنوب في هذه الدنيا، حتى يلقى الله

يوم القيامة وليس عليه خطيئة. وهذا أرفع منـزلة ممن يلقى الله بذنوبه

وخطاياه، ولهذا اشتد البلاء على الأنبياء فالصالحين فالأمثل


فالأمثل؛ لأنهم أكرم على الله من غيرهم.

ومن كان دون ذلك فجزاؤه بما كسبت يداه في هذه الدنيا بحسب حاله.
وليس الكفار كذلك؛ فإنهم ( ليس لهم في الآخرة إلا النار)

، فليس هناك أجور تضاعف ولا درجات ترفع، ولا سيئات تُكفّر.

ومقتضى الحكمة ألا يدّخر الله لهم في الآخرة عملاً صالحاً،
بل ما كان لهم من عمل خير، وما قدّموا من نفع للخلق

يجزون ويكافئون به في الدنيا، بأن يخفف عنهم من لأوائها

وأمراضها. وبالتالي لا يمن عليهم ولا يبتليهم بهذا النوع من المصائب والابتلاءات.
فما يصيب المؤمنين ليس قدراً زائداً على ما كسبته أيديهم،


بل هو ما كسبوه أو بعضه، عُجل لهم، لما لهم من القدر
والمنـزلة عندالله.


وهذه يوضحها النظر في الجهة الثالثة وهي:

أن نعلم علم اليقين أن أي عمل نافع تقوم به الجماعة أو
الأمة المسلمة، فإنها لابد أن تلقى جزاءه في الدنيا، كما يلقى

ذلك غيرها، بل أفضل مما يلقاه غيرها. وهذا شيء اقتضته حكمة الله،
وجرت به سنته. كما سبق بيانه في أكثر من موضع.
ولهذا صح من حديث أنس بن مالك –رضي الله عنه- ع


ن النبي صلى الله عليه وسلم

أنه قال: (إن الله لا يظلم مؤمناً حسنة. يُعطى بها في الدنيا ويُجزى بها في الآخرة. وأما الكافر فيُطعم بحسنات ما عمل بها لله في الدنيا، حتى إذا أفضى إلى الآخرة لم تكن له حسنة يُجزى بها).


والخلاصة :




أنه لا يكون بلاء ومصيبة إلا بسبب ذنب.
وأن المؤمنين يجزون بحسناتهم في الدنيا والآخرة،


ويُزاد في بلائهم في الدنيا ليكفر الله عنهم من خطاياهم التي يجترحونها،
فلا يُعاقبون عليها هناك، وحتى تسلم لهم حسناتهم في الآخرة.

وأما الكفار فيُجزون بحسناتهم كلها في الدنيا، فيكون ما يستمتعون به


في دنياهم – مما يُرى أنه قدر زائد على ما أعْطيه المؤمنون- يكون
هذا في مقابلة ما يكون لهم من حسنات. وليس لهم في الآخرة من خلاق. والله أعلم ) .

الميسم 31-01-12 11:20 PM

قولنا عقوبة أو تحديد المصير فيما هو من علم الله سبحانه
فيه تأله على الله ونقع في الخطأ متى فعلنا ذلك
نحن لا نستطيع أن نتيقن ولا نجزم في سبب ما يحدث للآخرين
فكم من شخص نظن أن ما أصابه عقوبة وربما كان ابتلاء من الله سبحانه له
يختبر فيها صبره وثباته فتكون سببًا في صحوته من سبات كان يغط فيه
ونحن لجهلنا نظن أنها عقوبة يستحقها
فما أجرأنا على رب العالمين ..!!!!!
ثم لو افترضنا أنها عقوبة , هل يحق لنا التشفي ..؟!!
ومن ذا الي يضمن أنه أفضل البشر ليأمن على نفسه تقلبات الزمن ..؟!!

ترك الناس لرب الناس هو أفضل وأسلم حل
فما أوقعنا في الذنوب إلا شر ألسنتنا ..!
والسعيد من عاش بعييدًا عن التدخل فيما يخص الآخرين ..

تحياتي لك ..

روابي نجد .. 31-01-12 11:55 PM



قال تعالى : { أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ فَلا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ}
سورة الأعراف الآية 99



الساعة الآن 08:18 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. , Designed & TranZ By Almuhajir