منتديات قصيمي نت

منتديات قصيمي نت (http://www.qassimy.com/vb/index.php)
-   منتدى الوظائف الشاغرة (http://www.qassimy.com/vb/forumdisplay.php?f=218)
-   -   إلغاء شرط تعيين مدير أو وكيل شرعي للمؤسسات النسائية (http://www.qassimy.com/vb/showthread.php?t=451068)

شرواكو 03-10-11 05:59 AM

إلغاء شرط تعيين مدير أو وكيل شرعي للمؤسسات النسائية
 
بهدف الالتزام بمبادئ منظمة التجارة العالمية ومواكبة المتغيرات السريعة

http://www.aleqt.com/a/586055_180393.jpg
صورة ضوئية من التعميم الذي وزعته وزارة التجارة أمس الأول.


قررت وزارة التجارة إلغاء شرط تعيين مدير أو وكيل شرعي للنساء، لكنها اشترطت أن تكون تلك الإدارة وفق الضوابط الشرعية، وذلك وفقا لتعميم وزعته الوزارة أمس الأول السبت، تلقت ''الاقتصادية'' نسخة منه. وأكد لـ ''الاقتصادية'' حسان بن فضل عقيل وكيل وزارة التجارة والصناعة للتجارة الداخلية، أن الوزارة أرسلت تعميما لفروعها أمس بعدم مطالبة سيدات الأعمال بمدير أعمال للحصول على أي ترخيص أو معاملات تجارية. وأشار حسان عقيل إلى أنه بموجب القرار فإنه لا توجد أي قيود على الأنشطة التي تمارسها المرأة، إذ سمح لها بمزاولة جميع الأنشطة التجارية بدون استثناء، وأنها ليست ممنوعة من أي نشاط أو ترخيص تصدره وزارة التجارة، حيث جاء القرار بعد اقتناع بالتأثيرات السلبية لمطالبة المرأة بتعيين مدير لمؤسستها، وكثرة طلبات النساء التي تردهم بعدم مطالبتهن بتعيين مديرين لمؤسساتهن، واستجابة لقرار مجلس الوزراء 120 بضرورة إيجاد فرص عمل للمرأة من خلال مشاركتها في دفع عجلة التقدم في جميع المجالات الاقتصادية. وردا على سؤال لـ ''الاقتصادية'' عن التعاون بين وزارة التجارة وبقية الوزارات لإلغاء هذا الشرط، أجاب: ''من المعروف أن لكل وزارة اختصاصاتها ورؤيتها، ووزارة التجارة مسؤولة فقط عن الأنشطة التجارية الخاصة بها''.
ويأتي إلغاء شرط وجود المدير والموظف السعودي بعد ثلاث سنوات من استبداله بشرط وجود الوكيل الشرعي وهو النظام الذي كان معمولا به في السابق، وقامت سيدات الأعمال بحملة ضده لما له من آثار سلبية على سير أعمالهن ولما يعرضن له من احتيال ونصب، فأصدرت وزارة التجارة تعميما متعلقا بإلغاء الوكيل الشرعي والاكتفاء بمدير أعمال لسيدة الأعمال وهو ما صدر التعميم الأخير بإلغائه وعدم الحاجة إليه، بيد أن الوزارة اشترطت أن يكون ذلك بموجب تعهد توقعه صاحبة العمل. وأبدى عدد من سيدات الأعمال سعادتهن بالقرار الأخير، متوقعات أن يكون له أثر إيجابي في أعمالهن وأن يشجع كثيرا من السيدات على دخول سوق العمل الخاص. وقالت الأميرة مشاعل بنت فيصل بن تركي الرئيسة الفخرية لمنتدى سيدات أعمال المنطقة الشرقية: إن إشكالية طلب مدير الأعمال كانت تسبب مشكلات كثيرة، مشيرة إلى أنه قبل نحو أسبوع تقريبا كانت إحدى السيدات ترغب في استخراج سجل ووقف شرط تعيين مدير لها عقبة أمام استخراجه، وأن كثيرا من السيدات يسألن كيف يستثمرن أموالهن ولا يسمح لهن بإدارتها، معتبرات أن بيئة عمل سيدة الأعمال السابقة التي كانت تقتضي وجود مدير أعمال غير صحية وليست مهيأة لتطور العمل التجاري.
وأضافت: إنه ليس من المنطق أن تستثمر سيدة أموالها ليتحكم فيها مدير وله صلاحيات تتيح له أمورا قد تصل إلى السرقة والنصب، وقالت: ''كلنا نعرف عن قضايا عانتها سيدات الأعمال بسبب هذا المدير أو الوكيل الشرعي سابقا''. متمنية أن تكون الخطوة التي اتخذتها وزارة التجارة خطوة أولى تتبعها بقية الوزارات في التسهيل على المرأة وإتاحة الفرص لها لتسهم في بناء اقتصاد البلد جنبا إلى جنب مع الرجل.

Al-jazy 04-10-11 04:47 AM

مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه

شرواكو 29-11-11 09:08 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة al-jazy (المشاركة 9097428)
مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه

اللــــــــــه يعافيك ،،،

شرواكو 29-11-11 09:09 AM

«العمل»: المحرم ليس شرطاً لوكيل المرأة

أوضحت وزارة العمل أنه لا يشترط عند مراجعة وكيل المرأة لأعمالها في الوزارة أن يكون الوكيل أحد محارمها.
وكانت صاحبات مؤسسات قد اشتكين من تعطل مصالحهن لدى وزارة العمل وفقاً لتصريحات صحافية، مشيرات إلى أن الوزارة رفضت إنهاء معاملاتهن حتى عن طريق الوكلاء الشرعيين أو مكاتب الخدمات العامة، كما كان متبعاً سابقاً إلا عن طريق الزوج أو الأب. وقلن إن كثيراً من مصالحهن تعطلت بسبب هذا الإجراء الحديث حيث لم يعدن يتمكنّ من الحصول على شهادات السعودة أو إنهاء إجراءات التوظيف أو استقدام أو فتح ملف لمنشآتهن إلا عن طريق الزوج أو الأب، مبينات أن هذا شرط شبه مستحيل على أغلبيتهن. ورد حطاب العنزي المتحدث الرسمي في وزارة العمل، في بيان أمس، "إن المرأة تستطيع أن تراجع بنفسها أو وكيلها أيا كان أو مَن تُعيّنهُ مديراً لمنشآتها".

شرواكو 08-02-12 09:18 AM

سميرة الصويغ رئيسة المجلس التنفيذي لسيدات الأعمال في غرفة الشرقية

القرارات الجديدة تلغي التفرقة في الأنظمة بين السيدات ورجال الأعمال

أكدت سميرة الصويغ رئيسة المجلس التنفيذي لسيدات الأعمال في غرفة الشرقية، أن المرأة في قطاع الأعمال ما زالت بحاجة إلى ''الكوته'' لاستمرار عضويتها في مجلس الغرف التجارية، معيدة ذلك إلى طبيعة المجتمع الاقتصادي وتقبله لمثل هذه المتغيرات.
وكشفت الصويغ في حوارها مع ''الاقتصادية'' عن تملك عدد من سيدات أعمال الشرقية لرخص استثمارية في القطاع الصناعي، بعد التسهيلات والقرارات التي أقرت خلال السنوات الأخيرة، لافتة إلى انتهاء فترة التكتلات النسائية غير الرسمية التي ظهرت في المنطقة قبل خمس سنوات.
وطالبت الصويغ التي تشغل أيضا عضوية مجلس إدارة غرفة الشرقية بالإضافة إلى عضويتها في مجلس إدارة مجموعة المعيبد في الخبر، بأن تكون هناك دراسة متخصصة للوقوف على واقع النسب المتدنية للعاملات في القطاع الخاص وسط ارتفاع نسبة الأجنبيات اللاتي يشغلن غالبية الوظائف في القطاع الأهلي، وتحدثت عن الاهتمام الكبير لتنظيم عملية الاستثمار في قطاع ''التجميل والمشاغل''. إلى تفاصيل الحوار:



بعد مساندة المرأة وتعيينها في مجلس إدارة غرفة الشرقية.. هل تتوقعين أن يتغير الواقع ويكون هنالك جدية في انتخاب المرأة من خلال منافذ انتخابية دون أن تفشل فيما يخص حصولها على أصوات؟ وما الذي يمكن أن يعوق نجاح هذه العملية؟ وهل لا بد من ''الكوته'' لاستمرار المرأة في المجلس؟
بالتأكيد سيكون هناك تغير للأفضل وجدية ودعم أكبر للمرأة في الانتخابات، خاصة في ظل زيادة وعي مجتمع الأعمال في المنطقة من خلال وجودها في الفترة الحالية التي أثبتت المرأة العاملة فيها وجودها وأهميتها لقطاع الأعمال، وذلك لا يمنع من إقرار الكوتة لاستمرار المرأة في المجلس للدورة القادمة حتى يعتاد مجتمع الأعمال على وجودها بشكل أكبر.

ما أبرز توقعاتك لواقع المرأة الاقتصادي وحجم استثماراتها خلال السنوات المقبلة؟
مع دخول المرأة لأول مرة في مجال الاستثمار غير المتعارف عليه، من الطبيعي أن يكون حجم الاستثمار متواضعا والسير فيه من قبل المرأة بطيء وحذر، ولكن نشهد حاليا تغيرات إيجابية والدليل على ذلك زيادة عدد السجلات التجارية والاشتراكات في الغرفة بنسبة تفوق نحو 120 في المائة، عما كانت عليه في سنة 2006.

المنطقة الشرقية عرفت تكتلات نسائية تشكلت دون أن يكون لها إطار رسمي متخذة لنفسها مسارا مغايرا لمواجهة المعوقات، إلى أين اتجهت هذه التكتلات؟ وما دور التشكيلات الرسمية التي خرجت من رحم المؤسسات الرسمية كالغرف التجارية؟
في فترة من الزمن كان وجود هذه التكتلات مهما جداً لعدم وجود دعم منظم من الجهات الرسمية حتى تبنت غرفة الشرقية كأول غرفه لإنشاء لجنة نسائية رسمية تعنى باستثمارات المرأة من خلال دراسة آليات الدعم والتحديات التي يواجهنها.

كانت هنالك خطوات أو أفكار أطلقتها سيدات بهدف الاستثمار من قبل تكتلات نسائية في استثمارات عقارية وأخرى صناعية، فهل فعلا نفذت هذه الخطط أم أنها اصطدمت بواقع الأنظمة والمعوقات؟
الأنظمة والتحديات هي نفسها التي تنطبق على المرأة والرجل في عالم الأعمال، لكن الوعي هو الذي ارتفع عند سيدات الأعمال بحيث نجد أن السيدات فعلا أصبحن جزءا من الواقع الاقتصادي عن طريق العمل بشكل منفرد أو تكتلات.
كما أنه خلال الأعوام القليلة الماضية، فإن خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز أصدر قرارات عديدة تدعم عمل المرأة كموظفة أو مستثمرة، فحالياً لا يوجد أي تفرقة في الأنظمة التي تشمل سيدات ورجال أعمال على حد سواء، والمرأة السعودية طموحة جادة نتوقع منها الكثير.

الآن كيف ترين واقع المعوقات التي تعترض طريق المرأة المستثمرة التي تبحث عن التنوع في الاستثمار في ظل استمرار الصعوبة حتى الآن في التعرف على الفرص الاستثمارية؟
المعوقات والصعوبات التى تواجه المستثمر امرأة أو رجلا كثيرة ومتنوعة بحسب القطاع المستثمر فيه وهناك الكثير من القرارات والخطط لتسهيل وتصحيح البيئة الاستثمارية في المملكة نأمل أن ترى النور قريباً.

يلاحظ الاهتمام الشديد تجاه استثمار قطاع التجميل، الذي طغى على نشاط سيدات أعمال الشرقية، ما المحاولات التي تردن الوصول إليها، خاصة أنه بات نشاطا عشوائيا قد يكبد المستثمرات خسائر كبيرة؟
قطاع التجميل، قطاع مهم تستثمر فيه الكثير من سيدات الأعمال وتصب فيه أغلب رؤس أموال النساء في المنطقة فكانت الرؤية العمل على دعمه من خلال لجنه المشاغل التى تعنى بدراسة البيئة الاستثمارية للمشاغل، وأهم التحديات التى يواجهنها، إضافة إلى الرؤية المستقبلية لهذا الاستثمار والحمد الله هناك الكثير من الحماس والتجاوب من المستثمرات في القطاع والجهات الحكومية التى تنظمه.

ما البدائل الاستثمارية وحجم الفرص الاستثمارية المتوقعة؟ ولماذا لا يتم البحث عن البدائل الاستثمارية وسط هذا الزخم من الفعاليات المنظمة لسيدات الأعمال؟
مما أراه حاليا من خلال موقعي في غرفة الشرقية هناك الكثير من السيدات وإن كن بحذر بدأن فعلا في الاستثمار في قطاعات جديدة عقارية وصناعية وغيرها، وهناك أكثر من سيدة حصلت على ترخيص لعمل مصنع، وهناك أكثر من سيدة تعمل بصورة جادة في الاستثمار العقاري، ولا يسعني هنا ذكر أسماء وأعتقد أننا نشهد تغيراً ملموساً في واقع عمل المرأة السعودية.

ثلاث نسخ للمنتدى الاقتصادي للمرأة الذي نُظم في الشرقية، ما الذي قدمه المنتدى للمستثمرات؟
منتدى المرأة الاقتصادي من أهم التجمعات الاقتصادية على المستويين الخليجي والعربي، والتوصيات التي توصل إليها المنتدى تم بالفعل العمل على تطبيقها أو رفعها للجهات المسؤولة كل بحسب تخصصه، وبرأيي من أهم مكتسبات المنتدى هو التواصل والتعارف بين سيدات الأعمال على المستويين العربي والخليجي.

من الملاحظ تزايد إقبال المرأة للعمل في القطاع الخاص، هل يعود ذلك لعدم توافر الوظائف الحكومية أو رغبة بعضهن في الخروج من دائرة العمل الحكومي بهدف الإبداع؟
جميع الاحتمالات واردة، ولا يجب أن ننسى أن العمل في القطاع الخاص إن كنت تقصدين كمستثمرة أو صاحبة مشروع فالمرأة إن كان لديها الطموح والجدية في العمل ستجني ربحاً واستقراراً مادياً لها ولأسرتها من خلال هذا العمل.

هل هنالك أثر حقيقي لعمل المرأة من خلال استثمارها في إنشاء المشاريع الإنتاجية والتجارية يمكن اعتباره مساهمة فعلية في تنمية الاقتصاد وتحقيق معدلات نمو في الناتج المحلي، وما هو المطلوب للوصول إلى هذه المرحلة؟
أي استثمار مهما قل حجمه هو مهم لتنمية الاقتصاد الوطني ولا يخفى على الجميع بأن المشاريع الصغيرة والمتوسطة تمثل ركيزة من ركائز الاقتصاد على مستوى دول العالم جميعها.

هنالك اهتمام كبير بتنمية مشاركة المرأة الاقتصادية من خلال تكوين مشاريع خاصة بها وتقديم كل التسهيلات، كيف يمكن أن تستغل صاحبات رؤوس الأموال هذه الفرصة؟ ولماذا لم نشهد حتى الآن تكتلات استثمارية لسيدات؟
الاستثمار لا يفرق بين رجل وامرأة، التكتلات الاستثمارية النسائية البحتة ليست هي الطموح، الطموح أن تتميز المرأة المستثمرة باستثمارات تخدم التنمية الاقتصادية الوطنية وتؤثر بشكل إيجابي على الناتج المحلي، وتعود عليها بالفائدة والاستقرار المادي.

مجلس المرأة في غرفة الشرقية مع تجدد توليكم لرئاسته.. ما أبرز ملامح الخطط والتوجهات الحالية له؟ وما نسبة المتوقع تنفيذها خلال الفترة المقبلة؟
هناك تحضير حاليا لحزمة من البرامج المميزة التي تخدم المرأة العاملة موظفة ومستثمرة ستعلنها الغرفة قريباً.

لم يحظ موضوع العمل من المنزل (أو الاستثمار من المنزل) للمرأة تشجيعاً من الجهات ذات العلاقة لماذا؟
هناك الكثير من الجهود لتنظيم هذا النوع من الاستثمارات نأمل أن نسمع بإقرارها قريباً.

ما أبرز المعوقات والفرص بالنسبة للمرأة السعودية الموظفة في القطاع الخاص؟
المرأة العاملة موظفة كانت أو مستثمرة كل له همومه، وقد تختلف باختلاف القطاعات، وبحسب تواصلنا مع وزارة العمل هناك الكثير من القرارات الداعمة التي تعمل على دراستها الوزارة نتمنى من الله أن يوفقهم.

ما نشهد من حراك فعلي لتنفيذ قرارات سامية توقفت لأعوام اليوم تنفذ كان أبرزها تأنيث محال بيع المستلزمات النسائية.. كيف تقرئين هذا التحرك؟ وما الذي تتوقعينه مستقبلا؟
تنفيذ هذه القرارات تعد خطوة رائعة في تاريخ المرأة السعودية العاملة وبحسب ما لمسناه هناك تقبل كبير لهذه الخطوة من قبل المجتمع والراغبات في العمل في هذا المجال، ونحن من خلال الغرفة نعمل على دعم هذه القرارات ونشجعها.

''حافز'' خطوة جديدة لإيجاد منافذ عمل وتطويع الفرص لصالح المرأة بهدف تشغيلها.. وقريبا سنشهد تجمعا يضم أكثر من 160 شركة داخل الشرقية وحدها.. ويتوقع حضور 8 آلاف فتاة وشاب لمواجهة القطاع الخاص تحت إطار رسمي.. كيف ترين هذا التوجه وما الذي يمكن أن يحققه من أهداف؟
البطالة للشباب والشابات همّ يحمله كل مواطن فوجود ''حافز'' وبرنامج ''نطاقات'' للتوظيف اللذين تدعمهما وتنظمهما وزارة العمل يسهم بشكل كبير في تقليل البطالة وإيجاد فرص لشبابنا.

هنالك مهن ما زالت تواجه إشكالية أيضا كعمل السعوديات ''كاشيرات''.. برأيك لماذا فتحت فقط هذه الفرص من أشكال العمل.. ألا يوجد فرص أخرى لنبدأ في تشغيل المرأة فيها بدلا من المهن الدنيا ''المتدنية'' التي وظفت الآن عليها؟
فعليا بحسب القرارات التى أصدرتها وزارة العمل لا يوجد إشكالية في توظيف السعوديات في أي مؤسسة أو شركة في القطاع الخاص بما في ذلك المصانع، وذلك حسب الضوابط التي وضعت من قبل الوزارة، أي أن عمل المرأة ليس محصورا في هذه المهن التي ذكرتها في سؤالك.

أخيرا.. سميرة الصويغ كمستثمرة ومسؤولة.. كيف ترى واقع المستثمرة والعاملة السعودية في المنطقة الشرقية، وهل يمكن أن تنافس المرأة في الشرقية المترامية الأطراف، التي تعد أكبر مساحة وأكثر خصوبة للعمل التجاري والاستثماري بحكم طبيعة موقعها، وما تزخر به من خيرات كالمصانع وشركات الضخمة؟
المرأة كانت في السابق ولا تزال تشارك في التنمية الاقتصادية بشكل أو بآخر، فالمرأة في السابق كانت تنتج وتبيع في الأسواق وتشارك زوجها في الإنفاق على الأسرة، تغير الواقع الآن أصبحت تعمل كموظفة أو عاملة أو مستثمرة في مجالات عديدة، حسب مؤهلها العلمي، وحسب السيولة المالية المتوافرة لديها، هناك تحديات تواجهها، ولكنها قادرة على التغلب على هذه التحديات، وأرى أن المرأة الجادة في إمكانها المشاركة والمنافسة في جميع المجالات والوصول إلى هدفها.

خالدالجارح 08-02-12 11:24 AM

لله درك

ذوق و فن 09-02-12 07:53 AM

مشكوووور على المعلووومه

شرواكو 08-01-13 08:45 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالدالجارح (المشاركة 9467246)
لله درك

جزاك الله خير

شرواكو 08-01-13 08:46 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذوق و فن (المشاركة 9469441)
مشكوووور على المعلووومه

لا شكر على واجب

المنتهي215 22-01-13 11:49 PM

الحمد


الساعة الآن 08:16 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. , Designed & TranZ By Almuhajir