|
إننا لو أردنا... إننا نملك أن نكون أحسن
تاوعنا مرحبا بكم . سمعتها تتكلم تلك الألمانية : قالت نحن هم المسلمون لايجب أن نكون هكذا. هذه الألمانية تزوجت من جزائري ، وفضلت أن تعيش معه في الجزائر وماهي إلى 5 سنوات حتى تعلمت الكثير . لما سمعتها تتكلم تيقنت أنها من هنا من عندنا ، لكنني دهشت لما عرفت أنها ألمانية وليس لها أكثر من أربع سنوات في الجزائر . حفظت ماتيسر من القرآن ، وهي جاهدة في كل يوم على أن تعرف شيء جديدا في الإسلام . من لهجتها لا تملك أن تعرف أنها ليست ابنت وطن . كانت تتكلم عن مفهوم العائلة في الإسلام ، معنى الحيرة في التربية والجدية مع الحب ، والنظرة العميقة ... المدهش من هذا أنها كانت تصف بعض العيوب : وتقول من المفروض نحن مسلمين ولا ينبغي لنا أن نفعل مثل هذا . وتقول بشدة : أريد أن أكمل حياتي هنا فلا حياة لي غيرها . في حين يقول زوجها : أنها لا تدعني أصلي في البيت بل تلح على أن أذهب للمسجد في كل أوقات الصلاة . لكم أن تناقشوا ... الألمعي |
يحق لها تستغرب من الواقع المرير لبعض المتأخرين
ما اقول الا الحمد لله على نعمة الإسلام والله يثبتها ويزيدها تصر على زوجها ان يذهب الى المسجد ولا يصلي في البيت في هالزمن الصعب زمن الغربه كثر الله من امثالها وجزاك الله خير اخوي الالمعي |
السلام عليكم ... دائماً الكافر أو الملحد عندما يسلم يكون وضعه غير ! وحتى فهمه للدين وتعبيره عن مفهوم الاسلام يختلف عن الفهم والرأي السائد بيننا ! حنا ولله الحمد عايشين في النور من يوم الله خلقنا لكن هؤلاء كانوا في ظلمات ... والان عرفوا النور تجد انهم متحمسين ومروا بتجربه صقلتهم وزادتهم يقيناً والايمان عندهم عامر (vv) ودي اعرف موقفها من اهلها ؟ وهل تعلم ماهو أجر من يسلم الناس على يده ؟ لو اني منها رجعت لالمانيا ... وعثيت فيهم لين يسلمون :876564: تحياتي لك |
شي طبيعي يا اخي فمن يقراء عن الأسلام قبل ان يعتنقه يحصل له ذالك لذا تجدهم قبل كل شي يخايل لهم امور كثيرة وفيما بعد تبداء عمليات التطبيق مابين ماقراءه وما يعايشه فيجد بعض الفروقات بالتعامل والممارسة فهي عيوب المجتمع والخلل فيه وليس بالدين ومن يتعاطاه وهي مانسمعه كثيرا لمثل هؤلاء
اصلح الله شأنها وثبتها على دينه ونفع بها ذويها يارب |
همكم همي
ستيف نبراسكا قلم بلا قيود نورتوا الموضوع شرفني حضوركم تحيتي لكم |
سبحاااااان الله من يذق طعم وحلاوة الأيماان لا يمكن يعود للكفر والظلال يعطيك العافية اللبيب الألمعي |
سنيورة مرحبا
حقا، طعم الإيمان قل من يستطيع تذوقه فعلا . نسأل الله لنا الهداية جميعا وأن يدخلنا جنته برحمته |
| الساعة الآن 09:09 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. , Designed & TranZ By
Almuhajir