18-02-13, 03:21 AM
|
|
نقلا عن الإنسانية ... تأملوها
تاوعنا
مرحبا بكم
نقلا عن الإنسانية ... تأملوها
ركب سيارته الرسمية
بعد شرائه عقدا - لابنته بربع مليون ،
بينما كان سائقه يتحدث في الجوال قائلا :
... ... ياولدي تسلف من الدكان إلى أن يفرجها الله
( لا إنسَانيّة )
..........
قال للقاضي : لماذا أسجن يومين بلا ذنب؟!!
رد القاضي : زدتها الآن شهرين . .
قال : لم ؟! رد القاضي : سنتين . ،!
فـ نصحه آلجندي بالعودة بعد أن يصفو
مزاج القاضي
( ظُلم )
.........
ثلاثون عاماً قضاها خائفاً من الموت
بمرض خطير يصيبه ، يتحاشى تذوق
كل ماقيل عنه أنه مسرطن !
لكنه مات بحادث سيارة
( قـدّر )
........
كان يضربهم و يهينهم هم ووالدتهم ..
وفي النهاية هجرهم
واليوم بعد أن أقعده المرض ...
أصبح يأمرهم ببره مستدلاً بقوله تعالى
" وبالوالدين إحسانا
( سُوء تربيّه )
......
تزوجها فلم يتفقا سألوه :
ما السبب ؟ قال: لا أتكلم عن عرضي ..
طلقها فسالوه : ما السبب ؟ قال :
لا أتكلم عن امرأة خرجت من ذمتي '
( رجولة )
........
اشترى فقير ثلاث برتقآلات
قطع الاولى وجدها متعفنهَ رماها ،
الثانيه متعفنه رماها ،
آطفئ النور فقطع الثالثه وآكلها .."
( احيانا نتجاهل لگي نعيش)
.......
شخص سقط حذاءه الايمن وَ هو يركب الحافلة وَ هي تمشي .. فرمى الثانية وَ قال لعل فقير يراها و يستفيد منها !
( نفوس راقية)
اللبيب الالمعي
التوقيع
|
إنني كالقلم إذا مشيت فأنا أكتب
كذلك هو الحال لو تكلمت أو صمت
لو عملت أو نمت
أو شيء أقوم به فأنا أنقص من حبري
وعندما ينفذ معناه أني
قد كتبت عمري وأني
قد مت ...
فاللهم ردني إليك ردا جميلا
الجزائر وطني جميلها وسيئها منسوب إلي
فعلت خيرا لو دعيت بأخطاء وطني
فذنبه لدي محمود ...
أنا اللبيب الألمعي 19/09/2012
|
|