بسم الله الرحمن الرحيم
هتف العرب وصفقوا للقرار التاريخي الذي أتخذه أوباما رئيس الولايات المتحده قبل أيام في تسليح المعارضه السورية وتسابقت الصحف
الصفراء كلن يريد المجد لزعاماتهم بأنهم كانوا الأثر الأول والأخير في تحويل مسار سياسة الولايات المتحدة الأمريكية تجاه الأزمه السورية
لكن نظل شعوب مهما صفعنا الإعلام ومهما صفعنا ساسته تظل ظاهرة صوتية مع كل حدث تختفي تدريجيا وتتلاشى في إنتظار زوبعة أخرى
#وباما_يتراجع_عن_تسليح_المعارضه_السوريه
أوباما رئيس الولايات المتحده الأمريكية يتراجع عن تسليح المعارضه السورية ويقل أن القرارات كانت غير واضحه وكان لابد من وضع
رؤية وهدف واضح لرؤية سوريا المستقبل
كما أنه قلل من تأثير الطيران السوري على الأرض وقال :- إنها لا تمثل تهديدا كبيرا وأن 90% من الضحايا التي وصل عددهم إلى 100 ألف لم يتم قتلهم عن طريق الضربات الجوية للطيران السوري.
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
وقال جوشوا لانديس المحلل السياسي والمقرب من وزارة الخارجية الأمريكية أن أوباما يتباطأ ويتراجع عن دعم المعارضة عسكريا حيث كان لابد من وضع أهدافا واضحة وشرح رؤيته لسوريا المستقبل وفي مقابلة مع تلفزيون PBS” " 17 يونيو الماضي، رفض أوباما احتمال فرض منطقة حظر للطيران وقال إنه لا يمكن أن يحل المشكلة وقلل من خطورة سلاح الجو السوري وغاراته اليومية حيث قال إنها لا تمثل تهديدا كبيرا وأن 90% من الضحايا التي وصل عددهم إلى 100 ألف لم يتم قتلهم عن طريق الضربات الجوية للطيران السوري. |
|
|
|
|
|
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
وكشفت صحيفة وورلد تريبيون التابعة للمخابرات الأمريكية " CIA" أن هناك خلاف كبير بين الحزبين الجمهوري والديمقراطي داخل الكونجرس حول دعم المعارضة السورية بالأسلحة أو التدخل العسكري في سوريا بما في ذلك رئيس لجنة القوات المسلحة بمجلس الشيوخ السيناتور كارل ليفين حيث بعث رسالة إلى أوباما في 18 يونيو قال له فيها إنه يعارض تسليح المعارضة السورية |
|
|
|
|
|
http://massai.ahram.org.eg/News/1412...%87%D9%85.aspx
متى نعي ونعلم أن الإعلام لايخدم مصالح الشعوب بقدر مايخدم مصالح الساسه ولكن يأبى الله إلا أن يفضح تناقضاتهم على الملأ
الدول الخليجية كمثال عندما فاز الرئيس الإصلاحي الجديد في إيران تسابقوا جميعهم إلى تهنئته وتقديم الرجاء إلى صفحه جديده في السياسه
الإيرانية في المنطقه.
على الرغم أن النتن ياهوا أعلنها من اليوم الأول من فوز روحاني قال نجن لانتعامل مع أشخاص نحن نتعامل مع سياسة إيران مع إسرائيل
بل أن هناك دوله خليجيه عرضت على روحاني دعم كامل إن غير سياسته في المنطقة .
http://alwatan.kuwait.tt/ArticleDetails.aspx?Id=284613
وماعلموا أن إنتخاب روحاني أصلاً لم يُنتخب إلا لتغيير سمعة إيران معنويا في المنطقة بعد خراب أحمدي نجاد والمرجعيه الإيرانيه
كما هي لم تتغير وهي التي تتحكم في مفاصل الدولة المجوسية.
بل الأدهى من ذالك أن آلى الحرب المجوسية تعمل على مدار 24 ساعة على الأراضي السورية فهل لأولئك المتبجحون الذين ينعتون
المصلحون بأنهم يؤطدوا للسياسه المجوسية في المنطقة لهم أعين ؟
وهناك محور شر آخر هم مرجئة العصر عندما أجتمع العلماء ونادوا بالجهاد فقط مناداه وليس تطبيق أنطلقت حناجرهم العفنه
يبثون سمومهم عن خطر الجهاد في مستقبل هذه الأمة وسوف يكون وبالا على دولهم وأوحوا إلى الساسه بذالك ببعث تراكمات الماضي
التليد ولكن الله غالب على أمره وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون
إلى الله نبث شكوانا من كل أفاك أثيم.