سبحان الله ذكر جوانب الرحمه والترغيب في ديننا وتغليبها
على اسلوب الترهيب ترق معها القلوب وتقرب وتستجيب
كثرة بث الرعب من مصير يواجه الإنسان أو المبالغه فيه
وهو موجود لاشك في ديننا لاكن المبالغه قد تحمل ضعيف الإيمان
على التمادي في غيه ويقول مدام خاربه ماعاد فيه رجا
جربت هذا حتى بالرقيه على الممسوس والمسحور ومن به مس عاشق
جانب الترغيب ونية الدعوه والتذكير بعظمة من يعصونه وأنه رحيم بهم غفور ودود تؤتي ثمارها بوقت جدآقياسي
اكثر ممن ينوي حرق وتعذيب ودعاء بالشر والويل والثبور
فقط حزم مع ماذكرت
فكيف بالإنس وسرعة استجابتهم
تمنيت انك تواصل تلك البشائر اخي اسد
صفحات تبعث الأمل تقرب القلوب من رحيم غفور
نعم بشروا ولا تنفروا
صلوات ربي وسلامه عليه دائمين ابد الدهر