[**ابشر بعزك**]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزنقب

مرحبا بك واشكرك على طرحك الممتاز



1 - قول على رضى الله عنه يشير الى أن المرأه لا تستمر على الحب فاذا مات زوجها

اخذت زوج ثاني في الغالب وهو يتكلم عن مجتمعه وما اراه وليس له صفه مطلقه

فالامر في هذا يختلف من بيئه لبيئه ..


2 - المثل الثاني يشير الى أن النساء متقلبات لهن امزاجه متقلبه فتاره تحبك حب

العاشقين وتارة تكرهك كره الشياطين .. وهذا ايضا ليس له صفه الاطلاق وأنما

يتكلم عن عينه من النساء تزيد وتكثر بسحب الزمان والمكان


3 - اما لسؤال


وهي قولك



بعد هذه المقدمه اطرح تساؤلي
إلى أي حد يمكن أن نثق بالمرأة؟؟
هل نعطيها الثقه المطلقه؟ ام تكون ثقه محدوده؟ ام ثقه مع الحذر؟

اذا كنا نثق بتلك الانثى ولنفرض انها بنتا او اختا او زوجه ثقه مطلقه
وخرجت مع السائق بمفردها
او ركبت مع صاحب سيارة خصوصي من الشارع
او ذهبت للسوق بمفردها

هل قلوبنا مطمئنه الى حد القناعة بتلك الثقة المطلقة؟






فالجواب عليه المسأله تحتاج الى تفصيل ..



كيف ؟؟


نقول أن الثقه بالمراه لها قسمان


الاول الثقه في وظيفتها التى خلقت لها ولاشك أن هذا واجب فهو مؤمتنه

على البيت والابناء والتربيه ويجب التفويض لها بذالك


الثاني الثقه على الوظيفه الاجتماعيه التى اعدت لها ولاشك أنها اذا دربت

على وظيفه اجتماعيه ودور اجتماعي اتقنته في عمل او انجاز مهمه او اخذ سائق ونحوه


الثالث اذا لم تكن الوظيفه او الدر الذي تمارسه وظيفه فطريه ولا وظيفه اجتماعيه

دربت عليها فيجب أن لا تعطي الثقه فيها

وفي هذا يشترك الذكر والانثى



خلاصة الامر


ان هناك وظيفه فطريه وضعت في الانثى يجب أن نثق فيها وهي ولايه البيت وشئونه

ان هناك وظيفه اجتماعيه لم توضع في الاثنى فطريا مثل جوال سواق وظيفه مسؤليه عمل ادراه

فهذه لها قسمان

الاول اذا دربت عليها وربت فيها واظهرت الكفاءه فتعطي الثقه

الثاني اذا لم تدرب فيها ولم تربي فيها او دربت ولم تظهر الكفاءه فلا تعطي الثقه


وفي هذا يشترك الذكر والانثى

اهلا بك اخوي الزنقب
كفيت ووفيت

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.