بالنسبة لقرار «#صرف_الرواتب_بالأبراج
الموضوع جديد علينا وهو التقويم الشمسي الهجري والذي يعتمد على دورة الشمس وهو أدق التقاويم
وقد أسسه العالم المسلم عمر الخيام وقد بدأ حسابه من هجرة الرسول صلى الله عليه وسلم
وعدد الأشهر فيه 12
تبدأ بالحمل
الشئ الملفت انه التقويم المعتمد في دولتي ايران وافغانستان
هو تقويم دقيق ولكنه غير معروف
والمشكلة انه ارتبط عندنا بالأبراج والتنجيم
تبلغ نسبة الخطأ فيه يوم واحد فقط لكل 3.8 مليون سنة في مقابل نسبة الخطأ للتقويم الميلادي البالغة يوم واحد لكل 3300 سنة
المشكلة هي في عدم معرفتنا بهذا التقويم لسبب أو لآخر
وعدم جاهزية الأنظمة المحاسبية له
ولو كان بالميلادي لكان أفضل وأوفر في التوافق معها
واختمها بالمعلومة الصادمة
في التقويم الهجري الشمسي
نحن الآن في عام 1395 هـ ش