أحيانًا محاولة فهم الشعور عبث نمارسه مع أرواحنا وحتى مشاعرنا
إذا كنا نقف في حالات على مساحة من الشعور لا نستطيع تصنيفها إلا ~ بـ اللاشعور
نعم نعيش المتناقضات بل قد نشعر بحزن ثم يتبدل لفرح في لحظات
الأمر لم يتم بعشوائية الأمر هنا يُشبه السؤال الذي نظن أنه خُلق بلا إجابة
وفي لحظات المنطق التي تُحيطنا لوهلة نعلم يقينًا أنّ كل سؤال معلقة به إجابته الخيط رفيع لذلك يغيب عنا
لكن السؤال متى ؟
الإجابة تقول في لحظات التيه مع تناقضاتنا !
المرهق هنا أنّ محاولة البحث عن مخرج محاولة فاشلة رغم اعتقادنا بضعف تلك اللحظات
لكن من الضعف تُخلق القوة مرات !
سيأتي يوم وستُغلق الشرفة لـِ نُطل مع أخرى كل المطلوب أن نتقبلها فوقتها وإن طال سيمر
إلا أن تكون ~ عتمة !