الموضوع
:
نافذة مابعد الإفطار.. موضوع مفتوح..@@
عرض مشاركة واحدة
#
164
27-07-12, 10:38 PM
آسيه
رسامة حالمة باإحساس
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذو ابعاد
المحاولة ( 6)
( الى متى )
الأنسان يركض في هذة الدنيا
ويسعى الى كل شيء
يريد ان يتمكن من كل
ومايطري على بالة ان طريقة مليء بالعقبات
ويسري بة العمر وهو لم يحقق
من طموحاتة الا القليل.
ينسى احيانا كثيرة بان ماهو مكتوب
لن يتعداة.
ويحاول بكل الطرق ان يجد لة مكانا بين الناس
وان يصبح من ذوي الجاة والنفوذ
ولكن في الأخير لن يجد الا ماسيّر لأجله .
فهو مسيّر وليس مخيّر
متى سيصل الانسان الى قناعه
بأن ماعلية الا الاجتهاد وماهو مكتوب لن يخطئة
اذا ترسخت مثل هذة الامور في الذهن
فالأكيد اننا سنجد أناس قنوعين راضين بما كتب لهم
وبعيدين كل البعد عن النظر الى الغير
وليعلم ( بأن ما كتب لك لن يكون ليخطئك )
اذا
علينا ان نسعى الى الأفضل دائما
ولكن لانستعجل النتائج او تحطمنا كثرة المحاولات
الفاشلة.
وقبل كل شيء لانجهد انفسنا فوق طاقتها
فلن يتحقق لك الا ماتيسر
مهما اجتهدت او اجهدت نفسك
عوووافي
ذو ابعاد
مسير لامخير..
نعم نحن مسيرون فمنذ إنقسام الخليه يتكون نمطنا ونحن في أرحام أمهاتنا..
فهنأيضا لم يخترن نمط شخيتهن التي لها تأثير على حياتهن..
حياة ماقبل الحياة يبدأ النمط بالتكون..
حتى نخرج للحياة ونى من الناس من هم مثلنا ومشابه لنا في أغلب الأمور أو تكاد يكون التشابه في كل شيء..
وفي الجهة المقبله نرى آخرين مختلفين تماما ربما في كل شيء وأحيانا في أغلب الاشياء..
فالنمط ياأخ ذو ابعاد..يرسم حياتك ولا تستطيع تجاوز ذالك مهما حاولت..
فهناك انماط قياديون مسيطرين..
وهناك من يحب أن يكون شخص مع الجماعة..
فليس لديه تلك الصفات القياديه..
وهناك اشخاص لديهم قدرة على أن يكونا أثرياء ولديهم قدرة على معرفة كيف واين ومتى..؟
هم لم يختاروا شخصياتهم وصفاتهم إنما عرفوا أنفسهم..
وهكذا ..وهكذا..
مشاركة هذا الرد في
Google
Facebook
Twitter
Digg
أنت معجب بهذا.
التوقيع
سنفطر في القدس عاصمة فلسطين
يكتبها رب الأمنيات العالقه بين ياليت وآمين
آسيه
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى آسيه
البحث عن المشاركات التي كتبها آسيه