العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
عـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ الم الهولوكوست !!
ملف عندي نظراًلأهميته أحببت أن اضعه هنا
كما تعلمون الورق غير محفوظ أما هنا فكل من أراد البحث فسيجد مايهم !! أتمنى من مشرفي الحوار تثبيت الموضوع لفترة فضلاًلاأمراً!! أتمنى أنكم تتابعون من غير ردود أستمتعوا فقط بالقراءة (1) الأحداث تشتعل الآن في أرجاء الأرض وأنتم تتحدثون عن حدث مضى عليه نصف قرن ! هذه تهمة ساقها أحد أصدقاء (المعرفة )قدر له معرفة ملف هذا العدد قبل صدوره لكننا لم نتحدث عن حكاية المحرقة النازية لليهود (الهولوكوست ) بوصفها حكاية من الماضي ولكن بوصفها محرقة مازال لهيبها مشتعلاًيأكل به اليهود أخضر ويابس الأرض 0 كان يمكن أن تبقى (الهولوكوست )محرقة ضمن محارق عديدة في التاريخ كالحملات الصليبية ومحاكم التفتيش وسحق الرجل الأبيض وأستعبادة لسود إفريقيا ومذابح الهنود الحمر بل والهلوكوست الذي قام ولايزال يشعلة اليهود في الفلسطينين 0 (الهلوكوست )لم تعد مجرد محرقة لمكان وإنسان محددين ؛بل أصبحت محرقة لشعوب وقيم وحقوق يشعلها الأقوى في الأضعف 0 الهلوكوست مازالت تشتعل حتى الآن ؛والفارق هو أنها كانت قبل نصف قرن تشتعل في اليهود ؛والآن هي تشتعل بأيدي اليهود 0 هناك بنى ثقافية وإقتصادية وإعلامية وتعليمية في الغرب ، تبُنى على (رماد )الهولوكوست . بل أن حرية التعبير نفسها التي لايحدها حدود في الغرب ؛تتوقف حدودها عند الحديث عن الهولوكوست حديثاًمنكراًأومشككاًفي بعض التفاصيلفقط نحن حين أردنا فتح ملف الهولوكوست في المعرفة لم نجعل هدفنا البحث في صدقيته أو أسطوريته ولا لبحث عن الرقم الحقيقي لليهود الذين قتلوا فيها -إن صدقت هل كانوا ستة ملايين أوكانوا ستمائة ألف أوأقل أوأكثر (وإن كان بعض المشاركين قد خاض في هاتين المسألتين :الأسطورية والرقم الحقيقي ). لكننا أردنا أن نتعرف على ملامح من توظيف اليهود للهولوكوست والمكاسب و(الأرزاق ) التي جنوها ومازالوا من وراء هذه الحكاية ! أردنا أن نتعرف على بعض المحارق (الهولوكوستات )التي أشعلها اليهود الآن في العالم (بفتيل )الهلوكوست الذي كان ! أردنا من هذا الملف أن يسهم في قراءة وجه العالم بعد أحداث 11سبتمبر ؛بعيداًعن التفسيرات التآمرية حتى لانرمى بالرجعية وبعيداًعن التفسيرات السطحية حتى لانرمى بالسذاجة !! يبقى أن نقول اننا حرصنا على أن نكتسب في هذا الملف نخبة متنوعة من المثقفين العرب بل ومن مثقفي الغرب الذين لم يستجب لنا منهم سوى واحد ! لعله يمثل شاهداًمن أهلها . كان بودنا أن نتحدث بشكل موسع عن المظاهر الهولوكوستية على الإعلام الغربي والتعليم ؛لكن الملف قد طال ؛وكاد لهيب هذه المحرقة يلتهم كل صفحات المجلة كما التهم وجه العالم !!
|
#2
|
||||
|
||||
|
#3
|
||||
|
||||
(2)
نهاية الحرب العالمية الأولى صرح القائد الألماني (لاندروف )أن اللورد نور ثكليف (صاحب جريدة عند التايمس )هو الذي كسب الحرب وليس لويد جورج (رئيس وزراء بريطانيا )وتفصيل ذلك أن التايمس كانت قد نشرت في عددها الصادر في 16-4-1917مخبراًهو مجرد شائعة عن وجود مصن الماني لتذويب الجثث وإستخدامها علفاًللخنازير وسماد للأرض ؛ثم أتبعته في الأيام التالية بأخبار مؤكدة له وجارتها في ذلك بقية الصحف الإنجليزية ولم تتضح الرواية رسمياًإلا في 25-10-1925م حين نشرت إحدى المجلات الإنجليزية الحقيقة فقد وقعت برقية بيد مراسل التايمس حول مصنع لإستغلال جثث الحيوانات فما كان من المراسل إلا أن حرفها محولاًالمصنع إلى إستخدام الجثث الآدمية بدل الحيوانات وعبثاًحاول الإعلام الألماني تكذيب الشائعة لكنه فشل ! ولو أتبعنا أبسط مباديء الحرب النفسية وسيكولوجية الشائعات لوجدنا أن هذه الشائعة كانت أولى الشائعات المرشحة للإطلاق في الحرب العالمية الثانية ؛فهي تُسيء إلى إنسانية الألمان وتوقد الحماسة في أعدائهم . إن شائعة المحرقة هذه هي من نوع الشائعات الغاطسة التي تنكشف وتذبل لتعاود الظهور في الظرف المناسب لكن شائعة محرقة الحرب الثانية تم تبنيها من قبل اليهود وهم لايزالون مصرين عليها ومعادين لكل من يشككفيها وهم مستمرون في إستثمارها علماء الدعاية يحددون لها عتبات ففي المرحلة الأولى تعطي الدعاية نتائج إيجابية تتصاعد تدريجياًحتى تبلغ العتبة الأولى (قمة التأثير الدعائي )التي لايكون الإستمرار بعدها مجدياً. فإذا ماحصل فإنه قد يوصل موضوع الدعاية إلى العتبة الثانية وفيها تصبح آثار الدعاية سلبة فتؤدي إلى النفور وتعطي نتائج معاكسة لتلك المرجوة منها . هذا المبدأ ينطبق على الدعاية التجارية كما على السياسية ولعل مبالغة إسرائيل في إستغلال الهولوكوست خير مثال على المبالغ الدعائية حيث وصلت دعاية المحرقة إلى حدود تنفر قسماًمن اليهود وتثير إشمئزازهم وتقززهم . ولو راجعنا الكتابات حول صدمات الحروب ومعاناة الأسر لوجدنا المعاناة اليهودية تحتل الواجهة Remembering Kristallnacht -- The Night Of Broken Glass November 9-10, 1938 --The Beginning of The Holocaust ... . على الرغم من وحشية الحروب التي عرفتها البشرية خلال القرن الماضي ولاتزال وبمراجعة الكتابات اليهودية في المجال نقع على بحوث كاريكاتيرية تثير الإشمئزاز وتستثير الضحك وتطرح موضوع أخلاقيات البحث العلمي والتزوير قيد المناقشة مثال ذلك :- بحث نشره الطبيب روبرت فيش في المجلة البريطانية للطب النفسي عام 1989م بعنوان (التكتم ومشاعر الفقدان لدى الناجين من الكوارث ) ويعرض حالة إمرأة في الثامنة والخمسين عانت مخاوف الإعتقال عندما رحلت إلى مخيم للاجئن اليهود يوم كان عمرها 12سنة وهي تشكو أعراضاًيصر فيش على علاقتها بالمخاوف من النازي ! علماًأن مراجعة بسيطة لأعراضها تبين أنها من الأعراض المألوفة لدى الجميع فس سنها هذه المبالغة ومثيلاتها تثير قرف الباحثين العلميين ومثلها المبالغات على الصعد الأخرى من إعلامية ومعارض للهولوكوست وأفلام وغيرها . بل أن هذه المثاليات تثير مسألة حقوق الإنسان وتدعوا إلى مراجعتها بصورة جذرية .
|
#4
|
||||
|
||||
(3) لو راجعنا أعداد وظروف الضحايا التي تسقط في لحظة قراءة هذا النص لوجدنا أن عالمنا الراهن
مزروع ببركين الصراع المتفجرة وبالمجاعات والفقر والتهجير وغيرها من المآسي . فهل يتوجب على الغنسانية أن تتجاهل وتهمل كل هذه الكوارث وتقف على أطلال اهولوكوست منتحبة ومستمرة في تقديم الإعتذارت بعد مضي أكثر من ستين سنة ؟!! لقد تحولت مسألة (اهولوكوست )إلى عملية إبتزاز دول وتاريخي منظم حتى تحولت مناقشة هذه المسألة إلى واحدة من المحرمات (التابوات ) حيث تعرض العديد من المفكرين والأساتذه الجامعيين للإضطهاد بسبب الهولوكوست ومنهم روجية غارودي وغيرة من الباحثين الذين تطرقوا للموضوع فنالتهم ممارسات الإرهاب الفكري بدءاًبالطرد من الوظيفة وصولاًإلى الإعتداء الجسدي والتهديد مروراًبتحطيم واجهات المكتبات التي تبيع كتب هوالاء . وهكذاأحتكر اليهود حق الحديث عن الهولوكوست وتقديم الدرسات والآراء حوله
|
#5
|
||||
|
||||
مجهودك في الموقع جبار لكن اين من يكرم هذه الايادي بارك الله فيك [/CENTER]
[CENTER]من هو الارهابي
|
#6
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
الله يجزاك خير ياأخ السامر لايهمني الشكر الأهم عندي أن نسعى لتحصيل الفائدة ونسعى لرقي المنتدى الله يجزاك خير على اليوتيوب تقبل شكري وتقديري اللطيفة00[/CENTER]
|
#7
|
||||
|
||||
(4) الهولوكوست بلاشك كرة سياسية خطيرة جداًوهي تشبه الزنبرك الذي يطير في وجه من يرمية هناك هناك الكثيرون يقولون إننا نركز على الهولوكوست لإنها تعلمنا دروس للمستقبل وأنا أشك كثيراًفي صحة ذلك . لقد بدأت البحث في هذا الموضوع منذ عشر سنوات وقضيت كل حياتي أسأل عن أمور تزعج الجالية اليهودية أن كانت هناك جالية فعلاًوليس فقط مجموعات صغيرة شديدة التفرق من ناحية المعتقدات الدينية والسياسية وثقافاتهم متأثرة بالمكان الذي يعيشون فيه وحتى نقطة القوة الأقوى الصهيونية البعض يعتبرونها المصطلح الذي يوحد الناس ؛وبالنسبة لكثيري ليست سوى مفهوم مجرد لكن جميع اليهود في أمريكا يشتركون فقط في معرفة الكثير عن معاناة اليهود الأوربين من أحكام الإعدام أنا يهودي عشت في جيرسي سيتي بقرب محل والدي وكنت أحضر الإجتماعات اليهودية بإقل قدر ممكن بما يحافظ على علاقتي مع جدي لكن هذا كان آخر علاقة لي مع الهودية المنظمة . رغم يهوديتي كان يضايقني إرتفاع ظاهرة الإهتمام بالهولوكوست بشكل مكثف كما يضايقني ماتعطية الهولوكوست لليهود من تفوق على الأمريكين العاديين أن تعيش ضحية في وسط مجتمع ليس بضحية يعطيك وضعاًأفضل من أن تكون مجرد شعب عادي وهذا كان يجعلني أتساءل لماذا الآن ؟! ولماذا هنا ؟!! أوبشكل أدق :لماذا يقبل الطلاب على المواد الخاصة بتاريخ الهولوكوست في مختلف جامعات أمريكا ؟ ولماذا تشير الإستفتاءت إلى أن اليهود يشعرون بالفخر وحين يزورون متحف الهولوكوست؟ الجواب لإن الهولوكوست صارت تمنح اليهود التميز الأخلاقي والقيمي على باقي الشعب الإمريكي ليس هذا فحسب بل أن الهولوكوست لها دور كأداة للذاكرة الجماعية للشعب اليهودي تجمع بينهم وتوحدهم وهذا ماجعل مهندسي الذاكرة الجماعية اليهودية يخرجونها عن إطار التاريخ إن تحويل الهولوكوست من حدث له إطار زمني معين إلى ذاكرة جماعية جعل الأمريكيون ينظرون اليها كتجربة إنسانية ذات علاقة مباشرة بهم وليس مجرد حدث في الماضي الأوربي لقد صار الأمريكون لاينظرون إلى الهولوكوست على أنها فقط حدث فريد من نوعه بل حدث لايقارن به حدث آخر وأحياًحدث مقدس . لكن في الحقيقة ليس هناك شيء يجعل القتل الجماعي حثاًفريداًلايقارن به حدث أويجعله حدث مقدس !!
كل حدث تاريخي له مايشابهه من أحداث بما في ذلك القتل الجماعي قد تكون هناك بعض الفروقات ولامانع من مناقشة هذه الفروقات ولكن دون الإدعاء
|
#8
|
||||
|
||||
(5)
كانت إسرائيل تختفي من الذاكرة الأمريكية شأن كل الدول الأخرى ولكن الهولوكوست كانت تذكر بها وكانت هذه وسيلة للحفاظ على الظهور وعلى منع اليهود الذوبان في المجتمع الأمريكي في أواخر السبعينيات أستقر لدى المجموعات اليهودية الإيمان بإن الحديث عن القتل الجماعي هو أفضل طريقة للحصول على الأعضاء الجدد وحسب مايقول مدير مركز سيمون ويسنثال بكاليفورنيا الهولوكوست تنجح دائماً. يبدو أن الكثيرين حتى من غير اليهود أكتشفوا هذا النجاح للهولوكوست فبدؤا يستخدمونها محولين إياها من جزء من الذاكرة اليهودية إلى جزء من الذاكرة الأمريكية فمثلاًالمسلسل الأمريكي الذي تم عرضة في عـــــــ1978م ام باسم (الهولوكوست )وشاهده 100مليون شخص أثبت أن الهولوكوست لها حضور تلفزيوني جيد وهو ماأدى إلى إنتاج الكثير من الأفلام السينمايئة والأفلام الوثائقية مع ضمان الحضور الكبير لها حتى في أوساط غير اليهود وتدريجياًحولت الافلام السينمائية والروايات والمسرحيات والسيمفونيات الموسيقية والأمثال السياسية المرتبطة بالهولوكوست مع مافيها من قصص الأبطال والمأسي رمزاًمهماًفي العقلية الأمريكية للمشاعر الأنسانية الحية أنني أشك في قول أولئك الذين يدعون أننا نحصل على الدروس التاريخية من الهولوكوست وإلا أين كان الرد العالمي والحي على مقتل مليون شخص في رواند لقد تحولت الهولوكوست لمجرد حكم معينة أمن بها الناس مثل الكراهية أمرسيء ) أو(النازية أم الشر )وصار أناس غير مقتدين ولاأذكياء يحصلون على إحترام الناس وإستماعهم حين يستعملون حكماًمثل هذه في كلامهم
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |