العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
18 % البطالة بين الخريجين في الدول غير النفطية و 8 % في الخليح
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المنتدى العربي للتعليم: 18 % البطالة بين الخريجين في الدول غير النفطية و 8 % في الخليح بحث يشير إلى تداخل القيم وآخر إلى إفراز التعليم الحالي نوعين من النخب.. واختراقان أحدهما مميت والثاني يجمد الوعي عمان محمد الدعمة واصل المنتدى العربي الرابع للتربية والتعليم أعماله أمس بمناقشة قيم العمل في التراث والفكر والمدرسة. وتناول الدكتور خالد بن إبراهيم العواد، عضو مجلس الشورى ورئيس مجلس دار مسارات للدراسات والاستشارات في السعودية، في ورقته موضوع «التعليم وسوق العمل.. أزمة قيم» أشار فيها الى أن «القيم تتباين داخل المجتمع الواحد، وبفعل التواصل الحضاري بين الشعوب تداخلت منظمات القيم وساحت على بعضها البعض وظهر في عالمنا العربي ما أطلقنا عليه الغزو الثقافي الذي أثر على قيمنا المتوارثة عبر الأجيال، ليتوقف بعد ذلك ملياً أمام قيم العمل، والقيم بين المدرسة والعمل»، محدداً أهم خصائص البيئة التعليمية الآمنة، مؤكداً في هذا الإطار أن «عملية بناء القيم هي عملية تدخل في صميم أهداف المؤسسة التعليمية». وخصص الدكتور خالد بن عبد المحسن الرشود، المشرف العام على المعاهد والكليات الصحية بوزارة الصحة في السعودية، بحثه للحديث عن «التعليم الصحي بوزارة الصحة السعودية واحتياجات سوق العمل»، وتضمنت ورقته مقدمة إحصائية عن مؤهلات الكوادر التمريضية في أميركا، وألقى الضوء على إعداد الكوادر التمريضية والفئات الفنية الصحية الأخرى بالمملكة العربية السعودية. وحملت دراسة للدكتور محمد عابد الجابري، أستاذ الفكر العربي والإسلامي في جامعة محمد الخامس بالمغرب، عنوان «البعد الاجتماعي والثقافي للعملية التعليمية» ركز فيها على «ملاحظتين تتعلقان مباشرة بجوهر العملية التعليمية كما تطرح نفسها علينا في الوقت الحاضر، الملاحظة الأولى تخص ما درجنا أن نطلق عليه في العقود الأخيرة عبارة: إدماج التعليم في المجتمع وبالتخصيص في سوق العمل». ورأى الجابري أن هذه المقولة «ترددت وتتردد بوصفها سبباً ومطلباً في آن واحد: سبباً من حيث أن عدم مراعاة حاجة سوق العمل في توجيه تعليمنا وإعداد المتعلمين هو السبب في ظاهرة بطالة الخريجين، الظاهرة التي تعري فشل نظامنا التعليمي ككل، ليس فقط في مجال المساهمة الفعالة في تنمية المجتمع، بل أيضاً في مجال تلبية الحاجات الضرورية للحياة بالنسبة للشخص المتعلم المتخرج». الجابري لا يجادل في هذه الدعوى فهي في نظرة «تعبر عن واقع مشاهد وملموس»، لكن يلفت أنظارنا إلى الوجه الآخر من العملة: ذلك أن المطالبة بدمج التعليم في المجتمع تستدعي في رأيه مطلباً موازياً وهو: دمج المجتمع في التعليم. الملاحظة الثانية التي أضاء عليها الجابري هي: أن اندماج التعليم مضموناً وشكلاً واتجاها في المجتمع العربي المنقسم إلى قطاع تقليدي وآخر عصري، قد أفرز من وجهة صنفين من النخب: نخبة عصرية أوروبية أو أميركية التكوين والميول والرؤية، غريبة عن المحيط العربي والتراث العربي، ونخبة تقليدية، تراثية التكوين والميول والرؤية، غريبة عن المحيط العربي والتراث العربي، ونخبة تقليدية، تراثية التكوين والميول والرؤية، غريبة عن العصر الذي نعيش فيه مقطوعة الصلة تقريباً عن الفكر العالمي المعاصر ومكتسباته الإنسانية. لذلك يؤكد أن التعليم السائد اليوم في الوطن العربي هو إما تعليم تقنوي (تكنولوجي، وضمنه العلوم «الحقة») يصنع عقولاً لا قانونية دوغمائية، وإما تعليم ميثولوجي تلقيني يصنع عقولاً راكدة أسطورية، ويلاحظ الجابري أن القاسم المشترك بين هذين النوعين هو غياب السؤال النقدي. وخلص إلى أن البعد الاجتماعي والثقافي في العملية التعليمية في العالم العربي اليوم يحكمه نوعان من الاختراق: الآيديولوجيات الدينية المتطرفة التي تحيي فيه كل ميت ومميت مثل الطائفية والتمذهب الضيق والارتباط بالعشائرية، من جهة، والاختراق الخارجي الإعلامي العولمي الذي يسطح الوعي ويجمد روح النقد. وأدار الجلسة الدكتور أحمد بطاح، أمين وزارة التربية والتعليم الأردنية، وشارك فيها خليل عبد المسيح، مدير الشركات والشركاء في مايكروسوفت شرق المتوسط وباكستان. أما الجلسة الخامسة من فعاليات المنتدى فخصصت أبحاثها لتحديد «مواصفات المنهج التعليمي العربي الباني لقيم العمل»، وأدار الحوار والنقاش فيها الدكتور ماجد بن علي النعيمي وزير التربية والتعليم في البحرين. وعالج الدكتور سعد بن بركي المسعودي، مدير مركز تطوير التعليم الجامعي في جامعة الملك عبد العزيز، في ورقته موضوع «الاحتراف في إدارة برامج التنمية المهنية لأعضاء هيئة التدريس لمقابلة تحديات التعليم»، أكد فيها وجود مجموعة من التحديات تواجه التعليم العالي، وفي طليعتها الطلب المتزايد على القبول بمؤسسات التعليم العالي، واستيعاب التطورات العملية والتكنولوجية في مجالي المعلومات والاتصالات والمشاركة المجتمعية في تخطيط التعليم العالي وإدارته وتمويله. أما الدكتور صوما أبو جودة، رئيس دائرة التربية في الجامعة الأميركية ببيروت، فقد تناول في ورقته تحديات التعليم وإعداد وتأهيل هيئة التدريس في الدول العربية، وأكد في البداية «حاجتنا في مطلع القرن الحادي والعشرين إلى زيادة فرص الالتحاق بالتعليم في الدول العربية وتعزيز نوعيته وعلاقته بالحياة اليومية والمهنية». وتحدث بعد ذلك عن «أسس وضع استراتيجيات تطوير التعليم»، ملاحظاً وجود مجموعة من المبادئ تتعلق بتطوير التعليم في القرن الحادي والعشرين، مستمدة من الأبحاث في علم النفس المعرفي والتربية. أما الدكتور عبد المنعم عثمان فدعا في محاضرته إلى تنويع مسارات وتخصصات التعليم الثانوي في المنطقة العربية، وتوقف مطولاً أمام خصائص ومواصفات مناهج التعليم الثانوي في الدول العربية، مستنداً بذلك إلى دراسة أعدتها «اليونسكو»، حيث أشارت هذه الدراسة إلى مجموعة من المعايير والخصائص لإعادة توجيه التعليم الثانوي، وجعله متاحاً بشكل أكبر، وبكلفة أقل، وبنوعية أفضل. أما الدكتورة كرمة الحسن، مديرة مكتب التقويم والبحث المؤسسي في الجامعة الأميركية ببيروت، فحملت ورقتها عنوان«ضمان جودة التعليم العربي بما يستجيب لاحتياجات سوق العمل»، ورأت فيها أن التغيرات العميقة التي تجتاح العالم تطرح على نظم التعليم تحديات وفرصاً مفتوحة. ثم تطرقت الدكتورة كرمة إلى واقع العالم العربي مسجلة أن البلدان العربية حققت تقدماً ملحوظاً في السنوات الماضية في ترقية نوع التعليم، وأكدت إلى وجود حاجة للمزيد من التقدم لمواجهة التحديات التي تحتمها المشاركة في اقتصاد المعرفة، مطالبة في هذا السياق بتطوير مفهوم جديد لجودة التعليم في البلدان العربية يتماشى مع هذه التغيرات والتحديات. وتحدث الدكتور مصطفى عبد السميع محمد، مدير المركز القومي للبحوث التربوية والتنمية في مصر، فقد تحدث عن «سمات المنهج الداعم لقيم العمل»، معتبراً أن أهم مشكلات المجتمعات وخصوصاً في الدول النامية، تكمن في توجيه الطلاب علمياً ومهنياً لسوق العمل في الدول النامية بصفة عامة ببعض الخصائص التي تسهم في اختلال التوازن بين العرض والطلب على العمالة. وخلص الدكتور السميع إلى أن المنهج الدراسي الداعم لقيم العمل ليس هو المسؤول الأوحد عن بث تلك القيم وتثبيتها في سلوكيات الطالب. فهناك المنهج المجتمعي والذي تتمثل أدواته في وسائل الإعلام أياً كان نوعها. وأما الجلسة السادسة والأخيرة من فعاليات المنتدى فقد خصصت للحديث عن «دور التعليم الفني والمهني في تحقيق احتياجات سوق العمل». وأدار الحوار والنقاش فيها الدكتور حامد إبراهيم، وزير التعليم العام في السودان. وتناول الدكتور بلقاسم لعباس، عضو الهيئة العلمية في المعهد العربي للتخطيط بالكويت، في ورقته موضوع «البطالة بين خريجي التخصصات العلمية»، حيث تشير آخر الإحصائيات الى أن معدل البطالة في البلدان العربية يعتبر من أعلى المعدلات في العالم، فقد بلغ في المتوسط 15 في المائة لإجمالي الدول العربية، و18 في المائة في الدول العربية غير الخليجية، و8.5 في المائة في الدول الخليجية. ورأى الباحث أن هذه الوضعية المقلقة لوضع سوق العمل في البلدان العربية ناجمة عن عوامل عدة منها: ديموغرافية واقتصادية ومؤسسية وهيكلية. وتطرق الدكتور صالح بن عبد الرحمن العمرو، نائب المحافظ للتطوير في المؤسسة العامة للتعليم الفني والتدريب المهني في السعودية، في ورقته إلى «التعلم الفني والتدريب المهني في السعودية واحتياجات سوق العمل». وقد شملت ورقته مقدمة عن المؤسسة العامة للتعليم الفني والتدريب المهني، حيث حدد بعض أهداف المؤسسة والتي تتوزع على تنفيذ الخطط والبرامج الموضوعية لتطوير القوى الوطنية والمهنية والفنية ضمن إطار سياسات مجلس القوى العاملة. وختم ورقته بالحديث عن مستقبل التعليم الفني والتدريب المهني في المملكة العربية السعودية، مؤكداً أنه لمواجهة التحديات الجديدة ستتم خلال الثماني سنوات القادمة، مضاعفة إعداد متدربي المؤسسة بحوالي 300 في المائة لاعتماد المخصصات المالية اللازمة لإنشاء وتجهيد 42 كلية تقنية جديدة للبنين و39 معهداً عالياً تقنياً لتدريب البنات و160 معهداً للتدريب المهني، كما سيتم إنشاء أربع كليات لإعداد المدربين والمدربات، بالإضافة إلى حوالي 35 معهداً وكلية للتدريب من برنامج الفائض الأخير. وعالج الدكتور علي سفاع، وزير التعليم الفني والتدريب المهني في اليمن، موضوع «دور التعليم الفني والمهني في تحقيق احتياجات سوق العمل»، واعتبر أن عملية ربط التعليم الثانوي بشكل عام والتعليم المهني والفني بشكل خاص باحتياجات سوق العمل، تعد من الصعوبات في تحقيق أهداف السياسات في تطوير هذا التعليم، مؤكداً أن أحد أهم أسباب ضعف التعليم المهني والفني في العالم العربي يعود إلى عدم وجود علاقة تربط بين العرض والطلب، بين التعليم وسوق العمل، وبين مؤسسات هذا التعليم الفني وقطاعات سوق العمل. وتناول الدكتور يعقوب الرفاعي، مدير عام الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب في الكويت، في ورقته «استراتيجية التعليم التطبيقي واحتياجات سوق العمل بدولة الكويت»، معتبراً أن هذه الاستراتيجية هي الإطار الذي يحكم تنمية وتطوير التعليم التطبيقي والتدريب في القطاعين الحكومي والخاص. موضحاً أنه تمت صياغة عناصر هذه الاستراتيجية بما يسمح بتأكيد دور الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب في بناء رأس المال البشري، وتلبية احتياجات سوق العمل وذلك من خلال تحديد رؤية مستقبلية ورسالة استراتيجية وغايات وأهداف استراتيجية تعمل الهيئة على تحقيقها بكافة الوسائل والآليات الحديثة. المصدر: جريدة الشرق الأوسط
|
#2
|
||||
|
||||
8 بالمية لدينا ...........عجبي
|
#3
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
هكذا يقولون شاكراً لك أخي سامي المحبوب هذه المداخلة والتعليق على الموضوع.
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |