العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||
|
|||||||||||
قضية فكرية ( هل الحجر ما زال مجدياً في هذا الزمان ) ؟؟؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
كان لي صديق من احدى الدول العربية ينوي السفر الى بلاده بعد احداث 11/ سبتمبر في الولايات المتحدة بفترة قليلة .. فاغتنمت الفرصة واوصيته ان يحضر لي بعض الكتب التي يستطيع جلبها من هناك .. سافر الصديق الى دولته وقضى اجازته ومن ثم عاد الينا سالماً غانماً ببعض الكتب الثمنية .. وكانت منوعة بين التاريخ والسياسة والفكر .. لكن العجيب في الامر ان احد هذه الكتب كان على غلافه صورة كبيرة ( لاسامة بن لادن ) في وقت كانت معظم الدول وما زالت ضده ..ومع ان مضمون الكتاب يناقض افكار بن لادن ويحاربها ويؤرخ لها – لكن العجيب والغريب هو : كيف سمح لمثل هذا الكتاب بدخول البلاد السعودية وكيف مر على الجمارك دون ان يلفت النظر اليه ..!!! خصوصا وهذه الصورة سافرة على غلاف الكتاب .. اهو لاجل انه كان مع شخص غير سعودي .؟؟ ربما .. ؟؟؟؟ وكان ايضاً من ضمن هذه الكتب السياسية كتب نادرة ومفيدة .. وفيها كتاب يؤرخ ( لتاريخ هذه الدولة ) بشيء من الاجحاف .. المهم احببت ان اروي هذه القصة كمدخل الى موضوعنا الذي اود الحديث عنه وهو نظرية ( الحجر الفكري ) في عصر التكنلوجيا والفضائيات ... .. فانت عندما تذهب الى مكتبة من المكتبات هنا ( واقول هذا وان خبير وبصير بما انطقه ) .. اقول انت عندما تشد رحالك الى احدى هذه المكتبات تجد معظم الكتب الموجودة تدور حول موضوع واحد او في اطار عام محدد لايسمح تجاوزه .. ولانستثني من هذه الكتب العلمية او الشرعية او الادبية او الفكرية .. فكلها تكرس مفهوم فكري واحد .. فلماذا هذا الحجر الفكري ..؟؟؟؟ ولماذا هذا التسلط على العقول وقمعها بالقوة ... ؟؟؟ ولماذا لا يفتح الباب للاطلاع على ما عند غيرنا وما تحمله افكارهم .. ؟؟.. ( وطبعاً انا هنا لا اقصد من ذلك كل شيءً . أي فتح الباب لكل ما هب ودب ... فهنالك مثلاً كتب لابد من الحظر عليها ومحاربتها مثل كتب الجنس ... والكتب التي تحارب الثوابت عندنا او تشكك فيها وغيرها مما لايختلف فيه ... فلابد من حظرها ) .. ودعني اعطيك مثلاً للكتب المفيدة والتي احسب انها لاتمس ثوابت دينية عندنا او تدعو الى اباحية جنسية : كتب الكاتب الكبير محمد حسنين هيكل .. لماذا هذا الحظر عليها .. . ؟؟؟ ام لانها تفضح سياسات مخفية .. ؟؟؟ .. فليس العيب بما حصل .. فكل سياسي معرض لاخطاء وطوام .. انما العيب في التمادي والاستمرار .. واستغفال عقول الغير ... وخذ مثلاً اخر : كتب المفكر الاسلامي الدكتور محمد سليم العوا .. وايضاً : كتب معظم المفكرين المغاربة .. اذكر منهم مثال واحد .. الدكتور محمد عابد الجابري مثلاً .. وغيرها من الكتب الاخرى .... فهل مازالت الرقابة لدينا تعيش في عصر ما قبل مائة عاماً مضت .. وتظن ان الاحوال مازالت على ما كانت عليه .. اما ماذا ..؟؟ .. لقد انفتح الباب على مصراعية . واصبح الكتاب اهون المصائب .. اذا قرناه بغيره من الوسائل الاخرى .. كنت قبل فترة في زيارة الى منطقة من مناطق المملكة المشهورة بانفتاحها على معظم الدول الخارجية .. وطلبت ممن كنت انزل ضيفا عليه ان يذهب بي الى المكتبات الموجودة في تلك المنطقة .. وزرت احدى المكتبات فطلبت من البائع وبشكل صريح ان يعطيني كتاب ( اولاد حارتنا ) لنجيب محفوظ .. ( وهو يعد من الكبائر في بلادي ) ... فتعذر انه غير موجود وغير مسموح به .. فقلت اما هذا الكتاب او سوف اخرج وابحث عن غيره .. وخلال دقائق معدودة كان الكتاب بحوزتي .. مع انني ارى ان هذا الكتاب من اسخف واحط ما كتبه نجيب محفوظ .. ( وللعلم فانه – أي نجيب محفوظ – قد منع اعادة طباعة الكتاب مرة اخرى لعلمه واعترافه بعظيم ما اقترفه فيه .. ) .. وخرجت الى مكتبة اخرى في نفس هذه المنطقة وبعد اخذ ورد مع البائع .. ربما استغرق مني بضع دقائق لانني زرت هذه المكتبة بين صلاتي المغرب والعشاء ... اخرج لي العديد من الكتب التي تعتبر في ميزان الرقابة لدينا من الكبائر ..!!! .. واشدد القول على العديد .. لانني رجعت بحمل بعير من هذه الكتب ( الممنوعة ) في زعم الرقابة لدينا .. مثل كتاب الجابري(نحن والتراث ) وكتاب نصر ابو زيد ( تأويل النص ) .. ( وهذا الكتاب الاخير توجد عليه الكثير من الملاحظات وقصته مشهورة ) وغيرها مما وجدته ولايتسع المقام لذكره .... فهذا دليل على ان ما يحسب انه ممنوع بقليل من التنقيب والبحث تجده بسهولة .. بل انني ومن واقع تجربة وجدت ان الناس مجبولون على حب ما هو ممنوع وبهذا تجد كتب من اسفه واحط واتفه ما يتصور ... تاخذ شهرة عالمية لانها منعة .. بل وتتصدر قائمة الكتب الاكثر مبيعاً لهذا السبب .. وعندما تظفر به وتقراءه تجده تافه . بل اذا كنت مثلي فانني اتحسر على المبلغ الذي دفعته لشراء هذا الكتاب .. فلو ترك الكتاب كما هو غيره .. فلا يمكن ان ياخذ كل هذه الشهرة ..؟؟؟ ولعلي اسوق كمثل على ذلك ( كتاب حكاية الحداثة ) للغذامي ... ومع احترامي لبعض كتابات الغذامي التخصصية .. الا انه في هذا الكتاب الذي روجت له الصحافة قبل وصوله للاسواق في السعودية .. اخذ اكبر من حقه .. وهو بكل صراحة ( لاشيء ) ... والافكار تحارب بالافكار ... كما ان الجيوش تحارب بالجيوش ... فهل تنفع الان نظرية الوصاية الفكرية ..؟؟؟ وهل هنالك من لايزال يظن انها تجدي .. ..؟؟ فانت الان عن طريق جهازك الذي تتصفح هذه الكلمات منه .. تستطيع ان تصل الى ما تريد من كتب بل ومادة مسموعة او مصورة .. فهل اجدى الحظر في ذلك .. وخلاصة القول ... لماذا لا تغير الرقابة لدينا منظورها القاصر الى عقول الناس ... وهذه الوصاية التي تتدعيها على كل انسان .. اغلب الناس ولله الحمد والمنة في هذه البلاد .. يعلمون حقوق الله تعالى عليهم ويعرف ان هنالك ثوابت لايمكن المساس بها ولايقبلون ذلك ابداً .. فلماذا لاتتعامل الرقابة معهم وفق هذه النظرية .. وتعرف انهم احرص على دينهم وقيم مجتمعهم من أي جهة حكومية مهما كانت ... ام ان للقضية ابعاد سياسية اخرى ...؟؟؟ ... تتلخص ان الناس كلما اتسعت عقولهم وكبر ادراكهم كانت العاقبة سيئة على من يهمه الامر ... لا ادري قد اكون مخطئا في ذهبت اليه .. ولكن تبقى القضية الاصلية ... وهي .... الى متى هذا الحجر الفكري ... .؟؟؟والوصاية على عقول الناس .....
|
#2
|
|||
|
|||
اخي في الله
وحي القلم اوافقك في بعض مااوردته من بعض النقاط, ولكن هل تعلم ان المستوى الثقافي لدى الغالبية العظمى منا يكاد يكون على مستوى الصفر؟؟؟؟؟!!! وهل تعلم ان الوعي لدينا -- وهذه هي المصيبة -- صفرا كبيرا !!!!!؟؟؟؟؟ وهل تعلم ان التعصب المناطقي والقبلي على اشده -- وهل تعلم ان عنصر القبيلة مازال مسيطرا على عقول الكبار والصغار؟؟!! في بيتك مثلا عندما يكون لديك اطفالا يلهون ويلعبون, لماذا تراقبهم وتخاف عليهم من اللعب بالكهرباء والاشياء الخطره؟؟ اليس حرصا على سلامتهم, ومحافظة عليهم من الاذى والمشاكل وغيرها؟؟!! هكذا هي الدولة بالنسبة للشعب. هل نحن على مستوى واحد من الثقافة والمستوى الفكري والوعوي والانتماء والتضحيه؟؟؟!! انا لا ادافع عن الدولة فهي ليست بحاجة لدفاعي ولكن اخي طبق المقولة المشهورة -- درأ المفاسد مقدم على جلب المصالح , وماذا سنستفيد عندما يكون الباب مفتوحا على مصراعيه سوى القتل والخراب وانحراف الفكر والعقل, وحرف افكار امل الامة الشباب والبنات , وخذ مثلا الانترنت التي حرفت كثيرا من افكار الشباب وخذ الافلام والصور والخلاعات والمشاكل وغيرها كثير. اتمنى ان اكون اوصلت رسالتي بطريقة اة اخرى وثق اننا بخير وانظر لمصر والمغرب ولبنان وسوريا وانظر لبناتهم وشبابهم والضياع الذي يعيشون فيه لك كل التقدير وطن عمري بنت الوطن
|
#3
|
|||||||||||
|
|||||||||||
اختي الفاضلة / watanomri في البداية اشكر ك لك هذه الاضافة الرائعة ... ودعيني اقول اختي الكريمة .. انني اتفق معك الغايات وربما نختلف في الوسائل .. اختي انا طرحت هذا الموضوع لانني اعلم ان العصر الذي نحن فيه سريع ومتقلب .. لنأخذ مثلا قضية البث الفضائي .. فقبل عشر سنوات بالضبط ... كا ن اذا وضع شخص ما طبق البث الفضائي على سطح منزله صار حديث المدينة برمتها لمدة اشهر .. اما الان فما هو الوضع .. انقلبت الاية فاصبح الذي لايضع صحن لاقط .. غريب الاطوار و حديث المدينة .. لذلك اقول انني مع ما يرتقي بالاخلاق والايمان .. اويده .. وهو النجاة لنا ولامتنا .. لكن لابد ان نعلم ان الزمن تحول .. فهدفي هو اننا لابد ان نجعل الحماية والحصانة داخلية وليست خارجية .. فهذا هو الانترنت عندما غزى بلادنا .. اصبح هم جل شبابنا المغازل والترقيم والبحث عن الفساد ,, وما قضية برجس عنا ببعيد ... بينما الدول الاخرى تدرس الان طلاب الجمعات عن طريق الانترنت .. ويصحح الاساتذة الجامعيون في بريطانيا اوراق الطلاب عن طريق الانتر نت .. فهل وضعنا سليم ...؟؟؟ اعتقد انه في معزل عن السلامة ... لذلك اتمنى وهذا هو المقصود من حديثي .. ان نجعل جل همنا في وضع شرطي ورقيب في قلب كل شخص مسلم ... وليس ان يراقب الواحد منا المجتمع واقوال الناس ثم اذا خلا بمحارم الله انتهكها ... ثم ثانياً / لابد لنا من الانفتاح على المجتمعات الاخرى .. وهذا الامر اصبح امراً واقعاً رغم اانوفنا ... فالحدث الذي يحدث في الصين يصل لنا خلال دقائق معدودة .. فلابد ان ننتقل من سياسة الدفاع الى الهجوم .. كي لانكون اكبر خاسر في هذه الحرب الكونية العولمية .. هذا ما اردت الوصول اليه اختي العزيزة .. وليس والله ما قصدته افساد ابنائنا او بناتنا .. او الزج بهم في هذه البلايا .. اذكر انني قبل فترة قرأت عن اليابان .. هذه الدولة العريقة التي الى الان لم تتاثر بالقيم االعولمية .. مع اتها محتلة من قبل امريكا ويوجد بها الان اكثر من خمسين الف جندي امريكي ..ولكن ما هي الاسباب .. لاشك التطوير المواكب للحضارة مع الحفاظ على االثوابت .. ثبعث وزارة التعليم في طوكيو كل عام عدد عشرة من المع الدكاترة في الجامعات اليابانية الى معرض الكتاب العالمي الذي يقام في احدى الدول .. اظن المانيا .. لكي ينتخبوا عشرة من الكتب من جميع الدول والاصناف ويقومون بترجمتها لطلاب المرحلة الابتدائية بطريقتهم الخاصة والتي لا تخالف المعتقدات والقيم اليابانية .. لكي يكون هذا االجيل الناشيء على اطلاع على الثقافات الاخرى ... اجوا ان تكون اتضحت الرؤية اكثر اختي الكريمة .. وعوداً على بد .. اشكرك لك حضورك وما اتحفتني به من مشاركة اعتز بها .. تحياتي
|
#4
|
|||
|
|||
اخي في الله وحي القلم
وما آفة القراءة واختلاف الثقافات والمفاهيم الا رحمة ونقمة اخي اشكر لك صبرك وتواصلك وردودك التي تعكس فكرا نيرا وعقلا راجحا ووعيا يسبق الكثيرين اوافقك الراي فيما تحدثت عنه ولكن الخوف من المستقبل وهل نحن جاهزون للتغيير, ام اننا بحاجة لفترة زمنية انتقالية من خلالها نضع الوسائل , ونسن التشريعات ونرصد المتغيرات ونسير بخطوات ثابتة, ونحافظ على الموروث ونمزجه بما يسمح به ديننا ,وعندها لن نتخلى عن هويتنا وموروثاتنا الاصيلة وثوابتنا الدينية هذا ما اردت ايضاحه. لك كل التقدير والاحترام اسال الله ان يصلح احوالنا جميعا وان يستر على بناتنا وشبابنا وان يكفيهم شر المزالق انه القادر على ذلك وطن عمري بنت الوطن
|
#5
|
|||||||||||
|
|||||||||||
اختي الفاضلة / watanomri
اولاً اشكر لك اختي هذا الحوار والنقاش المثمر مع شخصية اعتز بافكارها .. لاشك اننا بحاجة الى خطوات لكي نهيا المجتمع الى الانتقال من النقيض الى النقيض .. فهذا هو الهدف من طرح الموضوع .. كنت اتمنى حقيقة من بقية الاخوة الاعضاء المشاركة بأبداء ارائهم لعل الرؤية تتضح اكثر .. فتوارد الافكار من هنا وهنالك تجعلنا نعيش المشكلة خطوة خطوة .. حتى نصل الى النتيجة المرجوة .. ان بقي الحال على ما هو عليه لاشك ان الكارثة قادمة ... وسوف تعصف بنا .. فالتغيير قادم لا محالة سواء رفضنا ام وافقنا .. هذا امر مفروغ منه في نظري القاصر ... نحن الان نعيش وسط عالم مرعب ومخيف .. عالم متجدد ومتطور على مدار الساعة .. لابد من المواكبة او الموت البطي .. لابد ان نعلم ان العالم يسير الى المجهول بسرعة فائقة .. لم يعد يجدي الحجر او الحظر ... ان لم يكن نابعاً من اسس مقبولة واضحة .. هذا ما اردت قوله باختصار .. اختي الكريمة سعدت وشرفتُ بما خطته اناملك .. بارك الله فيك .. وسدد خطاك ... تقبلي تحياتي ..
|
#6
|
||||
|
||||
الرقابة عندنا مجموعة من الموظفين يراقبون بأسلوب عفا عليه الزمن فقد تمنع كتب أحد الكتاب لأن له كتاب واحد يعارض ما في التعليمات التي لديهم ، وهذا النوع من الإدارات لا تتطور وليس لهم الحق في التطوير فالتعليمات تأتي من فوق .
|
#7
|
|||||||||||
|
|||||||||||
اهلا بك وبحضورك اخي العزيز رامز ..
وصدقت اخي في تشخصيك للمرض .. نعم تاتي الاوامر من فوق .. ثم يحدث الطوفان .. بينما لو تتأمل منهج نبينا محمد صلى الله عليه وسلم تجد انه في قصة ابي هريرة مع الشيطان وهي قصة مشهورة وصحيحة وردت في الصحيحين .. وخلاصتها ان الشيطان تردد على ابي هريرة ثلاث مرات عندما جعله الرسول حارساً على الغنائم وفي كل مرة اتي الشطان ليسرق فيمسكه ابا هريرة .. وفي المرة الثالثة قال له ابو هريرة والله لارفعنك الى رسول الله . فقال الشطان وابو هريرة لا يعلم انه شيطان لانه اتاه على شكل رجل مسن قال له الشيطان : اطلق سرحي وسوف اعلمك اية اذا قراءتها لم يزل عليك من الله حافظاً ( وهي اية الكرسي ) التي نتعبد الله بقراءتها كل صبح ومساء وقبل النوم .. فلم اتى ابو هريرة الى الرسول واخبره .. تخيل لو كان بشر اخر غير محمد ماذا يقول .. وهو يعلم ان الذي قال هو الشطان عدوه اللدود .. بل ابتسم الرسول وقال ( صدقك وهو كذوب ) واصبح عندنا من التسريعات ان نقراء هذه الاية كل صباح ومساء مع ان مصدرها ( عدونا ابليس ) وتقبل تحياتي
|
#8
|
||||
|
||||
للاسف هذا الذي يضحكنا ويبكينا
لدينا رقابة غريبه كتب تمنع وكتب تفسح وكأنها حسب الاهواء الشخصية وليست ضمن سياسة محددة كتب كثيره ممنوعه وهي عاديه وللاسف انهم نسوا او تناسوا ان عالم الانترنت الآن يفسح كل تلك الكتب التي منعوها بالاهواء ليتنا نجد رجل رشيد يصلح تلك العقول!
|
#9
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||
اهلاً بك اخي سيف العدالة .. نعم هذا ما نعاني منه الان .. وهو تحكم الاهواء ... ونظرية ان الرجل الثقة ... مقدم على صاحب الكفائة ... والا بالله عليكم كيف تفلح صحافة ( يقبع على رئاستها هذا الشيء المسمى تركي السديري ) وعلى هذا المنوال فقس في بقية الامور ... الحجر الفكري ناتج عن خوف يدب بمفاصل الدولة من ظهور اشياء يعرفها الجميع .. واحياناً نجد في بطون الكتب التي نشتريها اسرار خطيرة جداً ... ربما لو عملت عنها الدولة لاقامت الدنيا ولم تقعدها ... دعوني ادلكم على كتاب واحد ... وهو كتاب ( الحجاب ) لمؤلفة الامريكي ( ود وودر ) والذي يتكلم عن وكالة المخابرات الامريكية .. فيه فضيحة مدوية عن دعم السعودية لمنظمة الكونترا في نيكارجوا بمبالغ بالملايين .. وفوق ذلك ذكر المؤلف حتى رقم الحسب الذي كانت تصرف منه المبالغ في سويسرا ... وذكر دور بندر بن سلطان السفير بامريكا .. كساعي بريد لدى وليم كايسي رئيس المخابرات .. واشياء كثيرة .. من اخطر ما قراءت .. وهذا الكتاب موجود على رفوف مكتبة العبيكان في كل بلد .. واجزم ان رقابتنا الموقرة لم تعلم عنه حتى الان ... واعتقد ايضاً انه بعد قراءة هذه الكلمات التي اتحدث بها عن هذا الكتاب الان .. سوف يصدر تقرير ( بسحبه من السوق )عاجلاً .. ولكن حاولوا الحصول عليه .. لتروى كيف هي غباؤة ما تسمى بالرقابة لدينا .. ولكنني اقول انه حتى لو سحب هذا الكتاب من السوق .. فللاسف ان نفس المعلومة مذكورة ايضاً بكتاب اخر ويباع هنا علناً في السعودية وبشكل اكثر صراحة واتهاماً .. ولكن المضحك في الامر .. وهو فيما اعتقد .. السبب لعدم اكتشافه من قبل الرقابة .. ان هذا الكتاب يقع في ( جزئين ) وصفحاته تتجاوز الالفين صفحة .. لذلك يعجز الرقيب عن قراءة مثل هذا الكتاب ويجيزة ... وفي داخله ( بلاوي .. منيلة ) ... على قول اخواننا المصريين .. وكلمة اخيرة اختم بها : نحن مازلنا وسنظل على ولاءنا للدولة تعبداً لله بذلك .. وقناعة بما نفعله ... وان كنا سوف نغير ولاءنا .. فليس من كلمة كتاب .. بل لما نراه على الواقع لانه ادهى وامر ... فهل من حل لهذه الرقابة المجحفة ...؟؟؟؟؟ تحياتي
|
#10
|
|||
|
|||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحية طيبة يعطيك العافية أخي الكريم وحي القلم أخي الكريم من خلال ما ذكرت أجد طر ائف ونكت مستغفله للبعض فعلاً كما قلت الأن في وقتنا هذا بطاقة إئتمان وموقع لبيع الكتب أو موفر خدمه يوفر لك ما تحتاجه من الكبت فتصلك عبر البريد ومن ثم طابعه لتقوم بتجهيزه حتى لو أردت التجارة به وبيعه من خلال موقعي العملي الوظيفي يمر علي كثيراً من الكتب ولا أخفيك لا بد من إطلاع الإعلام والرقابه عليها أذكر من سنين كانت رويات عبير ممنوعه وعليها غرامات مفروضه وعند ضبط كميات منها تغيرت بعد أن أصبحت متنشره فزالت الرقابه القصد من هذا الحديث ماهو سبب المنع الذي زال كي تسمح بالدخول للبلاد فهي بطبيعتها لم تتغير فهي روايات كما هي سوى أن تختلف القصة من حيز إلى أخر من رواية لأخرى هذه نقطه أوردها وتعجب أطرحه ما هو السبب الذي زال كانت الكتب الشيعيه ممنوعه لما به من إختلاقات والأن أصبحت تؤخذ بالتصنيف بين ممنوع ومسموح ولا أخفي عليك كتب الأبراج أيظاً هذا عن كتب ليست لها قيمه بنظري لمن قرائها فما بالك المنع لكتب ذات طابع تثقيفي سواء سياسي أو عن حضارات أخرى ودول أخرى الإنسان خلق بعقل لا أعلم هو هو التخوف من الإنجرار وراء ما يدعو لهذه الكتاب وهل بعقل الشخص بعض من هذه الكتب يستعوبها البعض من متلهفي الصفحات وليس من مستوعبي القرائه لإستدراك ما يدور من حوله ويكتنز منها ما يكون به حجة ومنطقاً لا أخفي عليك تزوغ نفسي بعض المرات للقرائه فأستلذ ببعض تلك الكتب المرميه بالمستودعات إلى وقت إحراقها وإتلافها فأستغرق بالقرائه حتى لا أعلم أين عملي من بدايته إلى نهايته والطابعه جاهزه للتصوير دمتم برعاية الله وحفظه
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
رساله لأهل الخير والجود | قلم بلا قيود | ملتقى الحوار الفكري المفتوح | 10 | 30-12-04 04:48 AM |
أنهلوا مما كتبت لكم فأن الخير كل الخير فيه | 3mmomena | المنتدى الإسلامي | 2 | 12-08-04 08:41 AM |
الارهاب..الاسلام..الكفار.. قضية مترابطة تدعوا للنقاش.. | كركور | ملتقى الحوار الفكري المفتوح | 0 | 21-04-04 09:04 PM |
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |