![]() |
العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم "هذا الدّين الّذي استطاع تغييري....لهذا اخترتُ هذا القسم بالذات" كانت هذه العبارة هي ما قلته لنفسي عشيّة قبولي في قسمي الشرعي، لقد عارضت إرادة أهلي؛ لأني أردتُ وبشدّة أن أعرف هذا الدّين أكثر...وأكثر... لقد ظننتُ من حيث لا أدري بأنّي سأحقّق ما رغبت فيه بشدّة، وبأنّي سأصل إلى ومرحلة اليقين بسهولة، ورغم أن دخولي هذا القسم بالذّات قد قلب مفاهيمي وغربها، وشرّق بها، وجعلني أعود إلى ما قبل الصفر تقريبًا ... بحيث وصلت إلى مرحلة شعرت فيها بأنّي لن أتقدّم...ولن أفهم، وسأظلّ جاهلة إلى الأبد إلّا أني لم أتمنى للحظة أن أكون في غيره...، وإن عاد بي الزمن يومًا إلى الوراء فلن أميل إلّا إلى جهته قد يستغرب أحد لم ينبغي عليّ أن أكتب هذا الموضوع، ولم ينبغي عليّ أن أشارككم تجربتي هذه، والحقيقة أنّي أردت توثيق جزء مهمّ من حياتي هنا..وفي داخل قلبي، كما أردت أن أمنح تجربتي لأي شخص يقرأها لأن معنى أن تبوح بتجربتك يعني أنّك أدركت أنّها ذات معنى ولو كان عميقًا جدًّا بحيث كدت تتجاوزه إلى ما وراء العدم واللاشيء ::::::: - الطريق: لقد فهمت منذ البداية أنّ الأناقة هنا متفاوتة، وأنّها أكثر من ذلك مسألة مزاج، وأنّها بشكل أدقّ...تعبّر عن الهدف الرئيسيّ من وجود كلّ واحدة هنا فالطالبة "الدافورة" كما هو معروف، تلبس دائمًا ملابس متشابهة...ونعال متشابهة، ولديها نفس تسريحة الشعر طوال السنة وإلى آخره كما هو معروف...فالأناقة هنا هي صفر على الشمال وقد احترت كثيرًا لأفهم لم بعض الطالبات الدافورات يشترين قمصان نسخ متكرّرة عن بعضها باختلاف اللون فقط وهذا يعني أنّها لن تلفت انتباه أحد...وستبقى في الظل؛ حتى تكسب أكبر عدد من الدرجات دون أن ننتبه ونضرّها سواء بعين أو بطلبات مزعجة ! إذن...الطالبة العاديّة تكون أناقتها على حسب مزاجها ورغبتها والطالبة "اللّعابة" هي من تكون متبهرجة وتكون مبالغة جدًّا في زينتها لدرجة أنّي أحسّ أحيانًا أنّها تشتري كلّ شهر علبة مكياج جديدة وهذا شيء ممتع بالنسبة لها...ولنا بالطبع، فنحن نشاهد كلّ يوم أزياءً متنوّعة مجّانًا ونحن نتناول طعام الفطور ولقد أيقنت دائمًا أنّ المكياج ليس جمالًا..بل هو مجرّد اكسسوار، يكمن جماله في أنّه لا يُلبس كل يوم وأيقنت أيضًا أنّ من تضع مكياجًا كثيفًا، فإنها تضعه لتغطّي به جروحًا عميقة في داخلها....قد تستغربون لكن هذا ما أعتقده - الأقنعة: إن كنت سابقًا أعتقد بيقين - ساذج - أنّ كل البشر لديهم قلب طيّب...وأنهم متسامحون...وأنّهم مهما أخطأوا فإنّهم في النهاية طيبون...وحسّاسون فإن نظريتي قد نُسفت بلا رحمة في أوّل سنة جامعيّة حيث تعاملت وعرفت وشاهدت أصنافًا لا تصدّق من البشر، لدرجة أنّي فقدت جزءً كبيرًا من ثقتي بالبشر، فمثلًا يحصل أن تطلب مني فتاة دفتري في نهاية المستوى؛ وهي تنوي في الأساس الاحتفاظ به لنفسها ويحصل أن تتصل بي - ليلة الإمتحان - فتاة تريد منّي أن أشرح لها...ليس فقرة واحدة، ولا إثنتين..ولا حتى أربع، بل المنهج كلّه ... أوله وآخره ! بل وقد تصرّ عليّ حتى ولو قلت لها بأنّي لم أنتهي منه بعد وحتى لو اقترن قولي هذا بأنّي أقوله في السّاعة الخامسة فجرًا ويحصل أنّها - نعم هي نفسها - تتصل بي كلّ يوم وتطلب منّي الطلب نفسه ويحصل - ياللغرابة - أنّها تقول لي بعد انتهاء الإمتحانات : " لا تقطعين يا بنت...مهوب لأن مصلحتك انتهت ما عاد تتصلين فيني! " وأتذكّر موقفًا حصل مع احدى صديقاتي المقربات، فقد جاءت إليها احدى الطالبات وطلبت من صديقتي أن تعطيها دفترها، فقالت لها صديقتي بأنها لم تكتب كل ما قالت الأستاذة، فصرخت الفتاة قائلة: "ليييش ما تكتبين...لييييش؟؟ " قد تظنّون أن مثل هؤلاء البشر يشعرون في يوم ما بأنهم أخطأوا أو يحسّون قليلًا بأنهم تجاوزوا حدودهم لكن إنّهم يظنّون في واقع الأمر بأنّهم يحسنون إلينا إذا ما طلبوا منّا وأنّنا سنظل ممتنون لأنهم يفعلون ذلك وأنّ ما نفعله هو شيء واجب تجاههم، بل إنه شيء مفروغٌ منه ! ولعلمكم...الحياة مكتظة حدّ الاختناق بأمثالهم...وإن تفاوتوا في وقاحتهم - الحبّ...وأشياء أخرى: الحب في الجامعة هو الحب البريء بين الصديقات، والاحترام والامتنان تجاه بعض الأستاذات، والودّ بين الزميلات وهناك بالطبع الحب الشاذ...الذي يكون بطبيعة الحال نتيجة أمور عديدة أهمها عواطف مكبلة أمرضها تجاهل الأبوين، فأنتجت كارثة إنسانيّة تصل أحيانًا حدّ تجاوز الشعور لمرحلة أخرى أفظع، وقد تصل إلى حدّ الاعتداء سواء باللفظ أو بالفعل، وطبعًا في هذه الحالة يُدرج هذا تحت مسمّى " أشياء أخرى" والحبّ يقصى بعيدًا عن هذه الممارسات الفظيعة . والحبّ في الجامعة قد يكون حبّ الكتب...فكم هناك من طالبة تعشق رائحة الكتب، والملازم المحروقة، ورائحة القلم النفاذة وهذا الحبّ هو الحبّ الوحيد الذي لا يشترط فيه أن يكون متبادلًا، إذن هو "أسهل" حبّ...و"أرحم" لقلوب الضعفاء المساكين . ............. الكلام أعلاه كتبته تخليدًا وتوثيقًا لذكرى مكان عشت فيه مدّة طويلة نسبيًا، ولا أزال أترعرع في داخله...بطريقة أو بأخرى والنقطة الفاصلة هنا، هي وصولي إلى مرحلة الحيرة ..... فيومًا عن يوم، بدأت أتساءل..وعلامة الاستفهام تكبر وتتضخّم وتنفجر وأستاذاتي عاجزات تمامًا عن فهم سرّ ثرثرتي في نظرهنّ كان السؤال يفجّر وراءه مجموعة هائلة من الأسئلة ولم أكن أحصل على ما يقيني برد كلّ هذه التساؤلات المخيفة لقد كنت غريرة، نعم لقد وصلت إلى مرحلة التبلّد والاستماع والكتابة دون حتى فهم ما يُـقـال إنّ معظم ما كنت أتساءل عنه...لماذا هناك خلاف وخلاف..وخلاف لماذا يُحدّد لي القول الراجح دون أن أدلي برأيي ؟ لماذا يتوجّب عليّ اتباع عالم ما، لمجرد فقط أنكم اخترتموه لي ؟ لم أكن غاضبة قط...ولو كنت كذلك لهان الأمر لأني سأهدأ ولكنّي كنت في خضمّ حيرة أوشكت أن تقتلني هل تفهمون موقف شخص تعرّض عقله خلال 12 سنة لتعليم يختار رأيًا واحدًا ويلزمه به دون غيره، وفجأه شعر بأنّ هناك آراءً أخرى جديرة بالنظر أيضًا...، لماذا ما تختارونه أنتم هو الصّحيح وغيركم هم الخطأ بدون شكّ ؟؟ لا أعرف هل تساؤلاتي غبيّة، أم أنّي ضحية تعليم مقنن في قوارير من حديد وهو تعليمٌ أحترمه، وأشكر الله عليه، فلولا توفيق الله ثم هو لم أكن لأختار هذا الطّريق إذن أُكمل لكم ما حصل لي...وقد كان يحصل ببطء...شديد ومخيف تحوّل وانقلاب وعدم استيعاب حتى جاء يوم من الأيّام...ودرسنا مسألة زواج الصّغيرة ( أي المولودة ) وكانت أستاذتنا عصبيّة نوعًا ما فذكرت الأحاديث، وبدأت تملّينا وتكتبنا والقاعة يخيّم عليها الصمت بدون أن أشعر رميت بالقلم ونظرت إليها بغضب وقلت: أستاذة تجاهلتني تمامًا - وقد كانت تعرف كثرة أسئلتي- "أستاذة لو سمحتِ" فتوقّفت عن الشرح فقلت: " لديّ سؤال" هزّت رأسها فقلت لها: " كيف تذكرين لنا دليلًا هو عبارة عن قياس بشريّ، رغم وجود نصّ صريح لا جدال فيه ؟ " قالت لي: " إنّه قولٌ مردود...ولا يؤخذ به، ولكن ذكرته لأنه في مقرركم ! " وشرحت لي باختصار وجهة نظرها...وقد بانت العصبية في صوتها وقالت : هذه مجرّد اجتهادات...، والنصّ أولى، وعليه فما ترينه شاذًا فإنك لا تطيلين النظر فيه، وغير ذلك فترجّحينه إن امتلكتِ العلم الكافي. لم يكن كلامها متكلفًا، ولا عظيمًا، ولكنّه صادق لهذا أقنعني، وقد تأمّلته لشهور طويلة، وبدأت من حينها بالعودة في محاولة الوصول إلى علم أقتنع به .... إلى حيث هذا الدّين الذي بحثت عنه في البداية، وسأصل إليه إن شاء الله . - مرحلة أخيرة...ودائمة / الهدف والانزلاق إنّ ما يشعرك بأنّك لا شيء...وأنّك منهك...متعب...مخبول هو أنّك تخاف من مضغة تنبض في داخلك من أن تسيطر عليك أن يأتي يوم وتصبح غير قادر على مجاراته والتحكم به " اللهم اجعل أعمالنا خالصة لوجهك الكريم ....يا ربّ " أي شخص يقرأ هذا الموضوع ويستفيد منه ولو جزءً بسيطًا، أتمنى منه أن يدعو لنفسه....ولي وللمسلمين كافّة حقًّا نحتاج إلى وقفة صادقة....لا تشويش فيها، ولا كذب، ولا عجب، أن ننظر فيها مباشرةً إلى دواخلنا ببصيرة، لاصلاح الانعوجاج قبل أن يصدأ فلا يفيده الاصلاح بعدها إلّا أن ينكسر فحسب . تحياتي للجميع وأعتذر عن الإطالة...وعن سذاجة ديفا
|
#2
|
|||
|
|||
![]() الى المفضلة وحسن المصير
لاني لن أقرأة مره واحده بل سأحتاجه مرات تحية
|
#3
|
||||
|
||||
![]() ماشاء الله عليك ديفا
مذكرات تحتاج التدقيق والمتابعة ولو كتب عبادي مذكراته في الماجستير لوضعتها لاله على سطح المكتب وبئس المصير ![]() وبالعودة فإن الشريعة سمحاء ولكن لا يأخذك الحديث الضعيف اختلاف امتي رحمة فبعض الإختلافات جوهرية ثم انه يظهر انك غثيثة وكثيرة الأسئلة ![]() وانما اهلك من كان قبلكم القيل والقال وكثرت السؤال كما جاء في الحديث وفي كتاب رب العالمين ( لا تسألوا عن اشياء إن تبدى لكم تسؤكم ) والمرحلة الجامعية بداية النضوج العقلي ولكنها ليست تمامه فسن الحكمة معروف بالأربعين بارك الله فيك يااخت ديفا وفي علمك كم تمنيت لو اني طالب شريعة وكنت قد عزمت امري ان اكون طالب علم عند الشيخ ابن جبرين الله يرحمه رغم انه لا يظهر علي مظاهر الإلتزام بس قلت بقط وجهي لو يقولون مايقولون ![]() ولكن وافته المنية عليه رحمة الله بإختصار يااخت ديفا مااجمل الدين ومااجمل الإبحار فيه بس انتبهي لا تغرقين ![]()
|
#4
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]()
حياك ربي...وشكرًا لمرورك اكتب مذكراتك >>> نصيحة أخوية، لأنك إن وثّقتها بالكتابة فستقرأها بعد زمن طويل، فتشعر بأنّك كنت شخصًا آخر...، وستتذكّر أشياء طمحت إليها ونسيت أنّك قد عشتها في يوم من الأيام الحديث الضعيف في الأساس لا يؤخذ به عند جمهور العلماء...ولا يُستدلّ به وبصراحة نعم أنا كثيرة الأسئلة أحيانًا..، ولكن لا أصل لدرجة الغثاثة فأنا في النهاية لا أسأل عن أشياء سخيفة...لكن أسئلتي دائمًا هي أسئلة أرّقتني فأجمعها وأسأل الاستاذات؛ وليس كلهن...لأن بعضهنّ لا تقرأ بشكل صحيح عوضًا عن أن تفهم بشكل صحيح وتستطيع إن شاء الله أن تكون طالب شريعة ولو في حلقة في مسجد، أو حتى عبر قراءتك للكتب الدّينية وإن أردت أعطيتك قائمة بأفضل الكتب وأيسرها ولن أغرق إن شاء الله....ما دمت أبحث عن هذا العلم...ويا ربّ اجعل أعمالنا خالصة لوجهك الكريم شكرًا لردّك المثري حقًا، ولقد استفدت منه كثيرًا بارك الله فيك
لا، على العكس أنا امتدحت تعليمنا، وأثق تمامًا بأنّه تعليم يخرّج طالب ملمّ بأساسيات دينه وبتفصيل أحيانًا فأنا أعترف بفضله عليّ وعلى غيري لكن كطالبة درست تعليمًا لديه توجّه واحد، ولا نقاش فيمن يخالفه، خلق هذا في عقلي حيرة كبيرة نعم...أعترف وجدت نفسي عاجزة عن تقبّل الطريقة التي درست فيها بعض الأشياء الدّينية ونعم...مناهجنا فيها تقديس غريب لأي شخص يجتهد!..فيطلقون عليه اسم عالم، رغم أنّه أحيانًا يكون مخطئ ومتعدٍ على النصّ الشرعي الصحيح دعني أعطيك مثال: في مسألة زواج المرأة بدون رضاها، قال بعضهم أنّه يجوز لوليّها أن يزوّجها بدون رضاها؛ وذلك لأنّها ناقصة عقل ولا تعرف مصلحة نفسها ! ولكن جمهور العلماء قالوا بأن زواجها بدون إذنها لا يجوز؛ لقوله صلى الله عليه وسلم :" فلا زواج لها حتى ترضى" - أو كما ورد عنه صلى الله عليه وسلّم - شكرًا لحضورك
أخي أمير يبدو أن الأمر التبس عليك، أو أنّي لم أوضّح الموقف جيدًا الأستاذة كانت في صفّ النص، وقالت عن الاجتهاد بأنه مردود وفعلًا كلامك صحيح هناك من يُهمل النصّ ويجتهد مستندًا على نصّ آخر، وهذه مسألة مردودة ولكنها تحصل عفوًا..آمل أنّ مسيرتي لم تجعل أحدكم يشعر بالملالة :/ بالنسبة لطبيب الإنسان، يبدو أنّه تخصّص مهم بالنسبة لمجتمعكم لدينا يعتبرون طبيب الإنسان أقلّ شأنًا من طبيب القلب والأعصاب..إلخ أختي الكبيرة كانت تصرّ عليّ في أن أكون طبيبة، لكنّي رفضت وقلت لها حتى لو درست فإني حين أصل لمرحلة التطبيق فسيغمى عليّ حين أرى منظر الدم ![]() أقشعر وأصاب برعب من الدماء والأعصاب المتمزقة...إلى آخره من الأشياء الفظيعة، فهنيئًا للأطباء مسيرتهم الصعبة شكرًا لحضورك ولي عودة للبقية إن شاء الله
|
#5
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]()
مايحتاج اكتبها اخت ديفا محفورة في القلب ومافيه كورس اصلاً ![]() بس فترة غير عن كل الفترات ![]()
|
#6
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
![]()
هادي اسمها مذكرات ديفيه
انت رح تكون مذكرات عباديه ![]() |
#7
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
![]()
تختلف مذكرات النساء عن الرجال ظروف الحياة تختلف بين الجنسين وماراح اكتب لأن حقوق الطبع غير قابلة للنشر ![]()
|
#8
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
![]()
![]() عاوزين هالمحفور بالقلب.. عشان تكون فاتحه نطلع محفوراتنــا.. ![]()
|
#9
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
![]()
ماسمعتي بالي يقول خلها في القلب تحرق مابقى ![]() ثم ان الأمر لا يتعلق بالحب لأن الحب كالطير لقى فرصة تعلق بالسماء وطار
|
#10
|
|||
|
|||
![]() الاخت ديفا كلامك خطير خصوصآ تطرقك للمناهج والتعليم من البدايه كأن لسان حالك يقول ان تعليمنا الديني خطأ
او به خلل ؟؟؟ طالب العلم الشرعي او المتخصص به يختلف عن غير المتخصص او من اتى يسئل عن مسأله وذهب يعطى القول الراجح بدون تردد!!!او من لم يصل الى سن النضج العقلي المؤهل لاستيعاب جميع المسائل من كان في بداية الدراسه التأسيسيه 000 اما من اراد طلب العلم فيختلف في توسع الدائره المعرفيه واطلاعه على جميع مايذكر في المسأله ليكون اولى بالشرح المفصل لمن التبس عليه مسأله معينه000 بارك الله فيك ونفع بك ووفقتي بما هو خير لك
|
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |