العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
زواج الصغيرات (حوار مع الاخ أسد من ورق)
تحية للجميع
|
#2
|
||||
|
||||
أتمنى أن يكون حوار مثري للمتحاورين ولبقية الأعضاء
وأن تبتعدا عن الإنتصار للنفس ، وأن تكون الغاية هي الحقيقة . وأنصحكما أن أن تبتعدا عن شرك المصطلحات ! وأعني مصطلح القاصر .. ودعونا نقيد المسألة بعلامات البلوغ الشرعية ثم التأهيل ما بعد ظهور العلامات . ورأيي بعيدا عن الإستدلالات أنه ليس كل بنت ظهر عليها علامات البلوغ صالحة للزواج هذه ترجع للوالدين ومعرفتهما بقدرة البنت على تحمل أعباء الحياة الزوجية المسألة ليست جنس فقط .. الجنس أسهل وظيفة تستطيع الفتاة القيام بها . وأنا مع المؤيدين للزواج المبكر على أن تؤهل الفتاة سنه أو ستة أشهر بعد الخطبة والأمر الأخر والمهم هو وعي الخاطب في تعامله مع فتاة بهذا السن .
|
#3
|
||||
|
||||
السؤال
يقول الله تعالى: "فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون" وفي الحديث (استفت نفسك وإن أفتوك وأفتوك). أرجو التوضيح. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فسبب نزول هذه الآية: أن مشركي مكة أنكروا على النبي صلى الله عليه وسلم أن يكون الله تعلى أرسل بشرا، فأنزل الله تعالى: وَمَا أَرْسَلْنَا قَبْلَكَ إِلَّا رِجَالاً نُوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ [الانبياء:7]. وأهل الذكر هنا هم: أهل الكتاب من الأمم السابقة الذين بعث الله إليهم الرسل، ولكن العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب، كما هو مقرر في أصول الفقه، ولهذا قال ابن عطية: وأهل الذكر عام في كل من يعزى إليه علم. فأهل الذكر هم أهل الاختصاص في كل فن. وعلى هذا، فالواجب على من لم يعلم أن يسأل من يعلم، كما أمر الله تعالى. قال القرطبي: لم يختلف العلماء أن العامة عليها تقليد علمائها، وأنهم المراد بقول الله عز وجل: فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ [الانبياء:7]. ولم يختلفوا أن العامة لا يجوز لها الفتيا لجهلها بالمعاني التي منها يجوز التحليل والتحريم. وأما الحديث، فقد رواه الإمام أحمد في المسند، ولفظه: عن وابصة بن معبد قال: أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: جئت تسأل عن البر والإثم؟ قلت: نعم، قال: استفت قلبك، البر ما اطمأنت إليه النفس واطمأن إليه القلب، والإثم ما حاك في النفس وتردد في الصدر، وإن أفتاك الناس وأفتوك. وقد تكلم أهل العلم في سنده. وهو يدل على أن الله تبارك وتعالى فطر عباده المؤمنين على معرفة الحق والسكون إليه، وقبوله، وركز في طباعهم محبة ذلك والنفور عن ضده، وفي هذا المعنى جاء قول النبي صلى الله عليه وسلم فيما يرويه عن ربه تبارك وتعالى: إني خلقت عبادي حنفاء مسلمين، فأتتهم الشياطين فاجتالتهم عن دينهم، فحرمت عليهم ما أحللت لهم، وأمرتهم أن يشركوا بي ما لم أنزل به سلطانا. رواه مسلم وقوله صلى الله عليه وسلم: كل مولود يولد على الفطرة. رواه البخاري ومسلم وفيه قول الله تعالى: فِطْرَتَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا [الروم: 30]. فصاحب الفطرة السليمة إذا اشتبه عليه أمر هل هو حلال أم حرام، أو هو من البر أو الإثم، استفتى قلبه، فما سكن إليه القلب وانشرح له الصدر واطمأنت إليه النفس، فهو البر والحلال، وما كان خلاف ذلك، فهو الإثم والحرام. أما من تلوثت فطرته بالهوى والشهوات، واقتراف المعاصي، فإنه يفقد هذه الحاسة ولم يعد يميز بين البر والإثم، وهذا في الأمور المشتبهة التي لم يرد فيها نص، وأما ما جاء فيه نص من الكتاب أو السنة أو الإجماع، فليس للمؤمن إلا اتباعه وطاعة الله تعالى وطاعة رسوله صلى الله عليه وسلم، ولا محل لاستفتاء القلب هنا، وميلُ النفس إلى غير النص، إنما هو اتباع للهوى، كما قال تعالى: فَإِنْ لَمْ يَسْتَجِيبُوا لَكَ فَاعْلَمْ أَنَّمَا يَتَّبِعُونَ أَهْوَاءَهُمْ [القصص: 50]. وقال تعالى: وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِم [الأحزاب: 36]. وإذا وجد المسلم في نفسه شيئا من ذلك، فيجب عليه أن يوطن نفسه على اتباع النصوص الشرعية والرضا بما جاء عن الله تعالى وعن رسوله صلى الله عليه وسلم. وعلى هذا، فالآية الكريمة جاءت بالأمر بالسؤال لأهل العلم والاختصاص. وأما الحديث، فهو فيما اشتبه على المسلم من أمر الحلال والحرام، أو البر والإثم، مما لم يرد فيه نص، وليس معناه أن يترك سؤال أهل العلم والتعلم للأحكام الشرعية أو ما يحتاج إليه ويعتمد على قلبه وما اطمأنت إليه نفسه دون الاهتداء بنصوص الوحي والاستعانة بأهل العلم. والله أعلم.
|
#4
|
||||
|
||||
5 سنيين ؟؟؟؟؟
أي رغبة يمتلكها الذكر ( ليس برجل ) لصاحبة خمسة أعوام !!!!!!!!
|
#5
|
||||
|
||||
تركي ,, قضي الأمر الذي فيه إختلفنا وفي الأخير أنت إتفقت معي حينما أتيت بتلك الأدلة والأقوال الفقهية والشرعية والتي تؤكد حكم زواج الصغيرات حينما تبلغ الحلم وهي ( الإحاضه ) .
وهذا عكس مانراه اليوم حينما شن العلمانيين هجومهم على زواج الصغيرات بإعتباره جريمة كبرى بحق الطفوله وراحوا يصورون للناس البسطاء والسذج تلك الطفله البريئه وهي تحمل دبدوبا صغيرا بيدها ويقوم والدها ببيعها وتزويجها وهي في هذا السن المبكر . ياعزيزي تركي ,, الأحكام الشرعية حاليا تتعرض للتفكيك بطريقه خبيثه ولعينه وتتعرض للطعن والتكذيب من قبلهم وتصوير الشرع بأنه إستغل الصغيرات وسخرهن للرجال للإستمتاع بهن دون وجه حق . الآن ياتركي ,,, على ماذا تريدنا أن نتناقش ؟؟ يكفي أنك متفق معي وما أحضرته أنت يؤكد كلامي .
|
#6
|
||||
|
||||
اسد جاوب الاسأله ولا تتهرب
3 اسأله باخر الموضوع يلا
|
#7
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
ابشر ,, بس بلاش حكاية تهرب وتقبل وتدبر ترانا نتناقش من أجل الفائده وإظهار الحق لأن الحق له وجه واحد . سأجيب على الأسئله التي لن تأتي بجديد ,, فإجابتها موجوده بما جاء به الأخ تركي . لي عوده لكم الليله لأني مشغول حاليا ولدي ضيوف
|
#8
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
وطئت سهلاً أخي الكريم تركي.. تحديد سن الزواج بخمسة عشر أو ثمانية عشر سنة وترك (تحديد المصلحة) للقاضي في زواج من يقل عمره/ ها عن نص النظام.. هل تجد مانعاً من ذلك؟! شكر الله لك،،
شكراً لزام غير!
للأسف سودت لهذه المسائل صفحات من كتب الفقه.. ليس بالضرورة أنها كانت سائدة بل العكس هو السائد.. ولكنها موجودة..
|
#9
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
اوك صب قهوة عدل.... عبي الفنجان و قدم يدك اليمين اي لوف يو اسد
|
#10
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
أنا مع منع زواج الصغيرة ممن يقل عمرها عن ثمانية عشر سنة إلا باشتراط تحقق (البلوغ) والمصلحة وهذه يقررها القاضي.. لأن القضية ليست تعبدية وليست فيها مصالح متحققة لاطراف عقد الزواج.. إنما هي (أعراف) نظمت.. ويريد الفقهاء التقليديون أن نحافظ عليها علمياً حتى لو تركناها عملياً.. ولو كان الثمن ظلم أطفال ليس لهم ذنب إلا أنهم وجدوا بين والدين ليسا كفؤين لحمايتهم وهنا يكون تدخل الدولة واجباً لمنع الظلم الواقع على فئة وإن كانت قليلة إلا أنه ظلم عظيم وقع على من لا حول ولا قوة لهم.. عرفت في فترة من الفترات (بعضهم) يسافر سنوياً لبعض الدول ويتزوج صغيرات بسن الثانية عشر وقريب منها ويأتي ليخبر الجميع بكل فخر دون احساس بالظلم فالشريعة معه كما يظن! وقل مثل هذا عن كبار السن في بلدنا الذين يتزوجون من هن أقل من خمسة عشر سنة بإغراء المال والجاه! آمل إعادة قراءة ما كتبت.. فما أحاول نقله بحياد ودون إساءة لا يعني أنني أتبناه.. وآمل أن يكون الرد متركزاً على المشاركة الرئيسية.. مقدر وشاكر لكما..
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |