العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#11
|
||||
|
||||
* * *
نزهة أخرى بالمجـــــــان !! ما أكرم ذلك الإنســــان !! * * * رأيته وقد اتخذ جلسة القرفصاء ، تأملته كأنه هو ! ، نعم هو ذلك الرجل الذي رسم كونه وعالمه من زقاق يصل بين داره وحانوته ،، اقتربت منه ولم يحرك ساكنا ، ربت على كتفه ، وعلمت ماهية علته ، أخذت بيده متجه به إلى منتزهه قريب ، يتوافد عليه أناس ، أدخلته ، فعندما رأى الناس للوهلة الأولى استهجن عالمهم وفضل عالمه وأَنَاته ، أكملت به التنزهه . انظر إلى هؤلاء انظر كم هم سعداء وكيف عانقوا أفقهم الواسع لم يحبسوا عالمهم . انظر إلى ذلك الشاب الذي امتلأ عبقا وهو يمر على كل زهرة ، وينشر عبيره بينهم وهو يناولهم شرابه ، انظر إلى ابتسامته التي ارتسمت على محياه وملأت نفسه رضا وتفاؤل .. أغمض عيناه برهة يسترجع ماضيه وعالمه ، ثم فتحهما بابتسامة وكأنه كان أعمى فأبصر نور الحياة من حوله . انسلت يده من يدي فراح يصالح نفسه مع العالم الفسيح ... نعم إنه ذلك الظلام الذي سبب لنا العشى ، نُألفَه بداخلنا ويشدد حلكة كلما أضقنا مساحة أفقنا ، ورفضنا أي متغير وأي وميض يبدد ذلك الظلام الذي أَلِفناه . أكملت التنزه بمفردي ، فوجدت ركن هادئ ، أخرجت قلم رصاص من حقيبتي فرسمت رسمة على عجل ، ثم عدت إلى منزلي ... سأعود إذا دعاني ذلك الرجل لأوصله إلى داره ...^_^ مستغرق أشكرك على ركنك الهادئ ، دمت في أمان الله ..
|
#12
|
||||
|
||||
ماذا سيكون حالنا لو لم يكون هناك شيئاً أسمه الفأل..؟؟
مستغرق لحرفك وقعــاً خاصاً ...على قلبي.. هنيئا لذاك القلب الذي يجــد مايمتّعـــه..في وحــدته.. تحياتي لقلمك..
|
#13
|
|||
|
|||
|
#14
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
وردة الجميلة وضعت لي مِن مَن ،، من اللالة لاله ،، مرسيه لإلك ،، ولا أخفيك اطلعت على لوحاتك الجميلة من قبل .. ا
|
#15
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
أمير مهذب لك من العصائر ألذها.. ومن الحلويات أشهاها وأحلاها.. فكلٌ له بحسب نزهته.. ونزهتك دوماً رائدة فشكراً للطفك..حيث جعلت لنا حظاً آخر من جنتك هنا.. لتأنس بها الأعيـن..وتفرح بهالقلوب.. ويختال في روضها قلمي الصغير.. بالفعل أجدت فيما كتبت ______ هكذا هي دائماً العقول المفكرة..تصنع التطبيق للتنظير.. وتعبّد الطريق للمسير.. بين الصبر والأمل والعمل.. مدارٌ وفلك..به يُفهم أن الإنسان خليط مشاعر..ورجل مهام...فلا مجال لأن تأخذ شقاً دون شق..وتسرح بناحيـةٍ دون أخرى.. وإلا أنت بهذا تعطّل الكيان..و تتجرد من فهمك لحقيقة الإنسان.. فالترابط بين أواصرنا..عميقٌ إلى درجةٍ لا تتفكك.. بالفعل أخي.. نصبر..لأننا متفائليـن..ولأننا متفائليـن فكيف بربك يغيب عنّا الأمل..ولن يحيا التفاؤل بل سيموت إن لم يقرنه صاحبه بالعمل.. نصبر ونأمل ونعمل.. لا أجد ما أقول.. بالفعل كنت رائعاً.. وأرجو ممن يقرأ أن يجعل هذه الثلاث أحد ركائز الحوار أيضاً فهي من الأهمية بمكان.. دامت لك البسمة كرر الإطلالـة فالكأس الآخر ألذ.. المخلص&مستغرق&
|
#16
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
قبل كل شيء ليمون منعنع لصاحبة السمو الميسم عوافي ليس هناك شيءٌ أجمل من أن تقرأ كلماتٍ كهذه.. فتكررها مراراً..لتخرج في كل مرةٍ بفائدةٍ جديدة.. وكأنها سفرٌ لحكيم.. فبأمثالكم فلتهنأ الصفحات..حيث قلمك كان دوماً نزهةً تتحرك في كل مكان.. و لن أطيل المدح..لعلمي أنه وإن طال فلن يكافئك.. لذلك دام رقيك دوماً.. ولك كل الشكر على الإطراء أختي الفاضلة.. ______ نافذةٌ جديدة.. تعطي للحوار نكهةً مميزة.. كيف لم أنتبـه..إلى أنـه بالفعل قد تتمخض بعض الأعطيات..وبعض الأدويـة والمهدئات..من بطون الزوابع والعواصف.. فالتفاؤل نجده دوماً حيث يضيق الخناق..و يقل الرفاق.. لينتج في هذا الجو المعكر إكسيراً سريع المفعول..لا يصل إليـه إلا فطن..الذي لم ينهش اليأس قلبه وعقلـه.. ليحيا..بروح تتقد كشرارة نار.. متفائلاً كسحابةٍ..أعلى من قمم الجبال.. يا إلهي..كم غطاني شعورٌ من الفرح والإعجاب..وأنا أتأمل هذه المعاني الجليلة الخفية.. التي نستخرجها معاً في نزهةٍ ممتعة البدايـة..وكأنها بلا نهايـة.. لا أدري لماذا جال في مخيلتي منظر عمر المختار.. بلباسـه الخشن..وخطواته البطيئة المثقلة..وهو الشيخ الذي نحلت السنون بجسده..ورغم هذا يصف القائد الإيطالي في مذكراته ثباته الجبّار.. يقول حينما ادخلوه علي مكبلاً بالقيود..شعرت برهبةٍ شديدة لا أعلم سرها..كان رغم قيوده يبعث في النفوس الهيبة بالفعل روحٌ تحلق في السماء.. نعم.. مهما أحلكت الظروف أحبابي.. لنقسم معاً قسماً لا نحنث فيه..أننا سنحيا متفائليـن.. لننعم بالعيش الرغيد وإن كنا في وسط التابوت.. وهذه النزهة..لابد لها..فضلاً لا أمراً من أن تتواصل.. فأعيننا في شوقٍ لقراءة ما تجودين به كاتبتنا القديرة دامت لك البسمة.. المخلص&مستغرق&
|
#17
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
توليب2... أهلاً بك.. ولم تخطئي المكان.. فقيهةٌ عرفت أن النور..هنا فبعثت إليـه الظلام.. لعلمها أنهما ليسا يجتمعان.. هي غرفةٌ تقبع..في الزوايا.. فما بال الوسط إذن.. هم كثيرٌ ولكنهم ليسوا جميعاً لهم ذات الغرفة.. ولكن يجمعهم أن غرفهم دوماً مظلمة..معتمة.. يجدون بها شيئاً في ضمائرهم لا يعرفون كنهه.. ولكنهم يعرفوا بأنهم يأنسون بها..لأنهم ألفوها.. عشقوا العزلـة فيها..حتى إختفى الإحساس في غياهبها..فباتوا..لا يعلمون لمَ هم هنا؟..ولا يشعرون.. ___________ إلى ذلك الجحيم المستعر..لا حييت ولا بقيت.. هنا..تنتعش الأرواح..لتصعد إلى السماء..وتحيا مرتين..وكأنها روحٌ بروحين.. هنا..نتعلم السر الذي جعل مولود الزرافـة يقف في دقائق قليلة من ولادته..ويجري مرحاً بعد بضع محاولات.. ليس شيئاً نستحدثه هنا..ولكنها وصفةٌ للمريدين.. فمن ملك الهدف..وغذاه بالإرادة وصل.. لن يعرف الأسرار إلا من دق أبوابها.. وصاغ ملحمة الأسئلـة..ليحظى بغنائم الإجابات.. لهذا أقـول.. مستحيل..أننا ليس بأيدينا أن نتغير.. بل نستطيع بعد قدرة الله وإرادته أن نتغير متى شئنا وكيف شئنا..طالما أن ذلك محكومٌ بالمقدرة و بالمعقول.. ولكن لن نعرف ذلك حتى نحاول..فالاختبار بالتجربة والعمل أنا لا أرد على كلماتك كي لا تكون المسألة شخصيـةً وإنما رأيت هذا الباب قد فُتح بعد قراءتي لكلماتك المعتمة.. كأني أرى جدران الغرفة تتصدع من النور الساطع حولك أتعلمي..؟ قد لا تصدقي.. لم تكن هناك غرفـة.. كان وهماً..عاشـه صاحب ذلك المكان..حينما تعوّد أن يغمض عينيـه..كل صباح لا أعلم كيف لي أن أقف..ومتى أقف..فلا تزال المسألة مجرد ظنون.. ولكن يبدو بأن الحديث هنا لن ينتهي لأنه ذو شجون.. ولذا سأسل سيف التفاؤل لأقطع به حبلاً فكرياً سلبياً.. كان لابد أن يُقطع منذ زمن.. لأرواحكم..كل السعادة.. ولك أنتي..توليب..خالص التحايا على روحك العذبة التي تجيدين الحديث عنها دائماً وأنتظر لا شك زيارةً أجد بها ما خفي هنا دامت لك البسمة المخلص&مستغرق&
|
#18
|
||||
|
||||
التفاؤل خير من التشاؤم مع أن الأحداث الجارية الآن لا تبشر بالخير.
لكن نصر الله عز وجل آت لا محالة. قال الله عز وجل في محكم التنزيل: {حَتَّى إِذَا اسْتَيْأَسَ الرُّسُلُ وَظَنُّواْ أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُواْ جَاءهُمْ نَصْرُنَا} الآية [يوسف:110] { أَلاۤ إِنَّ أَوْلِيَآءَ ٱللَّهِ لاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ } * { ٱلَّذِينَ آمَنُواْ وَكَانُواْ يَتَّقُونَ } * { لَهُمُ ٱلْبُشْرَىٰ فِي ٱلْحَياةِ ٱلدُّنْيَا وَفِي ٱلآخِرَةِ لاَ تَبْدِيلَ لِكَلِمَاتِ ٱللَّهِ ذٰلِكَ هُوَ ٱلْفَوْزُ ٱلْعَظِيمُ) سورة يونس الآية 62-64. وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "اعلم أن النصر مع الصبر، والفرج مع الكرب، وأن مع العسر يسرا". يقول حكيم فارسي:ما شكوت الزمان، ولا برمت بحكم السماء، إلا عندما حفيت قدماي، ولم أستطع شراء حذاء، فدخلت مسجد الكوفة، وأنا ضيق الصدر، فوجدت رجلاً بلا رجلين، فحمدت الله وشكرت نعمته عليّ. يقول الطغرائي: رويـدك فـالهموم لـها رتـاجُ وعن كثب يكون لها انفراجُ الـم تـر أن طـول الـليل لمّا تـناهى حـان لـلصبح انبلاجُ ويقول تشسترتون: المتفائل هو من ينظرُ إلى عينيك، والمتشائم هو من ينظرُ إلى قدميك. لي عودة للموضوع لاحقاً إن شاء الله. لك ودي وتقديري واحترامي أخي مستغرق.
|
#19
|
||||
|
||||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحية للمستغرق في الفظيلة قبل أن تقدم إلي كأس العصير دعني أستسمحك على هذه البعثرات في كتابتك القيمة . واستسمحك على عفوية قلمي . بنا كم من مرة توقفت الحياة . تعطينا فرصة لتذكر والتأمل والتركيز وحتى............للاختبار . فقط هم من نجحوا وأبدعواا وتفانوا وتفننوا في رسم النجاح وشق طريق يسرة امن بعدهم . حيث كانوا يعيشون ويظمن لهم ذلك التفاؤل وحسن الظن . كل ذلك استخلصوه من ادراكهم بان الله لا يضيع . لولا التفائل ما أصبح عالمنا اليوم يعرف الساعة ولا السيارة ولا الطائرة ولا الباخرة ولا القطار ولم يعرف مباريات كرة القدم ولا مشاهدة مايريد ولولا ذلك أيضا ما دخلنا عالما غير عالمنا ...العالم الالكتروني ....او الافتراضي . كل أولئك الذين صنعوا العلم والتاريخ وصنعوا الأحداث الكبيرة والصغيرة وأولئك الذين صنعوا النجاح .....كانوا متفائلين هتلر تفائل لما سئلته أمه عندما يكبر ماذا يصنع فقال لها متفائلا : ورفع يده سأمسك العالم بيدي . هو ليس مثالا مشرفا لكن أعجبتني منه العبرة . اذا اردت وتفائلت ووثقت ان الله سبحانه سيوفقني من المؤكد سأنجح . لك ألف تحية أخي مستغرق واعذرني على عدم ترتيبي . لي عودة اخرى . الألمعي
|
#20
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
أنار المتصفح بطيب قدومك ولك كأسٌ من العصير..مقدمٌ كضيافـة لسموكم أما فيما يخص..سؤالك.. فرجائي مراجعـة الجزء الأول لمعرفـة المقصود.. وفي حال تكاسلكم..إليك أختي الكريمـة..نبذةً باختصار هي مساحـة..مرنـة..لا تُقيد بموضوع معيـن إنما تتجه..إلى حيث تأخذها أقلامكم.. ولكن يكون الموضوع الرئيس الذي ننطلق منه إلى الفرعيات..هو (التفاؤل)..وهو لا شك اختياري فلا بأس من وضع بعض اللمح والفوائد ونقلكم لنا إلى الأماكن التي تميل لها نفوسكم..لنتنزه معكم ونأنس بكم وبكلماتكم.. فهي نزهـة للأقلام..تسقط فيها الكلفـة..ليحيط بنا من كل الجوانب جو من السعادة والألفـة.. خاطرتك الطيبـة.. بدأتيها بقولك أشباح الماضي.. ومن هنا أختي الكريمـة لعلي ألمح مدخلاً لذات الموضوع.. لماذا دائماً ما نحمل أعباء الماضي معنا حيث سرنا..لا شك أن الماضي جزءٌ من حياتنا..ولكنه في الحقيقة قد انقضى.. أو على الأقل..لا بأس من حمله معنا ولكن ليكن حمله مقيداً بشرط.. وهو أن لا يؤثر على مسيرتنا.. الأمس فات والمستقبل غيبٌ..ولك الساعة التي أنت فيها نحو حياة أسهل.. لنكن متفائليـن على الدوام.. استشف من قلمك رقةً وروعـة.. أتمنى أن تبرهنها زيارةٌ أخرى دامت لك البسمة المخلص&مستغرق&
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |