العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
ـــ إشكاليةُ التاريــخ وقراءته ,
السَّلامُ عليكم , لا أعرف كيف أختصر المواضيع , وخاصة الضخمة منهَا , لأنك بمجرد التفكير بشيءٍ ما تجدُ أن كتبا تتفرعُ عنه , ولستَ بذاك القادر على إدراك كُل ما يقال فيها , ولكنك تحاول ----- لذلك , سيكُون أصل الموضوع , سُؤالاً , لآخُذ فكرةً لنفسي فقط عن تفكير الناس ودرجته مع أن المنتدى ليسَ صورةً عن [ الناس ] , ولا عن خاصتهم , ولكنه يعطي فكرةً , ( سُؤال ) عند قراءتكـ,مشاهدتك,سماعك للتاريخ , الإسلامي وغيره , هل تثق بكُل ما يُروى , أو يُكتب لك ويُنقل ! وعلى أي أساس تقبل ( الخبر التاريخي ) وتضع فيه ثقتك ؟ ربما تكُون أغلب الإجابات بــ ( لا ) على أول سؤال , فكيف تفعل إذًا ؟ ففي التاريخ الإسلامي لوحده إشكالياتٌ ( مفصليَّة ) , فما هُو منهجُك في قراءة التاريخ وأخذ مواقفك إتجاه بعض القضايا من تاريخٍ خاضعٍ للشك أصلاً ومليءٍ بعدم الموضوعية في أحيان كثيرة ؟ ------ ------ وعلى الهامش , ولأصحاب النفس الطويل في القراءة والبحث , فإن أصل الكلام كان عن نقاش جرى مع صديقٍ إفتراضيٍ تحول مع الوقت لـ واقعيٍ متجسد وكان الكلامُ عن كتابٍ تاريخيٍ لأحد مؤرخي الجزائر الكبار الأستاذ أبو القاسم سعد الله , ورُبما أشرت لأحدهم بأن الكتاب إضافة لقيمته التاريخية وأهميتها في تاريخنا ما قبل الــ 1800 ميلادية فإنه من كاتب كبير ( تكلم عنهُ بخيرٍ ونصح به الدكتور بجامعة الجزائر محمد علي فركوس ) فلم يرُق لصاحبي ذكرُ تزكية الدكتور بجامعة أصول الدين الدكتور "فركوس" لأستاذٍ في التاريخ كبير مثل الدكتور سعد الله وأن تزكيته ليس لها قيمةٌ ( علميَّة ) ! فكان تعقيبه على قولي : وهُو يشعرُك فعلاً أنهُ [ حياديٌ جدًا ] ولا يُظهر إنتماءاتهُ وتوجهاته غالبًــا في كُتبه لكونه يلتزم بالموضوعية أن قال :أما أنه موضوعي إلى حد الاستطاعة أو قريب منها فنعم، لكن أن تكون تزكية الشيخ فركوس لها دلالة علمية في موضوع التاريخ فلا أظنها كذلك والحقيقةُ أنني ذكرتُ ذلك لأنني ربما إعتقدتُ أن من شروط أن يكون أحدهم مؤرخًا وكبيرا > ( الثقَة ) وذلك بينٌ وجليٌ في عصورٍ قديمةٍ , بل وقد كان أغلبُ من يهتمُ بالتأريخ في العصور السابقة في أغلبهم علماءَ دينٍ , كالطبري وابن الأثير والبخاري و إبن الجوزي ووو غيرهم فكان من ردي عليه : بالنسبة للنقطةِ الأولى : فذكرِي للدكتُور ( فركوس ) وذكرهُ للدكتور ( أبو القاسم سعد الله ) لم يكُن القصدُ منهُ ( الدلالة العلمية ) التي أضافها كلامُ الدكتور ولكن ( الثقَة ) بما يكتُب وهُو ما ذكرتُه في قولي :وهوَ يُعتبرُ ( المؤرخ الجزائري ) الأكثر كفاءةً , وثقةً فيما ينقُل بل إن التارِيخ كان في العصرِ الإسلامي الأول فرعًا من ( علُوم الدين ) حتى أن البخاري عليه رحمةُ الله , ألف كتابا للــ (تاريخ ) ولطالما إرتبط التاريخ بــ ( الثقة ) و ( النقل ) لذلك لم يكُن في العصر المتقدمة يمارِسُ هذه الصناعةَ غير علماء الدين كإبن الأثير وإبن الجوزي وغيرهم , لذلك فالثقةُ في صاحب التاريخ , وقراءة نبذة عن حياته , وشهادةِ غيره عليه وتجميع شهاداة القوم ممن يعرف عنهم الموضوعية والحياد في رؤيتهم للأشخاص ضرورةٌ -- حتى أن الدكتور أبو القاسم في كتابه هذا ( محاضرات في تاريخ الجزائر الحديث ) كان ينبه في الهامش عند كل مرة يذكُر فيها ( روايةً فرنسية ) لذلك الزمن من كُتب مؤرخين فرنسيين ويقُول / أنها الرؤيةُ الفرنسية للحادثة الفلانية لكي يصبحَ لدى القارئ ( شيءٌ من الشك ) ولا يُسلم تمام التسلِيم بما يقرءْ لكونِ الدكتُور لا يستطيعُ أن يغش القارئ ويعطيه معلوماتٍ من طرفٍ ( لا يثقُ بحياده ) ولم تُمكن لهُ شهادات لمعاصرين لهُ تثبتُ صدقهُ وموضوعيته وبعدَ أيامٍ , أجدهُ أرسل لي يقُول مطولاً , وربما طرح فكرتهُ بما يراه عن منهج تقبل الأخبار وصف فلان بالثقة والعدالة أو الضبط هي هي من صلب المنهج العلمي الذي ابتدعه المسلمون أيام عافيتهم،و محصل لكلامي أن كلام الشيخ فركوس ليس دليلا علميا،ولو أنت َقلتَ الشيخ خالد كبير علال قلتُ لعل ....وأرجوا........ وأنه معساة ومأناة لهذا القول،ولكنه الشيخ فركوس،وجرحه وتعديله كظفر الفركوس !! ،ناهيك أن أبا القاسم زعم بعضٌ أنه عميد مؤرخي الجزائر،وهو قول له محامل ودلائل ترفعه للقبول والنظر،فالخلاف لفظي بيننا كما يقول أهل المنطق،فلا مدخلية لقول فركوس الفلوس،والشيخ أبو القاسم سعد الله مؤرخ يحترم نفسه باختصار.أقول كل هذا لأن السلفية ليست لها مناهج ثابتة ترجع أصولها لمدرسة فكرية مستنيرة كالتي عرفتها حضارتنا لهذا وجب التنبيه والتأكيد والتسطير وما شئت. ولو نحن وسعنا القول وأخذنا بما يدعيه المدعون من تقسيمهم التاريخ إلى تاريخ نقدي داخلي و تاريخ نقدي خارجي،وأن علم الرجال والحديث من قبيل النقد الداخلي [متنا وأسانيد] لوقف المصف والمتجرد وقفة إكبار لهذه العقلية المسلمة الجبّارة،ولأقر بأن للمسلمين القمة القعساء على هذه المدارك والمدارج العلمية السامقة المتقنة،وبالرجوع إلى كتاب : مصطلح التاريخ لأسد رستم اللبناني يوضح هذه الفكرة ويطبقها عمليا في التاريخ وتدوينه وقراءته،وإن تعجب فاعجب لهذا المسيحي الماروني الذي انحدر إلى دمشق الشام-رعى الله الشام وأهل الشام-في الثلاثينيات،وجلس بين يدي شيخ شيوخها ،وعين أعيانها الشيخ بدر الدين الحسني،وأخذ عليه علم مصطلح الرجال والحديث،فتأثر بهذه العقلية الفذة ونسج على منوالها في التاريخ،وله كتب معروفة عند أربابها منها هذا الذي ذكرت لك من خبره،والشيخ بدر الدين الحسني هذا هوالأب الروحي للثورة السورية ضد الاستدمار الفرنسي،كان شيخا عالما عارفا بالله متقنا للحديث،والعلوم العقلية والنقلية،صاحب ورد ودمعة،وكان يدرس الرياضيات والهندسة والخغرافيا الخ وتكفي فيه شهادة الشيخ عبد الحي الكتاني: لم تر الأمة الإسلامية منذ الشيخ ابن حجر مثل الشيخ بدر الدين الدمشقي....!! والشك المنهجي الذي ذكرته من طرف خفي هو من مناهج المسلمين وقد وجدو ا هوامش على مقال في نقد العقل لديكارت من كلام الغزالي...وبعض الدارسين يرجع أصول المنهج الشكي/ومنه الشكي في علم التاريخ / إلى فلاسفة يونان وهو كلام أشبه بالصواب،ولعل الغزالي صنفه وهذبه وقعده ...ربما ! هذه هي القصة بكل طولها الملخَّص ههههه وهذه عادة سيئة أنني اكتب ولا أراجع الكلام في حينه،وبعد أن أعود إليه يبدو لي تغير شيئ فيه،ثم يعترني الممل والسأم فاتركه على حاله،وكثيرة هي الأخطاء التي أتركها هكذا كما كتبتها على السانح بدون تأمل أحيانا،وفي تدافع الخواطر أحايين كثيرة فيضيع الرابط في الكلام واتساقهن وأنا مقر بهذا وكان الله يحب المحسنين. وبعد: فهذا جرى وأرجوا أن تقرأ هذه الأسطر وأنت في عافية وخير. والسلام ختام. ---- وللآن لم يتسنى لي الرَّد عليه , لكونه نسي الموضوع ونسيتُه وبقي في أرشيف الرسائل إلى هذا اليوم , الذي خطر لي فيه ما يُدار ويُحكى من إعادة إحياء ( منعطف التاريخ ) في نهاية الخلافة الراشدة وبداية خلافة بني أميَّة وإستطلاع البعض كأمثال الدكتور عدنان وغيرهِ من سنة وشيعة لبعض الصحابة ومطالبتهم بإعادة دراسة التاريخ الإسلامي بموضوعية وإلغاء الأقوال التي تسمي ما حصل ( فتنةً ) وجب السُكوت عليها ورُبما أعتقد أنا أنه طالما أن هنالك من يتكلمُ عنها , ولا قدرة لنا على تكميم فمِ أحدٍ ولا إلزامه بما نرى من رأي حول تلك الفترة فإننا مجبرون -قسرًا - إلى مجابهة الحجة التاريخية بمثيلها وهنا نحتاجُ إلى إعادة قراءة كل ما كتبهُ المؤرخون حول تلك الفترَة , ومدى صحته ونقع في إشكالية , من نُصدق ! وكيف نقرءُ التاريخ أصلاً ! وهل نفصلُ كتاب التاريخ عن مرجعياتِهم ! وإلى أي مدى كانوا موضوعيين ! والأهم صادقين ! إشكالية التاريخ من الصعوبة بمكان , وأهمية التاريخ تفرض نفسها في مثل هذا الوقت بالذات فهي أولُ ما أثاره المستشرقون لهدم الدين من أصوله عند تطرق المساشرق ( مرجليوث ) لمسألة الشك في الشعر الجاهلي وصناعته والتي أقارت ضجةً كُبرى , ألقت بضلالها على تلك الفترة من العصر في منتصف القرن الماضي و تبناها كبارُ الكتاب والمفكرين كالكاتب طه حسين والحمد لله أن هنالك من الكتاب والأدباء من تصدى لهُم من أمثال العلامة اللغوي محمود محمد شاكر والذي قدَّم لكتاب المفكر مالك بن نبي ( الظاهرة القرآنية ) تقديمًا شافيًا لما أثارهُ ( مرجليوث ) من شكٍ في أوساط بعض المسلمين وقتها لنسف القرآن الكريم ونسف إعجازه ( اللغوي ) , وغالبًا ما تكون محاولات نسف الدين لها منطلقات ( تاريخيَّة ) مبطنة ولكن أهدافها البعيدة قد لا تبدوا للجميع لكون الكثير من المفكرين والمستشرقين يعرفون من أين يبدءُ التشكيك فالتهجُم المباشر على الدين واضحٌ وبين , ويستطيعُ إدراكه من هو من عامة المسلمين ويُحذر عندها من يحاول ذلك ولكن المخيف أن يأتيك من الدين ذاته , ومن مستشرق أسلمَ أو مسلمٍ أصلي منبهر ففي فتنة الصاحبة بعد خلافة عثمان رضي اللهُ عنه فرصةٌ جيدةٌ لينطلق منها الكثيرون نحوَ إتلاف ( سلاسل الإسناد ) التي نُقل لنا بها القرآن من صحابة الرسول الكريم ومع زمنٍ قصيرٍ , ستزول الثقة ببعضهم , ومن ثمَّ , ستسقُط الكثير من ( النقولات ) الصحيحَة لأن فيها فلانًا الذي قد يُصور على أنهُ ( لا يستحق الثقة ) حسب قول بعضهم ومعاويةُ كاتبٌ للوحي , وراوٍ لأحاديث صحيحة واردة في الصحيحين , كيف سيتقبل خبرهُ من ( عاداهُ ) وتخيَّل كونهُ ( لا يُتخذ قدوة ) و أنهُ ( ليس صحابيا مستقيمًا ) ! > الوصفين الأخيرين من كلام الدكتور عدنان ابراهيم لذلك , فمعركة فكرية تاريخية , لا شك ستكون مفروضة لأن هنالك من يتكلم ووجب على الآخر أن يرد بحجة وعلم , ومن منطلقات تاريخية مقبولة وفق الأسس العلمية ليتقبل الناس الرد ووجهة الرأي الآخر لأن حجب وإلغاء الرأي الآخر ومحاولة تشويهه وسبه ولعنه , قد تزيد من إتساع رقعة أتباعه في عصر [ الحجة العقلية ] الصالحة للإستدلال وفقط الكلام يطُول عن ذلك , ولست مختصًا في التاريخ ولا الدين ولا اللغة , ولكن فعلا بودِي أن يخوض أحدهم في ذلك ونرى نقاشًا صالحًا للقراءة حول ( التاريخ ) تحديدًا , ورُبما قد كان فمتشكرٌ سأكون لمن يزودنا بأي بحث سابق أو نقاش أو أي مادة علمية قد تصلح لسد تساؤُلاتي عن التاريخ و كيفية دراسته , وعذرا على عدم الترتيب في الهامش لكوني وضعته كما ورد , وبما خطر
|
#2
|
|||
|
|||
موضوع
يقلب صفحات التاريخ اتوقع له سير نقاشي متعقل في بدايته يتحول لجدال شرس في نهايته ... أمير مهذب طرح مميز ولي عوده بمشيئة االله
|
#3
|
|||
|
|||
بقولك وجهة نظري في الموضوع
لايمكن بأي حال من الاحول تقديم القرائة الصحيحه للتاريخ حتى من يحاول الحيادية سوف يقع في اشكالات كثيره وهذي طبيعة اي تاريخ المنتصر يكتب تاريخ والمنهزم يكتب تاريخ والمؤيد يكتب تاريخ والمعارض يكتب تاريخ وكلهم ابناء حقبه واحده فتجد امامك صورة مشتته لحقيقة الوضع مهما حاولت البحث والتقصي والحياد سوف تقع في شرك احدهم ماحصل في الماضي تقدر تطبقه على وضعنا الحالي شوف كلام من يمدح السلطان تجد فيه مبالغات وينسبون له كل الخير والفضل والناس لانهم معاصرين يعرفون ان هذا المدح اغلبه نفاق وعادة بروتكولية شوف كلام المعارضين ينسبون كل شيء ضد السلطان حتى لو كان حادث سيارة في الطريق والناس المعاصريين يعرفون ان هذا المعارض يبالغ وبعضهم يتقمص لباس الدين لاغراض سياسية فقاريء التاريخ ليس كالمعاصريين لانه يقرأ المدح على انه حقيقة مطلقه ويقرا الذم ويعتبره حقيقه مطلقة ولانه ايضا لايعرف خلفيات اخرى للموضوع ولا يعرف الابواب الخلفية للتاريخ اغلب معاصري تلك الحقبه ومن كتبوا عنها لانعرف عنهم سوى الوجهه الديني ولكن الوجهه السياسي عنهم غائب تماما والصراعات والعدوات فيما بينهم بسبب الانتماءات السياسية غائبة عن المشهد السياسي هذه لها تاثير كبير في تدوين التاريخ فالحكم على شيء ناقص يولد الفهم الناقص حتما الشي الي ابغى اقوله ويهمني في الموضوع لابد ان تتولى عقلية المفكرين القيادة بدلاُ من عقلية رجال الدين عقلية المفكر هي العقلية القادرة على خياطة هذه الجروح الغائرة وقادرة على سحب فتيل الصراع والنزاع بسبب التاريخ وتراكماته والخروج من ازمه التاريخ برؤيا ايجابية بعكس عقلية رجال الدين المجهضه للعقول والمخربه للأوطان والمورثه للجيال هذه الاحقاد والعداوات انظر الى الجماعات الدينية التي يقودها عقلية رجال الدين انظر الى كثرت انشقاقاتها ونزاعاتها التي تصل الى الحروب والقتال والتباغض والتناحر حتى في مابينهم على مستوى الجماعات والتيارات فعلوا ذالك فما بالك على مستوى التاريخ والامه والشعوب والاوطان ؟ يحب وجوباً ان يصبح الخطاب الاسلامي خطاب مثقفين ومفكرين وليس خطاب رجال دين ووعاظ وعقل الشارع الاسلامي يحب ان يستحوذ عليه خطاب هؤلاء المفكرين وليس خطاب رجال الدين والوعاظ والا سوف يصل النخر الى اصول الدين وثوابته وسوف يتهاوى الدين في نفوس الناس ونكرر ماحصل في العصور المظلمه عند المسيحين وندخل في دوامة حروب وعداوات وتناحر لن تنتهي الا بعد ان يدق اخر مسار في نعش هذا التاريخ
|
#4
|
||||
|
||||
اخوي امير
لقد كذبوا على رسول الله صلى الله عليه ووضعوا احاديث وكذبوا وحرفوا وتقولوا الأقاويل فلا تتوقع ان كل مايقال صحيح فالتاريخ يكذب في وجود الكذابين. فقط هو القرآن الكريم في كتاب محفوظ لأن الله تعالى تعهد بحفظه ( أنا نزلنا الذكر وإنا له لحافظون ) يأتي بعده صحيح البخاري ومسلم اصدق كتاب بعد كتاب الله قصص الأولين والسابقين مالم تكن مدونة في كتاب الله ففيها طمس لحقائق وبهارات مشكلة فبعض المدونين له هدف وبعضهم بلا هدف ان شاءالله يكون لي عودة لبقية نقاط الموضوع فقد قرأت الجزأية الأولى ولمم يسمح لي الوقت لأقرأ الباقي مثلك عارف الوقت هذا اناقش مع طلابي رسائل الدكتوراة <<<<<< ترم صيفي
|
#5
|
||||
|
||||
الكل تحرص على قراءة التاريخ ومتابعته حتى يكون على بينه من وقائعه واحداثه التاريخ سجل الحياة ووقائعها لي عوده بأذن الله
|
#6
|
||||
|
||||
مساءاً سعيداً ..
بالنسبة لدراسة السير وما ورد في كتابات التاريخ بشأن الصحابة رضي الله عنهم وما حصل في اختلافهم .إلخ .. لابد أن يكون عندنا معيار نستطيع أن نقبل أو نرد بناء عليه .. ألا وهو تزكية الله تعالى للصحابة رضوان الله عليهم واختيارهم من بين سائر البشرية لصحبة الحبيب عليه وآله الصلاة والسلام .. فكل رواية تشكك في دينهم وتقدح في أعراضهم وتخوّنهم ينبغي أن تكون مرفوضة للقارئ المسلم .. ثم بعد ذلك لابد من الثقة في الراوي كما تفضلت .. ومبناها : الصدق والموضوعية .. وعليه يستطيع القارئ المنصف الفطن أن يمحص تلك الروايات التاريخية ليصل إلى الحقيقة .. هذا إن كان مهتماً بالروايات التاريخية التي تتعلق بها أمور دينية وإلا فكثير منها الجهل به لا يضر في صلاح الدين حال التسليم بمكانة الصحابة وعدالتهم مع التسليم ببشريتهم.. وأحب أن أشير إلى أنه لا يمكن أخذ الروايات التاريخية بطريقة المحدثين لأنه لن يكاد يسلم إلا القليل مما يوافق معايير الرواية الحديثية وعلم المصطلح .. ولكن ما لم يكن فيه قدح لعدالة الصحابة ولم يخالف نقلاً تاريخياً موثوقاً ينبغي قبوله ..
|
#7
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
أهــلاً بك عنفُوان
وأودُ فعلاً رؤية وجهة نظرك فيما يخصُ التساؤُلات , والنظرة لكذا قضيَّة لذلك سننتظرُ عودتك شُكرا عنفوان
|
#8
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
أهلاً بك أخي الكرِيم , أعجبني كلامك التالِي : رُبما لكونِه ( تمثيل ) واقعي جدًا ,
وفعلاً نراهُ اليوم , فالمعارض سلاحهُ ( المبالغَة ) , وكذلك المؤيد المبالغة في الإنتقاد والمبالغَة في المديح , تولد ( الزيَادة عن الحقيقة ) أو ( التقلِبل منها ) وكلاهُما يعطينا ( حقيقة مشوهَة ) تفقد مفهومها لتُصبح ( إختلاق ) لا يمثلُ الواقع , ونرى ما قُلت تمامًا , ونعيشُه , بل إنني شخصيًا لا أثقُ فيما يُنقل من أخبار في أي قناةٍ إخباريَّة عربية ورُبما بدرجة أقل عند الأجانب لكونهم يتحرون شيئًا من الموضوعيَّة سبقُونا بها وكلامُك أعادنِي للوراء وتصور ( المشهد ) من جدِيد , لنخرُج بأنَّ التاريخ فعلاً معرض دائمًا للتحرِيف ( ولو عن غير عمد ) ولكن وصفُ الكاتب أو المؤرخ الحدث برؤيتِه الممزوجة بــ (إنتمائه السياسي أو الديني ) تحيِّدُه عن ( حقيقتِه ) التي هُو عليها هذا طبعًا إذا لم يدخُل فيها ( الكذب ) و ( الإختلاق ) أصلاً ولكن مع ذلك , فرُبما كانَ المؤرخونَ ( غيرُ النَّاس ) وهُم من وصلوا إلى درجةٍ تجعلُهم ينظرُون للأحداث مجردةً , وينقلونَها ( كمَا ورد ) ! وهذا أمرٌ واردٌ , لكوننا رُبما لا نستطيع أن نشبِه مؤرخًا كإبن خلدون مثلاً , بأحد ( الأتباع ) اليوم أو ( المعارضين ) المضخمين على طرفي نقيض ورُبما فقط يبقى لنا أن نتحفظ عند قراءتنا لنقلهُم عن ( العامَّة ) عند رواية حدث تاريخي ما
وهذَا هُو الإشكالُ الأكبر الذي جعلني أطرح الموضوع من نتبع ؟ وأي تاريخٍ نقرء ؟ وبما نحتج ؟ تاريخ المنتصر أم المغلُوب !
هنالك مُفكرون إسلاميين , وهُم رجالُ دين أيضًا مع أن التسمية الثانيَة غير موجودة في ديننا فكُل من يستطيع التفكير و يقدر على ربط الأشياء منطقيًا هُو ( مجتهِدٌ ) و باحثٌ في عُرف ديننا الإسلامي ولك أن تقرء بعض الآيات القرآنية فقط والأحاديث لتعرفَ أننا غالبًا ما نُؤمر بتدبُر القرآن لــ ( وحدنَا ) وليسَ عن طريق عقول الآخرين ولكن قد نلجأ للآخرين عندما نعرف أننا لن يسمح لنا وقتٌ ولا دُنيا بالبحث العميق في بعض المسائل التي تحتاجُ جهدا ووقتا فنعتمد على العلماء والمفكرين ممن سبقنا وهذا هُو جمالُ الدين الإسلامي أنه يمنحُك مجالاً واسعًا للبحث والإختلاف , شُكرا جزيلاً لك
|
#9
|
||||
|
||||
علماء تفسير القران الكريم,,,
لديهم القدره على تمييز كل احداث التاريخ... () عن نفسي ارى من يهتم في هكذا امور يبحث في اكثر من مصدر واكثر من موقع,,وهو يستنتج الوضع بطريقته,,, موضوعك دقيق ولا أحب (مجرد) التفكير فيه,,
|
#10
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
اهلاً بك .. أمير مهذب في الحقيقة سؤالك هذا دائماً ما أفكر فيه .. من يكتب التاريخ ؟ وهل التاريخ هو ( وجهة نظر )المؤرخ ؟ وهل للحقيقة في التاريخ وجوه أخرى مغيبة .. بسبب تبعات نفس المؤرخ ؟ من ينقل الحقيقة للإجيال القادمة كما هي بدون تحريف .وتحسين ؟ من يخبرهم بصدق عما حدث بالضبط دون أن ينتصر لنفسه ؟ أسئلة حائرة .. .................. إلا أن رد صديقك مستقز .. وأردت التعليق على جزء منه .. أولا هذه الجزئية الغير دقيقة
أعترف أني لم أفهم مايعنيه بأن السلفيه ليست لها مناهج ثابته ..( ولكن لم أقبل قوله وأعتقد أنه غير صحيح) وربما يدفعني للبحث عن أساسه وصحته .. كنت أتمنى لو كتب أكثر في هذا الجانب .. أو ربما أجد لديك أنت تفسيراً يبدد غموضه .. !! أما الجزئية الثانية :..
ماهذا النسف الغير مبرر ..والذي ينبعث منه رائحة الغرور والكبر .. ممزوجة بقلة العلم ربما .. وربما بـ تبعات نفس نجهل أهدافها على الأقل لدي القارئ البعيد .. ( أقول ربما ). ويتحرر من تهكمه .. ليستشهد بالماروني وكيف أنه جد وأجتهد .. في نقله وتوثيقه وكيف تنقل بين الشيوخ وسمع منهم مباشرة .. وألف كتب معروفه لدى اربابهم .. فهو تلميذهم التقي الورع النقي .. فزكاه نقلاً .. بما علم عنه وقرأ ..ثم ينتقل لتزكية بدر الدين الحسني .. -ذو العقلية الفذه كما وصف العالم بالحديث .. وهنا السؤال يأتي بما أنه قد رفع عن المسلمين العقلية الفذه في التوثيق .. هل يعلم كيف جمع الإمام البخاري الأحاديث .. وهل يعرف ماهي الشروط التي كان البخاري يشترطها لمن يسمع منهم ؟ مارأيه في منهج البخاري في توثيق التراجم ؟ لا أعتقد أن الماروني .. يأتي قدر أنملة من حرص البخاري في بحثه ونقله وتوثيقه . البخاري كان يشترط الرؤية والسماع مباشره .. والورع والتقى والصلاح .. يتأكد هو بنفسه من ذلك فلا يكتفي بتزكية المزكيين .. ومن ثم ينتقل .. للبحث عن أمانه المزكيين والتأكد منهم . هذا مبدئيا وإن قرأ عن أسلوب البخاري سيجد مايذهله حقاً . هذا ما أستثارني في رده الذي أعتقد بأنه سيروق لفئة لابأس بها من الأعضاء .. إن دعتهم الإندفاعيه للقراءة . تحياتي ..
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |