العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | التقييم: | انواع عرض الموضوع |
#161
|
|||
|
|||
رد: مقالات ومآلات....
هناك في تركيا مسجد قديم يسمى "كأني اكلت"!
الشخص الذي بنى هذا المسجد كان فقيرا ومع ذلك فضل ان يتقشف. اذ كلما كان يشتهي شيئا يأكله كان يقاوم ويضع ثمنه في صندوق مشروع المسجد وبذلك وبعد فترة من الزمن استطاع ان يقوم بعمل كبير. فلم يترك حجه لغيره ان يتقاعس للقيام بما يستطيع. انه لم ينتظر من غيره من المقتدرين أن يقوموا بما هو يريد القيام به رغم أن ذلك لم يكن واجبا عليه. شكراً لك اختي على تعقيبك المثري واهلا بك دوم أسد من ورق و riiima معجبون بهذا.
|
#162
|
|||
|
|||
رد: مقالات ومآلات....
اصباغ الوضوء على المكاره عندما نعود الى ما ننشد فيه الامان حضن منزلنا, نعود اليه من الخارج وفي بعض اجزاء اجسادنا عالقة اشياء غير مرحب بها خاصة ايدينا وانوفنا. لكن عندما نغسل ايدينا نتخلص من جزء كبير من تلك الكائنات والمواد الضارة. اما اذا ما توضئنا واحسنا الوضوء بماء بارد (هذا مغتسل بارد وشراب) –آية - - فوائد الماء البارد قد نتناوله يوما ما - اقول عند الاستنشار والاستنشاق نتخلص ايضا من كثير مما علق داخل الانف وربما اعالي الفم المرتبط بالمجرى الهوائي الرئيس (الحلق). ومن حكمة ترتيب مراحل الوضوء ان نبدأ بغسل ايدينا قبل غسل الفم والانف والوجه وغيرها. إن من يدخل وسط المدن الكبرى كالقاهرة ونيودلهي ومكسيكو سيتي وشانجهاي وغيرها يلحظ أنه عند القيام بالوضوء خروج السخام الاسود من انفه وفمه خاصة عند من قضى ساعات وسط ذلك الزحام والتكدس البشري والسيارات النافحة للغبار ونتاج العوادم. لكن هناك سؤال قد يتبادر إلى أذهان بعضنا: هل للنقاب دور مفيد على من يستخدمنه عند انتشار بعض أنواع الأمراض الوبائية؟ ربما ...لكن الركون اليه باقتصار الاعتماد عليه في مثل هذه الأوضاع الصحية ليس بأمر حكيم. فبعض الأحياء الدقيقة خاصة الفيروسات قد لا تمنعها كليا الكمامات العادية كما تقول بعض الدراسات. لحسن الحظ أن وسائل الوقاية كثيرة هي ولا يجب أن نغفل أيضا عن رفع المعنويات ورفع قدرة مناعة الجسم وهذا بالعيش السليم دون تفريط أو إفراط او دون تقتير أو إسراف. إن قضاء فترة الإجازات في الشعاب والبراري أفضل من قضائها داخل البيوت المغلقة والأسواق المزدحمة. من الطبيعي الاعتقاد أن الأمور ستسير على ما يرام وكما نأمل لكن من السذاجة ايضا أن لا نخاف عواقب الأمور والاستهانة بها فلا نهيئ أنفسنا لمواجهتها واتخاذ الاحتياطات اللازمة. أشياء قد لا ننتبه اليها فيما يتعلق بالوباء والعدوى لا نريد ان تصل الامور الى ما يشبه الهستيريا او الهوس لكن عندما يتساقط الناس فرادى أو جماعات بسبب الخطر لا بد من الحذر. ان نقي انفسنا بقليل من الحرص والحذر افضل من ان نلوم انفسنا او غيرنا بعد فوات الاوان او بدلا من ان نردد أيضا: الدولة فعلت والدولة قصرت في هذا وذاك, وشركات الادوية تتلاعب بحياتنا..... لو ان كذا وكذا ما كان و.... السؤال الذي لم نطرحه على انفسنا بعد قد يكون: هل نحن كمواطنين قمنا بما يجب علينا فعله حتى يحق لنا ان نلوم غيرنا؟ لا تحتاج دولنا من يدافع عنها فهي قادرة على ذلك حتى لو كانت شيمتها التقصير في مجالات كثيرة. لكن المواطن ايضا يتحمل جزء كبير من الخلل الذي يسود في حياتنا الاجتماعية والصحية والسياسية وغيرها كالمرافق العامة مثلا. ................ راجي riiima و موجه هادئه معجبون بهذا.
|
#163
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
رد: مقالات ومآلات....
من ترك شيئا لله عوضه الله بخير منه . متصفح عباره عن مكتبه غنيه بالفائده والمعلومات الثريه . شاكرين لك أخي راجي ومستمتعين بالقراءة والحصول على الفائده Rajee معجب بهذا.
|
#164
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
رد: مقالات ومآلات....
صدقت أخي الكريم أن الله يبدل عبده بخير مما قدم والعاقبة للمتقين. كان ذلك العابد الزاهد يضع المال في مشروع الجامع وهو أحوج ما يكون إليه أي أنفق من خير عنده وما يحبه فكان يقول عند ذلك: كاني اكلت! حتى سمي المسجد بعد ذلك بهذا الإسم. ((إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللَّهِ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَأَقَامَ الصَّلَاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَلَمْ يَخْشَ إِلَّا اللَّهَ ۖ فَعَسَىٰ أُولَٰئِكَ أَن يَكُونُوا مِنَ الْمُهْتَدِينَ)) دوما تشرفني استاذي باطلالتك المفيده التي اقدرها. شكرا لك أسد من ورق معجب بهذا.
|
#165
|
||||
|
||||
رد: مقالات ومآلات....
|
#166
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
رد: مقالات ومآلات....
يا مرحباً أخي العزيز دوما تزين صفحاتنا بجميل سطورك واخلاقك لك الشكر دوما شرفتني
|
#167
|
|||
|
|||
رد: مقالات ومآلات....
الجوال ذلك الرفيق المدلل هل حدث ان غسلته؟! ➖〰➖〰➖ ▪ قد نغسل ايدينا بغية النظافة أو درءا للمخاطر لكننا لا نستطيع غسل "الجوال" الذي يصحبنا في كل مكان. وربما الأمر اهون مع الاشياء الاخرى التي قد تصحبنا خارج المنزل وتعود إليه معنا محملة "بالغنائم" مثل السبحة وساعة اليد والقلم وهذا مما يعلق بها ما يعلق بالايدي فنتعامل معها بعفويه اثناء اعداد الطعام او تناوله او حتى عند تعاملنا البسيط مع الاطفال ومع وجوهنا او احد اجزائه كالانف والشفاه كما قد يفعل البعض من الكبار والصغار على حد سواء. ▪ قد لا يعتبر وسواسا عند شعوب اليابان مثلا أن يراك تنظف جوالك بقطعة فيها معقم او خل ابيض خاصة في مثل هذه الظروف الراهنة التي يؤرق فيها هاجس وباء "الكرونا" الدوائر الصحية وغيرها. بينما بعض الناس في شرقنا يعتبر كثرة التطهر المحمود كالوضوء نوع من الوسواس حتى ليكاد يكون هوسه منه، نوع من الوسواس القهري الذي يصدره إلى غيره كما قال أحدهم في ذلك: تعبنا من النظافة! ▫ ذلك الرفيق المدلل قد يجلس معنا على المائدة بل قد يتربع عليها واذا ما غرد بلبله الصداح مناديا لا نقاوم ان نهمله حتى اثناء تناولنا للطعام الشهي أو اثناء تهيئنا للنوم الهانئ سائلين المولى عز وجل العفو والعافية. .......................... راجي
|
#168
|
|||
|
|||
رد: مقالات ومآلات....
التعامل مع الأعشــاب ➖〰➖〰➖ ▪ في يوم جميل مشرق انتهى كالعادة بغروب يزينه لون الاصيل البرتقالي الاخاذ في ذلك الأفق الغربي، جاء إلينا جارنا وهو يعرج من شدة الشد العصبي الذي أصاب جانبه. كنت حينها صغيراً لكن كنت أيضا أحظى بشيئ من الاحترام بين الكبار ربما "لمناكفتي" لهم في حديثهم وحرصي على التعلم منهم بسلوك التلميذ المؤدب. ▫ لقد شكى إلي "عمنا" ألمه واضاف أن هذا العارض قد حدث له بالامس بعد أن شرب منقوع عشبة "سنة مكي" التي عادة ما تستخدم للتنظيف الداخلي (الجهاز الهضمي). حينها لم استوعب الموضوع لكن ذاكرتي لا زالت تحتفظ بذلك المشهد. ▫ ولمشروب عشبة سنة مكي حكايات طريفة في بعض مجتمعاتنا لكنها تحتاج إلى صياغة خاصة لسردها. واليوم نعلم أن بعض الناس لا تتحمل كِليتيهم بعض أنواع الأعشاب، منها تلك العشبة الآنفة الذكر. وعمنا ربما لم تكن كليتيه على ما يرام لتتحملا مفعول هذا العشب. وان تلك الأعراض التي أصيب بها قد شكا منها أكثر من شخص نعرفهم وهذا بعد شربهم لهذا الدواء. ومع هذا ننوه ان هذه الملاحظات تحتاج الى تعمق استقصائي علمي من قبل الباحثين المختصين فنترك لهم الخيط. ▫ إذا، الذي يعاني من قصور في الكيلة عليه أن ينتبه قبل استخدام بعض انواع الاعشاب ويقرا عنها ان كان لها اثر سيئ على الكليتين. ▫ وينطبق هذا المثل على اعشاب أخرى نبهت إليها منظمة الدواء والغذاء الأمريكية FDA. فعشبة زهرة الورد (pinch) مثلا اعتبرتها آمنة لكن في الوقت نفسه نبهت الذين يعانون من قصور في الكليه من الحذر عند استعمالها كمشروب أو اي استخدام داخلي. ▫ ونعلم ايضا ان العرقسوس والقرفة، شرابهما مفيد لكن ليس لمن يعانون من ارتفاع ضغط الدم. واليوم كثير من أنواع الشاي المعروفة بـ"زهورات الشاي" المعبئة مثل شاي "S & H" الفاخر، وشاي "لويد Cranbbery & Ginger Tea أصبحت تحتوي على مختلف أنواع من الأعشاب. فعلينا قراءة ما على المحتوى من مكونات قبل أن نبتاع العبوة بهدف استخدامها كشراب. ▫ والبعض ممن يعانون من أعراض "القولون" يقولون إن الإكثار من تناول عشبة القرنفل (المسمار) والزنجبيل والليمون وأخرى كالتي تزيد من إفراز حمض المعدة تسبب لهم تهيج القولون الملتهب بينما بذور الكتان المحمصة والمطحونة تفيدهم. (مجرد ملاحظات منهم تحتاج إلى إسناد علمي) ▫ الإنسان الحكيم منذ القدم كان طبيب نفسه فإذا لاحظ أن شيئا ما، لا يناسبة تركه إلى غيره من البدائل المتواجدة حوله، فالطبيب لا يعيش دوما مع كل مريض ليتتبع طريقة حياته ليعرف سبب علاته. ▫ عندما تكون المقادير (كمية المواد العشبية غير المناسبة) قليلة قد لا نشعر بتأثيرها لأن العضو المعتل قد يتحملها لكن الضغط المتكرر عليه والمستمر وفي أوقات متقاربة قد يتسبب في تهيجه وانهاكه بما يعرف في المصطلح الطبي بالالتهاب. ▪ علينا أن لا نصدق من يقول لنا أن الاعشاب إن لم تنفع لن تضر أبدا. فبعضها لا يقل تأثيرا عن الادوية الكيماوية والتي تعتمد كثيرا على مكونات متفاوتة التركيز من تلك الأعشاب نفسها. ▫ وهناك قاعدة عن الدواء قالها قديما الطبيب العربي ابن الحارث الذي كان الرسول صلى الله عليه وسلم يوصي بالذهاب إليه للتداوي: ما ان اصلح شيئا الا وافسد شيئا آخر مثله. انتهى. (علما ان الأدوية حينها لم تكن "كيماوية" بالمصطح المعروف اليوم، بل جلها كانت تعتمد على منتجات الأعشاب) ▫ ولا يفوتنا ان نذكر في مثل هذه المواضيع الصحية القول المعروف: درهم وقايه خير من قنطار علاج. لذلك علينا أن نستثمر في المستقبل وان افضل شيئ نستثمر فيه هو صحتنا ومبادئنا. احيانا نجد انفسنا نركز على المواضيع التي تهم صحتنا لأن كل ما كانت معلوماتنا جيدة في الطب الوقائي الصحيح كانت حاجتنا للطب العلاجي أقل وبالتالي تقليل وقوفنا لساعات أمام المراكز الصحية التي يشتكي منها البعض بتدني خدماتها بل أن البعض يشعرون أن بعض العاملين فيها يوحون لهم بأن صحتهم وحياتهم ليست مهمة وكأنهم يقولون لهم اذا انتم لم تهتموا بانفسكم فكيف تريدوننا ان نهتم نحن بها أكثر منكم؟! ربما يكون لهم بعض الحق في هذا القول، لكن التعميم دوما فيه شيء من التجاوز للحقوق والعدل، فضلا عن أن الأعراف الصحية تستوجب تقديم الخدمة "للمحتاج" حتى لو كان يُشك في أن "المريض" أو الطالب للخدمة الصحية يتمارض أو يتوهم. ▫ فحفظ حياة الإنسان وصحته مقدمة دوما على القناعات الشخصية والظنون، وان التفريط فيهما بالشك واللوم غير مقبول. ثم بعد ذلك فاليأتي الحساب وليس قبله، هذا لمن اراد أن ينصب ميزان العدالة والتأويل الفلسفي. ▫ اضافه الى ما سبق أن الذهاب لبعض المراكز الصحية غير المهياة جيدا لاستقبال اعداد كبيرة من المرضى وذويهم قد ترهق الصحة أكثر من الذي قد يشكو منه "كل" من قصدها بغرض التداوي وتخفيف ما به من علة. ▪ لا شك أن هناك دول مسؤولة تجهز مثل هذه المراكز الصحية المهمة بقاعات لتسلية الاطفال ومناظر جميلة كاللوحات للطبيعة وأحواض الأسماك الكبيرة والنباتات الجميلة والديكور المريح بتناسق ألوانه وخطوطه الهندسية فضلا عن السقف العالي الذي يساعد على التهوية الجيدة للمكان. .............. راجي
|
#169
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
رد: مقالات ومآلات....
كلام كبير وياليت قومي يعقلونه . الجوال الآي فون وبرامجه المتعدده مع الأسف فتنه في زماننا هذا .. سرق القلوب والعقول . جعل البيوت مقابر الصمت يعم أرجائها ... لغة الحوار بين أفراد الأسره شبه مقطوعه ..الكل مشغول . راقني ماتكتبه أخي راجي . أنت رائع
|
#170
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
رد: مقالات ومآلات....
في احدى رحلاتي داخل أوربا قبل عامين
جلست على مقعدي في الطائرة فإذا بطفلة شقراء ربما لا يتجاوز عمرها العاشرة تاتي بصحبة أمها وتجلس على الكرسي الذي بجانبي. نظرت ناحيتي بإمعان طفولي وأنا ممسك بكتيب صغير. فإذا بها تخرج من حقيبتها كتابا كبيراً يشبه كتاب الروايات وصلت إلى منتصفه بحسب الورقة الفاصلة. جلست تقرأ أثناء الرحلة وتلتفت ببن الفينة والأخرى ربما لتريح نظرها كما تمليه عليها فطرتها. ليس من عادتي أن.... . . عفوا . . . حبذا لو تأذن لي أستاذي الكريم أن احولك إلى باقي سطور هذه المقالة التي استلهمتها من ردك الاروع الذي تفضلت واوردته ها هنا. شكرا لك دوما. أسد من ورق معجب بهذا.
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 24 ( الأعضاء 0 والزوار 24) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |