العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | التقييم: | انواع عرض الموضوع |
#11
|
|||
|
|||
امين اللهم امين
تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال والدعوات وشكرا لمرورك العطر
|
#12
|
|||
|
|||
جزاكم الله تعالى خيرا . .
وفَّقَ الله تعالى الجميع . . تقبَّل الله طاعتكم . .
|
#13
|
|||
|
|||
امين اللهم امين ولك بمثل مادعوت
شكرا لمرورك العطر
|
#14
|
|||
|
|||
حكم الإبلاغ عن مروجي المخدرات للسلطات لو قام أحد بالإبلاغ عن شخص يحمل مخدرات هل يعتبر ذلك أننا نقوم بأذيته مع العلم أن لديه أطفالا وقمنا بنصيحته ولم يستجب؟ الاجابة : الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فأضرار المخدرات هي مما تواتر عند سائر الناس، وعلمها القاصي والداني، فلم تعد محل شك أو مجالا للنقاش. والشرع الإسلامي الحنيف إنما جاء لتحصيل المصالح وتكثيرها، ودرء المفاسد والمضار أو تقليلها، وراجعي في حكم المخدرات الفتوى رقم: 1994. فمن كان يتعاطى المخدرات أو يعمل فيها، فواجب من علم به أن ينصحه أولاً، عملا بقول رسول الله -صلى الله عليه وسلم- كما في صحيح البخاري: الدين النصيحة. فإذا لم تفد النصيحة فيه، فإنه يتعين حينئذ الإبلاغ عنه إلى الجهات المختصة. وذلك امتثالا لقول النبي صلى الله عليه وسلم: من رأى منكم منكرا فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه، وذلك أضعف الإيمان. رواه مسلم وغيره ولا شك في أن ذلك سيكون إذاية له، ولكن إذايته على هذا الوجه مطلوبة شرعا. والله أعلم.
|
#15
|
|||
|
|||
هكذا يعيش مدمنوا المخدرات !!!!
|
#16
|
|||
|
|||
إن الأب والأم هما قدوة لأبنائهما حتى لو لم يفعلوا ذلك عمدا. إن الأبناء يتحركون ويتكلمون كما يتحرك آباؤهم ويتكلمون، ولذا يمكن استخدام هذه الظاهرة في وقاية أبنائهم من خطر تعاطي الخمور والمخدرات.فمن خلال تحلى الأم والأب بالخلق والتدين السليم فإنهم يحفظون أبناءهم من السلوك المنحرف ومن تعاطي المخدرات . إن امتناع الآباء عن تعاطي الخمور والحشيش والمخدرات ، هو عامل أساسي في وقاية ابنائهم. قال تعالى " وليخش الذين لو تركوا من خلفهم ذرية ضعافا خافوا عليهم فليتقوا الله " صدق الله العظيم .. إن عدم استخدام هذه المخدرات من قبل الأب والام يعطيهم القدرة على إقناع الأبناء بعدم التورط في هذه المشكلة. إن أبناءنا النشء دائما ما يتعرضون للضغوط من قبل أصدقائهم ، تلك الضغوط تهدف إلى خضوعهم لأحكام الجماعة حتى يكونوا مقبولين منها، إننا جميعا نهتم بنظرة الناس لنا ونسعى أن نكون مقبولين من الآخرين- وكلما اقترب الأبناء من سن الاستقلال أصبح ضغط الأصدقاء أقوى وازداد تأثير الأصدقاء على معتقداتهم وسلوكهم وطريقة لبسهم ومزاحهم ... وتلك الضغوط قد تشجع على تعاطي الخمور والمخدرات. هؤلاء الأبناء الذين يمرون بمرحلة النمو والبحث عن مبادئ للانتماء إليها فإنهم يجارون من هم أكبر منهم سنا ويؤدي ذلك إلي قبولهم لضغوط هؤلاء عليهم. إن قبول الأبناء لآبائهم وعدم وجود أي انحرافات في نموذج الآباء يؤدي إلي تأثرهم بشخصية الآباء وثبات معتقداتهم وقدرتهم على اختيار الأصدقاء وتحمل ضغوطهم لتعاطي أو لتجربة المخدرات. لذلك فإن تعليم الأبناء الاعتماد على أنفسهم والثقة في قراراتهم المبنية على حسن التقدير وعدم الانحراف خلف قرارات الآخرين هو العامل الأساسي الذي سوف يجعلهم يرفضون تعاطي المخدرات حتى لو تعاطاها كل أصدقائهم. ولكي يتخذ الأبناء قرار عدم تجربة المخدرات باقتناع فإن الآباء يستطيعون تأكيد ذلك من خلال :- 1- تعليم الأبناء الحقائق والمخاطر الناجمة عن استعمال الخمور والمخدرات. 2- تعليمهم المبادئ الأساسية للصحة العامة وطرق حماية أنفسهم وأهمية ذلك للحياة الصحية السليمة. 3- حسن تأديبهم وإظهار حرمة تجربة وتعاطي المخدرات وأثرها على النفس والمجتمع وتذكيرهم بكل ما جاء من آيات عن الخلق السليم والحفاظ على النفس " ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة" صدق الله العظيم ...فإن الامتناع عن تعاطي المخدرات يأتي كسلوك ديني عام يهدف إلى منع حدوث الانحرافات السلوكية عامة. 4- أن يكون هناك حدود لسلوك الأبناء ويجب عدم السماح بتخطي هذه الحدود ، فلا يجوز مثلا للأبناء تعاطي الحشيش أو الخمور ، مما قد يؤدي بهم إلى الانهيار وإلى تعاطي الهيروين . 5- مساعدة الأبناء على اكتساب المهارات التي ترفع من قدراتهم المعرفية فتساعدهم على الثقة في أنفسهم وعدم السعي إلى خلق أوهام من خلال حصولهم على الثقة في النفس نتيجة لتقليدهم للآخرين. إن ذلك يحتاج من الأسرة أن يكون لها سياسة تربوية واضحة، فالتزام الأب والأم بالحدود الدينية السليمة وعدم تخطيهم لهذه الممنوعات هو أساس لسياسة أسرية سليمة. إن ذلك يجعل التزام الأبناء ليس نابعا من سلطة الأب والأم ، ولكن من الله الخالق العليم والتزام الآباء يجعل التزام الأبناء مبدأ لا مناص منه وهو أحسن دفاع يمكن إعطاؤه للأبناء لوقايتهم من ضغوط المجتمع، كما أن العقاب الذي سوف يحدث يجب أن يكون واضحا للأبناء. ويكون التنبيه إليه من خلال حديث إيجابي مثل (ابتعد عن كذا) وليس (لا تفعل كذا ) ***** ماذا تعمل إذا شككت أن ابنك مدمن ؟ ؟؟؟؟ إذا حدث وملأ الشك قلبك أو علمت ان أحد أبنائك يتعاطي المخدرات فتحدث معه مباشرة في هذه المشكلة ، وعن اهتمامك بها وسبب هلعك عند علمك بها لما لها من آثار صحية ونفسية وعصبية خطيرة ولتحريم الله لها، وكن معه متفهما للأسباب التي سوف يذكرها لمشكلته ، ولكن كن حازما في ضرورة الانتهاء منها ووقوفك بجانبه في تخطي هذه المشكلة وحاول عدم أهانته حتى لا يتحول إلى الإنكار والدفاع عن نفسه ورفضه للمساعدة ، حيث إن غضبك سوف يشغله عن حزمك واهتمامك بصلاحه كذلك حاول استخدام الأحاديث التي لا تؤدي إلى تحوله للدفاع والإنكار ورفض المساعدة لذلك تجنب : * الأحاديث الساخرة التي تلحق به العار . * الأحاديث السلبية مثل ( أنا اعلم منذفترة بتعاطيك ولكن لم اشاء ان اتحدث معك ) * أحاديث الضعف مثل ( أنت لاتشعر بأيذائي حينما تتعاطى هذه السموم ) *احاديث لوم النفس مثل (هذه غلطتي لاني لم اربيك التربية الصحيحة ) بدلا من ذلك كن حازما وأظهر له أن استمرار ذلك مستحيل ولن ترضاه وكن عطوفا في إظهار وقوفك بجانبه حتى ينتهي من هذه الكارثة ...وأعطه الكثير من وقتك لتحميه من نفسه ومن تجار المخدرات وأصدقاء السوء الذين يسعون خلفه وبخاصة أصدقاءه الذين يعطونه كثيرا من الوقت ... حيث إن انقطاعه فجأة عن هؤلاء الأصدقاء الذين صاحبوه سنوات طويلة صعب عليه، لذلك كن صديقا حتى يتجاوز هذه المرحلة ...وابحث عن أصدقائه الذين تركوه بسبب تعاطيه المخدرات ليصاحبوه مرة أخرى. إن منعه من الخروج من المنزل إلا بصحبتك سوف يتيح لك الوقت للتعمق في فهم مشاكله. إننا نحتاج حتى لمنعه من الاتصال تليفونيا بأصدقائه وأن نظهر له أن ذلك حبا منا ومساعدة له على عبور فترة الانقطاع الأولى. كما يحتاج الأمر إلى الاتصال بأهل أصدقاء السوء زملاء الإدمان لتوضيح خطورة تركهم لأبنائهم بدون علاج واطلب منهم مساعدتك في إنجاح خطة علاج ابنك. الرياضة والهوايات المفيدة تساعد على وقاية الشباب من خطر الإدمان ****** إننا نحتاج إلى تشجيع أبنائنا على أنشطة أخرى مثل الهوايات والرياضة ، ان ذلك يساعد على وقايتهم من الإدمان ويساعدهم في الأيام الأولى على التوقف ،وإذا لم يكن لابنك هواية ورياضة فأعطه الوقت والمحاولة للبحث عن شيء يميل إليه يجعله ينشغل عن التفكير في المخدرات ويجعله أكثر بعدا عنها . إنهم يحتاجون لنشاط جماعي مع الأسرة من زيارات للأهل ورحلات مع الأسرة والذهاب للمساجد وأماكن العبادة وأن يكون أهم شيء عندك هو قضاء وقت كاف معهم. إننا نحتاج إلى نشاط وقائي مشترك بين الأسرة والهياكل الاجتماعية المحيطة مثل النوادي والجمعيات الخيرية والنشاط الذي يهتم بالكشف عن أماكن التعاطي ...وأن نبذل جهدا لجعل الاتجار بالمخدرات حول مسكنك ليس سهلا بل ومحفوفا بالخطر حتى يبتعد مروجو المخدرات عن أسرتك. &&& تذكر دائما &&& * تعلم قدر استطاعتك طبيعة المخدرات وضررها وتأثيرها على أجهزة الجسم المختلفة. * تحدث مع أبنائك عن خطورة المخدرات واسألهم عما يعلموه عنها حتى تصحح لهم معلوماتهم الخاطئة عنها . * كن صبورا مع أبنائك وأحسن الاستماع إليهم والرد على أسئلتهم . * كن قدوة طيبة لأبنائك وحافظ على تماسك أسرتك ...وكن (أبا وأما) ومتعاطفا مع شريك عمرك ولا تجعل الخلافات الأسرية تنفر الأبناء منك. * الالتزام بالتعاليم الدينية والفروض والسنن والنوافل وغرس هذه القيم في أبنائك يعطيهم مناعة طيبه. * وضع قواعد سلوكية وعقوبات تطبق على من يخرج عنها من أبنائك . * علم أبنائك الفطنة والاعتماد على النفس وكيف يتعاملون مع أصدقاء السوء. * تذكر أن تكون هادئ الطباع وحاسما في تحدثك مع أبنائك عن المخدرات وتجنب أن تضعهم في موقف التحقيق وأخذ الاعتراف منهم بالقوة وبدلا من ذلك راقب سلوكهم وقوم انحرافاتهم ولا تهملها ولا تؤجل البحث عن سببها. * شجع أبناءك على مزاولة الرياضة وعلى تعلم الهوايات مثل النجارة والرسم والنحت والصيد . إن أى هواية يتعلمها طفلك هي وقاية له حيث إن الإشباع الذي يجده من الإجادة فيها سوف يغنيه عن البحث عن الإشباع في المخدرات . * شارك جيرانك وأهل منطقتك في وضع برامج الحصانة اللازمة لأبنائكم ولا تترك بؤرة توزيع مخدرات قريبة منك بدون الإصرار على الخلاص منها... إن الهدف الأساسي للوقاية في مجال مكافحة المخدرات هو حماية الشباب من خلال دفاعاتهم النفسية ودعم قيمهم بجعل فرصة إقدامهم على تعاطي المخدرات أو تجربتها فرصة ضئيلة أو مستحيلة أو شاقة وكما يقال الوقاية خير من العلاج ،ودرهم وقاية خير من قنطار علاج ، والكثير من الآباء قد شرع فعلا في غرس بذور الوقاية من المخدرات بدافع غريزي ، إن ذلك يحدث من خلال اهتمام هؤلاء الآباء بالاستماع إلى مشاكل أبنائهم والاهتمام بإعداد حلول لها وأن يكونوا على مقربة منهم مع ملاحظة مستمرة بحب وعطف وأن يكونوا قدوة لهم ، إن ذلك كله يساعد النشء في بناء الدفاعات النفسية السليمة التي تقف في وجه محاولات تجربة أو تعاطي المخدرات . الثقة بالنفس : الوقاية من المخدرات تتمثل في بناء مقاومة داخلية في النشء تقول لا لمحاولة تجربة المخدرات وليس تعاطيه ... هذه الوقاية تشمل جهودا مختلفة وواسعة لمساعدة النشء والشباب في اكتساب خبرات ومهارات ، حتى يكتسبوا الثقة في النفس والتعلق بالقيم ، وبرامج الوقاية تهتم بتعليم النشء أهمية احترام أجسامهم وغرس القيم التي تولد أهمية الحياة الصحية السليمة ، وإذا ما وثق هؤلاء النشء في أنفسهم وفي من يقومون ببرامج الوقاية فانهم إن- شاء الله -سوف يكونون بعيدين عن احتمال تعرضهم لخطر الإمان... مخاطر التجربة : المراهقون عادة يجنحون إلى تجربة كل شىء في الحياة خاصة ما يعتبرونه من مفاتيح النضوج والرجولة ، وقد تحمل هذه مفاهيم خاطئة عن المخدرات والتدخين لذلك فإن مراقبة صداقات الأبناء وتحذيرهم من التجربة الأولى خاصة مع السموم البيضاء من خلال وضع مفاهيم سليمة عن الرجولة والحياة لهو من أسس الوقاية ضد هذه المخدرات. تحدث معهم عن المخدرات :- الكثير من الآباء قد يتغاضون عن الحديث مع أبنائهم وتحذيرهم إذا علموا بأن أبناءهم يتعاطون الحشيش أو الخمور بادعاء أنهم لا يريدون أن يظهروا بصورة الفلاسفة أو المعقدين ، غير أن ذلك يؤدي حتما إلي كارثة، إنه من الأشياء الجوهرية أن يتحدث الإنسان إلى أبنائه محددا أخطاء التعاطي والحقائق عن كوارث حدثت لمن تعاطي لأنه ما لم يضع اللبنة الأولى للوقاية فإن إمكانية إقدامهم على التجربة والتعاطي قائمة وبنسبة عالية. المراهقة .. حان وقت الرجولة .. إن فترة المراهقة هي فترة مزعجة ومتوترة لكل من الشباب والأهل ...إنها الفترة التي تحدث تغيرات جسدية ومزاجية جوهرية حادة ، كما أن فترة المراهقة أيضا تثير مشاكل عديدة للشباب في كيفية تقبلهم للتغيرات الجسدية والتغيرات الاجتماعية والبيئية والسياسية المحيطة بهم وكيفية تدريبهم على مواجهة هذه المتغيرات سوف يؤثر على ثبات وقوة شخصيتهم وشعورهم بالاستقرار في مواجهة هذه المشاكل. وفترة المراهقة تتميز برغبة جامحة للتجربة خاصة على المستوى السلوكي في نمط وأسلوب حياتهم في علاقتهم بأصدقائهم وفي علاقتهم بالجنس الآخر وهم قد يرفضون تقليد الأهل ويختارون أسلوب حياتهم بأنفسهم وهذه الرغبة للتجربة هي رغبة قوية لدرجة تجعل إحساسهم أن القيود التي يفرضها الأهل بأنها عدم ثقة فيهم- حتى مع علمهم بأنهم يمارسون الخطأ وأن ممارستهم وصلت إلى حد الخطورة- وذلك يحتاج من الأسرة إلى الحكمة في مواجهة هذه الرغبة في استقلالية القرار. إن تعاطي المخدرات قد يكون أكثر من مجرد تجربة ، إن تعاطي المخدرات قد يكون عرضا لمشكلة مزاجية داخلية... إن الإنسان الخجول أو الذي يرى نفسه غير جميل قد يجد نفسه أكثر ثقة في نفسه تحت تأثير المخدرات وأكثر قبولا عند زملائه، فضغوط أصدقاء السوء قد تدفع البعض إلى التعاطي حتى يكون مقبولا منهم أو حتى يصبح رجلا مثلهم ...ذلك أن من تحت تأثير أصدقاء السوء تتكون مفاهيم ضعيفة وأهداف في الحياة غير واضحة.
|
#17
|
|||
|
|||
اخواني اخواتي من اعضاء المنتدى ومن زواره تشرفت بزيارتكم لهذا المتصفح وسرني تقيمكم للموضوع واتمنى من كل قلبي ان يكون لهذا الموضوع اصداء في توعية الاسر والافراد بحجم خطر هذه الآفة الخطيرة على الفرد والمجتمع وصدقوني اخوتي اني ما افردت لهذه الآفة هذه الحملة المباركة ..الابعد ان رأيت بعيني اخي الصغيروالذي هو بمثابة ابني يذبل ويذبل حتى عرفنا انه من ضحايا هذه الافة الخطيرة .. والتي يزينها اصحاب السؤ لاصحابهم حتى يقعوا في مستنقعاتها القذرة .. لذلك فأنا اناشدكم يامن استفدتوا من هذه المعلومات بالدعاء لذلك الاخ الذي خسر عمله واسرته ومستقبله وصحته وكل شئ ... لعل فيكم من لو اقسم على الله لأبره ,,لعل الله يهديه بسبب دعوة غيب في ساعة اجابة وجزاكم الله خيرا وحماكم وحمى ابنائكم وجميع ابناء المسلمين من هذه الآفة اللهم آمين
|
#18
|
||||
|
||||
ياااخوي انا حماي يبيع حبوب ويتعاااطي
مدري كيف ابلغ عنه وخايفه على عيال الناس منه الله يهديه
|
#19
|
|||
|
|||
حياك الله اختي الفاضلة وعذرا ان كنت قد اطلت عليك بالاجابة
كيفية إجراء البلاغات يمكن للشخص الذي يرغب في الإدلاء بمعلومات عن الأشخاص الذين لهم نشاط في مجال المخدرات أن يختار إحدى الطرق التالية: الحضور شخصيًا إلى جهاز مكافحة المخدرات. الاتصال هاتفيًا بواسطة رمز الخدمة المجاني (995). إرسال رسالة بريدية إلى صندوق بريد المديرية العامة لمكافحة المخدرات رقم 2843 الرياض – الرمز البريدي 11461 إرسال رسالة إلى الفاكس رقم 6273 462 01 المعلوماتالتي يجب ان يتضمنها البلاغ : اسم المبلغ عنه – عمره – عمله – سكنه – هاتفه الثابت والجوال – عنوانه مع وصف مكان سكنه . أوصاف المبلغ عنه الشخصية ( الطول – الهيئة – اللون – العلامة الفارقة). السيارات التي يستعملها المبلغ عنه – ألوانها – أرقامها – موديلاتها. أسلوب تعامله مع الناس – حالته الاجتماعية ( أعزب أم متزوج) – هل يسكن وحده أم مع عائلته. كيف أمكن للمبلغ معرفة هذه المعلومات؟ – ما هدفه من بلاغه؟ معلومات اختيارية للمبلغ أن يدلي بها أو يمتنع فيصبح البلاغ من مجهول: اسم المبلغ – عمره – عمله – سكنه – هاتفه – رقم هويته – تاريخها- - مصدرها – نوع العلاقة التي تربطه بالمبلغ عنه . علماً بأنه يتم التعامل مع هذه البلاغات بسرية تامة، حيث يتولى جهاز المكافحة إجراء التحريات اللازمة والدقيقة عن المبلغ عنه، ومتى ما ظهر لجهاز المخدرات التحريات اللازمة حيالها، وهناك مكافآت مادية مجزية لمن يدلي بمعلومات عن أشخاص لهم نشاط في مجال المخدرات، ويثبت لجهاز المخدرات صحتها. ************************************************** *** اختي الفاضلة ان كنت متأكدة من تلك المعلومات فلا تترددي بالتبليغ عن ذلك المروج ولاتنسين ان هذا البلاء قد ينتشر الى ان يصيب ابنائك غدا ولا تتهاوني ابدا او تتعاطفي مع اولئك المجرمين لانه بسبب تلك الرحمة السلبية سيتحول المجتمع الى شبكات اجرام وعصابات لتجار المخدرات وابني وابنك هم المستهدفين .. والكلام هنا للجميع من يملك معلومات او حتى شكوك حول مروجي المخدرات وشعرتم بعدم قدرتكم على التبليغ لأي سبب كان ماعليكم الا جمع المعلومات المطلوبة وارسالها لي عن طريق الرسائل الخاصة وسأكفيكم المأونة بأذن الله وعلى الجميع ان يستشعر اهمية هذا العمل الذي سننال من ورائه الاجر والثواب من الجواد الكريم الذي لايخيب اجر العاملين ..
|
#20
|
|||
|
|||
العلاقة بين المخدرات والتفحيط علاقة قوية ووطيدة حيث كشف احد اشهر المفحطين ان 80% من المفحطين يتعاطون المخدرات .. فالحذر الحذر اخي الشاب من حظور تلك الساحات التي تزدحم بالكثير من الأبرياء الذين قد يلاقون حتفهم في تلك الساحات .. ويلفظون النفس الأخير فداء لتلك المتعة !! التي زينها في عيونهم أولئك المتهورين .. فسأل نفسك اخي الكريم هل روحك رخيصة الى هذا الحد ؟؟ لكي تلقي بها بكل تفريط في اماكن التفحيط التي يجتمع فيها حثالة الشباب وافقرهم خٌلقا !!!! ولا تعتقد ابدا انها مجرد مهارات ابداعية ا اثناء لقيادة .. والحقيقة ان عالم التفحيط ارض خصبة لتعاطي المخدرات وترويجها .. وهو عالم يجمع اصناف متعددة من المجرمين الذين اعتادوا السرقة والسطو .. الخ فهل مازلت مصرا على حضور وتشجيع أولئك الاوباش الذين يسوقون للجريمة بشتى انواعها؟؟!!
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |