العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#11
|
||||
|
||||
الف مبروك افتتاح المدونه , أستمري كما كنتِ
كنت هنـــا ~
|
#12
|
||||
|
||||
، المنسلون من رجولتهم ، لإنتهاك حياء الليل ، مافهموا من فقه " الأنثى " سوى جسدها . فـ سحقاً لهم.. ،
|
#13
|
||||
|
||||
،
أكره نقائي الذي يكبلني "أحياناً" عن ممارسة الوقاحة مع من يستحقها فأبدو أمامهم أنثى مهزومة وفارغة ..
تستجدي المارة العبور بقدمين حافيتين .. أمي ، أين أختبئ من هزائمي أخبريني ؟ ،
|
#14
|
||||
|
||||
،
أقسم في كل مرة أني سأفعلها ولكن سرعان ما أعود مساحة بيضاء كـ فاقدة للذاكرة مبعثرة .. منتظرة .. لصباحات كما أشتهي و لاتأتي .. ،
|
#15
|
||||
|
||||
،
سأحكي لكم عن" برلين " وكيف كانت موغلة بالكذب ..
،
|
#16
|
||||
|
||||
يقولون لاتخالفين في المدونات لذلك حُذفت المشاركة
|
#17
|
||||
|
||||
هذا الصباح... وعلى بُعد أغنية وانكسار لمحت ظل المدينة الهاربة من زمني تمشي على رؤوس أصابعها تتجه نحوي بوردة بيضاء وشجرة ضخمة تجرّها خلفها بطول السنين وحجم الفراغ الذي آمُلّ أن يسكن ذاكرتي ما أثار دهشتي أني لم أتهيأ لاحتضانها بلهفة بلهاء كعادتي وافتقدت شعور الارتباك المصاحب لتلعثم صوتي في كل مرة ألتقي بوجهها تركت جميع أشيائي متناثرة خلفي هاتفي ، كتبي ، وعناويني ، حتى الأشكال ،الإلوان والإضاءة دون تهذيب فوضى بملامح جلية . واكتفيت أن أومأت رأسي إعلانا برؤيتي لها وتجديدا للقاء آخر ، كيف حدث ذلك لا ادري لكنني سعيدة بيّ جدًا أيعقل أن أستوطن النسيان روحي وأقتلع جذور الوجل والخوف والاشتياق من أعماقها ؟!
|
#18
|
||||
|
||||
هذا المساء شاحب لالون له
تنقلت بين عدة متصفحات لم أجد سوى حكايات منسوجة لتكون في النهاية مدينة من الأوجاع ضاربة بجذورها أعماق الألم الصاخب وعلى أطرافها بقايا إنسان شتته الإعياء والتعب وأضناه الانتظار، لا شيء يدرؤه عنها سوى أنات توقد الموت وتعيده من جديد.. / يا إلهي متى هذا العالم "يستريح " يستريح من أوجاعه.
|
#19
|
||||
|
||||
أمّاه يــآأنشودة الفجـــــــر يــــا إنسكاب العطـــــــــــر يا أنثى الإرتحـــــال بلون إطلالة الربيع أبنتك لاتبكي .. صدقيني إنما وفود الدموع أدمنت المجيء كل ليلة كي تستأذنني فك أسرها وإطلاق سراح سجينها وأنا كأياك لا أجيد سوى العطـــــــــــــــاء .
|
#20
|
||||
|
||||
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |