العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#21
|
||||
|
||||
تأمين عيادات طبية متنقلة لعلاجهم .. وتأجير 300 حافلة لنقلهم
مليون ريال لإطعام الإثيوبيين ومستلزمات أطفالهم يوميا أمنت الجهات الأمنية كافة الخدمات في مواقع إيواء المخالفين الإثيوبيين. كشف العميد ناصر القحطاني الناطق الإعلامي بشرطة منطقة الرياض إنفاق السلطات السعودية 750 ألف ريال قيمة ثلاث وجبات إعاشة يومية من مطاعم معروفة "لإطعام الإثيوبيين المخالفين الذين تم إيواؤهم في مختلف مناطق الرياض, لافتاً إلى أن جهاز الشرطة تحمل عناء تخلف العمالة بنسبة 99 في المائة. وأكد القحطاني في الإطار ذاته أن شرطة الرياض والأجهزة الأمنية راعت حقوق المخالفين الإثيوبيين بمنحهم المستلزمات الأساسية للنوم ومنح الأطفال احتياجاتهم الكاملة من حليب ومواد غذائية بقيمة 200 ألف ريال يومياً, إضافة إلى توفير 300 باص مؤجر لنقل المخالفين لمواقع الإيواء, و90 استراحة مؤجرة بأسعار مضاعفة, وتوفير عيادتين متنقلتين للمخالفين الإثيوبيين لعلاجهم وللاطمئنان عليهم صحياً. إثيوبيات في موقع مخصص لإيواء النساء. ووفقاً للقحطاني فإن شرطة الرياض منحت يوم أمس 500 وثيقة سفر للإثيوبيين استعداداً لترحيلهم في الأيام المقبلة, بعد أن قدمت للسفارة الإثيوبية قائمة بأسماء البعض من أفراد رعاياها المخالفين, فيما ستستكمل الشرطة منح الوثائق في الأيام المقبلة لترحيلهم على دفعات. وجود أمني للتنظيم في مواقع الإيواء. وأشار العميد ناصر القحطاني الناطق الإعلامي بشرطة منطقة الرياض أثناء الجولة الميدانية التي قامت بها "الاقتصادية" أمس الخميس برفقته للمقر الجديد المخصص للإيواء في المبنى القديم لجامعة الأميرة نورة على مخرج 9 شرق الرياض, إلى أنه تم إخلاء المبنى من الأثاث السابق وتنظيفه وتجهيزه بفرش جديد استعدادا لاستقبال العمالة المخالفة على مدار اليومين المقبلين, من مختلف مناطق الرياض "منفوحة والحزم والمزاحمية". ورصدت "الاقتصادية" انتشار المئات من العمالة الباكستانية يوم أمس داخل مبنى جامعة الأميرة نورة لإخلائه من الأدوات والأثاث, حيث أزالت العمالة عديدا من أجهزة الحاسب الآلي والسبورات الذكية والآلاف من الكتب والمناهج الدراسية من داخل الفصول الدراسية والمستودعات, وتحملت وزارة التربية والتعليم نفقة ذلك, والجدير بالذكر أن شرطة الرياض تأكدت من نظامية إقامة العمالة الباكستانية في البلد بعد طلبها ثبوتاتهم وفحصها كي تسمح لهم بعد ذلك بمزاولة عملهم. باصات مخصصة لنقل الإثيوبيين. وفي جولة ميدانية لموقع إيواء الإثيوبيين بحي الحزم جنوب غرب الرياض, بدت السعادة على محيا العمالة المخالفة أثناء تنقلاتهم وسط الأحياء السكنية والاستراحات ومن على قمم الجبال, كما اكتظت المحال التجارية بهم, وأبدى عدد كبير من العاملين لدى محال أجهزة الحاسب وألعاب الأطفال أثناء لقائهم بـ "الاقتصادية" من تعدي الإثيوبيين على محالهم وسرقة محتوياتها دون أي تدخل وحماية من الأجهزة الأمنية التي كان وجودها ضعيفا في تلك الأحياء. ووعد العميد ناصر القحطاني في هذا الإطار بنقل الإثيوبيين المخالفين كافة من حي الحزم صباح هذا اليوم إلى موقع الإيواء الجديد في شرق الرياض, بعد شكاوى عديدة من سكان الحي أبدوا تذمرهم من تنقلات الإثيوبيين المشبوهة في شوارع حي الحزم.
|
#22
|
||||
|
||||
|
#23
|
||||
|
||||
|
#24
|
||||
|
||||
انتشار للإثيوبيين في حي «الحزم» .. والسكان: نخشى من سيناريو «منفوحة»
طرقات الحي امتلأت بالعمالة المخالفة. رصدت جولة ميدانية ، انتشار مئات الوافدين من الجنسية الإثيوبية في حي الحزم غرب الرياض، بعد تخصيص نحو عشر استراحات داخل الحي لإيواء الرجال، واستراحة واحدة للسيدات، ففي الوقت الذي يتجول بعضهم داخل شوارع الحي في مجموعات، يجلس البعض الآخر على أطراف الطرقات لتبادل الأحاديث أو ممارسة كرة القدم، أو التبضع من المحال التجارية. وأبدى عدد من سكان الحي خوفه من وجود العمالة الإثيوبية بكثرة داخل الحي، ومن تكرار ما حدث في حي "منفوحة" جنوب الرياض الذي شهد شغبا وفوضى من تلك الجنسية خلال الفترة الماضية، مؤكدين أنهم يخشون على عائلاتهم خاصة لدى ذهابهم إلى العمل، الأمر الذي أجبر بعضهم على محاولة الوجود أكبر وقت ممكن في المنزل ولا يخرج منه إلا للضرورة. وقال سلمان العجمي: "طرق باب منزلنا نحو ستة من العمالة الوافدة عصر أمس وعند خروج والدي هربوا من أمام المنزل"، لافتا إلى أنه لا يعلم سبب طرقهم، مشيرا إلى أن بعض سكان الحي متخوفين من تكرار ما حدث في حي منفوحة إلى حي الحزم من أعمال شغب وفوضى، وقال: "نحن مرتبكون ولا نغادر المنزل خوفا على عائلاتنا منذ وجود هذه العمالة في الحي". وبيّن أنه شاهد سيارات رسمية محملة بالمؤونة والفرش والمياه توزع على الاستراحات وتحدث مع عدد من رجال الأمن في الموقع فأوضحوا أنه سيتم تسفير هؤلاء الوافدين خلال يومين تقريبا. حي الحزم شهد أعدادا كبيرة من الإثيوبيين خلال الأيام الماضية. وقال سعود بن علي: "مر أربعة أيام على وجود الوافدين في الحي"، وبين تخوفه من استمرار بقائهم لأيام أخرى، موضحا أنه يشعر بالخوف على عائلته عند الخروج من المنزل ويتصل بهم كثيرا للاطمئنان عليهم، مشيرا إلى أن أكثر شيء يزعجه هو تجولهم داخل الحي، وخوفه من كثرة ما يسمع عنهم من جرائم وحشية. وعبر عدد من العمالة الإثيوبية عن احترامهم رغبة السلطات السعودية في مغادرتهم البلد، وقالوا: "نحن لسنا متوحشين وجئنا للعمل وليس للمشكلات، وسلمنا أنفسنا للسلطات خوفا من تكرار ما حدث في حي منفوحة بحقنا". وقال قرازي هير إثيوبي الجنسية: "حضرت للاستراحة منذ ثلاثة أيام ولم يتم تسفيري حتى الآن وعند سؤالي الأمن وعدوني بالتسفير غدا"، موضحا أنه يحترم قرار السلطات السعودية ويرغب في العودة إلى بلاده، وشكا قرازي من عدم توافر وجبات غذائية يومية" مؤكدا أنهم يستلمون يوميا فقط وجبة غداء، ويعتمدون على ما لديهم من مال لتوفير باقي الوجبات لأنفسهم بالتبضع من المحال التجارية، لافتا إلى أنهم يسمح لهم بالخروج من الاستراحة والتجول داخل الحي. وقال عباس -إثيوبي الجنسية-: "السفارة الإثيوبية لا تتجاوب معنا ولم نستطع السفر خلال المهلة التصحيحية وانقطعت علاقتي بالعمل منذ ثلاثة أشهر، وأرغب في العودة إلى بلادي"، موضحاً أن الاستراحات التي تأويهم لا تتجاوز مساحتها 400 متر مربع، وتحتوي على ألف شخص يعانون كثيرا من الزحمة وقلة الوجبات الغذائية اليومية. وقال: "لسنا متوحشين فنحن مسلمون وجئنا للعمل ولا نريد المشكلات ونحترم النظام وكثير مما يقال عن الإثيوبيين غير صحيح"، موضحا أنه استفسر أكثر من مرة من الأمن الموجودين عن موعد السفر إلا أنهم أفادوه بأنه حتى الآن لم يتم الاتفاق مع السفارة بشأن بعض الإجراءات. وكان العميد ناصر القحطاني الناطق الإعلامي في شرطة منطقة الرياض قد أكد لـ "الاقتصادية"، في تقرير نشر أمس، أن السلطات السعودية تنفق نحو 750 ألف ريال قيمة ثلاث وجبات إعاشة يومية من مطاعم معروفة "لإطعام الإثيوبيين المخالفين الذين تم إيواؤهم في مختلف مناطق الرياض، لافتاً إلى أن جهاز الشرطة تحمّل عناء تخلف العمالة بنسبة 99 في المائة. وأكد أن شرطة الرياض والأجهزة الأمنية راعت حقوق المخالفين الإثيوبيين بمنحهم المستلزمات الأساسية للنوم ومنح الأطفال احتياجاتهم الكاملة من حليب ومواد غذائية بقيمة 200 ألف ريال يوميا، إضافة إلى توفير 300 باص مؤجر لنقل المخالفين لمواقع الإيواء، و90 استراحة مؤجرة بأسعار مضاعفة، وتوفير عيادتين متنقلتين للمخالفين الإثيوبيين لعلاجهم وللاطمئنان عليهم صحياً. ووفقاً للقحطاني فإن شرطة الرياض منحت أول من أمس 500 وثيقة سفر للإثيوبيين استعداداً لترحيلهم في الأيام المقبلة، بعد أن قدمت للسفارة الإثيوبية قائمة بأسماء البعض من أفراد رعاياها المخالفين، فيما ستستكمل الشرطة منح الوثائق في الأيام المقبلة لترحيلهم على دفعات.
|
#25
|
||||
|
||||
|
#26
|
||||
|
||||
|
#27
|
||||
|
||||
|
#28
|
||||
|
||||
|
#29
|
||||
|
||||
|
#30
|
||||
|
||||
8 طائرات لترحيل 2000 إثيوبي يومياً .. و«حقوق الإنسان» تتفقد وضعهم في زيارة مفاجئة .. «الداخلية» :
مركز الإيواء ليس معتقلاً .. ولا قائمة سوداء للمرحَّلين إثيوبيون يتسلقون أسوار مركز إيوائهم في مبنى جامعة الأميرة نورة القديم في الرياض خلال خروجهم وعودتهم للمقر رغم فتح أبوابه. كشفت وزارة الداخلية السعودية أنه لا نية لوضع قائمة سوداء للعمالة المخالفة بعد ترحيلها إلى بلادها سواء إثيوبيين أو غيرهم. وقال اللواء منصور التركي، المتحدث باسم وزارة الداخلية لن، نضع العمالة المخالفة سواء الإثيوبيين أو غيرهم من المخالفين في قائمة سوداء لمنع قدومهم مرة أخرى للسعودية، لافتاً إلى أن نظام الدولة حدد العقوبة التي تترتب بعد الترحيل بمنعه من دخول البلاد مدة عشر سنوات فقط. و أوضح التركي تخصيص ثماني طائرات يومياً لترحيل أكثر من ألفي إثيوبي، مشيراً إلى أن كل الإمكانات متوافرة ومتى ما استطاعت الداخلية تدبير وثائق سفر العمالة تستطيع حينها فتح رحلات إضافية. من جهتها، علقت شرطة الرياض على أنباء هروب الإثيوبيون من جامعة نورة بالرياض أمس بأن الأبواب مفتوحة، فليسوا في معتقل. و قال العميد ناصر القحطاني المتحدث باسم شرطة منطقة الرياض، إن الأبواب مفتوحة للجميع للخروج لشراء مستلزماتهم الشخصية، مؤكداً أن خروجهم من المبنى ليس هرباً على الإطلاق، خصوصاً أنهم قدموا وسلموا أنفسهم رغبة منهم في الترحيل، لافتاً إلى أن الشرطة لا تستطيع منعهم من الخروج كون المكان لا يعد معتقلا لهم. وأضاف العميد القحطاني أنه تم توفير أستوديو متكامل لتصوير العمالة لإنهاء إجراءات خروجهم من السعودية بأسرع وقت، إضافة إلى 17 موظفا في الجوازات يعملون بمناوبات على مدار الساعة داخل مقر المبنى. وفي الشأن ذاته، وقف الدكتور بندر العيبان رئيس هيئة حقوق الإنسان أمس ميدانيا في زيارة مفاجئة إلى مقر إيواء الجالية الإثيوبية في مبنى جامعة الأميرة نورة القديم شمال الرياض، مؤكدا تخصيص فرع مؤقت للهيئة لتقويم جهاز الأمن وللإشراف على أوضاع العمالة الإثيوبية إنسانياً وللاطمئنان على تلقيهم الرعاية اللازمة دون أي تعديات أو انتهاك لحقوقهم، حيث شكَّل فرقة من مندوبي الهيئة باشرت عملها بالمبيت في مقر الجامعة ومنحها كل صلاحياتها لرصد أي تجاوزات تجاه الإثيوبيين. وعمد العيبان إلى تذوق طعام الإثيوبيين للتأكد من صلاحيته، وتفحص مقر مبيتهم، واستمع إلى شكواهم، ووجه بحفظ حقوقهم وعدم التعدي عليهم أو انتهاك حرياتهم. وتقصى العيبان أثناء الجولة التي حضرتها "الاقتصادية" واستمرت ثلاث ساعات قام بها برفقة أعضاء مجلس إدارة الهيئة وبحضور الشيخ صالح آل الشيخ رئيس المحكمة الجزئية بالرياض، من عدد كبير من الإثيوبيين عن أي حالات اعتداء حصلت لهم وعن مدى أريحية إقامتهم وجودة طعامهم وخدمتهم، مؤكدين أن خدمتهم وطعامهم وتعامل قوات الأمن والشرطة كان مميزا ومثاليا ودون أي ملاحظات جوهرية تذكر سوى شكواهم من انعدام النظافة في الممرات وغرف النوم ودورات المياه وفي المصلى. وطالب العيبان خلال جولته وتفقده آلية ترحيل العمالة، بسرعة إنهاء إجراءات المخالفين بتكثيف جهود موظفي الجوازات المتواجدين عبر المكاتب المؤقتة المخصصة لهم، وإنجاز معاملات أكبر عدد ممكن من الإثيوبيين لترحيلهم بأسرع وقت. كما زار العيبان مكتب موظفي سفارة إثيوبيا ليطمئنهم بأن الأمور ستجري على أكمل وجه، وطلب العيبان أثناء حديثه معهم تزويده شخصياً بأي ملاحظات أو أي انتهاكات لرعاياهم فيما لو حصلت للوقوف عليها بكل شفافية وحزم. وعند خروجه إلى ساحة مبنى الجامعة الخارجية ورؤيته الأعداد الغفيرة من الإثيوبيين يصطفون في طوابير طويلة لاستكمال إجراءاتهم، شدد العيبان على الاعتناء بالجالية بشكل أكبر مما هو عليه وتوفير العناية اللازمة لهم، وتساءل أيضاً عن صحة هروب عدد من العمالة الإثيوبية من المبنى بحسب مقاطع الفيديو المنتشرة. وقال بندر العيبان رئيس هيئة حقوق الإنسان، إن من حقوق أي دولة أن تنظم إقامة الوافدين في بلدها، حيث إن هذا الحق مكفول دولياً كونه حقا سياديا، ولكن في إطار المحافظة على كرامة الإنسان وحفظ حقوقه. ولفت العيبان إلى أن ما شاهده خلال جولته من تنظيم في العمل وسرعة في الإنجاز، يؤكد حرص السعودية على الانتهاء من هذه الأزمة في وقت وجيز، مضيفاً: " الجالية الإثيوبية أكدت أن السلطات السعودية تقدم لها كل الرعاية والاهتمام ولم نتلق أي شكاوى بهذا الخصوص، وأنا على استعداد تام بأن أتلقى أي قضية من أي شخص فيما لو تعرض لأي انتهاك أو إيذاء". وأشار العيبان إلى أن العمالة الإثيوبية تتمتع بكامل الحرية في الحركة والتنقل دون أي ممانعة، مبيناً أن الحقائق التي اطلعت عليها هيئة حقوق الإنسان واضحة وجلية ولا غبار عليها بتعامل جهاز الأمن مع الجالية الإثيوبية. وأكد العيبان أن طلب السعودية من المخالفين مغادرة البلاد يعتبر حقا سياديا ليس للسعودية فحسب بل لكل دول العالم الحق في أن تنظم أوضاع المقيمين على أراضيها، وبالتالي فإن هذا الإجراء طبيعي ومعتاد، كما أن السعودية طلبت من جميع سفارات الدول أن تطبق أنظمة السعودية تجاه رعاياها قبل فترة كبيرة، ومنحتها تسهيلات قد لا توفرها أي دولة أخرى.
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |