العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#31
|
||||
|
||||
لذيذة كل العصائر ياساري
|
#32
|
||||
|
||||
صيانة نت
العفو و عسى المانع خير
|
#33
|
||||
|
||||
هلا و مرحبا أخي الكريم عبث
لولا شريف متابعتك لما أحلوت أشكرك أيها النقي
|
#34
|
||||
|
||||
متابعتي ليس لأنك صديق وتحتل من القلب حيزا كبيراً .. أبدا
ولكن أثق بماتقتصه ذائقتك .. أمطرنا فقط
|
#35
|
||||
|
||||
قلت قبلا
أنى لا أحير ردا مع أحد سواك يا صديقي تكون حيرتي كيف أرد ؟ شكرا يا صديقي
|
#36
|
||||
|
||||
نم بقلبي وحدتي عالم من السّحر و الفتنة حلو القطاف خمرا و ريقا و أديم يغفو ثراه على العطر و يغريه عنبرا مسحوقا طف بقلبي تجد به ألف دنيا لا يلاقي الشقيق فيها الشقيقا سكنته الشموس من كلّ أفق و تحدّى أشتاتها أن يضيقا حفي الفكر في عوالمها الفيح و لم يبلغ المكان السّحيقا كلّ أفق تضيق فيه أسيرا سعة الأفق أن تكون طليقا بدوي الجبل
|
#37
|
||||
|
||||
جدارية هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى . ولم أَحلُمْ بأني كنتُ أَحلُمُ . كُلُّ شيءٍ واقعيٌّ . كُنْتُ أَعلَمُ أَنني أُلْقي بنفسي جانباً… وأَطيرُ . سوف أكونُ ما سأَصيرُ في الفَلَك الأَخيرِ . .. وكُلُّ شيء أَبيضُ ، البحرُ المُعَلَّقُ فوق سقف غمامةٍ بيضاءَ . والَّلا شيء أَبيضُ في سماء المُطْلَق البيضاءِ . كُنْتُ ، ولم أَكُنْ . فأنا وحيدٌ في نواحي هذه الأَبديَّة البيضاء . جئتُ قُبَيْل ميعادي فلم يَظْهَرْ ملاكٌ واحدٌ ليقول لي : (( ماذا فعلتَ ، هناك ، في الدنيا ؟ )) ولم أَسمع هُتَافَ الطيِّبينَ ، ولا أَنينَ الخاطئينَ ، أَنا وحيدٌ في البياض ، أَنا وحيدُ … محمود درويش
|
#38
|
||||
|
||||
مقطع ملاحظات عن المنفى * - لم يعثر على السعادة. فهو لم يكن في الوطن.
النفع نقبل المنفى كمصير تماما كما نقبل مرضا عضال، فمن المفروض أن يعيننا في رؤية أوهامنا. النموذج كان مدركا لمهمته وإنتظر الناس كلمته لكنه كان محظورا عليه الكلام. وهناك حيث يسكن الآن يمكنه الكلام لكن لا أحد يستمع إليه ، والأكثر من ذلك نسي ما كان عليه أن يقوله. تعليق على ما جاء أعلاه قد تتساهل الرقابة مع شتى الألاعيب الطلائعية ، فهذه تأخذ الكثير من وقت الكتّاب وتجعل من الأدب تسلية بريئة لنخبة محدودة للغاية. لكن حين يبدي الكاتب إهتماما بالواقع تسدد الرقابة حينها ضربتها. وإذا وجد نفسه في المنفى نتيجة للعقاب ولقراره يفرغ حينها مشاعر الغضب التي كانت مكبوحة طويلا، ومراقباته وتأملاته معتبرا ذلك واجبا ورسالة. إلا أن ما يعامل في بلاده ببالغ الجد ، كمسألة حياة أو موت ، لايكترث أيّ أحد في الخارج لذلك أوأنه يثير الإهتمام لأسباب عرضية. إذن يقتنع الكاتب بأنه لايقدرعلى مخاطبة الذين يعنيهم الأمر ، بل الآخرين الذين لايعنيهم. وبصورة تدريجية يعتاد على المجتمع الذي يعيش فيه ، وتتحول معرفته عن الحياة اليومية في البلد الذي قدم منه ، من ملموسة باليد الى أخرى نظرية. وإذا كان لايزال مهتما بالقضايا التي تفرّغ لها من قبل ، تفقد أعماله مباشرية التجربة الممسوكة على الفور. ولذلك عليه أن يختار : إما أن يحكم عليه بالعقم وإما أن يمرّ بتحول تام. تشيسواف مِيوش ( نوبل 1980 ) ترجمة عدنان المبارك ( أدب فن )
|
#39
|
||||
|
||||
أيـّها الساقي إليك المُشتكى قد دعوناك وإن لم تسـْمع ِ ونديم ٍ همــتُ في غُـرَّتـِه وشربتُ الرّاح من راحتِه كلـّما استيقظ َ من غَفـْوتـِه جذبَ الزّق إليه واتـّـكا وسقاني أربعا ً في أربع ِ غُصْن بان ٍ مال من حيثُ استوى بات من يهواه من فــَرْط الجوى خافقَ الأحشاءِِ موهـــونَ القوى كلـّما فكـّر في البـَيـْن ِ بكى ويحَه يبكي لـِمَا لم يـَقـَع ِ ما لعيـــني عَشِـيَتْ بالنـّظرِ أنـْكرَتْ بعــدَك ضَـــوْءَ القمر وإذا ما شِئـْتَ فاسمَعْ خَبـَري عشيـَتْ عيناي من طول ِ البـُكاء وبكى بعضي على بعضي معي ليسَ لي صبْرٌ ولا لي جَلـَد ٌ يا لـَقــومي عَذَلوا واجتهدوا أنكروا شكـــــــوايَ ممّا أجدُ مثلُ حالي حقـُّه أن يـُشْـتـَكـَي كـَمَدَ اليأس ِ وذُلَّ الطمـــع ِ كبـِدي حرّى ودمعي يكـِفُ يعرفُ الذنبَ ولا يعتـــرفُ أيـّها المعرضُ عمَّــــا أصفُ قد نما حبـُّـك عندي وزكـــا لا تـَقـُلْ في الحبِّ إنـّي مدَّعي موشح لابن زهر الحفيد الأندلسي
|
#40
|
||||
|
||||
القلق لدى الفنان التشكيلي و علاقته بالإبداع.. يكتنف شخصية الفنان التشكيلي الكثير من الغموض ، وأمام هذا الغموض ذهب الباحثون لتفسير هذه الشخصية بما هو أعمق عندما افترضوا وجود قوى ما تتصل بشخصية الفنان وتساندها... وذاع بين العرب منذ الجاهلية أن لكل شاعر شيطاناً يلهمه الشعر. ومن هنا جاء وصف الشاعر بالجنون لا على أنه مريض عقلياً ولكن على انه يتمتع بقدرة فذة ليست لبشر. أفلاطون يصف الإبداع بالإلهام والإلهام كما يصفه (دلاكروا) صدمه كالانفعال ينتقل فيها الفنان إلى حالة وجدانية ينساب في الذهن معها سيل فجائي من الأفكار والصور... ويصفه فيلكس كلاي بأنه لحظات تنتاب الفنان مصحوبة بأزمات انفعالية بعيدة عن العمليات العادية للعقل والشعور وحكم الإرادة. وسيطرتها تأتي غير متوقعة كالنوم والأحلام... وقال بلدوين (الإلهام هو الإشراق الذهني والتنبه الذي ينظر إليه كأنه آت مما وراء الطبيعة) وعلى هذا الأساس تكون علمية الإبداع كالحلم، ويكون الفنان فيها متلقياً مسلوب الإرادة. وعادت فكرة جنون الفنان أو الشاعر من جديد في القرن التاسع عشر الميلادي ولكن على أنه جنون حقيقي، أي حالة مرضية ، فاستعمال الخيال عند أصحاب هذا الرأي ضرب من الجنون، وقد ذهب إلى أن أول ما تتصف به حياة الفنان أنه عصبي وحساس ومنطوي ولذلك كان في محتوى عملية الفن عصبياً أي أنه لا ترتبط بالواقع ارتباط صحيحاً... أما الباحثون النفسيين في تفسير عملية الإبداع الفني يقولون أن باستطاعة الدراسات السيكولوجية أن تفسر طريقة تكون العمل الفني وأن تكشف عن العوامل التي تجعل من شخص ما فناناً مبدعاً... يفسر (فرويد) الإبداع بقوله بالتسامي أو التعويض التصعيدي على أساس نظرية الكبت ... التي ابتدعها وحاول على ضوئها تعيين الأسباب الأسطورية للسلوك... فالحرمان يذكي الخيال والارتواء يضعفه , والخيال الذي لا بد فيه الإبداع الفني لا يمكن أن يتغذى إلا من الحرمان والواقع. (أحلام اليقظة) يعتبر فرويد الحياة العاطفية بمنزلة الصدارة في كل نشاط فني وما الشعر والموسيقى والتصوير والنحت والرسم كما يراها إلا أشكال مثالية للحب الذي هو المخصب الفذ للإبداع الفني . ويرى فرويد... أن نفس الفنان تموج بالعقد ... وأعماله الفنية هي تعبير عن هذه العقد, ولا تخف درجة القلق لدى الفنان إلا إذا وصل إلى هدفه. أما (يونج) أحد أقطاب مدرسة التحليل النفسي ، يقول أن الفنان يسقط حيويته وأحاسيسه على مشاهد الطبيعة ويسقط مضامين اللاشعور الجمعي في رموز تعبر عنه والإسقاط عنده يعتمد على الحدس. ويختلف يونج عن فرويد في إدراكه للاشعور... فبينما يرى فرويد أن الحالات اللاشعور تشمل النزعات والرغبات التي يكبتها الإنسان لا يعترف يونج بعملية الكبت بل يرى أن سلوك الإنسان في حياته إنما يخضع لأسلوب الحياة العادية الذي يضطر الإنسان إلى أن يعمل جانباً من أفكاره وذكرياته ليهتم بالجانب الاخر وما يهمل الافكار والذكريات هو ما يسمى باللاشعور وهو يرى أن اللاشعور يشتمل على نزعات وخبرات موروثة من الاجيال السابقة من قيم وعادات وتقاليد موروثة، وقد أطلق عليها اسم (اللاشعور الجمعي) وهو مصدر الإبداع في روائع الفن الذي يعتمد على الأزمات الاجتماعية الجادة وتحرك اللاشعور الجمعي لإعادة الاتزان واللاشعور الجمعي المسبب للقلق؛ متحد لدى الناس جميعاً مهما اختلفت حساسيتهم، و لذا كانت الروائع الفنية لا وطن لها لأنها تنبع من اللاشعور الجمعي. فإذا غاص الفنان في هذه الأعماق فقد بلغ قلب الإنسان، وليس للأعصاب عند يونج أثر في الإبداع الفني. فالفنان حتى يبدع. إن حياة الفنان مليئة بظروف الصراع. ففي نفسه قوتان متحاربتان نزوعه والعارم إلى الإبداع الذي قد يبلغ من استبداده به أن يظهر كل رغباته الشخصية. إذا كانت حياة بعض الفنانين حافلة بشتى مظاهر الخيبة والفشل وعدم الرضا فإن ذلك يرجع إلى نقص الجانب الشخصي في حياتهم العادية وهذا هو التمييز الذي يدفعه الفنان لموهبته الفنية التي تسطير على جهازه النفسي كله وتحتكره لنفسها يمتص شتى الحوافز البشرية مما يجعل الفنان مضطرباً قلقاً عصبياً فجهد الإبداع الفني هو علة الإرهاق العصبي لدى الفنان وليس العكس صحيحاً وتدفع إلى العمل الفني عن يونج الأسباب ذاتها التي تدفع إلى الحلم وهو يحقق من الرغبات المكبوتة في اللاشعور ما يحققه الحلم ويتخذ من الرموز والصور ما ينفس عن هذه الرغبات وهذا التنفس هو الذي يستولي على الفنان ويجعله منه أداة له وليس الفنان شخصياً ذا أرادة حرة يسعى إلى رغباته الخاصة وإنما هو شخص يسمح للفن أن يحقق أهدافه من خلاله وهذا يتفق مع مذهبه في الإسقاط الذي تعتمد عنده على الحدس ويقترب ته من القائلين بالإلهام. سعيد الغامدي موقع مجلة التشكيلي
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |