العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | التقييم: | انواع عرض الموضوع |
#41
|
||||
|
||||
حقيقة أقف إجلالاوتقديراًلهذا القلم !! سبحان الله الخيال التصويري يلعب دور كبير في ترسيخ المعلومات وسرعة إستيعابها بشكل قوي لو أن لي وقفة على الطنجرة وحجمها ونظرتي لآسيا !! إلا أني أوافقك أن المصطلحات والتعابير تختلف باإختلاف البئية أشياء كثيرة تلقيناها من البئية المحيطة وأخذناها ربما تكون سيئة وربما تكون حسنة و ربما لم نتطقس عنها حتى !! نحسبها صح بينما هي في نظر الآخرين محل إستغراب وإستنكار مثل ماتفضلت الميسم !! وماذلك إلا لمكانة القدوة عند البعض فهي عند البعض تسيطر داخل النفس وهي من تصنع الكثير من القرارات و تتحكم حتى بالعواطف وهنا يأتي دور العقل الباطن الذي يخزن تلك المعلومات ويصورها على أنها ربما تكون في يوم شيء مضحك وتنهار من العقول بسرعة وبسهولة وربما نتمسك بها حتى نموت !! ربما يأتي يوم ونقف عليها ونحس بإنها سئية وغلطة صدقناها يوماًفي حياتنا ونحن في طريقنا هنا للعلاج !! وهذا يتوقف ياأستاذنا الفاضل على مرونة المتلقي للخطأ او لتلك السلبية المتوارثة المتشبث بها !! ذلك أن العصبية للرأي والبئية والقدوة هي من جعلت ابوطالب عم الرسول صلّ الله عليه وسلم يرفض
الإسلام رغم حبه الشديدله وإحساسه بمصداقيته !! وعليه قس الكثير من الأنماط السلوكية التي ربما سيطرت علينا فيها القدوة وضع تحت القدوة وقوتها خمس خطوط!! تقبل شكري وتقديري اللطيفة00
|
#42
|
|||||||||||
|
|||||||||||
هذا التعقيب كنت قد عقبت به على موضوع رائع طرحه استاذنا العزيز ساري نهار بعنوان ( الحياد والتعصب ) واجد انه من المناسب جدا اضافته هنا كاهداء لكل انسان متجرد يطلب الحقيقة ويغذ السير في سبيلها آنا الليل واطراف النهار ... فاستميحكم عذراً ايها الفضلاء بذلك .... يحكى قديماً أنه كان هنالك فارسان من فرسان القرون الوسطى التقيا عند نصب قديم فاختلفا على لونه فأحدهما كان يرى أنه أسود اللون. أما الآخر فيرى أنه أخضر اللون وحدث بينهما خلاف حاد، فارتفعت الأصوات، ودارت العيون في محاجرها من شدة الغضب وأزبدا وأرعدا، وكل واحد منهما يريد أن ينتصر لرأيه ولولا لطف الله لاندلعت بينهما معركة ضارية لا تبقي ولا تذر والواقع أن كليهما كان محقاً في رأيه فـ"النصب" كان مصبوغاً في أحد وجهيه بلون يخالف لون الوجه الآخر فوجه مصبوغ باللون الأسود والوجه الآخر مصبوغ باللون الأخضر لكن المشكلة تكمن في أن هذين الفارسين لم يشأ أحدهما أن يقف لحظة واحدة مفكراً ويحاول تبين لون "النصب" من كلا وجهيه ويكتشف الحقيقة فلقد كان هم كل واحد منهما منصباً على تفنيد آراء الآخر وإثبات أخطائه والإطاحة به وللأسف أنه كلما اشتد الجدال والصراخ بينهما، ازدادت قناعة وإيمان كل واحد منهما برأيه الخاص وصدهما عنادهما عن تبين الحقيقة واكتشافها نستخلص من هذه القصة الميثولوجية .... أن الباحث في تركيبات العقل البشري ومشاتله الفكرية وطريقة نظرته إلى الكون والحياة يجد أن الجزء الأكبر من مخزونه مؤلف من : - الأفكار والمصطلحات التقليدية الموروثة - " سليمها وسقيمها " والتي يوحي بها إليه المحيط الاجتماعي الذي يعيش فيه , فيغرسها في أعماق عقله الباطن ومع مرور الزمن يتأثر بها من حيث لايشعر ويصبح لا ينظر الا من خلالها ولا يدرك أن نظرته مقيدة ومحدودة بهذه الموروثات والمصيبة انه ربما توهم واعتقد انه حر التفكير ومن المحلقين في فضاءاته وهنا مكمن الخطر والداء الخطير وبناء على هذه المسلمات " المغلوطة " التي يسلم بها العقل المؤطر تنطلق نظرته لكل شيء وتتكون إلى أقصى أبعادها حتى تصبح هذه الموروثات عقيدة راسخة يوالي ويعادي عليها فهو لا يكاد يرى أحداً يخالفه الرأي حتى يثور في وجه هذا المخالف غاضباً متحفزاً لقتاله والاعتداء عليه والإطاحة به وثالثة الأثافي كما يقال انه عندما يقوم " بالفعل " بالاعتداء على من يخالفه الرأي وشطبه من المحيط الاجتماعي أو الفكري فهو لا يعد ذلك ظلماً وعدواناً ولا يؤنبه ضميره أبداً بل انه يرى في أعماق نفسه انه قد أقدم على فعل عمل صالح ونبيل !!! وانه قد جاهد في سبيل نصرة الحق والحقيقة وإزهاق الباطل والمبطلين ولا يمكن للعقل البشري الخروج من هذا النفق المظلم الا بعد أن يتخلص من القيود العديدة التي تقيده وتؤطر نظرته إلى " الحقيقة " ولهذه القيود دورها المهيمن الذي لايمكن الاستهانة به . تحياتي العاطرة للجميع
|
#43
|
||||
|
||||
التحليل المنطقي بس ودي اقول شي بسيط ان جيان والله مادرت عنا حنا
وقراءاتنا المعوجه للامور .. المنطق التجاري يجعل الشركات متجردة من البعد العقائدي فالهدف اقتصادي بحت ... وحنا ابلشنا العالم حتى الماركات التجارية نفسرها انها غزو وجاك الذيب جاك وليده الشركات تتكيف مع ماحولها فبينما تبيع لك الحلال وتحرص في فرعها بدولة اخرى على مايناسب العميل البوذي وهناك تبيع افخر انواع الويسكي وهكذا |
#44
|
|||
|
|||
بمثل هذا الفكر مرر الاعداء خططهم علينا
وبمثل هذا الفكر ( الساذج ) الذي يعتقد ان العالم دينار ودرهم وليس عقائده وافكار تتصارع سقطت الخلافه العثمانيه وتعلمنت الدول الاسلاميه وتحررت المرأه وحكمت القوانين وغزيت بلاد المسلمين امريكا دوله عقائديه الى النخاع وحروبها في العالم الاسلامي عقائديه ولك ان تعلم ان اكبر ميزانيه في امريكا هي ميزانيه الكنسيه البروستانتيه وان كبار التجار قد اوقفوا كل اموالهم عليها وهي مدعومه من الشعب الامريكي ولو كتبت في قوقل عن نشاط واموال المؤسسات التبشريه الامريكيه لوجدت ما يذهلك مشكلتنا اننا بلعنا الطعم الغربي العلماني الذي يقوم العالم دينار ودرهم ومصالح وليس عقائد وشرائع وافكار رغم ان هنتجتون وفوكوياما وغيرهم من كبار المنظرين الغربيين لهم فكر صراعي دامي بل امريكا نفسها قامت على الفكر الصراعي مع الطهوريين البروستانت القادمين من اروربا هربا من صرعات الكاثوليك والاقطاعيين وقامت امريكا على فكر الصراع والعقائد وكل رؤساء امريكا متدينون يقرأون الانجيل ويواظبون على اداء الصلوات في الكنسيه مشكلتنا اننا لا نقراء اخي ونرضي بان ناخذ ثقافه اللبرالين المخدره التي تريد منا ان يصبح العدو صديق والصديق عدو
|
#45
|
||||
|
||||
ساري نهار أتفق معك قلبا وقالبا..
|
#46
|
||||
|
||||
ياتحليل اجدت وابدعت وشكرا لهذا القلم
مع انى اتفق معك نسبيا فى مااوردته من حجج وبراهين فارى ان مسألة التجديد هذه كى تتنزل فى واقع امتنا يجب ان تكون مقيدة بشروط ويجب ان تتم وفق احاطة كاملة بواقعنا المعاش داخليا وما يتربص بنا خارجيا من هجمات شرسة فنحن نحتاج لحكماء وعلماء اتقيا انقياء حتى يتم لنا مانريد من ريادة وسيادة فلابد من مراكز الدراسات الاجتماعية لكى تنقى المجتمع من التشوهات الاجتماعيه التى يصعب استقصاؤها الا على ايدى الخبراء والمختصين شاكر لك
|
#47
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
اخونا الفاضل انت لست بحاجة الى حكماء ولا الى علماء انت بحاجة الى ساسه مخلصون لاوطانهم وامتهم وعقائدهم فهم الاساس ولست بحاجه الى زمرة من القتله والظلمة كما في بعض الدول العربيه يستعبدون الناس وينهبون وان ثار احد عليهم قتلوا العشرات بدم بارد .... هؤلاء هم البلاء المبين ولن ينفعك مع وجودهم لاحكماء ولا عقلاء لانهم ببساطه سيقتلونهم |
#48
|
||||
|
||||
كيف يكون مخلصون الى عقائدهم والبعض يعتقد ان الدين هو شعائر وعبادات فقط
وان محاربة كل ماهو جديد هو من صميم الدين اين تجد هؤلاء المخلصين والناس الى يومنا هذا تصنيفات شائكة صوفيون سلفيون اخوان مسلمون ولاتنسى الكل يدعى السير على منهاج السنة وانه سلفى وكل الوان الطيف هذه لديهم تصور عن المرأة نحن اجيال نتاج ثقافات عديدة من الغرب والشرق ممكن ان تجد من هو مخلص ووطنى ولكن يفتقر الى الحكمة وحسن التصرف فيفسد وغايته الاصلاح نحتج الى غربلة حتى نعود الى فطرت الله التى فطرنا عليها ونختزل من عقلنا الباطن اخطاء المجتمع التى تنادى داخل الاوعى انا وجدنا ابائنا على امة وانا على اثارهم مهتدون نعزز ماهو صحيح من ارث الاباء ونترك ماهو خطأ ونعود للمحجة البيضاء التى لايزيق عنها الا هالك ونتقبل ماهو حديث بفكر واعى وناخذ مايناسبنا ونترك الزبد جفاء ونبقى ماينفع الناس وشكرا عزيزى الفاضل
|
#49
|
|||
|
|||
جميييييل ورائع جدًا ..’’.. نعم هنااك أشيااء تربيناا عليهاا منذ الصغر وأصبحت عادة لناا وقد تكون ليست عاادة لنا بل حدثت ب الأصل تحت ظرف معين ونشأناا عليهاا! جميل أن تكون لك هوية ونمط معين ,’ أناا لست ضد هذا المنهج ||~ أحب أن أتقيد بماا سلكة من كاان قبلي وارى بهم المثل والقدوة وأفتخر ب ذلك
|
#50
|
||||
|
||||
ماهى البوصلة التى تضبط المجتمع حتى يسير فى الاتجاه الصحيح
ومن ثم يخرج لنا علماء ربانيين يقودون الواقع وينظرون الى المستقبل البعيد فتدوى فى اعماقهم "ربوا ابناءكم لزمان غبر زمانكم" وهى مقولة على بن ابى طالب كرم الله وجهة
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |