العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#41
|
||||
|
||||
رد: البيضةُ والحمامة .. وحِكاياتٌ أخرى
تستعمرني الجنية الليله .. خلفية الوجدان ضجيجها .. اشعر بشفافيتها تستعمرني .. شعورها يغلب شعوري .. واتذكر بيتا للشاعر العامي يقول ولايغرك وان بدا جسمي سليم . والله ان جسمي سوار المقبره عبثا احاول ان امنع الافكار وهي تهز الابواب بقوة .. مع انني اتدثر بالاستبسال الا انني احد جواسيسها داخل نفسي !! رغبتي في البوح تنقض بيعتي للصمت .. وهاانذا اسمح للابواب ان تفتح ذراعيها وكأنما هي "ضمة عكسيه" تلك الضمة التي ترميك في قلب العاصفه ودوامه الاضواء والجنون .. احتفالية سيوف البرق في أروقة الظلام .. و "عناق" .. اخر الخارجين كانت "هي " جميلة كأجمل من رأيت دعتني لنسبح معا في الفضاءات يمر بنا كل شي .. اشعر ببرد طاقتها في كفها ارى من خلالها مالا اراه .. اراه بعين التجلي .. انتي سيدة مساءاتي انا بك اقوى ومن خلالك اكثر ادراكا ... اطفال بملامح غريبه .. وصور لاشخاص لم اراهم من قبل وان كنت اعرفهم !! ولمحات لاحداث لم اشهدها اراها الان تحدث مرة اخرى ... وساحة منزلك وخريطة عالمك الموحش ارض ليست تلك التي نعرفها .. العالم الموازي كله تحتنا !! اندماج فاخر من الاخر .. لن يفهمه الا من خان عهد الابواب المقدسه لا اعلم مااقول ولكني اشعر به .. هناك لحظات لانفهم بها انفسنا .. يُتلى علينا مانتلوه على الورق الخشوع ليس شرطا ولكن " النشوة " وجوبا .. وحينها سيراهن الورق على تسلسل السند !! ::: لا علاقة للكمال بصورة الحقول التي تحيط سنابلها بـ "قتيلة" ::: ماذا فعل ابطال الرواية بعد ان توقفت عن القراءة ومزقت الاوراق لقد تجمد عالمهم .. وتحولوا الى تماثيل الشمع ( روحك كانت مسرحهم الكبير ) ::: وختاما عندما احترقت الحقول عادت القتيله للحياة !! وذابت تماثيل الشمع كان حتما عليها ان تحترق "صدقوني " الفرزدق "صورة قفل مكسور" رَحيلْ معجب بهذا.
|
#42
|
||||
|
||||
رد: البيضةُ والحمامة .. وحِكاياتٌ أخرى
عفواً رحيل
ليش لماذا قلت ما الحكمه البيضه والحمامة مش الحمامة والبيضة . اي ذكرتني البيضه جابت الحمامه او العكس بجد فاضي
|
#43
|
||||
|
||||
رد: البيضةُ والحمامة .. وحِكاياتٌ أخرى
.
صورتان .. قد تبدو للوهلة الأولى متشابهة .. ولا اختلاف بينهما .. هذا ما يبدو .. ولكن من خلف الزجاج .. لكَأن ما بين الصورة الأولى وهذهِ عمرٌ من الزمن .. وليس ما يقارب 75 يوماً فقط ..!!!! كأنه عمرٌ من الخوف والقلق .. والهواجس .. من خلف الزجاج .. تَغيرت الأحول .. والأوضاع .. بينما هي لم تتغير عادت بكل هدوء وسكينة إلى عشها .. كأن هذا الكون لا يعنيها .. أنا وهي .. وبيننا جدارٌ من الزجاجْ .. سأبقى أنتظر ... يارب .. الأمان .. والسكينة .
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |