العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | التقييم: | انواع عرض الموضوع |
#11
|
||||
|
||||
الحزن شعور يعترينا بين الفينة والأخرى بسبب الدواخل والعوارض المسببة له .. ولكنها لاتدوم فدوامها مهلك كالفرح لايدوم ودوامه قد يؤدي إلى قسوة القلب أو موته .. قال إبراهيم التيمي رحمه الله: "ينبغي لمن لم يحزَن أن يخاف أن يكون من أهلِ النار لأنَّ أهل الجنة قالوا: الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَذْهَبَ عَنَّا الْحَزَنَ إِنَّ رَبَّنَا لَغَفُورٌ شَكُورٌ [فاطر:34]، والحزن نقيض الفرح وهو مايحصل لوقوع مكروه , أو فقد محبوب وقد يكون إبتلاء .... قال عكرمة رحمه الله: "ليس أحدٌ إلا وهو يفرح ويحزن، ولكن اجعَلوا الفرَح شُكرًا والحزنَ صَبرًا"[5] الحزن قد يكون مباحاً عند فقد ولد أو مصيبة أحلّت به .. ومستحب عند فوات فرضاً أو عبادة ما وقد يكون مكروهاً إذا كان لفوات أمر من أمور الدنيا فلابد ألاّ يطول حزنه لأنه من الشيطان .. وأخيراً غاليتي .................. .قال أحدهم لصاحبه: (عندما نريد السعادة ستأتينا طوعاً لا كراهية وحينما نجبر أنفسنا على الآلام والأحزان ..ستأتينا بأكثر مما نطلبه)
|
#12
|
||||
|
||||
بما أن الأيام تتوالى والليالي تتعاقب
الأحداث لابد تحضر ونعيشها بخيرها وشرها وبما أن الحديث عن المحزن والمؤلم منها , يفترض علينا أن لا نبقيها في أنفسنا مدة أطول لاندفعها ونتجاهلها لأننا بذلك لا نستطيع والحمل أثقل من أن نتظاهر بخفة وزنه حتى مدافعته قد تجعلنا لانصدق بوقوعه ونرفض أن نعيش الواقع بدون من كان السبب في حزننا وألمنا , ومن هنا تكون حياة الشقاء والعزلة والكآبة وايضًا السخط .. وكلها ليست في مصلحة البشر .. لذلك لابد من مواجهته والتعايش معه وفي نفس الوقت مقاومته , بحيث لا يسيطر على تفكيرنا ولا مستقبل حياتنا , فـ الحياة حبلى بالمفاجآءات , ولو توقفنا عند كل حدث أحزننا وأهمنا انقضت حياتنا ونحن لازلنا نقف في مكاننا ..! لله الحمد والمنة فقد تفضل علينا أن جعلنا مسلمين , ووعدنا بخير كثير متى ابتلينا وصبرنا قال تعالى ( وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ) (البقرة: 155/ 156 /157) تحياتي لك ..
|
#13
|
||||
|
||||
( وتلك الأيام نداولها بين الناس ) ..
دائمــــــاً .. عندما أسمع بوفاة أو مصيبة حلت بأحدٍ من الناس .. أحمد ربي وأشكره .. أنها لم تكن في أحد من أحبابي .. لكن سرعان ماتخطر في بالي هذه الآية ... فتصيّر فرحي كدرا .. و الحزن طاقة سلبية منهكة .. ومهلكة للجسد .. أكثر من أي مشاعر أخرى .. لكن مايهوّن الأمر هو أننا في دار ممر لا قرار .. وأن هناك جزاء لمن صبر .. وشكراً لكِ أختي ديفا ..
|
#14
|
|||
|
|||
أفضل علاج للخوف والحزن هو أن يضع الإنسان لنفسه قواعد صلبة وحقائق مطلقة يرجع إليها في كل زمان وفي كل مكان
أهمها ..: قال الله عز وجل ..: (( قُل لَّن يُصِيبَنَا إِلاَّ مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلانَا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ )) وقوله سبحانه وتعالى ..: (( الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ)) وقول رسول الله صلى الله عليه وسلم لابن عباس رضي الله عنهما ..: (( يا غلام إني أعلمك كلمات : احفظ الله يحفظك ، احفظ الله تجده تجاهك ، إذا سألت فسأل الله ، وإذا استعنت فاستعن بالله ، واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك . وإن اجتمعوا على أن يضروك بشيء لم يضروك إلا بشيءٍ قد كتبه الله عليك . رفعت الأقلام وجفت الصحف )) وفي رواية أخرى ..: (( احفظ الله تجده أمامك ، تعرف إلى الله في الرخاء يعرفك في الشدّة . واعلم أن ما أخطأك لم يكن ليصيبك . وما أصابك لم يكن ليخطئك . واعلم أن النصر مع الصبر وأن الفرج مع الكرب . وأن مع العسر يسرا )) ويعلم يقيناً أن أمره إذا كان مؤمناً فهو خير .. وأن من قدّر هذا القضاء هو أحكم الحاكمين الذي يعلم ما نخفي وما نعلن وهو مدبر هذا الكون العظيم من قبل الوجود ومن بعده ولا يعجزه شيئاً متى ما آمن الإنسان بهذه القيم وفهمها فهما يليق بها ووضعها نصب عينه في حله وترحاله و وطن نفسه على تقبل أي شيء وكل شيء لأنه يعلم أن مدبر هذا الكون عظيم في قدرته وحكيم في قدره وخبير في قضاءه ، ولا بد أن يتعرض الإنسان للأذى والفتنة مهما كان حتى يمحص الله قلبه ومصيرك يرتبط بموقفك من هذه الفتن.. لأن الدنيا دار ممر وليست دار مقر .. أقول متى ما آمن بهذه القيم سيصل لمرحلة الرضى الكامل فلا يفرح كثيراً لأن الفرح المبالغ فيه قد يحرف الإنسان عن حقيقته وقد يصاب بالغرور أو الهوس ولا يحزن كثيراً لأن الحزن شعور يحبه الشيطان ويسيطر عليه وقد يوصله لليأس والكفر والعياذ بالله وربما لما هو أسوء . أعجبتني مقولة أحمد حلمي في أحد أفلامه ..: إذا أحببت شيئاً لدرجة الجنون فاطلق سراحه فإن عاد فإنه ملك لك وإن لم يعد فلم يكتب لك يوما مثل ما أعجبني هذا الموضوع لدرجة المطالبة بتثبيته لأنه فعلاً مميز وبقلم مميز شكر الله لكِ أختي الفاضلة هذا الطرح القيم
|
#15
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
هههههههههه الطيور على اشباهها تقع ليتك اكتفيت بقال الله وقال الرسول ماعلينا ديفا صباح الخير دازك احد علي شي اكيد ستذهب الآية عن بالك كما ذهبت ايات اخرى ولكن ماعلينا وانا لست مجبر عن حديث الحزن ولكن لاتتصورين الناس ملائكة مطمئنين يسبحون الليل والنهار لايفترون المحنة اجعلي منها منحة والإعاقة انطلاقه تسليط الأضواء بعد زوال المحنة وكيف حال اهلها وهل لازالوا يشكرون يقلل من شأن الإبتلاء فمن الطبيعي في رغد العيش ستقل الطاعة ولكن ربك هو اعلم بعباده ولستِ انت ياديفا فمن احبه الله ابتلاه واعلمي ياديفا بنت ام ديفا إن لله عبادا اصطفى قلوبهم لمحبته , تشغلهم احيانا زينة الدنيا عن محبة الله فمن غيرة الله عليهم يبتليهم حتى يقربهم منه . انظري حين انشغل ابراهيم بحب ابنه..كيف ابتلاه الله بأن طلب منه ان يذبحه بيديه وفي سياق حديثك نفهم ان الإنسان لايتقرب الى الله عند المصيبة والإبتلاء لكي لاينكص على عقبيه بعد زوال الغمة وهذا مخالف للفطرة السليمة فالابتلاء سلم القرب وحبل الوصل ..فلا تجعله سلم البُعد وتقطع عنك حبل الوصل مع الله
|
#16
|
||||
|
||||
يقودني موضوعك ربما الى إستشعار نعمة النسيان عند الأنسان والحكمة منها
وهو نعمة عظيمة أنعم بها علينا الباري عز وجل فبدون هذه النعمة لما خرج الإنسان من حزن ولا هم ولا كدر .. ولا نسي مصيبة ولا انتزع من قلبه غلا ولا حقدا .. بل إن الإنسان لن يستطيع الإستمتاع بأي من متع الدنيا مازال يتذكر المصائب والأحزان وإن كنا نرى أن للنسيان سلبيات كثيرة كعدم التركيز على بعض أمور الحياة وتحقيق بعض الفوائد الا أن له دور إيجابي كبير ربما ليس للإنسان دور كبير فيه بقدر ما هو رحمة عظيمة وهبة ربانية إختص بها الله عز وجل بني البشر فالإنسان ان لم ينسى ما أصابه من أوجاع ومصائب وأهوال لعاش في غياهب بئر عميق ليس له آخر ولأصبحت حياته سوداء حالكة السواد لا يشعر بطعم لها أو لون .. بل ربما يذهب حينها الإنسان الى أبعد من ذلك ويفكر في وضع نهاية لحياته بسبب عدم قدرته على نسيان حزنه ومصيبته .. والمؤمن الحق هو فقط من يدرك أنه مبتلى ( ولنبلونكم بشيء من الخوف ؛؛؛ الايه ) ناهيك عن ما علمنا اياه ديننا الحنيف في مواجهة ظواهر الحزن والأسى وكيفية مواجهتها والتعامل معها من آيات قرآنية وأحاديث نبوية .. وأن نستشعر أيضا نعمة العقل وكيفية التصرف فيما يواجهنا من أزمات . ألف شكر ديفا .. موضوع دسم
|
#17
|
||||
|
||||
========= وانا أشاركم وعسى احزاني وأتعابي ويا حزنكم وتعبكم بمراح جدي ولا يسلم احد من تقلبات هذه الدنيا ولما لايكون ذلك وقد خلقنا في كبد والنفس مره تقوى ومره تضعف وهذا حال البشر وكثير اطرب لهذ المقطع اختي الحبيبه بنت المذنب تحياتي لك وللغاليه ديفا
|
#18
|
||||
|
||||
[QUOTE=بنتـ المذنبـ;9289893]هيضتي الأشجان ياديفا
واخشى أن استرسل في هذا الموضوع واطلع المستخبي فلا نعلم هل لسيل احزاننا سدود .. أم لا ؟ ديفا اسمحي لي بهذا السؤال وحرية الاجابة لكِ هل سبق ومررتي بحالة اكتئاب مثلاً أو توفي لكِ عزيز ؟؟؟ دائماً ردودك تخفي حزن ؟ وبالمناسبة اهديك هذه مدري جت على بالي وودي تسمعينها فأنا اطرب لها جداً مع شي من الحزن [/QUOTE --------!!!!!!!!!!!!! تنبيييييه في هذا القطع ورد سب للوقت ولا يجوز سب الزمن والوقت الله لايؤاخذنا بسماعه
|
#19
|
||||
|
||||
الحزن والغم يهجمان على القلب بدون استئذان
فعلينا ان لانعطيهما اكبر من حجمها ودائما الحزين يلفه الليل بعزلته ..لانه اكثر هدوئا وعزله
|
#20
|
||||
|
||||
ستيف
صباح النور فعلًا كلام جميل وما شاء الله حضر صاحب الإقتباس بنفسه للموضوع شكرًا لحضورك مستغرب سبحان دائمًا كبار السن عيونهم تثير الحزن...أشعر بأنّ الحياة تكسب العيون بشكل خاصّ ما يعيشه الإنسان في حياته وأتذكّر في هذا السياق كلام الطنطاوي رحمة الله عليه حيث يقول : كلّ شيء تشاهده أو تسمعه أو تقرأه يترك فيك شيئًا منه... فمثلًا شاهدت فيلم سيء....يخدش روحك...قرأت كتاب روحاني؛ فإنّه يرفع من معدّل طاهرة روحك والوجه هو مرآة الإنسان في نهاية الأمر شكرًا لك غيور صدقت....وعسى أن تكرهوا شيئًا وهو خيرٌ لكم، ولكن هل سيكون الإنسان إنسانًا إن اقتنع بهذه الحقيقة ببساطة ؟؟ لا يمكن....لا بدّ أن يجادل نفسه ويندم رغم أنّ الخيرة فيما اختاره الله ولكن هذا لا ينفي أنّ الإنسان يستطيع بعض الأحيان تغيير طريقه فالأوان طويل بعض الأحيان شكرًا لحضورك باني شكرًا لإضافتك وعلى العكس أسعد بأية إضافات حيّاك الله بنت المذنب كان الله في عونك عزيزتي.....ولا بدّ في هذه الحياة من الأحزان فلا بأس عليك سؤالك أحرجني حقًا....خخخخ ما الشيء أوحى لكم بهذا >>>> تذكّرت واحدة من صديقاتي دائمًا تكلّمني عن الحزن...وأن الفضفضة شيء جيّد للقلب في البداية لم أفهم...أقول لها معك حق...نعم في النهاية تركت التلميح وصرّحت قائلة: أشعر أنّك تخفين حزن....ما الذي حصل معك في حياتك ؟؟؟ ضحكت كثيرًا وبعدها لم أعد أستجيب لأحاديثها عن الحزن وغيره شعرت بطريقة غريبة أنّها تريد أن تصنع لي حزن موهوم غير موجود وتريد أن تشفق على شيء غير موجود لكن ربّما الاختلاف يوحي بالحزن مثلًا ولأجيبك نعم لديّ شخصية غريبة، لكن لم أمرّ بمرحلة اكتئاب مثلًا !! والحمد لله الحزن الوحيد الذي لا يمكن أن أنساه...هو موت والدي الحبيب رحمة الله عليه إضافةً إلى أنّه مرض طويلًا قبل أن يسلم الروح إلى باريها.....ومات نتيجة خطأ طبّي فهذا حزن وقهر وخسارة عظيمة لرجل عظيم.....لا يمكن أن يتكرّر في حياتي والدي القوي ومنظره الضعيف بعد أن أنهكه المرض...شيء عالقٌ في القلب....لا ينسى والحمد لله على ما كتب وأسأل الله يجمعني معه في جنّة الخلد أبكيتيني سامحك الله...." عمومًا...رغم أنّي لم أكتب الموضوع تعبير عن حالتي أو حزني أبدًا، لكن كتبته عن ما الّذي يصنعه الحزن في الإنسان....وإلى أي مدى يمكن أن يجعله حائرًا فاقدًا لعقله وذاته....هل هي حقيقة أم أنّها محض صيغ فنّية كلامية تُقال.. لكن الشخصنة حاجةٌ ضرورية لربع قصيمي...مهضومة أيضًا شكرًا لحضورك
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |