العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
الفأل " قانون الجذب "
لاحظت عليها آثار الحزن فجلست بجانبها لعلي أواسيها وأخفف عنها ..
يانورة أنتِ جميلة ورشيقة وتمتلكين مقومات كل مامن شأنه أن يجعل فتى أحلامك فارس وسيم على حصان أبيض فلماذا تزوجتي رجل في سن والدك ! فلانة أكبر منك ومطلقة وتزوجت شاب غير متزوج فقد كانت دائماً تردد : سأتزوج شاب لي وحدي ! ردت بنبرة حزينة : المجتمع هو السبب ... من يقترب عمرها من الثلاثين تعتبر نفسها تقترب الى المأساة ... بناته أصبحن صديقاتي لتشابه الأفكار والميول ... أما فارس أحلامي الذي أخذني معه فهو فارس يركب حمار أعرج ولا يشابهني في شيء ( أفكار - ميول - ثقافة - حيوية ) ماعدا الإنسانية فقط نتشابه بها ... ................. في الحقيقة أوجه الإتهام للأخت نورة وليس للمجتمع ولاغيره يتوقع الشخص الاسوء وحين يتحقق ظنه السيء يدعي بأنه خارق و يمتلك حاسة سادسة فتاة ظالمة لنفسها بأن وضعت في مخيلتها بأنها ستتدمر إن لم تتشبث بأقرب شيخ هرم يمر من بابهم ولو إنتظرت وتأنت قليلاً ربما يأتيها فارس أحلامها كما تحبه أن يكون ولو أحسنت ظنها بربها لكان عند حسن ظنها ... ورد في قصة الأخوات الثلاث أن كل واحدة منهن تمنت فتى أحلامها كما توقعت وتحققت الاماني فهي مثابة الفأل الطيب الذي يحبه الرسول عليه السلام فالأولى قال : عود خير من القعود فتزوجت شيخ هرم والثانية تمنته رجل غني يمتلك الكثير من الإبل فتزوجت رجل غني ويمتلك إبل والثالثة تمنته قروي وسيم يمتلك مزعة وأبقار ونالت ماتمنت ... أن رسول الله صلى الله عليه وسلم دخل على رجل يعوده ، فقال : ( لا بأس ، طهور إن شاء الله ) . فقال : كلا ، بل حمى تفور ، على شيخ كبير ، كيما تزيره القبور . قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( فنعم إذا ) أو " هي كذلك " قال تعالى: " وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْمُشْرِكِينَ وَالْمُشْرِكَاتِ الظَّانِّينَ بِاللَّهِ ظَنَّ السَّوْءِ عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَلَعَنَهُمْ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَهَنَّمَ وَسَاءتْ مَصِيراً " [الفتح : 6] ورد في الحديث " أصدق الحديث الفأل " وورد أيضاً في الحديث القدسي " أنا عند حسن ظن عبدي بي فليظن بي ماشاء " ومانسمعه اليوم من الشباب التشاؤم بقلة الوظائف وقلة الرزق ولو أحسن أحدهم ظنه بالله وأصبح دائما يردد بأنه سينال وظيفة طيبة والله الذي لااله الا هو أن تأتيه فمن أصدق من الله قيلا بصفة عامة طبيعة الإنسان الجحود والتسخط وتوقع الأسوء في كل الأمور والأحوال فلماذا... اليس الأولى بنا أن نحسن ظننا بالله وتوكل عليه فهو الذي رزقنا وأنعم علينا بنعم لا تعد ولاتحصى من سمع وبصر ونطق وأطراف سليمة أيدي وأرجل لولا وجودها لأصبحنا عاجزين عن كل شيء أنعم علينا بالماء والهواء والأمن وووووووووو حتماً لن نحصيها فمن رزقنا هذه النعم لن يكون صعب عليه أن يرزقنا غيرها فلنعلنها من اليوم وصاعداً لن نظن بالله غير الظن الحسن ... إن صدقتوا في حسن ظنكم فأبشروا برغد العيش وخيري الدنيا والآخرة ... تحيتي ليان
|
#2
|
||||
|
||||
والله مشكله لصار الزوج شايب انااعتبرها ماتزوجت اللي تتزوج شايب ياربي رحمتك
واتوقع المشكله في الاهل هم اللي غرسوا هالافكار في راسها يعني ظروفها حدتها على راعي الحمار الاعرج ههههههههههههههه
|
#3
|
||||
|
||||
بعض البنات تهتم بالمجتمع بصورة مبالغ فيها وربما تتوهم بأنها أصبحت محور حياة الكثير فتهرب من هذه الأوهام بالموافقة على أقرب خاطب حتى لو كان على حمار أعرج أشكرك تالا تحيتي
|
#4
|
||||
|
||||
i................................................. .....................
التعديل الأخير تم بواسطة أبوناصر 2 ; 28-12-10 الساعة 04:26 PM. سبب آخر: ............. |
#5
|
||||
|
||||
موضوع قيم رائع
لي عودة للمتصفح إن شاء الله وشكرا لك
|
#6
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
ويش حذفت ؟ لازم تعترف ..
|
#7
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
اشكرك و مرحباً بعوتك
تحيتي
|
#8
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
أمحق من صديقة بدال ما تخففين عليها وتحثينها على الصبر والرضى بالاقدار تألبينها على زوجها وبعد تلومينها يوم تصرفت بعدم خبرة وخوف طبيعي من المستقبل !! وينك من حديث تخبيب المرأة على زوجها لو كان هالكلام قبل زواجها ممكن اقول انك تحبينها وتبين مصلحتها نجي للجد ... البنت يا عزيزتي في مجتمعنا تمشي على ما يقوله ابوها واخوانها ومستحيل تجيب راي من راسها لأنها وبكل بساطة ما تعرف شي في الحياة خارج الاسرة وما تعرف عن الرجال وطباعهم الا ما رأته في بيتها وفي المسلسلات وما يمليه عليها الاقربون باختصار كذا ثقافتها وفكرتها عن الزواج شبه معدومة ومشوشة جدا وتحتاج بشكل كبير لارشاد من المجتمع حولها - ابوها - امها - خواتها - وكل من له تجربة قبلها لكن للأسف تُزج الفتاة زجا للقفص الذهبي بدون اي ارشاد او تهيئه ويخلونها قدام الامر الواقع - تصرّف عمرها عاد- واكيد راح تكتفي بالمعلومات المستقاة من زوجها -المعلم الاكبر والاوحد والاقرب في حياتها - اما قانون الجذب ودي والله من يشرحه او "يشرشحه" لنا مضبوط عشان نتعرف عليه بشكل اوسع
|
#9
|
||||
|
||||
قرأت كلاماً جميلاً عن حسن الظن بالله عز وجل صادر عن دار القاسم فأحببت أنه أنقله لكم للاستفادة وأعتذر لكم عن طول المقال:
قال ابن القيم رحمه الله ولا ريب أن حسن الظن بالله إنما يكون مع الإحسان، فإن المحسن حسن الظن بربه، أنه يجازيه على إحسانه، ولا يخلف وعده، ويقبل توبته، وأما المسيء المصر على الكبائر والظلم والمخالفات فإن وحشة المعاصي والظلم والحرام تمنعه من حسن الظن بربه، وهذا موجود في الشاهد فإن العبد الآبق المسيء الخارج عن طاعة سيده لا يحسن الظن به، ولا يجامع وحشة الإساءة إحسان الظن أبداً، فإن المسيء مستوحش بقدر إساءته، وأحسن الناس ظناً بربه أطوعهم له. كما قال الحسن البصري: ( إن المؤمن أحسن الظن بربه فأحسن العمل، وأن الفاجر أساء الظن بربه فأساء العمل ). وكيف يكون محسن الظن بربه من هو شارد عنه، حال مرتحل في مساخطه وما يغضبه، متعرض للعنته، قد هان حقه وأمره عليه فأضاعه، وهان نهيه عليه فارتكبه وأصر عليه، وكيف يحسن الظن بربه من بارزه بالمحاربة، وعادى أولياءه، ووالى أعداءه، وجحد صفات له، وأساء الظن بما وصف به نفسه ووصفه به رسوله وظن بجهله أن ظاهر ذلك ضلال وكفر. وكيف يحسن الظن بمن يظن أنه لا يتكلم ولا يأمر ولا ينهى ولا يرضى ولا يغضب، وقد قال الله تعالى في حق من شك في تعلق سمعه ببعض الجزئيات، وهو السر من القول وَذَلِكُمُ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنتُم بِرَبِّكُم أَردَاكُم فَأَصبَحتُم مِنَ الخَاسِرِينَ [فصلت:23]. فهؤلاء لما ظنوا أن الله سبحانه لا يعلم كثيراً مما يعلمون كان هذا إساءة لظنهم بربهم، فأرداهم ذلك الظن. وهذا شأن كل من جحد صفات كماله ونعوت جلاله، ووصفه بما لا يليق به، فإذا ظن هذا أنه يدخله الجنة كان هذا غروراً وخداعاً من نفسه، وتسويلاً من الشيطان، لا إحسان ظن بربه. فتأمل هذا الموضع، وتأمل شدة الحاجة إليه، وكيف يجتمع في قلب العبد تيقنه بأنه ملاق الله، وأن الله يسمع كلامه ويرى مكانه، ويعلم سره وعلانيته، ولا يخفى عليه خافية من أمره، وأنه موقوف بين يديه ومسئول عن كل ما عمل، وهو مقيم على مساخطه مضيع لأوامره معطل لحقوقه، وهو مع هذا يحسن الظن به. وهل هذا إلا من خدع النفوس وغرور الأماني. وقد قال أبو سهل ابن حنيف: ( دخلت أنا وعروة بن الزبير على عائشة رضي الله عنها فقالت: لو رأيتما رسول الله في مرض له، وكانت عنده ستة دنانير، أو سبعة دنانير. فأمرني رسول الله أن أفرقها، فشغلني وجع رسول الله حتى عافاه الله، ثم سألني عنها { ما فعلت أكنت فرقت الستة دنانير }، فقلت لا والله، لقد كان شغلني وجعك، قالت: فدعا بها فوضعها في كفه، فقال: { ما ظن نبي الله لو لقي الله وهذه عنده }، وفي لفظ { ما ظن محمد بربه لو لقي الله وهذه عنده } ). فبالله ما ظن أصحاب الكبائر والظلمة بالله إذا لقوه ومظالم العباد عندهم، فإن كان ينفعهم قولهم: حسناً ظنوننا بك إنك لم تعذب ظالماً ولا فاسقاً، فليصنع العبد ما شاء، وليرتكب كل ما نهاه الله عنه، وليحسن ظنه بالله، فإن النار لا تمسه، فسبحان الله، ما يبلغ الغرور بالعبد، وقد قال إبراهيم لقومه: أَئِفكاً ءَالِهَةً دُونَ اللَّهِ تُرِيدُونَ (86) فَمَا ظَنُّكُم بِرَبِّ العَالَمِينَ [الصافات:87،86] أي ما ظنكم به أن يفعل بكم إذا لقيتموه وقد عبدتم غيره. ومن تأمل هذا الموضع حق التأمل علم أن حسن الظن بالله هو حسن العمل نفسه، فإن العبد إنما يحمله على حسن العمل حسن ظنه بربه أن يجازيه على أعماله ويثيبه عليها ويتقبلها منه، فالذي حمله على حسن العمل حسن الظن، فكلما حسن ظنه بربه حسن عمله. وإلا فحسن الظن مع اتباع الهوى عجز، كما في الترمذي والمسند من حديث شداد ابن أوس عن النبي قال: { الكيس من دان نفسه وعمل لما بعد الموت، والعاجز من أتبع نفسه هواها، وتمنى على الله الأماني }. وبالجملة فحسن الظن إنما يكون مع انعقاد أسباب النجاة، وأما مع انعقاد أسباب الهلاك فلا يتأتى إحسان الظن. فإن قيل: بل يتأتى ذلك، ويكون مستند حسن الظن على سعة مغفرة الله ورحمته، وعفوه، وجوده، وأن رحمته سبقت غضبه، وأنه لا تنفعه العقوبة، ولا يضره العفو. قيل: الأمر هكذا، والله فوق ذلك وأجل وأكرم وأجود وأرحم، ولكن إنما يضع ذلك في محله اللائق به، فإنه سبحانه موصوف بالحكمة والعزة والانتقام وشدة البطش، وعقوبة من يستحق العقوبة، فلو كان معول حسن الظن على مجرد صفاته وأسمائه لشترك في ذلك البر والفاجر، والمؤمن والكافر، ووليه وعدوه. فما ينفع المجرم أسماؤه وصفاته وقد باء بسخطه وغضبه وتعرض للعنته، ووقع في محارمه وانتهك حرماته، بل حسن الظن ينفع من تاب وندم وأقلع، وبدل السيئة بالحسنة، واستقبل بقية عمره بالخير والطاعة. ثم أحسن الظن بعدها فهذا هو حسن الظن، والأول غرور والله المستعان. يفرق بين حسن الظن بالله وبين الغرور به قال تعالى: إِنَّ الَّذِينَ ءَامَنُواْ وَالَّذِينَ هَاجَرُواْ وَجَاهَدُواْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُوْلَئِكَ يَرجُونَ رَحمَتَ اللَّهُ [البقرة:218]، فجعل هؤلاء أهل الرجاء، لا البطالين والفاسقين، وقال تعالى: ثُمَّ إِنَّ رَبَّكَ لِلَّذِينَ هَاجَرُواْ مِن بَعدِ مَا فُتِنُواْ ثُمَّ جَاهَدُواْ وَصَبَرُواْ إِنَّ رَبَّكَ مِن بَعدِهَا لَغَفُورٌ رَّحِيمٌ [النحل:110] فأخبر سبحانه أنه بعد هذه الأشياء غفور رحيم لمن فعلها، فالعالم يضع الرجاء مواضعه، والجاهل المغتر يضعه في غير مواضعه. قال رسول الله : { إياكم والظن فإنه أكذب الحديث } [البخاري ومسلم]. إن استمراء ظن السوء وتحقيقه لا يجوز، وأوّله بعض العلماء على الحكم في الشرع بظن مجرد بلا دليل. روى الترمذي عن سفيان: الظن الذي يأثم به ما تكلم به، فإن لم يتكلم لم يأثم. وذكر ابن الجوزي قول سفيان هذا عن المفسرين ثم قال: وذهب بعضهم إلى أنه يأثم بنفس الظن ولو لم ينطق به. قال القاضي أبو يعلى: إن الظن منه محظور ( وهو سوء الظن بالله ) والواجب حسن الظن بالله عز وجل. والظن المباح كمن شك في صلاته إن شاء عمل بظنه وإن شاء باليقين. وروى أبو هريرة مرفوعاً: { إذا ظننتم فلا تحققوا } وهذا من الظن الذي يعرض في قلب الإنسان في أخيه فيما يوجب الريبة. قال ابن هبيرة الوزير الحنبلي: لا يحل والله أن يحسن الظن بمن ترفض ولا بمن يخالف الشرع في حال. وقال : { ما أظن فلاناً وفلاناً يعرفان من ديننا شيئاً } وفي لفظ { ديننا الذي نحن عليه } [البخاري]. قال الليث بن سعد: كان رجلين من المنافقين. عن أبي هريرة قال: قال رسول الله : { حسن الظن من حسن العبادة } [أحمد وأبو داود]. قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: لا يحل لامرىء مسلم يسمع من أخيه كلمة يظن بها سوءاً وهو يجد لها في شيء من الخير مخرجاً. وقال أيضاً: لا ينتفع بنفسه من لا ينتفع بظنه. وقال أبو مسلم الخولاني: اتقوا ظن المؤمن فإن الله جعل الحق على لسانه وقلبه. وقال علي بن أبي طالب رضي الله عنه: لله درُّ ابن عباس إنه لينظر إلى الغيب عن ستر رقيقه. وقال ابن عباس رضي الله عنه: الجبن والبخل والحرص غرائز سوء يجمعها كلها سوء الظن بالله عز وجل. وفي الصحيحين أن صفية أتت النبي تزوره وهو معتكف، وأن رجلين من الأنصار رأياهما فأسرعا فقال النبي : { على رسلكما إنها صفية بنت حيي } فقالا: سبحان الله يا رسول الله. قال: { إن الشيطان يجري من الإنسان مجرى الدم وخشيت أن يقذف في قلوبكما شيئاً }، أو قال: { شراً }. قال أبو حازم: العقل التجارب والحزم سوء الظن. وقال الحسن: لو كان الرجل يصيب ولا يخطىء ويحمد في كل ما يأتي داخله العجب. ونشكر الأخت ليان على طرح هذا الموضوع المفيد.
|
#10
|
||||
|
||||
مفروض الواحد ماتاخذ الا واحد بالكثير يكون اكبر منها ب 10 سنوات لان اكثر من كذا مارح يكون بينهم توافق فكري
ومارح يكون بينهم انسجام بالحياة مشكوره ع الموضوع الرائع تسلم الايادي
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |