العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | التقييم: | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
رد: مقالات ومآلات....
الفقرة أو الجزء الأخير من الإجابات
أما عن امر الإمام أحمد للمتلبس من عدمه لا علاقة له بالتواضع إذا اقتضت الضرورة فقد قال النبي يوسف عليه السلام من قبل كما ورد ذكره في القرآن وهو أعلم بحدود التواضع: ((*قَالَ اجْعَلْنِي عَلَى خَزَائِنِ*الأَرْضِ إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيم))ٌ (55 وربما منعه من معالجة تلك السيدة المريضة بشكل مباشر كما كان يفعل من قبل كثرة انشغاله بالابتلاءات التي المت به كما ذكرت في سرد حديثك أخي جراح وربما علم من خبرته أن المس قد ذهب وما بقي هو التوهم وبقايا عادة المرض فضل أن يعالجها بتلك الطريقةالبسيطة ولو قال لهم ليس بها مس لما صدقه أحد وهم يرون واقع أعراض المرض القديم يتكرر. وإذا ما قام بالعلاج بنفس الطريقة وهو يقول ليس بها مس سيقولون له من تخاطب إذن ولا يعلمون أن الوهم المتبقي من المرض يحتاج ذلك للتأثير على المريضة وليس على الممرض الغائب بإستثناء آثاره. إعجاب الإنسان بنفسه وإعجاب الناس به لمن البلاء، لذلك نجد بعض الناس يتصرفون تصرفات غريبة يستهجنها من لا يفهم الوضع حتى لا يصيبه شيئا من مرض العجب. وقد روي ان عمر بن الخطاب رضي الله عنه أختار يوما أن يحمل قربة ماء ويسير في الشوارع لأنه أراد أن يؤدب نفسه التي شعرت بشيئ من العجب. وبعض العلماء كانوا يتهربون من الناس ويحبذون الخلوة إذا ما شعروا أن الناس شغلوهم عن صفاء النفس والعبادة التي لا يعكر صفوها ما ينتج من الاختلاط ومعاملات ومجاملات الناس. وحياة الشافعي رحمه الله مليئة أيضا بالتجارب التي يمكن الاستفادة منها في ما يتعلق التعامل مع الناس وتجاوز المصاعب وفراسته في معرفته بعض الأمور بمجرد النظر. كانون متواضعين لكن بعقول عملاقة.
|
#2
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
رد: مقالات ومآلات....
من أكثر مراحل تدني العقل التي مررت بها هي تصديق حكاية الإمام احمد وحذاءه والجارية والغريب كنت أرويها في جانب الإحتجاج بحقيقة تأثر الإنسان بالمس ولكن مع تقدم العمر وتطور التحصيل العلمي والتحرر من التبعية توصلت أنها مجرد خرافة ولا أقصد هنا صحة السند .. على إفتراض أن القصة حدثت فأنا أنكرها ولا اصدقها الجان يخرج متأثرا بكلام الله تعالى وليس بذوات الناس ولو تأملت القصة سوف تجد أن الجارية تعاني من مرض نفسي وترسخ في عقلها أن الأمام أحمد بوزنه ومكانته الدينية يستطيع تخليصها من ( الجان ) المزعوم فهي تفاعلت مع الفكرة ليس إلا حتى الإمام رحمه الله ربما توهم ، لأنه يجهل الامراض النفسية بطبيعة الحال لأن الطب النفسي تطور في مراحل متقدمة ومهما بلغ الإنسان من العلم يبقى قاصرا على إحاطة كل شيء ومن قرأ كتاب الروح لابن القيم رحمه الله سوف يجد كثير من الثغرات حتى إن الالباني رحمه الله يقول تعليقا على أخطاء الامام ابن القيم تأليف كتاب الروح جاء في بدايات حياته العلمية لان الانسان في البدايات يكون اقل نضوجا عن المراحل المتقدمة او كما قال
|
#3
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
رد: مقالات ومآلات....
تركي .. تذكر أن الشيطان حينما يرى الفاروق يسلك طريقا هرب إلى الطريق الآخر . وماحدث للإمام أحمد رحمه الله بخصوص الجني صحيحا وثابتا في العديد من الكتب الصحيحه . بالنسبه لعلم النفس والأمراض النفسيه فعلم النفس هو إختراع غربي نتيجة الضنك الذي يعيشه الكافر نتيجة كفره بالله مما ولد لديه ضنك وضيقة في الصدر كأنما يصعد في السماء وبالتالي إخترعوا هذا العلم الذي أراه شخصيا علم المجانين فأغلب علماء النفس المشهورين فقدوا عقولهم وآخرون إنتحروا . ولايزال البعض من أبناء المسلمين مخدوع في هذا العلم النجس القائم على نظريات غربيه كافره . ولك في أعقل طبيب نفسي لدينا وهو طارق الحبيب ومن قوة الهوس والإضطراب الذي يعيشه عقله نتيجة تعمقه بهذا العلم تطاول على نبينا الكريم , وإتهم سكان المنطقه الجنوبيه بولائهم لليمن وكذلك سكان المنطقه الشماليه بولائهم للعراق والأردن . وكانت آخر طوامه الجنونيه ونسأل الله العافيه هو تحريضه للشباب بعدم خدمة آبائهم عند قدوم ضيوف والدهم وخاصة صب القهوه للضيوف . قمة الجنون والهلوسه
|
#4
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
رد: مقالات ومآلات....
أحسنت اخي الكريم أسد كنت اريد الاستدلال بقول الرسول صلى الله عليه وسلم عن سيدنا عمر رضي الله عنه لو سلك فجا لسلك الشيطان فجا آخر ( لَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ مَا لَقِيَكَ الشَّيْطَانُ سَالِكًا فَجًّا قَطُّ إِلا سَلَكَ فَجًّا غَيْرَ فَجِّكَ) أو كما قال. إن الورع واليقين يذلل صعوبات كثيرة فترى جيوش العراة الحفاة كما كانوا الفرس والروم يحلوا لهما إطلاقها على المسلمين، تخوض البراري والانهر والغابات ولم يكن عائقا يقف امامها بل لو أرادوا خلع الجبال لخلعوها كما قال حكيم وحاكم الصين يومئذ. إن الإستمرار في اليقين والصلاح ياهل المؤمن لان تصافحه الملائكة وتخشاه الشياطين ويهابه انس مثله وينصر على العدو بالرعب مسيرة، من عادى لي وليا فقد آذنته بالحرب وقد تكون هذه الحروب الضروس التي تعاني منها منطقتنا بسبب معاداة الشيوخ الركع بجانب فشو الربا، وامور أخرى كرم بها الله من بني آدم الذي سجدت له الملائكة لا يتسع المجال لذكرها هنا جزاك الله خيرا
|
#5
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
رد: مقالات ومآلات....
وكذلك قالوا من أنكروا رحلة الاسراء والمعراج وعن البراق وناقة صالح وثعبان موسى لان حدود عقولهم وتأملهم مقتصر على الإنكار وليس متسع للبحث عن الحقيقة. لكن عندما توقفت حفارات شق الطرق في ايسلندا واحدة تلو الأخرى بين الجبال النائية لم يجدوا له تفسيرا علميا بعد ان جربوا كل الوسائل المتاحة. وأخيرا لجئوا إلى من يسمونهم وسطاء روحانيين ( كانوا رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا). فحلت المشكلة لا أعلم مقابل ماذا. بل إن الشرطة والمخابرات تلجأ إليهم لحل بعض ألغاز الجريمة التي يعجزون أمامها وهذا في بعض الدول الغربية. لكن والمهم لا نرى عند هؤلاء ولا من بني جلدتنا من يتهمهم بتدني العقل والتخلف كما يحدث عندنا. مالكم كيف تحكمون؟ لست ممن يعشق تصيد العثرات من بين السطور أو الواقع لاتجاوز ما لا يجب تجاوزه عند الحكم على شيئ ما. فالنظره الكلية للامور قد تحمل الإجابة في طياتها وتتجلى فيه الإجابة، هذا قبل التسرع باقتباس ما نظنه انه من العثرات أو تدني العقل. وإن كنا لا ننفي أن لكل حصان كبوة ولكل إنسان سهوة. أن التادب من أساسيات البحث عن الحقيقة خاصة عندما يكون النقد لعلماء افنوا حياتهم في الاجتهاد والتنقيح ثم يأتي شخص لينفي قولهم دون حجة أو منطق وتنافي ظروف ووقائع مماثلة. إن النفي سهل لكن الإثبات ليس كذلك. . ان التامل واعمال العقل على نطاق حدوده مكفول للجميع دون سخرية مما نجهل أو ما بدا لنا أنه غير معقول أما الاجتهاد الذي يستخلص الأحكام فهو لأهل الذكر. فكثير من العوالم ليست معقولة عندنا ووسائلنا بدائية لا ترقى لادراكها كليا أو حتى جزئيا بعض الأحيان. لكن القياس والمقارنة قد يوصلنا إلى ادراك وجود الأشياء كالجن والفيروسات التي لم يرى الكثير من أنواعها أحد لكن علمنا بوجودها بطريقة ما. إن صياغة الدكتور الاشقر لقصة الإمام أحمد كنت اريدها بطريقة اخرى أقرب لافهام الناس وأبعد من استثارة سخرية بعض من قد يخونهم الصبر، خاصة الذين يتصيدون العثرات من بين السطور أو ما يعتقدون أنها كذلك حتى مع أقدس الكتب فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وليس التأويل لزيق في قلوبهم. لكن أمانة النقل اجبرتني أن أنقلها كما هي دون تجميلها أو تقريبها للعقول كما فعل البعض وقد اوردت ذلك في كتابات أخرى وفي مواقع أخرى. وخلاصة القصة ان الإمام كان يرقي تلك السيدة مباشرة ولم يكن يرسل بشيئ ولما توفاه الله طلبوا أهلها ممن يتوسمون فيهم خيرا أن يفعلوا ذلك وكان ما ذكر من رفض الجن على لسان تلك السيدة التي كانت تصرع بذلك النوع من الصرع الذي قد يعرف اليوم بتأثير قوة فوق الميتافيزيقية كما خرجت إشارات عن ذلك من بعض المعالجين الخبراء في علم النفس في الغرب حديثا. عدم الاستهانه بوسائل وأساليب القدامى فإن ذلك يدل على عدم قصور في فهم وسائل البحث العلمي الذي لا يستهين بكل شاردة وواردة إذا لم نستطيع الصبر على إكتشاف خفايا شيئ فالنصبر حتى يكتشفه غيرنا. فالاستعجال في الإنكار دون دليل فهو سهل لكنه مكلف، والتريث في هذا صعب لكنه خاتمته أفضل
|
#6
|
||||
|
||||
رد: مقالات ومآلات....
اقتباس:المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Rajee
وكذلك قالوا من أنكروا رحلة الاسراء والمعراج وعن البراق وناقة صالح وثعبان موسى لان حدود عقولهم وتأملهم مقتصر على الإنكار وليس متسع للبحث عن الحقيقة. لكن عندما توقفت حفارات شق الطرق في ايسلندا واحدة تلو الأخرى بين الجبال النائية لم يجدوا له تفسيرا علميا بعد ان جربوا كل الوسائل المتاحة. وأخيرا لجئوا إلى من يسمونهم وسطاء روحانيين ( كانوا رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا). فحلت المشكلة لا أعلم مقابل ماذا. بل إن الشرطة والمخابرات تلجأ إليهم لحل بعض ألغاز الجريمة التي يعجزون أمامها وهذا في بعض الدول الغربية. لكن والمهم لا نرى عند هؤلاء ولا من بني جلدتنا من يتهمهم بتدني العقل والتخلف كما يحدث عندنا. مالكم كيف تحكمون؟ لست ممن يعشق تصيد العثرات من بين السطور أو الواقع لاتجاوز ما لا يجب تجاوزه عند الحكم على شيئ ما. فالنظره الكلية للامور قد تحمل الإجابة في طياتها وتتجلى فيه الإجابة، هذا قبل التسرع باقتباس ما نظنه انه من العثرات أو تدني العقل. وإن كنا لا ننفي أن لكل حصان كبوة ولكل إنسان سهوة. أن التادب من أساسيات البحث عن الحقيقة خاصة عندما يكون النقد لعلماء افنوا حياتهم في الاجتهاد والتنقيح ثم يأتي شخص لينفي قولهم دون حجة أو منطق وتنافي ظروف ووقائع مماثلة. إن النفي سهل لكن الإثبات ليس كذلك. . ان التامل واعمال العقل على نطاق حدوده مكفول للجميع دون سخرية مما نجهل أو ما بدا لنا أنه غير معقول أما الاجتهاد الذي يستخلص الأحكام فهو لأهل الذكر. فكثير من العوالم ليست معقولة عندنا ووسائلنا بدائية لا ترقى لادراكها كليا أو حتى جزئيا بعض الأحيان. لكن القياس والمقارنة قد يوصلنا إلى ادراك وجود الأشياء كالجن والفيروسات التي لم يرى الكثير من أنواعها أحد لكن علمنا بوجودها بطريقة ما. إن صياغة الدكتور الاشقر لقصة الإمام أحمد كنت اريدها بطريقة اخرى أقرب لافهام الناس وأبعد من استثارة سخرية بعض من قد يخونهم الصبر، خاصة الذين يتصيدون العثرات من بين السطور أو ما يعتقدون أنها كذلك حتى مع أقدس الكتب فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وليس التأويل لزيق في قلوبهم. لكن أمانة النقل اجبرتني أن أنقلها كما هي دون تجميلها أو تقريبها للعقول كما فعل البعض وقد اوردت ذلك في كتابات أخرى وفي مواقع أخرى. وخلاصة القصة ان الإمام كان يرقي تلك السيدة مباشرة ولم يكن يرسل بشيئ ولما توفاه الله طلبوا أهلها ممن يتوسمون فيهم خيرا أن يفعلوا ذلك وكان ما ذكر من رفض الجن على لسان تلك السيدة التي كانت تصرع بذلك النوع من الصرع الذي قد يعرف اليوم بتأثير قوة فوق الميتافيزيقية كما خرجت إشارات عن ذلك من بعض المعالجين الخبراء في علم النفس في الغرب حديثا. عدم الاستهانه بوسائل وأساليب القدامى فإن ذلك يدل على عدم قصور في فهم وسائل البحث العلمي الذي لا يستهين بكل شاردة وواردة إذا لم نستطيع الصبر على إكتشاف خفايا شيئ فالنصبر حتى يكتشفه غيرنا. فالاستعجال في الإنكار دون دليل فهو سهل لكنه مكلف، والتريث في هذا صعب لكنه خاتمته أفضل اخي الحبيب نقطة البحث هي تأثر الجان بآثار الصالحين إن كان حذاء أو سواك أو بسكوت نحول ههه ولا تشطح بنا يا راعاك الله لمسألة إنكار المسراء والمعراج وعصا موسى والبراق وناقة صالح وجعلتني معتزلي ومرجئي ومن أهل الكلام ! ، انا اؤمن بكل شيء جاء في الكتب والسنة حتى وإن قصر إدراكي عن فهمه والإحاطة به ، حتى في الأحكام الشرعية الواجب فعلها نفعلها بغض النظر عن معرفة حكمها ومراد الشارع منها وهذا فعل عمر رضي الله عنه مع الحجر الاسود حينما قال : ( والله إنى أعلم أنك حجر لا تضر ولا تنفع ولولا أنى رأيت رسول الله قبلك ما قبلتك ) وكذلك فعل علي رضي الله عنه في مسح الخفين ( لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه ) أنت صعدت وهبط .. وشرقت وغربت لمواضيع اخرى أنت تريد إثبات وجود الجن وتأثيرهم في الحياة وكأنك توهمني وتوهم الاخرين أن تركي ينكرها ولا يؤمن بها يا نظر عيني أنا أؤمن بوجود الجن وتأثيرها المباشر على ىالإنسان ولكن دون المبالغة في ذلك , وتحميل الجان كل شيء يحدث لنا ، أنا أحدثك عن تأثر الجان بآثار الصحالين وأنت تقول حفارات ايسلندا ههه طيب لماذا انصرف عقلك وعقل غيرك أن توقفها بسبب الجان لماذا لا تقول أنها عوامل فيزيائي حالت دون عمل المحركات ولماذا لا تبحث عن أي سبب أخر ؟! لأنك مهيأ عقلياً لهذه القصص وعندك قابلية لتصديقها والإيمان بها ، يا أخي الحبيب .. دائماً الإنسان عندما يعجز عن تفسير بعض الظواهر الغريبة يلصقها بالقوى الخفية والشريرة ! وبعدما تقدم العلم وثورة الاكتشافات تبين أن لها أسباب طبيعية يجهلها الإنسان . أنا في مثل هذه الأمور أتوقف عن الرأي ولا أنكر ولا أصدق ، لا سيما الأشياء الغيبية ومصدري تفسير الظواهر الغيبية الذي أومن بهما ، إثنان فقط الكتاب والسنة . غير ذلك لا أصدقه إلا بدليل مادي مشاهد الأمر الأخر أخي الحبيب في النقاشات العلمية وعلم الجدل والمنطق لا تجادل أحد الإ بدليل علمي صحيح ، قصة حذاء الامام احمد وحفرات ايسلندا هذي ينفع تقولها في جلسة فصفص ومكسرات ولكن في نقاش علمي أنت مطالب بدليل دامغ وليس من حكاوى الناس .. عندك دليل أهلا بك ما عندك دليل ليس لكلامك قيمة إطلاقا وأنت كررت كثيراً في معرض حديثك مع الأخوة الاجماع والقياس أنت تعرف ماهو القياس ؟! وتعرف ماهو الإجماع ؟! وضوابطهما ؟! دعنا نخرج من مسألة الإجماع لأنه قصة مثل قصة حذاء الأمام أحمد شاذه ولا يبنى عليها حكم شرعي ولا حتى يُستأنس بها . لذلك دعنا في القياس فقط ولتعلم أن مصادر الفقه الإسلامي هي الكتاب .. السنة .. الاجماع .. القياس ودعك من الكتاب والسنة والإجماع لأنك لن تجد دليلاً واحداً يعضد رأيك وقبل أن تأتي بدليل يؤيد رأيك إقرأ تعريف القياس : ( القياس هو حمل فرع على أصل في حكم لعلة جامعة بينهما ) أنا أريدك أن تأتي بالأصل الذي حملت عليه الفرع والفرع هنا حذاء الإمام أحمد أو أي اثر اخر أعطني أصل من الكتاب والسنة وحكم الأصل .. والعلة فالأصل هنا هو الصورة المقيس عليها وتاريخ اليوم هو 1437 / 5 / 15 معك إلى تاريخ 1441 / 5 / 15 جراح !! معجب بهذا.
|
#7
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
رد: مقالات ومآلات....
هكذا يبدوا لمن تعود أن ينظر للامور بسطحية مجانبا الصبر الذي هو أيضا مفتاح العلم الواسع الذي يضطرنا إلى التوسع في اكنافه. ونعود للإجابة متى سنحت لنا الفرصة ليستفيد من أراد ذلك. أخي الكريم تقول أنني أشرق وأغرب، ولا انفي عن نفسي هذا بل اوغل فيه إن شئت فان ثقافتي ثقافة كونية لا تتقيد روحها بنطاق المادة الضيق ولا تحاصرها قوانين الماديين في الحوار, أنها الثقافة الإسلامية التي أفتخر بها. لقد شرق سيدنا إبراهيم وغرب عندما حاور الذي حاجه ((أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ إِبْرَاهِيمَ فِي رَبِّهِ أَنْ آتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ إِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّيَ الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ قَالَ أَنَا أُحْيِي وَأُمِيتُ ۖ قَالَ إِبْرَاهِيمُ فَإِنَّ اللَّهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنَ الْمَشْرِقِ فَأْتِ بِهَا مِنَ الْمَغْرِبِ فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ ۗ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِين)َ) ولم يقل ذلك الظالم لسيدنا إبراهيم ولو تعاليا: أنك شرقت وغربت، ولا بد التركيز في الموضوع الذي احدثك فيه وهو الاحياء والاماته، بل بهت الذي كفر، فلا تكن أخي الفاضل أقل كفاءة في الحوار منه. وأن القرآن يضرب الأمثال بأشياء كثيرة منها البعوض والكلب وغيرها. وكما ذكرت في مواضع أخرى أن السورة التي تسمى باسم معين لا يقتصر حديثها عليه بل ذكرها له يكون قليلا بعض الأحيان والله واسع عليم يتوسع في سرده كما يشاء والكون مترابط رغم اتساعه الشاسع وأهل العلم يفرحون لفهم ما استطاعوا فهمه ويصبرون على ما لم يتمكنوا فهمه. فالزمن والاحداث كفيله بأن تظهر ما يأذن الله به لها فكل شيئ موقوت عند الله ولكن كثير من الناس يستعجلون. (وخلق الإنسان من عجل). (وكيف تصبر على ما لم تحط به خبرا) وقد ذكرت من قبل قصة سيدنا موسى مع سيدنا الخضر بتوضيح أكثر. وفي ما يتعلق بحذاء الإمام أحمد رحمه الله الذي ركزت فيه أكثر دون غيره وكأني لم أكتب عن سواه، سوف أشرق وأغرب قليلا كما يحلوا لك أخي الكريم نعتي. لكن ضعني اقول لك أن ذلك الحذاء لو حذنا به اليوم كان يجب علينا تقديره أكثر مما تقدر بعض الأحذية مثل الحذاء الذي قذف به الرئيس السابق بوش الإبن وقبقاب شجرة الدر الشهير والاحذية التي اهانت بعض الوزراء في بعض الدول. لا أقول تقديرا لحذاء الإمام لكن اجلالا لعرق هذا الإمام الذي سردت بعض مناقبه في إطار حديثك ولكونه رفع لواء علم الإسلام الحق. إن يوسف عليه السلام ارسل بقميصه إلى أبيه يعقوب عليه السلام *{اذهبوا بقميصي هذا فألقوا*على وجه*أبي يأت بصيرًا وأتوني بأهلكم أجمعين} فقبل أن يأتوا إليه وفصلت العير قال: ((وَلَمَّا فَصَلَتِ الْعِيرُ قَالَ أَبُوهُمْ إِنِّي لَأَجِدُ رِيحَ يُوسُفَ لَوْلاَ أَن تُفَنِّدُونِ (94) قَالُواْ تَاللّهِ إِنَّكَ لَفِي ضَلاَلِكَ الْقَدِيمِ (95) فَلَمَّا أَن جَاء الْبَشِيرُ أَلْقَاهُ عَلَى وَجْهِهِ فَارْتَدَّ بَصِيراً قَالَ أَلَمْ أَقُل لَّكُمْ إِنِّي أَعْلَمُ مِنَ اللّهِ مَا لاَ تَعْلَمُونَ (96)* كانت العير غير ظاهرة لمداركهم المحدودة لكن لو صبروا لما تلفظوا بما تلفظوا به لكن عجل الإنسان لا يجعله يفهم ما وراء الزمن من أحداث. إن حاسة الشم وسيلة للعلم حباها الله لبعض مخلوقاته من البشر وغيره من التي تتميز بقوة هذه الحاسة وقد ارجع سيدنا يعقوب عليه السلام هذا العلم إلى الله وهي نعمة منه يضعها حيث يشاء. والمعلوم أن الملابس والاحذية التي يستخدمها الإنسان تتشرب بعرق ولكل إنسان بصمة رائحة خاصة به. وإذا صحت الرواية وأرسل الإمام أحمد بحذائه إلى المكان الذي تتواجد فيه المريضة قد تنتبه تلك السيدة بل وتعتقد أن من كان يعالجها قد حضر وتتحسن حالتها فبعض الأحيان قوة حضور الطبيب المعالج قد تكون اقوى من الدواء وقد لاحظنا هذا في ميادين العلاج. وإن كان لا زال المتلبس موجودا فيكفيه دليلا على صحة الرسالة من المرسل الذي أطاع الله فحباه الله بحب الكثير من الإنس والجن له. بل وحتى بعض الجمادات تحب الصالحين وتبكي لفراقهم بعكس المسيئين الذين قال الله عنهم: ((فما بكت عليهم السماء والأرض)) وللحديث بقية أسد من ورق معجب بهذا.
|
#8
|
||||
|
||||
رد: مقالات ومآلات....
هكذا يبدوا لمن تعود أن ينظر للامور بسطحية مجانبا الصبر الذي هو أيضا مفتاح العلم الواسع الذي يضطرنا إلى التوسع في اكنافه. ونعود للإجابة متى سنحت لنا الفرصة ليستفيد من أراد ذلك. أخي الكريم تقول أنني أشرق وأغرب، ولا انفي عن نفسي هذا بل اوغل فيه إن شئت فان ثقافتي ثقافة كونية لا تتقيد روحها بنطاق المادة الضيق ولا تحاصرها قوانين الماديين في الحوار, أنها الثقافة الإسلامية التي أفتخر بها. لقد شرق سيدنا إبراهيم وغرب عندما حاور الذي حاجه ((أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ إِبْرَاهِيمَ فِي رَبِّهِ أَنْ آتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ إِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّيَ الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ قَالَ أَنَا أُحْيِي وَأُمِيتُ ۖ قَالَ إِبْرَاهِيمُ فَإِنَّ اللَّهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنَ الْمَشْرِقِ فَأْتِ بِهَا مِنَ الْمَغْرِبِ فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ ۗ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِين)َ) ولم يقل ذلك الظالم لسيدنا إبراهيم ولو تعاليا: أنك شرقت وغربت، ولا بد التركيز في الموضوع الذي احدثك فيه وهو الاحياء والاماته، بل بهت الذي كفر، فلا تكن أخي الفاضل أقل كفاءة في الحوار منه. وأن القرآن يضرب الأمثال بأشياء كثيرة منها البعوض والكلب وغيرها. وكما ذكرت في مواضع أخرى أن السورة التي تسمى باسم معين لا يقتصر حديثها عليه بل ذكرها له يكون قليلا بعض الأحيان والله واسع عليم يتوسع في سرده كما يشاء والكون مترابط رغم اتساعه الشاسع وأهل العلم يفرحون لفهم ما استطاعوا فهمه ويصبرون على ما لم يتمكنوا فهمه. فالزمن والاحداث كفيله بأن تظهر ما يأذن الله به لها فكل شيئ موقوت عند الله ولكن كثير من الناس يستعجلون. (وخلق الإنسان من عجل). (وكيف تصبر على ما لم تحط به خبرا) وقد ذكرت من قبل قصة سيدنا موسى مع سيدنا الخضر بتوضيح أكثر. وفي ما يتعلق بحذاء الإمام أحمد رحمه الله الذي ركزت فيه أكثر دون غيره وكأني لم أكتب عن سواه، سوف أشرق وأغرب قليلا كما يحلوا لك أخي الكريم نعتي. لكن ضعني اقول لك أن ذلك الحذاء لو حذنا به اليوم كان يجب علينا تقديره أكثر مما تقدر بعض الأحذية مثل الحذاء الذي قذف به الرئيس السابق بوش الإبن وقبقاب شجرة الدر الشهير والاحذية التي اهانت بعض الوزراء في بعض الدول. لا أقول تقديرا لحذاء الإمام لكن اجلالا لعرق هذا الإمام الذي سردت بعض مناقبه في إطار حديثك ولكونه رفع لواء علم الإسلام الحق. إن يوسف عليه السلام ارسل بقميصه إلى أبيه يعقوب عليه السلام *{اذهبوا بقميصي هذا فألقوا*على وجه*أبي يأت بصيرًا وأتوني بأهلكم أجمعين} فقبل أن يأتوا إليه وفصلت العير قال: ((وَلَمَّا فَصَلَتِ الْعِيرُ قَالَ أَبُوهُمْ إِنِّي لَأَجِدُ رِيحَ يُوسُفَ لَوْلاَ أَن تُفَنِّدُونِ (94) قَالُواْ تَاللّهِ إِنَّكَ لَفِي ضَلاَلِكَ الْقَدِيمِ (95) فَلَمَّا أَن جَاء الْبَشِيرُ أَلْقَاهُ عَلَى وَجْهِهِ فَارْتَدَّ بَصِيراً قَالَ أَلَمْ أَقُل لَّكُمْ إِنِّي أَعْلَمُ مِنَ اللّهِ مَا لاَ تَعْلَمُونَ (96)* كانت العير غير ظاهرة لمداركهم المحدودة لكن لو صبروا لما تلفظوا بما تلفظوا به لكن عجل الإنسان لا يجعله يفهم ما وراء الزمن من أحداث. إن حاسة الشم وسيلة للعلم حباها الله لبعض مخلوقاته من البشر وغيره من التي تتميز بقوة هذه الحاسة وقد ارجع سيدنا يعقوب عليه السلام هذا العلم إلى الله وهي نعمة منه يضعها حيث يشاء. والمعلوم أن الملابس والاحذية التي يستخدمها الإنسان تتشرب بعرق ولكل إنسان بصمة رائحة خاصة به. وإذا صحت الرواية وأرسل الإمام أحمد بحذائه إلى المكان الذي تتواجد فيه المريضة قد تنتبه تلك السيدة بل وتعتقد أن من كان يعالجها قد حضر وتتحسن حالتها فبعض الأحيان قوة حضور الطبيب المعالج قد تكون اقوى من الدواء وقد لاحظنا هذا في ميادين العلاج. وإن كان لا زال المتلبس موجودا فيكفيه دليلا على صحة الرسالة من المرسل الذي أطاع الله فحباه الله بحب الكثير من الإنس والجن له. بل وحتى بعض الجمادات تحب الصالحين وتبكي لفراقهم بعكس المسيئين الذين قال الله عنهم: ((فما بكت عليهم السماء والأرض)) وللحديث بقية هلا بأبو ثقافة كونية مع هالمقدمة ذكرتني بقول المتنبي ( الخيل والليل والبيداء تعرفني ) . لا توغل حفظك كثيراً في شتى العلوم وتخلط الحابل بالنابل وبعدين وش قصة ثقافتك الكونية والتي لا تتقيد روحها بنطاق المادة الضيق ولا تحاصرها قوانين الماديين في الحوار ، يعني أنت مثقف بنظام بينوج سفن سفن سفن وحتى أثبت لك أنك تقرأ ولا تفهم ، وحتى أثبت لك أنك السطحي وأنا المتعمق أنت هنا تأتي بمثال لتشرعن قضية التشريق والتغريب وتقول : ( لقد شرق سيدنا إبراهيم وغرب عندما حاور الذي حاجه ((أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ إِبْرَاهِيمَ فِي رَبِّهِ أَنْ آتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ إِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّيَ الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ قَالَ أَنَا أُحْيِي وَأُمِيتُ ۖ قَالَ إِبْرَاهِيمُ فَإِنَّ اللَّهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنَ الْمَشْرِقِ فَأْتِ بِهَا مِنَ الْمَغْرِبِ فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ ۗ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِين) ولم يقل ذلك الظالم لسيدنا إبراهيم ولو تعاليا: أنك شرقت وغربت، ولا بد التركيز في الموضوع الذي احدثك فيه وهو الاحياء والاماته، بل بهت الذي كفر، فلا تكن أخي الفاضل أقل كفاءة في الحوار منه.) ومن الذي أخبرك سيدي راجي أن إبراهيم شرق وغرب ؟! أنت هل تعرف موضوع المناظرة بين النمرود وإبراهيم ؟! موضوع المناظرة ( إثبات الربوبية لله تعالى ونفيها عن غيره ) لأن النمرود زعم أنه إله وقادر على الإحياء والإماته ، وإذا كان قادراً على الإحياء والإماته فهو قادر على غيرها بما انه إله . لذلك ابراهيم عليه السلام طلب منه أن يأتي بالشمس من المغرب هذا الفعل من خصائص الإله التي لايقدر عليها غيره فهو يحي ويميت ، ويحرك الأفلاك ، ويرزق ، ويجري السحاب ، فإذا جاءنا من يزعم أنه يملك قدرة إلهية على التصرف بإحداها نطلب منه على قبيل الإفحام أن يأتي بغيرها ! وهذا ما حصل في مناظرة إبراهيم للنمرود ولم يخرج عن الموضوع كما تزعم أنت . وعوداً على موضوع الأثر .. لا زلات تتخبط في طرحك ونقاشك ، أطالبك بإثبات الاستشفاء بآثار الصالحين ثم تشرق وتغرب لتثبت لي أن للإنسان أثر يتميز به هذا معلوم وقد دل عليه العقل والنقل ، وقد أطلعت على دراسة ألمانية قديمة تذكر أن لكل إنسان ذبذبات خاصة به .. وفعلاً هذا ظاهر ومعلوم فأنت ترى الجهات الأمنية تستعين بالكلاب البوليسية لتقفي أثر شخص ما .. وتجعله يشم أي شيء لمسه المطلوب لأنه يترك أثر في أي شيء يلمسه أو يطلبه وأكثر مخلوقين أعطاهم الله القدرة على تقفي الأثر هم الشياطين والكلاب وهذا ما يفسر طلب الساحر شعر أو أظافر ، وكذلك في الرقية من العين عندما نشك في العائن نأخذ من أثره .. لدرجة أنه يُطلب أن يُمسح بخرقه على أي مكان لمسه العائن ، فيما ذلك مقابض الأبواب لأن الإنسان له بصمة وذبذبات تبقى في الأماكن التي خالطها الإنسان ! .. ولكن كل ذلك ليس حديثنا ولكن قلته للفائدة ، والله غير أهريك يا راجي حتى تتوب إلى الله أنا أبغاك تثبت لي الاستشفاء بآثار الصالحين وكما قيل .. ( إن كنت ناقلاً فالصحة ، وإن كنت مدعياً فالدليل ) أبغاك تسأل نفسك سؤال : واذا كان الاثر له تأثير لماذا النبي صل الله عليه وسلم لم يترك لنا حذاءه أو بردته أو وزاره ؟! لماذا قال : ( البقرة لا تستطيعها البطله ) ولماذا أرشدنا لآيات اخرى تقينا شر الشياطين ولماذا لم يقل عليكم بحذائي او ردائي ؟! هل تشك بمحبة النبي لامته وتمني الخير لهم ؟! لماذا لم يورث لهم اثر يستشفون به من الشياطين ؟! بالله ما أفحمتك يا راجي
|
#9
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
رد: مقالات ومآلات....
اخي تركي مهلا حتى لا تبدو فقدت الصبر وادمنت السخرية وحتى لا يقول قائل: ليس كل فعل ونعيق يستحق الرد عليه. فرغبتبك في محاصرتي في نطاق ضيق وباساليب غير منطقية جامحة بل بعضها لا يمت حتى لأدب الشارع بصلة! لكن ستجدني إن شاء الله صابرا حتى أستفيد وافيد. أن ذكري لحفارات ايسلندا جاء للمقارنة بين تأدب العلمانيين في الغرب تجاه تلك الحادثة رغم الحادهم وبين رد فعل بعض بني جلدتنا رغم اسلامهم تجاه قصة الإمام أحمد والتي نقلتها مستشهدا بتأثير صلاح الإنس على الجن ولم يكن من حقي (اكرر) أن احذف منها بعض ما جاء فيها عند النقل أمانة في ذلك. فإن إبن كثير نقل وحدث بأشياء أكثر من ذلك لكن لم أرى تطاولوا عليه او سخروا منه العلماء بل شكروا جهده وإن قالوا إن بعض القصص التي قصها فيها من الإسرائيليات وهذه هي أخلاق الكرام وذوي النفوس السليمة. في مراحلي الأولى من الحياة كنت لا أصدق الكثير من الأشياء التي كان يقصها لي أو يمررها لي أصدقائي (من خطب الشيخ كشك رحمه الله وغيرها) واساتذتي الكرام أيضا لكن اليوم بعد أن ترحلت في بلاد الله الواسعة والتقيت بمختلف الأجناس اصبحت اتريث كثيرا قبل الحكم على كثير من الأشياء فقد اكتشفت ان معارفنا تتواضع امام فيض المعلومات والاحداث والغرائب التي توجد حولنا. بعض العقول تصغر مع الكبر وبعضها تتجاوز حاجز الزمن. وكلما عرفت شيئا أيقنت أنني أجهل الكثير. وبعض الأشياء مما كنت أظنها صوابا بالامس قد احتملت اليوم الخطأ والعكس صحيح أي ما كنت أراه بالامس خطأ يحمل في أعماقه اليوم الصحة أو شيئا منه. وقد يكشف لنا المستقبل ما لا نتوقعه هذا في الأمور التي تتعلق بغير المسلمات طبعاً. ولهذا وذاك وجدت نفسي تلميذا دائما في كنف المعلم الحياة يردد: ((ستجدني إن شاء الله صابرا)) ((وما اوتيتم من العلم إلا قليلا)) ....... راجي
|
#10
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
رد: مقالات ومآلات....
يا اخي لا نعيق ولا نهيق هذا قسم للحوار الفكري وإذا كنت تفتقد للياقة الفكرية لا تكتب شيء ولا تنتظر من القراء أن يومئوا برؤوسهم موافقين لك بكل شيء تقوله ! راجعك أفكارك قبل طرحها وتأكد من معلوماتك قبل نقلها أنت قاعد تعطي مفاهيم خاطئة وتعطي معلومات مغلوطة عن الدين ومن حقنا مراجعة ما تقول ونقاشك واجب شرعي
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 29 ( الأعضاء 0 والزوار 29) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |