العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | التقييم: | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
سؤال محرج للسعوديين ..!!
سألني صديق لي عن رأيي في قيادة المرأة فقلت :
دعني أغرد خارج السرب وحدي ..وإن كان رأيي يهمك وضروري تعرفه فأنا لايهمني قيادة المرأة بقدرمايهمني المرأة القيادية والتي تصنع الرجال .. فإن كانت قيادة السيارة وسيلة لغاية أهم فأرحب بذلك وإن كانت قيادة السيارة بحد ذاتها هي الهدف فاقول من حقها .. ولعلنا ياصديقي استعبدنا النساء وسلبنا إرداتهن وحريتهن وكرامتهن بدعوى حمايتهن فأصبحن جثثاً تتنفس بالغرائزفقط ! لكن ياترى كم نسبة المعارضين والمؤيدين برأيك ؟ قال : لايوجد مؤيدون سوى هؤلاء _دعاة السفور_ ممن ينسبون أنفسهم لليبرالية ... عندها قاطعته قائلاً : ياعزيزي سألتك عن النسبة وسؤالي يبدأ بكم وكم تفيد العدد...ولم أسألك عن تصنيف البشر..!! أنا لاأعلم عن حقيقة الليبراليين , ولكن _في تصوري _ لن تجد فكرا في العالم يدعو للرذيلة ولربما التبس عليكم الأمر مابين الحريات والإباحيات ..فلا تصنفوا البشر حسب ماتمليه أهواؤكم .. أضف إلى ذلك أن الحضارة سوى تفرض نفسها _ شئنم أم أبينم _ وما تراه انحلالاً قد يراه غيرك نظرة مستقبلية بدليل: بيوم كان الراديو جن واليوم أصبح علم .. وبيوم كان الدش حرام واليوم أصبح بكل مكان .. وبيوم كان الجوال بيد المرأة جريمة واليوم كل وحدة معها عشرين شريحة ..!! * يتساءل أحد الأخوة العرب قائلاً : السعوديون لربما يرفضون قيادة المرأة عدم ثقة بمحارمهم !! فماردكم عليه ؟! > لاتهمني الإجابة وما يهمني هو: إلى متى _ونحن نقف مرعوبين _ نحارب كل جديد, فأصبحت التقنية والتكنولوجيا والحضارة برمتها خيراً للبشرية ووبالاً علينا ؟! ع الطاير : > من منطلق نظرية الإعوجاج وفي حال قيادة المراة آمل من وزارة الطرق والمواصلات وضع سياج حريري بدلاً من الحديدي حفاظا على سلامة النواعم !! وتقبلوا خالص تحياتي
|
#2
|
||||
|
||||
اهلا بالوائلي
ممن ينسبون أنفسهم لليبرالية أنا لاأعلم عن حقيقة الليبراليين بما انك لاتعلم اخي الوائلي عن حقيقة الليبراليين فكيف تكتب في منتدياتهم وماهو الدافع بالنسبة لك كعضو مسجل في منتدى ليبرالي
|
#3
|
|||
|
|||
إلى متى _ونحن نقف مرعوبين _ نحارب كل جديد, فأصبحت التقنية والتكنولوجيا والحضارة برمتها خيراً للبشرية ووبالاً علينا ؟!
هل هذا هو السؤال المحرج ؟؟ اذا كان هذا هو .. فتكلم عن نفسك ولا تعمم انا واحد من الناس اشوف ان التقنية والتكنولوجيا خيرا" للبشرية
|
#4
|
||||
|
||||
وبما انك من مؤيدين قيادة السيارة للمرأة
حسب ماكتبته في احد ردودك في المنتدى المذكور وقلت انه من حقها فهل هذه النظرية تعتبرها عوجاء ام مستقيمة وسليمة
|
#5
|
||||
|
||||
إلى متى _ونحن نقف مرعوبين _ نحارب كل جديد, فأصبحت التقنية والتكنولوجيا والحضارة برمتها خيراً للبشرية ووبالاً علينا ؟!
مرعوبين من التقنية والتكنولوجيا ولك سبب رعبنا مرعوبين كونها اصبحت من مقتنيات الشخص الضرورية والسرية
ومرعوبين كونها تنقل الشذوذ واللواط الجنسي للملحدين والكفرة ومرعوبين كونها غسلت بعض العقول ومرعوبين منها لكثرة المتقنعين بالدين الإسلامي وهو منهم براء بمعرفات وهمية ومرعوبين منها كونها حدت من التواصل الإجتماعي و نافعهة إذا استغلت بما يعود به للمرء من فائدة وعلم ونشر الدين الإسلامي وضارة عندما تقع في أيدي المراهقين وضارة عندما تقع في أيدي المرجفين وضارة عندما تقع في ايدي العابثين في امن الوطن وضارة عندما تهدم ولاتبني ونافعه عندما تكون سلاح ممن لاسلح له
|
#6
|
||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||
المسأله ليست مسألة ثقه المسأله مسألة دين وشرع الله روي في صحيح مسلم عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن رسول صلى الله عليه وسلم قال:- إن الدنيا حلوةٌ خضرةٌ . وإن اللهَ مستخلفُكم فيها . فينظرُ كيف تعملون . فاتقوا الدنيا واتقوا النساءَ . فإن أولَ فتنةِ بني إسرائيلَ كانت في النساءِ . وفي حديثِ بشارٍ : لينظرْ كيف تعملون وروى البخاري في صحيحة عن اسامه بن زيد رضي الله عنه عن الرسول صلى الله عليه وسلم قال :- ما تَركتُ بَعدي فِتنَةً أضرَّ على الرجالِ منَ النساءِ شكرا لك
|
#7
|
||||
|
||||
حسنًا
لنترك صديقك جانبًا فيبدو أنه سادر في الغي. ومافيه طب. ولكن أنت كيف تسأل عن النسبة في حق أساسي؟ ولا ينفع هنا كونك مؤيدًا، بما أنك توافق من حيث المبدأ على اللجوء لعد أصوات المؤيدين والمعارضين.
|
#8
|
||||
|
||||
بما أن أهل مكة أدرى بشعابها
فـ نحن نتصور الحال الذي سنكون عليه بمجرد أن يتم السماح للمرأة بالقيادة وبالأخص لأننا نعاني من أمرين : الأول : أننا شعب يطغى على معظم تصرفاته اللامبالاة , ولنا فيما حدث من السعوديين في الإمارات من طمس لوحات سياراتهم خير شاهد ! لامبالاتنا تجاوزت الحدود !! الثاني : أن السماح سيأتي بعد سنوات طوال من الكبت للبعض , والحاجة للبعض الآخر وهنا سيختلط الحابل بالنابل !! وكلما تأخر تنفيذ القرار كلما كانت النتائج السلبية المتوقعة في ازدياد إلا إن خاب ظن التوقعات , كما حدث في السماح للشباب بدخول المولات , مع أن البداية كانت كما الهجوم فرغوا الشحنات , ثم هدأوا وانتهى كل شيء بسلام . بصراحة أنا مع السماح لنا بالقيادة , يعني أراه قرار نحتاج لتنفيذه , ولكن بشرط وشرطي أعتبره معجزة وصعب التنفيذ وهو أن يكون للمحتاجة فقط , وبأعمار محددة . وأحب أن ألفت لنقطة , وهي أن من يقول أن المرأة فتنة وأن هذه الفتنة لن تتأجج إلا في قيادتها للسيارة ! أقول وماذا عن ركوبنا مع السائق وهناك من ينفرد بها ,وتقضي معه أغلب الساعات في السيارة متنقلة من مكان لآخر , أليس في هذا فتنة , بل وأشد وأنكى من أن تكون بمفردها في السيارة ؟! بالفعل أمر يدعو للحيرة , نرا الخطأ بأعيننا عيانًا بيانًا , ونقول أن في القيادة مصيبة ستحل علينا المصائب جرها لنا السائقين يا قووووووم !! ماذا عن حال إمرأة تعيش وحيدة وتحتوي من البنات أربع , وليس لها من معين على الحياة إلا سائق يعلم عنها وعن خفايا بيتها وبناتها , ومن السهل جدًا أن يقلب حياتها لجحيم وكل ذلك , لأنه يعلم أنها في حاجته ولولاه لما تحركت خطوة واحدة خارج منزلها وقضت حوائجها !! وغيرها الكثير الكثير !! لذلك أخطأ من ظن أن حالنا الآن يسر , وأن الخطر قد تمت محاصرته والخطر يقبع بيننا وفي وسط بعض البيوت !! إذا كنتم تحاربون القيادة وترون أنها ليست حق مشروع للمرأة طيب الحياة الآن على بعض الناس صعبة , ابحثوا عن بديل آخر , والبدائل كثيرة ولكنها فقط تريد تفكير جاد وتطبيق في الحال , هل هذه صعبة يا من بيده الحل والعقد ..؟!!
|
#9
|
||||
|
||||
حكم قيادة المرأة للسيارات
الشيخ محمد بن صالح العثيمين السؤال : أرجو توضيح حكم قيادة المرأه للسيارة ، وما رأيكم بالقول إن قيادة المرأه للسيارة أخف ضرراً من ركوبها مع السائق الأجنبي ؟ الجواب : الجواب على هذا السؤال ينبني على قاعدتين مشهورتين بين علماء المسلمين : القاعدة الأولى : أن ما أفضى إلى محرم فهو محرم . والقاعدة الثانية : أن درء المفسدة إذا كانت مكافئة لمصلحة من المصالح أو أعظم مقدم على جلب المصالح . فدليل القاعدة الأولى قوله تعالى : ( ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله فيسبوا الله عدوا بغير علم ) [ سورة الأنعام ، من الآية 108] فنهى الله تعالى عن سب آلهة المشركين مع أنه مصلحة لأنه يفضي إلى سب الله تعالى . ودليل القاعدة الثانية قوله تعالى : ( يسألونك عن الخمر والميسر قل فيهما إثم كبير ومنافع للناس وإثمهما أكبر من نفعهما ) [ سورة البقرة ، من الآية : 219] . وقد حرم الله تعالى الخمر والميسر مع ما فيهما من المنافع درءاً للمفسدة الحاصلة بتناولهما . وبناء على هاتين القاعدتين يتبين حكم قيادة المرأه للسيارة ، فإن قيادة المرأه للسيارة تتضمن مفاسد كبيرة فمن مفاسد هذا : نزع الحجاب ، لأن قيادة السيارة سيكون بها كشف الوجه الذي هو محل الفتنة ، ومحط أنظار الرجال ، ولا تعتبر المرأه جميلة وقبيحة عند الإطلاق إلا بوجهها ، أي أنه إذا قيل : جميلة أو قبيحة لم ينصرف الذهن إلا إلى الوجه ، وإذا قصد غيره فلا بد من التقييد ، فيقال : جميلة اليدين ، جميلة الشعر ، جميلة القدمين . وبهذا عرف أن الوجه مدار قصد . وربما يقول قائل : إنه يمكن أن تقود المرأه السيارة بدون هذا الحجاب بأن تتلثم المرأه وتلبس في عينيها نظارتين سوداوين . والجواب عن ذلك أن يقال : هذا خلاف الواقع من عاشقات قيادة السيارات ، واسأل من شاهدهن في البلاد الأخرى ، وعلى الفرض أنه يمكن تطبيقه في بداية الأمر فلن يدوم طويلاً ، بل سيتحول في المدى القريب إلى ما كانت عليه النساء في البلاد الأخرى كما هي سنة التطور المتدهور في أمور بدأت هينة بعض الشيء ثم متدهورة منحدرة إلى محاذير مرفوضة . ومن مفاسد قيادة المرأه للسيارة : نزع الحياء منها ، والحياء من الإيمان كما صح ذلك علن النبي صلى الله عليه وسلم . والحياء هو الخلق الكريم الذي تقتضيه طبيعة المرأه وتحتمي به من التعرض إلى الفتنة ، ولهذا كان مضرب المثل فيه ، ويقال : أحيا من العذراء في خدرها . وإذا نزع الحياء من المرأه فلا تسأل عنها . ومن مفاسدها : أنها سبب لكثرة خروج المرأه من البيت والبيت خير لها كما قال ذلك أعلم الخلق بمصالح الخلق محمد صلى الله عليه وسلم ، لأن عشاق القيادة يرون فيها متعة ، ولذلك تجدهم يتجولون في سياراتهم هنا وهناك بدون حاجة لما يحصل لهم من المتعة بالقيادة . ومن مفاسدها : أن المرأه تكون طليقة تذهب إلى ما شاءت ومتى شاءت وحيث شاءت إلى ما شاءت من أي غرض تريده لأنها وحدها في سيارتها متى شاءت في أي ساعة من ليل أو نهار ، وربما تبقى إلى ساعة متأخرة من الليل . وإذا كان أكثر الناس يعانون من هذا في بعض الشباب فما بالك بالشابات إذا خرجت حيث شاءت يميناً وشمالاً في عرض البلد وطوله ، وربما خارجه أيضاً . ومن مفاسد قيادة المرأه للسيارة : أنها سبب لتمرد المرأه على أهلها وزوجها فلأدنى سبب يثيرها في البيت تخرج منه وتذهب بسيارتها إلى حيث ترى أنها تروح عن نفسها فيه ، كما يحصل ذلك من بعض الشباب وهم أقوى تحملاً من المرأه . ومن مفاسدها : أنها سبب للفتنة في مواقع عديدة ، مثال ذلك : الوقوف عند إشارات الطريق ، وفي الوقوف عند محطات البنزين ، وفي الوقوف عند نقط التفتيش ، وفي الوقوف عند رجا المرور عند تحرير مخالفة أو حادث ، وفي الوقوف لتعبئة إطار السيارة بالهواء – البنشر – وفي وقوفها عند خلل يقع في السيارة أثناء الطريق فتحتاج المرأه إلى إسعافها ، فماذا تكون حالها حينئذ ؟ ربما تصادف رجل سافل يساومها على عرضها في تخليصها من محنتها ، لا سيما إذا عظمت حاجتها حتى بلغت حد الضرورة . ومن مفاسد قيادة المرأه للسيارة : كثرة ازدحام السيارات في الشوارع ، أو حرمان بعض الشباب من قيادة السيارات ، وهم أحق بذلك من المرأه وأجدر . ومن مفاسد قيادة المرأه للسيارة : كثرة الحوادث ، لأن المرأه بطبيعتها أقل من الرجل حزماً وأقصر نظراً وأعجز قدرة ، فإذا داهمها الخطر عجزت عن التصرف . ومن مفاسدها : أنها سبب لإرهاق النفقة فإن المرأه بطبيعتها نفسها تحب أن تكمل نفسها بما يتعلق بها من لباس وغيره ، ألا ترى إلى تعلقها بالأزياء كلما ظهر زيّ رمت بما عندها وبادرت إلى الجديد ، وإن كان أسوأ مما عندها ؟ ألا ترى في غرفتها ماذا تعلق في جدرانها من الزخرفة ؟ ألا ترى إلى ماصتها وإلى غيرها من أدوات حاجياتها ؟ وعلى قياس ذلك – بل لعله أولى منه – السيارة التي تقودها ، فكلما ظهر موديل جديد فسوف تترك الأول إلى هذا الجديد . وأما قول السائل : وما رأيكم بالقول إن قيادة المرأه للسيارة أخف ضرراً من ركوبها مع السائق الأجنبي ؟ فالذي أرى أن كل واحد فيهما وأحدهما أضر من الثاني من وجه ، ولكن ليس هناك ضرورة توجب ارتكاب واحد منهما . وأعلم أنني بسطت القول في هذا الجانب لما حصل من المعمة والضجة حول قيادة المرأه للسيارة والضغط المكثف على المجتمع السعودي المحافظ على دينه وأخلاقه ليستنبع قيادة المرأه للسيارة ويستسيغها . وهذا ليس بعجيب إذا وقع من عدو متربص بهذا البلد الذي هو آخر معقل للإسلام يريد أعداء الإسلام أن يقضوا عليه ولكن هذا من أعجب العجب إذا وقع من قوم مواطنينا ومن أبناء جلدتنا يتكلمون بألسنتنا ويستظلون برايتنا ، قوم انبهروا بما عليه دول الكفر من تقدم مادي دنيوي فأُعجبوا بما هم عليه من أخلاق تحرروا بها من قيود الفضيلة إلى قيود الرذيلة ، وصاروا كما قال ابن القيم في نونيته : هربوا من الرق الذي خلقوا له *** وبلوا برق النفس والشيطان وظن هؤلاء أن دول الكفر وصلوا إلى ما وصولوا من تقدم مادي بسبب تحررهم هذا التحرر ، وما ذلك إلا لجهلهم أو جهل كثير منهم بأحكام الشريعة وأدلتها الأثرية والنظرية وما تنطوي عليه من حِكم وأسرار تتضمن مصالح الخلق في معاشهم ومعادهم ودفع المفاسد ، فنسأل الله لنا ولهم الهداية والتوفيق لما فيه الخير والصلاح في الدنيا والآخرة . المرجع : كتاب الفتاوي الشرعية في المسائل العصرية من فتاوي علماء البلد الحرام - الطبعة الأولى 1420هـ - 1999م -والفتوى موجودة في الصفحات 461، 462 ،463 ، 464.
|
#10
|
||||
|
||||
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |