العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#11
|
||||
|
||||
من على شرفة ذاكرتي اشعر انني اقف مصلوباً اراقب التفاصيل
التي كأنها تشبه اوراقاً قديمة لمخطوط من مخطوطات احدى المكتبات العريقة تتزاحم في ذهني الواحدة تلو الاخرى احاول تنضيدها وتنظيمها لكنها تتسابق بقوة مرعبة لتعتلي منصة الذاكرة ... اتساءل احياناً . من اين يأتي كل هذا النحيب وهذه الاصوات التي تنحدر بي نحو مهاوي الفقدان؟ من اين يأتي كل هذا الكم من الانكسارات والخيبات المتتالية ؟.. ............................................. من وحي النص ولست ازعم ان اسطري ردا مباشرا : ابو عبدالله فيه مقطع من اغنية كاظم الساهر يقول : ويين ااااخذك وين انهزم بيك واذا استحضرنا المعنى المعنوي بعيدا عن دلالة النص المباشر هنا .. فاقول انك مبدع .. (فليس من المعقول ان امثل امام الادعاء بدعوى خطفك والانهزام بك ) لله ثم للتاريخ ان النص الفاخر اعلاه والحوار كان مشبعا بالصور الوجدانية الجميلة .. في شرفة الذكريات مصلوبا اراقب التفاصيل .. >>>>> منين تجيب الكلام هذا .. ولولا بقية من تعقل والا كان علوم .. خصوصا وانت تقول ان المشاعر الانسانيه والاشواق تستحق الجري خلفها حد التهلكه .. وش خليت للتعقل يااصاحبي .. لقد ناديت الجنية من مرقدها .. وخرجت بكامل حلتها وزينتها وردائها العنابي الطويل خلفها تجره .. الى ان تعتلى العتبات السبع المقدسة ثم نادت بصوتها المدوي في جنبات الروح فانبعثت لها ... وقامت امامها -من بقايا الذكريات - اشباح الاحباب .. لتخطب بهم خطبة النور والنار .. صوتها مدوي .. وتنير الزوايا حيثما تشير بيديها .. ياصاحبي لما بعثت ب-بنصك هذا - ما كان مؤؤدا على طريق "الهروب الكبير " اول ماانتصب امام الجنية الليلة .. صاحبي القديم صاحب الاسمال البالية الذي يعزف -بالناي- الحان اشجان الحنين !!! لله درك .. امتعتنا بالنص الفاخر وللحق صار لي يومين وانا افحط هنا وعجزت لا اكتب شي .. لانها -كانت تمشط شوشتها الطويلة - جنيتي والليلة انتفضت .. وقلما -مؤخرا - ان تفعل .. ولكن ان تتخيل المشهد الخاطف لك وانت تتجه داخل النفق بسرعه هائلة ومازالت الاضواء في اخره تبتعد كلما اقتربت لها .. وعمليا انت لن تسبق فكرك مهما كان جموحك .. (حشش الاخ ) واهديك بهالمناسبه (سبحه -سيف- وصورة كبيرة لنجوى كرم ) >>>لاتحاول الربط بينها فالعبرة في التناقض واخر الفقرة مشهد لراقصه شرقيه بخلاخيلها كمبليت وعلى ساقها رقم 2541 |
#12
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
وصف جميل جدا ...
|
#13
|
||||
|
||||
الذاكرة تحتفظ بجميع الملفات لكي يتم فرفرتها وقت الفراغ على فنجان قهوة
واجمل توقيت لهذه الفرفرة وقت الظهيرة حيث الشمس الدافءة والهدوء يعم المكان لان الجميع بالعادة يأخذ قيلولة لاراحة الجسد المتعب من عناء الدوامات المرهقة فنرى ذلك الجسد استحال الى جنازة فوق السرير الذي يحمل ذكريات الدعة والعطل الرسمية غير أن الذاكرة لايتم برمجتها بشكل سريع فما تم تخزينه صعب تغييره فعندك يوم الخميس ذلك اليوم الصديق الصدوق لا تستطيع الذاكرة ان تجعله يوم دوام فقد تم تخزينه ع انه يوم عطلة وتستمر الحياة
|
#14
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
بأتشكرك كثير سيّدي المحارب ، من لطفك وذوقك
|
#15
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
أما آن للذكريات أن تهترىء أوتارها ..! وتكف عن عزف ألحانها كلما مر بنا طائفٌ يُرجعنا للماضي ..! الذكريات أليمة بفصليها ... موجعة حد الموت .. ولابد لنا منها ... ومن إسترجاعها ..! لحظات خاطفة تمر بنا وتجعلنا نعيش الماضي بكل تفاصيله , لايفصلنا عن تلك اللحظات سوى الموت ! المضحك في الأمر أنني قرأت خبراً هذا مفاده :
هل ممكن ذلك ..!؟ وكيف ستكون الحياة بلا ذكريات ! حتى وإن كانت مؤلمة ! مبدعٌ كــ عادتك أخي وحي القلم .. لاتحرمنا من قلمك وجديدك ..
|
#16
|
||||
|
||||
.
. تباً لها من ذاكرة لا يموت فيها شيء..! قد ينسدل الستار عن القليل أو الكثير منها,, ولكنه لا يمحو "نقطة ماوراء الستار" . . وحي القلم قلم للأمانه لم اقرأ له سواء هذا الموضوع لكنني أراه قلم ليس عادي بل قلم يحمل في حبره مكتبة فلسفة لا اعلم كيف تقدّر ولا أعلم من سيجرؤ على مجارات هذا القلم.. أقف اجلالاً للأقلام المنتجة . . حفيل الوجد
|
#17
|
||||
|
||||
احتفالية الشجن على ضفاف ذكرى .. ننتظرهم تمر اطيافهم بنا .. وتأخذ بأيدينا الى الهاوية .. وعلى الشفير !! يعود المشهد للبداية .. ليأخذوا بأيدينا الى الهاوية ... مرة بعد مرة بعد مرة ..!!! أهرب ياصاحبنا من أحزانك وانكساراتك بالضجيج .. لا توقفه أبدا .. والا سمعت تراتيل الكهنه في صوامعهم .. يروون للصبح .. عن احتضارات الأمسيات المفعمه بحضوره الطاغي .. صورة لأحدهم يجلس في المنتصف بين النور والظلام .. تماما |
#18
|
||||
|
||||
دعوة بتصوير رائعة والمشهد فيها اتضح بالتفصيل أعجبني جدًا رسمك لصورة أحدهم وهو يقف بين النور والظلام رسم فيه احتراف لمن أدرك حقيقة ذلك الوقوف وعن الضجيج هناك حالة توقفه ولو للحظات حتى دون إشعار منا أتدري متى ؟ في حالة التأمل يهدأ كل شي داخلنا شتان بين لحظات ذكرى ولحظات تأمل
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |