العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#111
|
||||
|
||||
|
#112
|
||||
|
||||
اخبار النادي اليوم الثلاثاء18 اكتوبر: تفاصيل المباراةفي مباراة جنونية، استطاع مانشستر سيتي في الوقت بدل الضائع، من تحقيق الأهم و الفوز على ضيفه فياريال بهدفين لهدف على ملعب الاتحاد ضمن الجولة الثالثة من دوري أبطال أوروبا. بداية المباراة كانت غير متوقعة، بعد أن عانق مهاجم فياريال، روبين كاني، شباك جو هارت في الدقيقة الثالثة بعد كرة ارتدت من الحارس الذي تصدى لتسديدة روسي المستفيد من خطأ دفاعي للهولندي نيجيل دي يونج. واحتاج الفريق لبضع دقائق قبل أن يعود في أجواء اللقاء و الرد على هدف فياريال المبكر، من تسديدة قوية لكولاروف مرت بجانب القائم الأيسر في الدقيقة الحادية عشر. و على الرغم من استحواذه على الكرة و ضغطه المتواصل على مرمى الحارس دييجو لوبيز، افتقد مانشستر سيتي للمسة الأخيرة و ضاعت عليه العديد من المحاولات التي فشل المهاجمون في ترجمتهما إلى أهداف لتستمر النتيجة على ما هي عليها. و لعل أفضل فرصة للتسجيل سنحت لمانشستر سيتي في نصف ساعة الأولى من المباراة، هي التسديدة المقوسة لكولاروف من ركلة حرة مباشرة في الدقيقة التاسعة عشر و التي نجح دييجو لوبيز في التصدى لها ببراعة تامة. التغيير الذي أجراه المدرب روبيرتو مانشيني في الدقيقة الثامنة و الثلاثين، باستبدال آدم جونسون بلاعب الوسط جاريت باري، منح الفريق المزيد من القوة في وسط الملعب و الاستحواذ على الكرة في أغلب فترات اللقاء. و ضد مجرى اللعب، عدّل مانشستر سيتي النتيجة بنيران صديقة بعد أن سجل المدافع كارلوس مارتشينا هدفاً ضد مرماه في الدقيقة الثانية و الأربعين، إثر محاولته إيقاف هجمة قادها البوسني إدين دجيكو. الشوط الأول للمباراة كاد ينتهي لصالح السيتي لو سجل دجيكو الانفراد الذي حصل عليه في الدقيقة الأخيرة أمام الحارس دييجو لوبيز الذي تألق في التصدى للكرة ببراعة، لينتهي النصف الأول من المباراة بالتعادل الإيجابي هدف لمثله. و استأنف السيتي اندفاعه إلى الهجوم في الجولة الثانية لكنه اصطدم بقوة و براعة الحارس دييجو لوبيز الذي كان نجم اللقاء بدون منازع بتصدياته المميزة لا سيما و أنه وقف كحائط صد أمام كل كرات المهاجم البوسني إدين دجيكو. شيئاً فشيئاً، تكرر سيناريو الجولة الأولى عندما عاد فياريال للسيطرة على مجريات المباراة و الضغط على مرمى جو هارت من تسديدات جيوسيبي روسي الخطيرة و فنيات بورخا فاليرو الذي كاد يهزم الدفاع الإنجليزي بفضل تمريراته البينية. و في ما تبقى من دقائق المباراة، عجز كلا الفريقين عن خلق فرص حقيقية للتسجيل مع بعض المناوشات من دجيكو الذي لم يكن محظوظاً في الوصول إلى مرمى دييجو لوبيز على الرغم من المحاولات الجيدة التي حصل عليها طوال المباراة. حكم اللقاء السيد بافيل كرالوفيتش، احتسب ثلاث دقائق إضافية من الوقت بدل الضائع بسبب التوقفات الكثيرة في الشوط الثاني مما دفع السيتي إلى الضغط على مرمى فياريال بكامل قوته، و استطاع بالفعل تدارك الموقف قبل ثواني من صافرة النهاية و تسجيل هدف الفوز بقدم المهاجم البديل كون أجويرو الذي سدد بفنية عالية على يسار الحارس دييجو لوبيز. الثلاثاء 18 اكتوبر 2011, 7:45م ملعب الاتحاد عدد الجمهور 42326 دوري أبطال أوروبا الحكم بافيل كرالوفيتش الفرق مانشستر سيتي: هارت، زاباليتا، كومباني، ليسكوت، كولاروف، دي يونغ (أجويرو، 61)، يايا توريه، نصري (ميلنر، 80)، سيلفا، جونسون (باري، 40)، دجيكو الإحتياطيين الغير مستعان بهم بانتيليمون، ريتشاردز، سافيتش، كليشي إنذارات فياريال: لوبيز، زاباتا، مارتشينا، جونزاو رودريجيز، كاتالا، برونو سوريانو، بورخا فاليرو، بيريز (مبارك، 80)، دي جوزمان (جويون، 87)، كاني (جاسبار، 82)، روسِّي الإحتياطيين الغير مستعان بهم سانشيز، موساكيو، بورداس، خوسيلو إنذارات روسِّي (32)، كاتالا (67)
|
#113
|
||||
|
||||
واصل الإسباني ديفيد سيلفا لاعب مانشستر سيتي الإنجليزي مدحه لمدربه الإيطالي روبيرتو مانشيني المدير الفني لفريقه، مشيرًا إلى أنه مدرب من طراز فريد، وله فضل كبير في المستوى الذي وصل إليه. وقال سيلفا في تصريحات نشرها موقع الاتحاد الأوروبي: "أنا سعيد للغاية في مانشستر سيتي، الأجواء هنا رائعة، وخاصة أنك تلعب تحت قيادة مدرب عالمي، أعتقد أنني سأظل مدينا لمانشيني بسبب الثقة التي يمنحها لي". وأضاف اللاعب صاحب الـ 25 عامًا: "أهنِّئ الفريق على المردود الرائع والروح العالية التي أدى بها مباراة فياريال، والتي كانت انتهت بفوز السيتزينس 2-1 أمس الثلاثاء في إطار الجولة الثالثة من دور المجموعات من دوري أبطال أوروبا، الفرصة أصبحت سانحة أمامنا الآن للتأهل إلى الدور المقبل". الجدير بالذكر أن سيلفا له دور كبير في زيادة الفعالية الهجومية للفريق في الدوري، وساعد السيتي في القفز إلى صدارة "البريمرليج" هذا الأسبوع بعد فوزه الكبير على أستون فيلا 4-1، حيث إنه يملك 22 نقطة في رصيده.
|
#114
|
||||
|
||||
اخبار النادي اليوم السبت22 اكتوبر: ديربي مانشستر الذي يحب البعض تسميته بديربي الغضب و الانتقام، سيحل علينا بنسخة جديدة يوم الأحد القادم، عندما يستضيف مانشستر يونايتد نظيره مانشستر سيتي، على ملعب الأولد ترافورد، ضمن الجولة التاسعة من الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم. قصة الديربي، تعود إلى أول مباراة تجمع بين الفريقين -باسميهما القديمين (ويست جورتون لمانشستر سيتي و نويتون هايت لمانشستر يونايتد)- في (12) نوفمبر (1881)، و التي انتهت بفوز اليونايتد بنتيجة (3-0)، و كان الفريقين بمستوى عادي جداً في مانشستر، في تلك الحقبة التي كانت قد شهدت نشأة العديد من الأندية الكروية التي نجدها اليوم، في الدرجات الدنيا عكس السيتي و اليونايتد صاحبي المجد و التاريخ في دوري باركليز الممتاز. تلك البداية، كانت مجرد مباراة عادية بين الفريقين و لم تحمل في طياتها سمات الغضب و الإنتقام، و كان اللقاء الأول الذي جمع بينهما في منافسات الدوري، في موسم (1984-85)، قد انتهى لصالح اليونايتد بنتيجة (5-2)، لكن أول مباراة بينهما في دوري الدرجة الممتازة، انتهت لصالح السيتي بفوز كبير بحصة (3-0) في ديسمبر (1906). وقبل اندلاع الحرب العالمية الثانية، اعتاد مشجعو كرة القدم في مانشستر على الاهتمام بمباراة السيتي في أسبوع، و الانتظار لأسبوع آخر لمشاهدة اليونايتد. لكن بعد انتهاء الحرب العالمية، تحولت مباريات الفريقين إلى متعة فريدة من نوعها، حتى أصبحت المواجهات المباشرة بينهما، إصطداماً كبيراً يسعى الكثيرون لمشاهدته و الاستمتاع به في كل موسم. و حتى أغسطس الماضي، في المباراة التي جمعت بين الفريقين في نهائي الدرع الخيرية و التي انتهت بفوز مانشستر يونايتد على مانشستر سيتي بنتيجة (3-2)، كان العملاقين قد التقيا في (157) مباراة من قبل، انتهت (66) مباراة منها لصالح اليونايتد و آلت (42) مباراة لصالح السيتي، بينما انتهت (50) مباراة بنتيجة التعادل، و هي الإحصائيات و الأرقام التي تفسر قوة و صعوبة ديربي مانشستر، ديربي الغضب و الانتقام! سواء في ملعب الاتحاد أو في الأولد ترافورد، قليلاً ما تنتهي المواجهات المباشرة بين الفريقين بنتيجة عريضة، و لعل أكبر نتيجة فوز شهدتها الاصطدامات الساخنة بين الناديين، هي فوز مانشستر سيتي بنتيجة (6-1) في يناير (1926)، بينما نجح كلا الفريقين في الفوز في مناسبة واحدة بنتيجة (5-0) -مان سيتي في عام (1955) و مان يونايتد في عام (1994). أما بالحديث عن أكبر حضور جماهيري في لقاءات ديربي مانشستر، فيستحسن استرجاع الذاكرة و العودة إلى الوراء لتذكر يوم (20) سبتمبر (1947)، عندما شاهد (78) ألف متفرج الاصطدام الكبير بين السيتي و اليونايتد على ملعب ماين رود -الذي تم إقفاله في عام (2003) بعد افتتاح الملعب الجديد، الذي تمت تسميته في الصيف الماضي باسم "ملعب الاتحاد للطيران". ربما يعتقد البعض بأن سمعة ديربي مانشستر تتوقف عند الحدود البريطانية، لكن ذلك غير صحيح، لأنه حسب الأرقام و الإحصائيات، فإن مباراة الذهاب من نصف نهائي كأس رابطة الأندية الإنجليزية في العام الماضي و التي جمعت بين الفريقين، تابعها ما يزيد عن (8،3) مليون مشاهد عبر العالم، و هو رقم كبير يجعل ديربي مانشستر ينافس المباريات الكبرى -كديربي ميلانو و كلاسيكو إسبانيا بين ريال مدريد و برشلونة- على أعلى نسبة من المتابعة الجماهيرية في عالم الساحرة المستديرة.
|
#115
|
||||
|
||||
عبَّر ماريو بالوتيلي عن حماسه الشديد، وعدم استطاعته الانتظار حتى الأحد المقبل لملاقاة مانشستر يونايتد في الديربي ضمن الجولة التاسعة من الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم. وقارن سوبر ماريو، في حديثه لوسائل الإعلام البريطانية، بين ديربي مانشستر وديربي ميلانو الذي عاش إحدى فتراته عندما كان لاعبًا لإنتر ميلان الإيطالي. وصرح بالوتيلي خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده مساء اليوم قائلاً: "ربما في الوقت الحالي، ديربي يونايتد ضد السيتي أفضل من ديربي إنتر ضد ميلان. الكلاسيكو بين ريال مدريد وبرشلونة هي أفضل مباراة على مر التاريخ، لكن ديربي مانشستر يسير في الطريق ليصبح الأفضل على الإطلاق". وأضاف: "هذا النوع من المباريات مختلف تمامًا. ديربي ميلانو، مغاير لباقي مباريات السيريا A، وكذلك مباراة السيتي واليونايتد، تختلف عن المباريات الأخرى. أعتقد أن هذا اللقاء سيكون ممتعًا للغاية". وتابع متحدثًا عن آخر مباراة جمعت بين الفريقين حيث قال: "عملنا بجهد كبير في مباراة إبريل الماضي، وحظيت فقط بتسديدة واحدة نحو المرمى، لكن إن حصلت على كرتين في المباراة القادمة، ربما سأسجل هدفًا على اليونايتد، وأعتقد أننا قادرون على هزيمتهم". وكان لبالوتيلي رأي خاص عن مباريات دوري الأبطال عندما قال: "بالنسبة لي، الديربي ومباريات دوري أبطال أوروبا ليست كباقي المباريات الأخرى. أنا من أشد المعجبين بأجوائها. إذا كنت تقف وراء الكرة بكامل تركيزك بنسبة مائة بالمائة، ففي الديربي، عليك أن تركز بنسبة مائتين بالمائة". وتابع سوبر ماريو قائلاً: "يجب أن نحافظ على تركيزنا، لكن أهم شيء هو نتيجة المباراة. لا شيء غير ذلك. فيرديناند انزعج مني، لكن أنا ليس لدي شيء ضده. بالنسبة لي، كل ما حدث سيبقى على أرضية الملعب ونحن الآن أصدقاء كما كنَّا من قبل". واختتم بالوتيلي تصريحاته مؤكدًا: "سأصافحه قبل المباراة كما فعلت مع الجميع من قبل. إنه لاعب كبير وأنا أحترمه."
|
#116
|
||||
|
||||
أعرب المهاجم الإيطالي، ماريو بالوتيلي، عن سعادته بوجوده في مانشستر سيتي، وحصوله على ثقة المدرب روبيرتو مانشيني، على الرغم من تعرضه للانتقاد المستمر من جانب الصحافة البريطانية. وصرح سوبر ماريو لوسائل الإعلام قائلا: "أنا سعيد لأنني أتدرب جيدًا وأحس بشعور جيد، وهكذا يجب أن أكون باستمرار. أنا أتحسن، وأتمنى أن نسجل للمباراة الخامسة على التوالي في أولد ترافورد". وأضاف: "لم أتفاجأ بمشاركتي لأنني كنت على علم بأنني سأحصل على الفرصة للعب، ومانشيني يدرك جيدًا طريقة لعبي. لم أتمكن في الموسم الماضي من اللعب في أفضل مستوى بسبب الإصابة، لكن ماريو الحقيقي سيظهر الآن، ولن يكون كماريو الموسم الماضي". وتابع المهاجم الإيطالي قائلا: "ما زلت أعتقد بأنني لعبت جيدًا قبل الإصابة، لكن هذا الموسم سيكون الأفضل. أتمنى ذلك. يجب أن يكون الأفضل بكل تأكيد، فأنا أشعر بالارتياح مع مانشيني، وأعرفه جيدًا منذ فترة طويلة وهو مدرب عظيم". واستمر بالوتيلي في إشادته بمدربه حين قال: "إنه يؤمن بي على الرغم من أنه لا أحد يؤمن بموهبتي في إنجلترا، لكن هو يؤمن بها، وما يزال حتى الآن يؤمن بقدراتي، وأنا أريد تحقيق إنجاز هام برفقته. أما زملائي فهم الأفضل في أوروبا. نمتلك مجموعة جيدة من اللاعبين، وبرشلونة يمتلك خامة عظيمة في خط الهجوم، لكن ميسي لاعب من عالم آخر". سوبر ماريو، أكد في بقية حديثه أن: "السيتي يمتلك لاعبين في نفس المستوى. البعض أفضل بقليل، والبعض الآخر أقل مستوى بقليل".وأضاف: "ليس هناك فرق بيننا من هذا النوع، فهذا يعني أن من سيلعب، سيسجل وسيقدم أداءً جيدًا. هنا، لا يهم من سيشارك لأننا قادرون على الفوز كيفما كانت التشكيلة. نحن في فريق يمكن للجميع فيه أن يصبح لاعبًا بديلاً". واختتم بالوتيلي تصريحاته موضحًا: "أنا أعيش خارج المدينة حيث الهدوء، وأحاول البقاء لفترة طويلة في المنزل. الآن، أنا أستطيع قضاء وقتي مع العائلة. أخي وصديقتي لم يكونا معي في الموسم الماضي. المشكل الوحيد في إنجلترا هو الوقت."
|
#117
|
|||
|
|||
bae5
|
#118
|
||||
|
||||
سحق مانشستر سيتي مضيفه مانشستر يونايتد في ديربي الغضب والانتقام، بنتيجة تاريخية استقر قوامها عند ستة أهداف لهدف واحد، في المباراة التي أقيمت على ملعب أولد ترافورد ضمن الجولة التاسعة من الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم. الدقائق الأولى من المباراة، كانت خالية من الإثارة في عملية لجس النبض، حيث انتظر كلا الفريقين الحصول على فرصة للانقضاض على الهجوم وشنِّ المرتدات على مرمى المنافس لخطف هدف مفاجئ. الأفضلية والاستحواذ على الكرة، كانت في معظم الأوقات لصالح مانشستر يونايتد الذي استفاد من الجهة اليسرى من خط هجومه، بقيادة آشلي يونج وباتريس إيفرا. وبعد مرور ربع ساعة من اللعب، استعاد مانشستر سيتي ثقته في المباراة وحاول من الجهة اليمنى اختراق دفاع اليونايتد عبر تحركات ديفيد سيلفا، لكن هذا الأخير اصطدم بالتكتل الدفاعي وصلابة اللاعبين، ليقف عند حده ويستعيد اليونايتد السيطرة والمبادرة ويبادر بالهجوم. وضد مجرى اللعب وبعد ضغط طفيف من مانشستر سيتي على مرمى اليونايتد، تمكن ماريو بالوتيلي من تسجيل الهدف الأول، بعد انسلال جيمس ميلنر من الجهة اليسرى وتمريره كرة أرضية جميلة إلى المهاجم الإيطالي القادم من الخلف، الذي لم يجد أية مشاكل في وضع الكرة في الزاوية اليسرى من مرمى الحارس ديفيد دي خيا. ووجد فريق مانشيني نفسه مضطرًّا للخروج من مناطقه الدفاعية لمواصلة الضغط على مرمى اليونايتد المتفاجئ، وحاول صنع بعض الهجمات المنظمة، بما فيها الكرة الطويلة لميكا ريتشاردز من خط الوسط، حين حاول مباغتة الحارس دافيد دي خيا في الدقيقة الخامسة والعشرين، لكن كرته مرت بجانب المرمى. أما أصحاب الأرض فكانت محاولاتهم خجولة ومنها كرة آشلي يونج التي مرت بجانب القائم الأيسر للحارس جو هارت في الدقيقة السابعة والعشرين، ورد مانشستر يونايتد من تسديدة قوية لأندرسون في الدقيقة الثالثة والثلاثين، لكن هارت تصدى لها بنجاح. وفي الدقيقة التاسعة والثلاثين، مهد واين روني فرصة حقيقية للتسجيل للمدافع جون إيفانز لكنه أضاعها بغرابة أمام المرمى، ليعود مان سيتي لشن الهجمات المرتدة، لكن أجويرو تباطأ في التسديد نحو المرمى من وضعية جيدة. وبعد انتهاء دقيقة واحدة محتسبة من الوقت بدل الضائع، أعلن الحكم عن نهاية الشوط الأول بتقدم مانشستر سيتي بهدف نظيف، من توقيع ماريو بالوتيلي. ومع انطلاق الشوط الثاني، عاد مانشستر سيتي للضغط على مرمى اليونايتد، حتى كاد يحصل ماريو بالوتيلي على انفراد واضح بالحارس بعد دقيقة من البداية لولا تعرضه لعرقلة واضحة من المدافع جون إيفانز، والتي تلقى على إثرها هذا الأخير، البطاقة الحمراء المباشرة والطرد من أرضية الملعب. فريق السير أليكس فيرجسون أكمل المباراة بعشرة لاعبين وتحمَّل كامل الضغط الهجومي من جانب السيتي، وكاد أجويرو يضيف الهدف الثاني لولا عدم لحاقه بمليمترات قليلة بعرضية ميلنر المقوسة في الدقيقة الرابعة والخمسين. لكن الإيطالي ماريو بالوتيلي كان له رأي آخر عندما سجل الهدف الثاني في الدقيقة الستين، بعد تلقيه عرضية ميلنر، الذي توغل في الجهة اليسرى من دفاع اليونايتد إثر تمريرة بينية ساحرة بالكعب من النجم الكناري ديفيد سيلفا. وعلى الرغم من التبديلات التي قام بها السير أليكس فيرجسون، إلا أن مانشستر يونايتد فشل في إيقاف الزحف السماوي، عندما نجح الأرجنتيني كون أجويرو في إضافة الهدف الثالث في الدقيقة الثامنة والستين بعد عرضية ريتشاردز من الجهة اليمنى من خط الهجوم. وبعد دخوله كبديل لماريو بالوتيلي، هدَّد إدين دجيكو مرمى الحارس ديفيد دي خيا بتسديدة من اللمسة الأولى مرت بجوار القائم الأيسر من المرمى في الدقيقة السبعين، قبل أن يعود بعدها بست دقائق فقط، لتسديد كرة أخرى داخل منطقة الجزاء لكن دي خيا تصدى لها بنجاح. وضد مجرى اللعب وفي الوقت الذي انتظر فيه الجميع استمرار ضغط السيتي على مرمى اليونايتد وإضافة هدف رابع، نجح لاعب الوسط دارين فليتشر في تسجيل هدف تقليص النتيجة، من تسديدة رائعة سكنت الزاوية اليسرى من مرمى الحارس جو هارت في الدقيقة الثمانين. لكن الإعصار الأزرق استمر بعدها بإضافة ثلاثة أهداف أخرى جعلت النتيجة ثقيلة على مانشستر يونايتد، بعد أن سجل إدين دجيكو هدفين في الدقيقتين (89) و(93) وديفيد سيلفا هدفًا في الدقيقة (90)، لينتهي اللقاء بفوز تاريخي للسيتيزينس استقر قوامه على حصة (6-1). تفاصيل المباراة الاحد 23 اكتوبر 2011, 1:30م عدد الجمهور 75487 دوري باركليز الإنجليزي الممتاز الحكم مارك كرتينبيرج الفرق مانشستر يونايتد: دي خيا، سمولينج، فيرديناند، إيفانز، إيفرا، ناني (هيرنانديز، 95)، فليتشر، أندرسون (جونز، 65)، آشلي يونج، روني، ويلبيك الإحتياطيين الغير مستعان بهم ليندجراد، بيرباتوف، بارك، فابيو و فالنسيا إنذارات أندرسون، إيفرا، سمولينج، طرد: إفانز مانشستر سيتي: هارت، ريتشاردز، كومباني، ليسكوت، كليشي، باري، ميلنر (كلاروف, 88)، أجويرو (نصري، 74)، يحيى توري، سيلفا، بالوتيلي (دجيكو، 69) الإحتياطيين الغير مستعان بهم بانتيليمون، كولو توري، زاباليتا و دي يونغ إنذارات كومباني، دجيكو
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |