العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | التقييم: | انواع عرض الموضوع |
#41
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
عذرا لعلك لست من بني بلدي فلم تفهم لغتي الدارجه....اعتذر لك مرة اخرى...وفسرها الغالي عز الخوي فأجاد وأفاد...
|
#42
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
أبدعت كعادتك اخي الفاضل..وان كنت ارجح انك بسن ابنائي...
|
#43
|
||||
|
||||
وانا يسعدني النقاش معك اختي الكريمة هذا الرجل الذي ذكرتيه كمثال حلف بالله وتألي عليه( أي اجزم بمعرفة علم الغيب) وهنا الفرق نحن لا نجزم ولكن اول ما يتبادر إلى اذهاننا انه عقاب من الله > واقصد عقاب على العاصين لا غيرهم فغيرهم من الصالحين هو ابتلاء لهم وللناجين هو عضة وعبرة وقد قال .الدكتور زغلول النجار (ما لم تؤخذ مثل هذه الكوارث بهذا المفهوم فإنها تكون قد فرغت من معناها، ومن ثم لا يعتبر الناس منها) وقال علي بن أبي طالب< رضي الله عنه: (ما نزل بلاء إلا بذنب وما رفع إلا بتوبة) وهنا اختي الكريمة ..لقاء مع الدكتور زغلول....طويل ولكن يستحق القراءة وفيه ايضاح لكثير من الامور > بعض الناس يرفضون الربط بين وقوع الكوارث الطبيعية وبين ارتكاب الذنوب وتفشي المعاصي··· فما ردكم عليهم؟ ـ أمثال هؤلاء هم واحد من ثلاث، إما كفار وملحدون ينكرون وجود الله وقدرته، وإما جاهلون لا يعلمون شيئا عن هذا العلم الذي يبحث في الزلازل والبراكين والأعاصير، وإما أنهم واهمون لم يدرسوا سنن الله التي مضت في الذين من قبلهم، وانظر معي إلى قول الله سبحانه في سورة العنكبوت في الآية 04: ( فَكُلاًّ أَخَذْنَا بِذَنْبِهِ فَمِنْهُم مَّنْ أَرْسَلْنَا عَلَيْهِ حَاصِباً وَمِنْهُم مَّنْ أَخَذَتْهُ الصَّيْحَةُ وَمِنْهُم مَّنْ خَسَفْنَا بِهِ الأَرْضَ وَمِنْهُم مَّنْ أَغْرَقْنَا وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَلَكِن كَانُوا أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ)، وقوله تعالى في سورة النحل في الآيات 45 ـ 47: (أَفَأَمِنَ الَّذِينَ مَكَرُوا السَّيِّئَاتِ أَن يَخْسِفَ اللَّهُ بِهِمُ الأَرْضَ أَوْ يَأْتِيَهُمُ العَذَابُ مِنْ حَيْثُ لاَ يَشْعُرُونَ· أَوْ يَأْخُذَهُمْ فِي تَقَلُّبِهِمْ فَمَا هُم بِمُعْجِزِينَ· أَوْ يَأْخُذَهُمْ عَلَى تَخَوُّفٍ فَإِنَّ رَبَّكُمْ لَرَءُوفٌ رَّحِيمٌ)· > هناك فريق من الناس يقولون إن الزلازل والبراكين والكوارث هي من غضب الطبيعة، و يقدمون التفسير العلمي على الإيماني أو يرفضونه؟ ـ هذا الكلام غير صحيح، والكوارث التي تحدث في كون الله لا تقع إلا بعلم الله وقدرته، فهو سبحانه الفاعل المطلق في الكون كله، قال تعالى في سورة يس في الآيات 81 ـ 83: (أَوَلَيْسَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ بِقَادِرٍ عَلَى أَن يَخْلُقَ مِثْلَهُم بَلَى وَهُوَ الخَلاَّقُ العَلِيمُ· إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئاً أَن يَقُولَ لَهُ كُن فَيَكُونُ· فَسُبْحَانَ الَّذِي بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ)، وقال أيضا في الآية 29 من سورة آل عمرانقُلْ إِن تُخْفُوا مَا فِي صُدُورِكُمْ أَوْ تُبْدُوهُ يَعْلَمْهُ اللَّهُ وَيَعْلَمُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ)، وقال في الآية 59 من سورة الأنعام: (وَعِندَهُ مَفَاتِحُ الغَيْبِ لاَ يَعْلَمُهَا إِلاَّ هُوَ وَيَعْلَمُ مَا فِي البَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَا تَسْقُطُ مِن وَرَقَةٍ إِلاَّ يَعْلَمُهَا وَلاَ حَبَّةٍ فِي ظُلُمَاتِ الأَرْضِ وَلاَ رَطْبٍ وَلاَ يَابِسٍ إِلاَّ فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ)· والذين يقولن هذا الكلام ينسون أشياء كثيرة أو يجهلونها، وقد كنت منذ أيام ضيفا على إحدى القنوات الفضائية وكان مشاركا معي في الحلقة عالمان فاضلان من الأزهر الشريف هما الأستاذ الدكتور >عبد المعطي بيومي< والأستاذ الدكتور >علي ليلة<، وكان حديثنا حول الدروس والعبر التي يجب أن نخرج بها من الزلزال الأخير الذي وقع في آسيا، وبينما كنت أؤكد على هذا الذي حدث وأقول هو إنذار من الله للعصاة والجبارين وأنه عقاب منه للظالمين والمجرمين···· إلا أنني فوجئت بهما يصران على عدم الربط بين الزلزال كظاهرة علمية وبين المعاصي والذنوب كخطايا يرتكبها البشر، ويقولان إنه ليس هناك علاقة بينهما!!!· > هل يمكن أن يحدث تناقض بين العلم والدين في هذه المسائل؟ ـ لا يمكن أبدا أن يخالف العلم صحيح القرآن أو صحيح السنة، وأي تعارض يكون إما بسبب قصور فهم البشر أو عدم إدراكهم لسنن الله الكونية، و عندما يأتي العلم بعد كل هذا الزمان ليقول إن الزلزال عندما يقع فإنه يهدم القواعد أولا ثم يأتي على بقية البنيان، نقول إن هذا هو ما أكده ربنا عز وجل في سورة سورة النحل الآية 26: (َقدْ مَكَرَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَأَتَى اللَّهُ بُنْيَانَهُم مِّنَ القَوَاعِدِ فَخَرَّ عَلَيْهِمُ السَّقْفُ مِن فَوْقِهِمْ وَأَتَاهُمُ العَذَابُ مِنْ حَيْثُ لاَ يَشْعُرُونَ)· > لكن لماذا حل غضب الله بالزلزال على بلدان هذه المنطقة دون غيرها من البلدان؟، ولماذا في هذا التوقيت بالذات؟ ـ غضب الله يحل على قوم عندما يبارزون ربهم وخالقهم بالمعاصي، فقد روي عن أم المؤمنين أم الحكم >زينب بنت جحش< رَضِيِ اللَّهُ عَنْها أن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم دخل عليها فزعاً يقول: >لا إله إلا اللَّه! ويل للعرب من شر قد أقترب! فتح اليوم من ردم يأجوج و مأجوج مثل هذه وحلق بأصبعيه: الإبهام والتي تليها· فقلت: يا رَسُول اللَّهِ أنهلك وفينا الصالحون؟ قال: نعم إذا كثر الخبث< متفق عَلَيْهِ· والمشكلة أن الغرب الذي يدعي التحضر والتقدم ويزعم انه يدافع عن حقوق الإنسان، قد استغل الحال الاقتصادية للكثير من بلدان آسيا و جعلوها أسواقا لتجارة الرقيق الأبيض، والدعارة، وقد بلغ من جبروتهم أن جعلوا لهم أعوانا في تلك البلدان، ففي >تايلاند< مثلاً تنتشر أسواق تجارة الجنس ولاسيما في الأطفال الذين هم دون سن الثامنة!!!، وفي جزر >المالاديف< هناك قرى بأكملها مخصصة للعراة، وهي مفتوحة للسياح الأجانب الذين يقبلون عليها· ومن ثم فإن هذه البلدان ـ دون غيرها ـ قد أصابها ما أصابها، أما عن توقيت وقوع الزلزال، فإنه في مثل هذا الوقت من كل عام يبدأ الموسم السياحي في هذه البلاد، وما أدراك ما يحدث فيه من إعلان الحرب على الله، بشرب الخمور وانتشار القمار وانتعاش >التجارة الجنسية<، والمتاجرة في الأطفال لاستخدامهم في الرقيق الأبيض· > كيف يستقبل الإنسان المؤمن الزلزال؟ ـ جميع الظواهر الكونية، مثل الزلازل والبراكين والعواصف، هي من جند الله، التي يسخرها عقابًا للمذنبين، وابتلاءً للصالحين، وعبرة للناجين، وإن فهمنا لميكانيكية حدوث أي من هذه الظواهر لا يخرجها من كونها جندًا لله، وإذا لم تؤخذ بهذا المعيار فلن يستفيد الناس من حدوثها حتى لو استطاعوا التنبؤ بها، أو اختراع الوسائل المختلفة لمقاومتها، وفي ذلك يقول الإمام >علي< كرم الله وجهه: >ما وقع عذاب إلا بذنب، وما ارتفع إلا بتوبة<· > لكن أليس في مقدور العلماء أن يبتكروا من الأجهزة ما يبلغهم عن قرب وقوع الزلازل والبراكين والأعاصير قبل حدوثها، ليتمكنوا من تجنب الدمار؟ ـ الإسلام لا يمنع الإنسان من ابتكار أو اختراع أجهزة أو آلات تنبيه أو إنذار مبكر لحماية الناس من الكوارث، بل إن الله سبحانه أثنى على العلم وامتدح العلماء وأصحاب العقول المتفكرة، فقال جل شأنه في الآية 28 من سورة فاطر: (··· إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ العُلَمَاءُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ)، غير أنه حتى هذه اللحظة لم يفلح العلماء، رغم الثورة الهائلة في التكنولوجيا والفضائيات والإلكترونيات، في ابتكار وسيلة علمية تنبئهم بالزلازل والبراكين والأعاصير قبل وقوعها، وكل المحاولات التي بذلت حتى الآن للتنبؤ بحدوث الزلازل لم تُجْدِ في اتقاء خطرها، أو التنبؤ بوقوعها قبل وقت كاف لتجنبها؛ ففي منتصف السبعينيات نجح الصينيون في التنبؤ بحدوث زلازل، وتحققت نبؤتهم، وفرحوا بذلك فرحًا عظيمًا، ودعوا إلى مؤتمر دولي ليناقشوا مع علماء العالم كيفية نجاحهم في التنبؤ بحدوث ذلك الزلزال، فشاءت قدرة الله تعالى أن يقع الزلزال في لحظة اجتماعهم، لينتهي المؤتمر إلى لا شيء، ليقول الله للجميع إن الأمر كله بيد الله· > سمعنا أن الكوارث والمصائب تكون عقابًا من الله للعصاة والمفسدين فما تفسيركم لما نرى من أن كثيرًا منها يصيب الفقراء والمساكين أكثر من غيرهم؟ ـ من أصول الإسلام الإيمان بالقضاء والقدر، وإذا تعرض المسلم لشدة من الشدائد وعلاقته بالله طيبة فإنه مطالب بالرضا بقضاء الله، مع التسليم بأن الحوادث التي تعرض لها هي لمصلحته ولخيره ـ وإن بدت في ظاهرها على غير ذلك ـ ، والذي يقرأ سورة >الكهف< يدرك تمام الإدراك أن من أخطاء الإنسان أنه يحكم على الأحداث بعلمه هو، وهو علم محدود للغاية ولو اطلع على علم الله كما تحدثنا الآيات في تلك السورة لأدرك تمام الإدراك أن القدر في صالحه ـ وإن بدت الأمور في غير ذلك ـ · فمن الذي يتصور أن خرق مركب في عرض البحر هو خير لصاحب المركب؟!!، أو أن قتل طفل في عرض الشارع هو خير لوالديه؟!!، أو أن بناء جدار في قرية أبت أن تضيف >موسى وصاحبه< فيه خير كثير؟!!؛ فلا يجوز للإنسان أن يعترض على قضاء الله، وعليه أن يسلم بالقضاء والقدر رضا بما كتب الله، وهذا هو موقف المؤمن· أما عن السؤال الثاني فأنا أكرر دائمًا أن جميع الكوارث الكونية وغيرها من صور الابتلاء المختلفة تحدث عقابًا للعاصين، وابتلاءً للصالحين، وعبرة للناجين، وحدوثها في كثير من مناطق الفقراء والمساكين ليس معناه أنهم كلهم من العصاة، وإن كان لا بد أن يكون من بينهم عصاة، أما الذين يُقتلون أو يصابون بأضرار عبر هذه المحن فقد يكون ذلك ابتلاء من الله لهم تكفيرًا لذنوبهم ورفعًا لدرجاتهم وتطهيرًا لهم، وقد يكون فيها خير كثير لا يعلمه إلا الله لأننا لو اطلعنا على الغيب لاخترنا الواقع·
|
#44
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
ثاني مرهـ سوي نسخ لردك قبل اعتمادهـ عشان لوطار تقولين له .. مراح الطير همن ارجع ولصقيه ورعصي علا الاعتماد ونتي حاطه رجل ع رجل ياليل عودنا لتتبع الاخطاء اقول لوتابعتيني .عزالله بتعجزين من كثر الاخطاء حدث ولاحرج حنا ماصدقنا على الله انا ننتهي من الدراسه ونتي بذكرينابها اهـا حتى الان البحث جاري عن الإجابه ..خلاص اذالقيتي الاجابه قوليلي عشان لوطرحت سالفه بمجلس اقولهم كذا وكذا بناعلى كلام الجده الصغيره
ابداعي مربوط بمواضعيك المميزهـ الله يخلي لك ابنائك لاتحزيرتك مب في محلها لاني صافط الثلاثينات ومقبل ع الاربعينات
|
#45
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
أجدتي وأفدتي يااحبيبه....
|
#46
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
أبشر شكلي بسويها... أجل الفرق مااهناش بالعمر عقد من الزماان بس....أنا بسفط الاربعيين ومقبله على ال....عشرين
|
#47
|
||||
|
||||
ربما عقوبه
وربما رفعه في الدرجات الاهم ان الله احكم الحاكمين وان لسان الانسان يجب ان يدخل فمه
|
#48
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
سبحانه جل شأنه.. ولكن هل يصبروون؟؟..لا بد من الهمز واللمز والتشفي والنظرات اللي انت خااابره...
|
#49
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
انتي شكلك تسفطين بالعد التنازلي..:d
|
#50
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
الترفيهي من زمان عنه نرد عليهم بان هذا مقدر ومكتوب ويمكن خيرة مو عقوبة جدتي جدتي حلوتو البسمتي
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |