العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#21
|
||||
|
||||
ثم قال:
(وَيُقِيمُونَ اًلصَّلَوةَ) لم يقل:يفعلون الصلاة ,أويأتون بالصلاة,لأنه لأيكفي فيها مجرد الإتيان بصورتها الظاهرة,فإقامة الصلاة ,إقامتها ظاهرًا,بإتمام أركانها,وواجباتها,وشروطها. وإقامتها بطنًا بإقامة روحها,وهو حضور القلب فيها,وتدبر ما يقوله ويفعله منها , فهذه الصلاة هي التي قال الله فيها: (إِنَّ الصَّلَوةَ تَنهَىى عَنِ الفَحشَآءِ وَالمُنكَرِ) وهي التي يترتب عليها الثواب.فلا ثواب للإنسان من صلاته إما عقل منها, ويدخل في الصلاة فرائضها ونوافلها...
|
#22
|
||||
|
||||
الله يجزاج كل خير
ويكثر من امثالج شكرا لج
|
#23
|
||||
|
||||
(وَمِمَّا رَزَقنَهُم ينُفِقُونَ) يدخل فيه النفقات الواجبة كالزكاو,والنفقة على الزوجات والأقارب,والمماليك ونحو ذلك.والنفقات المستحبة بجميع طرق الخير.ولم يذكر المنفق عليه,لكثرةأسبابه وتنوع أهله,ولأن النفقة من حيث هي,قربة إلى الله وأتى بـ<من>الدالةعلى التبعيض,لينبههم أنه لم يرد منهم إلا جزءًا يسيرًا من أموالهم,ضارلهم ولامثقل,بل ينتفعون هم بإنفاقه,وينتفع به إخوانهم
|
#24
|
||||
|
||||
وفي قوله:
(رَزَقنَهُم) إشارة إلى أن هذه الأموال التي بين أيديكم,ليست حاصلة بقوتكم وملككم,وأنما هي رزق الله الذي خولكم,وأنعم به عليكم,فكما أنعم عليكم وفضلكم على كثير من عباده,فاشكروه بإخراج بعض ما أنعم به عليكم ,وواسوا إخوانكم المعدمين.وكثيرا ما يجمع تعالى بين الصلاة والزكاة في القرآن,لأن الصلاة متضمنة للإخلاص للمعبود,والزكاة والنفقة متضمنة للإحسان على عبيده,فعنوان سعادة العبد إخلاصه للمعبود وسعيه في نفع الخلق,كما أن عنوان شقاوة العبد عدم هذين الأمرين منه ,فلا إخلاص ولاإحسان.....
|
#25
|
||||
|
||||
{رَزَقْناَهُْم}
إشارة إلى أن هذه , قالمور التي بين أيديكم ،ليست حاصلة بقوتكم وملككم ، وإنما هي رزق الله الذي خولكم ،وأنعم به عليكم وفضلكم على كثير من عبادة ، فاشكروه بإخراج بعض ما أنعم الله به عليكم ، و واسوا إخوانكم المعدمين . وكثيرا ما يجمع تعالى بين الصلاة والزكاة في القرآن ،لأن الصلاة متضمنة للإخلاص للمعبود ، والزكاة والنفقة متضمنة للإحسان على عبيده ، فعنوان سعادة العبد إخلاصه للمعبود ، وسعيه في نفع الخلق ،كما أن عنوان شقاوة العبد عدم هذين الأمرين منه ، فلا إخلاص ولا إحسان .
|
#26
|
||||
|
||||
{وَالَّذِينَ يُؤْمِنوُنَ ِبمَآ أُنزِلَ إِلَيْكَ }
وهو القرآن والسنة, قال تعالى:{وَأَنزَلَ اٌللَّهُ عَلَيكَ اٌلكِتَبَ وَالحِكمَةَ} فالمتقون يؤمنون بجميع ما جاء به الرسول,ولا يفرقون بين بعض ما أنزل إليه,فيؤمنون ببعضه، ولا يؤمنون ببعضه، إما بجحده أو تأويله، على غير مراد الله ورسوله ، كما يفعل ذلك من يفعله من المبتدعة ، الذين يؤولون النصوص الدالة على خلاف قولهم ، بما حاصلة عدم التصديق بمعناها ، وإن صدقوا بلفظها ، فلم يؤمنوا بها إيمانا حقيقياً.
|
#27
|
||||
|
||||
و< وقوله : {وَمَآ أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ }
يشمل الإيمان بالكتب السابقة ،ويتضمن الإيمان بالكتب الإيمان بالرسل وبما اشتملت عليه ، خصوصاً التوراة والإنجيل و الزبور ، وهذه الكتب السماوية ، وبجميع الرسل فلا يفرقون بتن احد منهم . ثم قال : {وَبِاْلأَخِرَةِ هُمْ يوُقِنوُنَ } و< الآخرة > اسم لما يكون بعد الموت ، وخصه بالذكر بعد العموم ، لأن الإيمان باليوم الآخر ، أركان الإيمان؛ ولأنه أعظم باعث على الرغبة والرهبة والعمل ، اليقين> هو العلم التام الذي ليس فيه أدنى شك ، الموجب للعمل .
|
#28
|
||||
|
||||
{أوْلَئكَ}
أي : الموصوفون بتلك الصفات الحميدة {عَلَى هُدًى مِّن رَّبِّهِمْ } أي : على هدى عظيم ،لأن التنكير للتعظيم ، وأي هداية أعظم من تلك الصفات المذكورة المتضمنة للعقيدة الصحيحة والأعمال المستقيمة ، وهل الهداية الحقيقية إلا هدايتهم ، وما سواها مما خالفها، فهو ضلالة . واتى بـ<على>في هذا الموضع,الدالة على الاستعلاء ,وفيالضلالة يأتي بـ<في>كما في قوله
|
#29
|
||||
|
||||
{وإنا أَو يَّاكُم لَعَلَى هُدًى أَو ضَلَئل مُّبِينٍ
لأن صاحب الهدى مُسْتَعْلٍ بالهدى مرتفع به وصاحب الضلال منغمس فيه محتقر ثم قال { وَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ} والفلاح هو الفوز بالمطلوب والنجاة من المرهوب حصر الفلاح فيهم لأنه لاسبيل إلى الفلاح إلا بسلوك سبيلهم وما عدا تلك السبيل فهي سبل الشقاء والهلاك والخسار التي تفضي بسالكها إلى الهلاك فلهذا لما ذكر صفات المؤمنين حقًّا ذكر صفات الكفار المظهرين لكفرهم المعاندين للرسول فقال
|
#30
|
||||
|
||||
{إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنذِرْهُمْ لاَ يُؤْمِنُونَ{6} خَتَمَ اللّهُ عَلَى قُلُوبِهمْ وَعَلَى سَمْعِهِمْ وَعَلَى أَبْصَارِهِمْ غِشَاوَةٌ وَلَهُمْ عَذَابٌ عظِيمٌ}
يخبر تعالى ان الذين كفروا أي اتصفوا بالكفر وانصبغوا به وصار وصفًا لهم لازمًا لا يردعهم عنه رادع ولا ينجع فيهم وغظ إنهم مستمرون على كفر هم فسواء عليهم أأنذرتهم أم لم تنذرهم لا يؤمنون وحقيقة الكفر هو الجحود لما جاء به الرسول أو جحد بعضه فهؤلاء الكفار لا تفيدهم الدعوة إلا إقامة الحجة عليهم وكأن في هذا قطعًا لطمع الرسول صلى الله عليه وسلم في إيمانهم وأنك لا تأس عليهم ولا تذهب نفسك عليهم حسرات ثم ذكر الموانع المانعة لهم من الإيمان
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |