العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#41
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
بارك الله فيك
بسم الله الرحمن الرحيم مرحبا اخي قلم بلا قيود وياهلا بيك مرة اخرى وبتعقيبك الرائع حقيقه وانا اقرأ هذة القصه الى حصلت معك خجلت وضحكت في نفس الوقت خجلت لحال امناء تلك المكتبة والتى اجزم على انهم لا يعرفون عن المكتبات سوى انهم حراس فقط فلا تخصص لديهم وربما لا يعرف بعضهم مكان الكتاب ولو سالته عن كتاب معين فسيقول اذهب ابحث عنه لانه لا يعلم بوجوده فلا تنظيم ولا ترتيب فهذة ليست مكتبات وانما هي مستودعات بالمعنى الاصح وضحكت عندما قلت طن من الغبار هذة مقبرة وليست مكتبه حقيقه هذة المكتبات و التى تنتشر في معظم المناطق والقرى على انها مكتبات عامه تحتاج الى عمل جاد واعاده بناء فلابد من تحرك من قبل المسئولين لاعاده الحياة و النشاط والنظام و التنظيم الى تلك المكتبات لا يزال هناك قصور في فهمنا لرسالة المكتبه ودورها في المجتمع ولو عملت احصائية لتلك المكتبات العامه لوجدت قله من المواطنين يدخلونها فالكل مشغول والكل يمر من امام بوابه المكتبه ولا يفكر في دخولها وترى الازدحام على باب المحكمه والجمعية الكل لاهي ومشغول في عمله وانهاء معاملته اصبحنا في واقع طغت علية المدنية والروتين فالكل لا يريد التغيير ولا يريد التعديل وكما تفضلت لابد من التقسيم سواء للوعاء او الوقت فيعطى كل جزء من الكتاب وقتاً حتى ينتهى منه ومن ثم تعمل مراجعه له واستخلاصاً سريعا في ذاكرة القارى ليعرف مدى قدرة الاستيعاب والفائده التى خرج بها من قرائته وهذا سيقوده الى قرائه المزيد حتى ولو طالت المده المهم ان نقرأ ونستفيد اخي الفاضل لابد من عمل جاد لندخل حب هذا الوعاء في قلوب الناس ولابد ان تتغير هذة الفكرة حول الكتاب و الكتب لعل وعسى ان نجد جيلاً يقرأ وجيلا محب للقرائه والاطلاع اخي اكرر شكري واحترامي لك ومداخلتك طيبه ومشاركتك قيمه وفقك الله وسدد على الخير خطاك وعلى دروب الخير نلتقي
|
#42
|
||||
|
||||
وضع استراتيجية وطنية لتوحيد جميع المكتبات العامة تحت جهاز اداري مستقل مثل (الهيئة العامة للمكتبات).
و رصد ميزانية مالية قادرة على الوفاء بمتطلبات المرحلة الجديدة.وتطوير المكتبات العامة والخاصة. نشر مايعرف بمكتبات الأحياء أو المكتبات الفرعية.... مشكور اخي النجم 2 على الموضوع
|
#43
|
|||
|
|||
أخي الكريم / النجم 2
جزاك الله خير على هذا الموضوع الطيب. و على إهتمامك الكبير بمثل هذه الأمــور. جميل حينما نرى من يتوجه إلى المكتبات ليقرأ أو ليعد بحثا.. ذهابه إلى هناك دليل على شغفه للقراْة و أن لديه تنظيم للوقت جعله يتوجه لدور القرآءة... المشكلة تكمن في وجود البدائل الجديدة عن القرآءة... يعكف أعدائنا على قتل أوقاتنا و يشغلوننا بالدنيا و بمطالعة التلفاز. و أصبحنا الآن نزين غرفنا بأرفف لنضع عليها كتب. لتستفيد منها " الحشرات" و تبني أعشاشها. إذا رجعنا إلى الوراء قليلا... لثبت لدينا أن هناك بناء غير سليم لعقليات الشباب منذ صغرهم... في المدرسة... و قبيل الإمتحانات... يقول لك المدرس " الأستاذ" إقرأ الصفحات التاليه لأن الإختبار و الأسئلة ستأتي من بين طيات هذه الصفحات... أما باقي الكتاب فهو حشو لا فائدة منه... من هنا تتبلور في أذهان طلبة المدارس أن القصد من التعلم هو النجاح في الإختبارات و نيل الشهادات... التي لا و لن تخرج من بين المطويات و المقررات الدراسية... إذا أعتاد جيل كامل على هذه الحيثية في بناء الأفكار... فلن نفلح أبدا... و ستظل المكتبات يزورها عمال التنظيف ليمسحوا الغبار عن الكتب كلما إحتاجوا لذلك. إذاً خطوات قد تكون صعبة في تطبيقها لجيل تعود على أن يلقن العلم بملاعق توضع في فم الطالب ليمضغها كيفما شاء أو ليبلثها أينما شاء... تغيير المناهج لتكون فقط عناوين و يكتب الطالب بحث عن ما يتضمنه عنوان الدرس.... مثلا في مادة اللغة العربية في فصل النحو... العنوان... إعراب الفاعل مثلا أو الضمائر... يبحث الطالب عن أمثلة ومع إعرابها... في اليوم التالي يقوم المدرس بمراجعة المواضيع و تصحيحها ليقوم بعد ذلك بشرح نقاط قد تكون مبهمة على عقول الطلبة... و أيضا هناك مبدأ عند البعض أن قرآءة الكتب مضيعة للوقت و أن كثرة القآة قد تسبب آلام في العين " سبحان الله" و يخشى بعض الأباء من توجه أبناءهم إلى المكتبات بأنه يمكن أن يحدث لهم ما يسمى بــ " غسيل أدمغة" أو أن إبنه قد يتوجه إلى توجه خاطئ أو قد يتشدد عقديا أو أن يكون متطرفا. ملخص ما قلته هو أن من الأسباب الرئيسية: 1.قلة دور المكتبات... و بعد أماكنها. 2.وجود الملهيات الدنيوية. 3.التوعية أو النشأة منذ الصغر. 4.و جود بدائل كالإنترنيت و التلفاز. 5.خشية الأباء من التوجهات الغير سليمة لأبنائهم... و لي عودة للموضوع إن شاء الله.
|
#44
|
||||
|
||||
مشكووور اخي النجم 2 على هذا الطرح الرائع
المشكلة والطاامة الكبرى كثرة المغرياات في هذا الزماان وماقال الاخوان كاافي ولا احب الاطالة
|
#45
|
||||
|
||||
جايكم...
انتظروني............
|
#46
|
||||
|
||||
ياواس ياقايد صفوف الطوابير=خلك علينا خيراً يالمهادي
وين انت رايح الحمدلله على السلامه ان من رايي اذا كان الموضوع يخص مكتبة قصيمي نت ان الادارة تسوي رسائل لكل من يزور الموقع من الاعضاء تسويلهم رسائل مكتوبه تنبه بالكتب الجديدة لكي يطلع من يمر من هنا على جديد المكتبه واذا كان الموضوع يخص المكتبات بشكل عام اعتقد مافيه احسن من الدعاية المصورة بكل محل والدعاية تتحملها الشركات لان المكتبه ام الثقافه ومن هنا واجب عليهم ان يبذلُ المساعدة والخطاء الاكبر يقع على عاتق الدكاتره في الجامعات والكليات لانهم يرغمون الطالبه على اقتناء كتبهم فقط ويحضرونها الى الجامعه او الى الكليه ومن هنا الطالب يكتفي بما يجبر عليه ولكن لو كان المر بالبحث والتقصي لكان الطالب من خلال البحث يقع بصرة على كتاب اعجب به ومن هنا تعم الفائده ولكن انا من وجهة نظري ان كل دكتور في الجامعه والكليه والمعلمين يقع عليهم الخطاء من راسهم الى ساسهم ومن هنا واجب وزارة التربيه والتعليم والجامعات والكليات ان تستحدث مادة جديده اسمها المكتبه في التقصي والبحث من خلاله يطلب من الطالب كتاب ذا منفعه دينيه ودنياويه وبتكاريه اهم شي لاننا بعصر الابتكار بس شكل جميع ماتقدم رايح يفشل ونحن بعصر التقدم التكنلوجي المباشر يعني اذا قدرنا نوظف التقدم التكنلوجي لصالح المكتبه ممكن ننجح في جذب رواد المكتبه ولا الفشل هو الحل محبك سكري ممكن تحصلون اغلاط بالهبل بس معي واحد على الماسنجر نشب بحلقي عجزت اكتب حرف ومن هنا السرعه اكلت حروف زاد حروف واستبدل حروف محبكم سكري |
#47
|
||||
|
||||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
أخي الحبيب النجم 2: أخي الحبيب غريب الماضي: أحب أن أضيف الى الموضوع بخصوص القراءة وعن مسؤولية الآباء تجاه الأبناء بعنوان القراءة .... هل يورثها الآباء للأبناء؟ مع تجربة لثلاثة كتاب من المغرب الشقيق: تشبه القراءة «قهوة الصباح» التي لا يشعر الكتاب بالراحة تسري إلى خلايا جسدهم، إلا بعد ارتشافها، لكن نشوتهم تتضاعف عندما يرون المحيطين بهم يحتسون من نفس الفنجان بلذة عارمة، خصوصا عندما يتعلق الأمر بفلذات أكبادهم. يرى حسن نجمي، رئيس اتحاد كتاب المغرب السابق، أن الكتب التي صار يدمن قراءتها مرتبطة بمجال البحث الأكاديمي الذي ينجزه، كما أنه يعشق قراءة الروايات في فصل الصيف وترك الكتب الفكرية الدسمة إلى شهر رمضان الذي تفرض أجواؤه طقوسا خاصة في القراءة، مضيفا «الكتاب المحترفون يقرأون في كل الأزمنة والأمكنة تبعا لمشاريع القراءة التي يخططون لها مسبقا، لكن بعضهم يترك فصل الصيف للقراءات الخفيفة مثل الروايات التي يميل اليها المثقفون من أجل تقوية أسلوب كتابتهم والتلاؤم مع الأجواء الصيفية التي لا تحتمل كثيرا من التفكير». ورغم أن الهم الأكاديمي بات يجثم بكامل ثقله على تفكير نجمي، بيد أن ادمانه على القراءة يدفعه إلى سرقة الوقت من مفكرته لاكتشاف الجديد، قائلا «اقتنيت روايتين لكاتبين ايطاليين غير معروفين، اكتشفهما لأول مرة، بدافع الفضول ورغبة في اكتشاف الجديد وتكسير طوق الروتين الذي يكبل الكاتب بأغلاله طيلة شهور السنة، إضافة إلى بعض الدواوين الشعرية التي اعتدت اقتناءها». لا تكتمل سعادة المثقف فقط برؤية مئات الكتب الموزعة على رفوف مكتبته كل صباح، بل أيضا بمشاهدة أبنائه يقرأون. وتختلف طريقة كل كاتب في الدفع بأبنائه والمحيطين به صوب عوالم الكتب، فحسن النجمي اختار توجيه ابنته الكبرى، طالبة في المعهد العالي للإعلام والاتصال، إلى قراءة كل ما يقع بين يديها من كتب مرتبطة بالفكر السياسي وكل ما يتعلق بالنسق السياسي المغربي، مثل كتابات محمد معتصم وعبد الله ساعف ومختلف كتب القانون الدستوري المغربي. آثر نجمي مسايرة رغبات ابنته الوسطى التي لمس لديها ميولا لقراءة الرواية البوليسية والتأثر بالبرامج القانونية التي يبثها التلفزيون المغربي حيث ان ولعها بهذا الجنس الروائي جعلها تلتهم جميع روايات الميلودي الحمدوشي، روائي بوليسي مغربي، وتتابع كتاباته وأخباره بنهم شديد، وحاول نجمي تنمية رغباتها في قراءة الرواية البوليسية بالشكل الذي يراه مغذيا لرغبات القراءة لدى الأطفال في مثل سنها. أما الابنة الصغرى، لرئيس اتحاد كتاب المغرب السابق، فقد فرضت على والدها ايقاعا جديدا يمنح من ثقافة «سيرفانتيس» حيث انها انغمست في قراءة اللغة الإسبانية والتحدث بها، معاكسة بذلك جميع التوجهات الثقافية الموجودة في منزل العائلة. يتوقف زمن القراءة عند عبد الوهاب الرامي، شاعر وكاتب مغربي، في فصل الصيف، لتبدأ فترة النقاهة البيولوجية التي يغير فيها الكثير من أنماطه اليومية، محاولا اعادة ترتيب وتمثل ما قرأه طول فصول السنة، ويقول الرامي «يفرض علي التدريس الجامعي في مجال الإعلام والاتصال رسم مساراتي الشخصية بناء على اهتماماتي في هذا المجال، بينما تجنح قراءتي في فصل الصيف إلى التتبع العميق، لكل ما تكتبه الصحف الوطنية في محاولة لرصد التطورات المهنية، بالموازاة مع ملء فراغات الروح بقراءة مجموعة من الدواوين الشعرية لمحمود درويش ونزار قباني». يعتبر الرامي أن القراءة يجب أن ترتدي زيا نقديا لا يخلو من مساءلة على أساس أن النصوص المكتوبة ليست نصوصا مكتملة، بل هي نسبية، وبالتالي فإنه يرفض أن يكون أبنائه مجرد مستهلكين للكتب أو مكتنزين للمعرفة، بل أن يقوموا باستثمارها بشكل تداولي، بمعنى ألا يكون الطفل موسوعيا على مستوى تلمسه للغة والمعرفة فقط، بل أن يوظفها في تعامله مع الواقع حتى لا يتحول إلى مجرد قاموس جامد، مؤكدا أن ما ينقصنا في العالم العربي هو تحويل فعل القراءة إلى فعل انتاج مساءل وحداثي، مع الاهتمام بالجوانب التواصلية وهذا ما يشغله على مستوى تعامله مع أبنائه، فيما يحاول، دائما، توجيه محيطه القريب الى قراءة بعض الكتابات الرصينة مثل كتب ميلان كونديرا. أما عبد القادر الشاوي، روائي وكاتب، فيذهب إلى أن القراءة طقس يلازمه طيلة فصول السنة، فهو لا يغير في غالب الأحيان شيئا كثيرا من البرنامج أو الكتب التي يفكر في قراءتها والمرتبطة بمجال البحث أو الاهتمام الثقافي بشكل عام، معلقا «أقرأ، حاليا، رواية ناقصة للأديب الفرنسي ألبير كامي نشرت عام 1994، لكنني لم أقرأها في تلك الفترة وصدرت في طبعة مفسرة في بداية العام الجاري، وهي رواية جميلة بعنوان «الرجل الأول» الذي يقصد به والد الأديب، إذ تحاول الرواية بناء جينولوجيا المسار الفردي والعائلي والتاريخي لهذا الأديب الفرنسي منذ ولادته في الجزائر والتطورات التي عرفتها حياته بعد وفاة والده في الحرب العالمية الأولى والمشاكل التي ترتبت عن هذا الحادث»، ويضيف الشاوي بنبرة مرحة «لا أقرأ شيئا باللغة العربية في هذه الفترة بسبب انشغالي في انجاز عمل للترجمة من العربية الى الفرنسية الذي استغرقني كثيرا، فجنس الكتاب المنشغلين بالبحث الأكاديمي تكون قراءتهم «متمواجة» أي أن بها نوعا من الاستبدال بحكم الظروف المناخية». ويرى الشاوي أن الكتاب يفضلون دائما أن يكون أبناؤهم من نفس طينتهم أو مرآة تنعكس عليها اهتماماتهم الفكرية والثقافية في مختلف المجالات، إذ أن هذا يمثل أمنية منطقية وطبيعية، لذلك يحبذ بعض الكتاب أن يصادفوا ميولاتهم الذاتية لدى أبنائهم سواء كانوا أطفالا أو مراهقين، لكن يبقى للأبناء عوالمهم الخاصة واهتماماتهم التي لا ترتبط بالأسرة فقط، وإنما بالتلفزيون والشارع، إذ أنها مؤثرات، ربما، تطغى على التأثير المفترض الذي يمكن أن يمارسه الوالدان، موضحا أن المجال الضيق الذي تستطيع الأسرة توجيه الأبناء يظل هو ساعات الليل أو بين حصتين دراسيتين، قصد توجيههم إلى ما فيه فائدة، خصوصا أن الأبناء يعشقون المغامرة ويتلصصون على مواضيع الجنس. ولا يختلف الكاتب العربي الحارثي مع الطرح الذي قدمه عبد القادر الشاوي، قائلا «تشجيع الأطفال على القراءة يبدأ منذ نعومة أظفارهم حيث يتطلب هذا الأمر وجود علاقة وطيدة بين الأب والابن، ويبدأ التلقين الموجه داخل الاطار الشفاهي من خلال سرد الحكايات الموروثة عن الأجداد، وشخصيا لي برنامج لتشجيع القراءة مع أبنائي حيث أتلو عليهم صفحتين كل ليلة قبل النوم، لأن القراءة عادة يجب ان تفهم حاجيات الطفل وميوله عبرها». راجياً أن تعم الفائدة للجميع. أخوكم حسن خليل
|
#48
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هو ذاك أخي العزيز وشيخنا الجليل إن تلك المكتبات تفتقر لعامل الجذب بها الذي يشد القارئ ولا يخفى عليك لا يتوفر عامل الجذب إلى بالتنويع وليس بالإقصاء على نمط معين من الكتب ولا أقصد بكلامي التنوع المعروف من كتب تاريخ وأدب ودين وعلوم إقتصادية ................ إلخ بل ذاك التنوع الذي تفتقر إليه المكتبات من كتب أرى أنه من الواجب توفرها في تلك المكتبات وإن أوجدت لتحققت رسالة المكتبة ومنها تنطلق المعرفة ولكن لا يختلف إثنان أن بعض الكتب أشبه ما تعتبر محرمة وبها ضرر على عقول الناس في نظر البعض وما أتى هذا التحريم إلى من باب دفع الضرر واللبس ولكن سيدي الفاضل هل من يرتاد المكتبة سيكون أمياً أم لا عقل له إن الجواب هنا بالتأكيد سيكون الفاصل في محدودية المكتبات لدينا على أشكال معينة من المكتبات ولا يخفى على كل قارئ وقد دهشت كثيراً وهذا عن نفسي عندما أطالع بعض الكتب في قائمة المحظور وعلية رقابة شديدة ولكن لا تلبث أن تغزو المنطقة لتغير الظرف الذي من أجله حظرت وهذا شئ طيب وحسن ولكن ما ألبث أن أتفكر بعقلي ما هو الدافع للحظر وما الدافع للسماح هنا تعود بي الذاكرة لمقال لأخينا وحي القلم علي أشارك به بإسمه وهذا الرجل له فضل علي كبير فقد أهداني بعض الكتب في أول لقاء لي معه فجزاه الله خيراً عنا المقال ............ قضية فكرية ( هل الحجر ما زال مجدياً في هذا الزمان ) ؟؟؟ ما نزال نحن وأقصد بنحن ألى وهو القارئ لتلك الكتب أو المطلع عليها أو الكاتب لها في دوامة وحيرة بسبب تلك الأحجية التي تسلط بها من ولي زمام الأمور فلا نعرف ماهي السياسة المتبعة صراحاً ولما التغيير بها حسب ماذا!!! وأعتذر للشطح في المقالة ولكن أرى أن هناك جانب رغبت أن يسلط الضوء عليه بحفظ الله ورعايته
|
#49
|
|||
|
|||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وجزاكم الله كل خير على طرح هذا الموضوع ومناقشته من كل جوانبه . اخي الكريم لو اننا فهمنا ديننا بشكل جيد لداومنا على القراءة والاطلاع فكثير من الايات تحثنا على التأمل والتفكر والتدبر بهذا الكون .. وهذا لاياتي الا بالقراءة والاطلاع . نحن اخي منذ قرون اتبعنا سياسة النقل وهذا لايشجع على الاطلاع نشعر باننا نعرف كل شيء فلماذا نقرأ . هو شيء في داخلنا تحجر نتمسك به نلقنه لابناءنا لانترك لهم مجال لحب الاطلاع فلماذا سيقرؤون وماذا سيستفيدون من القراءة . عندما نفهم ابناءنا بان الله طلب منا ان نفهم كل شيء ونشغل عقلنا سيحبون ان يطلعوا ويقرؤا . حب القراءة هو غرس منذ الصغر . اخي الكريم النجم هناك موضوع بالحوار العام للاخ شامل سفر يتطرق فيه لهذا الموضوع وهو من ثلاثة اجزاء الدعوة ... ذلك المنتج الفكري اتمنى منكم الاطلاع عليه وايضا على مشاركات الاعضاء فيه . ايضا موضوع لي عنوانه نحن وثقافة الإثارة توجد فيه مشاركات تبحث في الموضوع انقل لكم بعض الفقرات من ردودي وهناك ردود للاخوة الاعضاء حول ذلك . _____________________________ ماذا فعلت الجمهورية المصرية بحملتها من عدة سنوات لتشجيع القراءة وقد تبنتها زوجة رئيس الجمهورية ؟؟ القراءة للجميع كان عنوانها انتهت الحملة وما اعد لها من مكتبات ومعارض ونسي الناس ذلك فما زال توزيع الكتب بالعالم العربي بحدود 250 مليون كتاب أي كتاب واحد للفرد بينما باسرائيل وحدها نصيب الفرد الواحد من الكتب سنويا 56 كتاب بدون تسويق . مرتادوا معارض الكتب عندنا معروفون ونوعية الكتب التي تباع ايضا معروفة .. وسبب آخر عندنا مشكلة لاأدري ماأسميها ببعض دول الخليج اختيار الكتب يعتمد على أن يكون المؤلف من نوعية محددة ومعينة واي مفكر آخر لايعتمد رأيه وفكره ولايستحق قراءة كتبه واي حملة تسويقية لاتنفع لان العقول متجمده . فنحن هنا بحاجة لتعويد الناس على الانفتاح الفكري على الاخرين . نحن شعب لايقرأ سأل مراسل اجنبي رئيس وزراء اسرائيل موشى ديان بعد حرب 67 قائلا انتم نشرتم خطتكم بحرب ال 67 في كتاب فكيف طبقتموها حرفيا بالحرب ؟ أجاب موشى ديان : نعم لقد نشرناها ثم طبقناها لاننا موقنون ان العرب لايقرؤون . اخي الكريم لو غرسنا حب القراءة منذ الطفولة بين الناس سينشؤون على ذلك وسيبحثون عن الكتاب . لو أن المعلم في الصفوف الدنيا عندما يعلم طلابه كلمات مثل ذهب وحمل ... اخذهم الى المكتبة ووزع عليهم القصص وطلب منهم البحث عن هذه الكلمات ..سيبحثون وسيجدونها ويرون صورا ويرغبون هم انفسهم بالقراءة . وفي الصفوف العليا بدل استمرارهم بكتاب القراءة الممل بدرس عن الصدق طلب منهم ان يبحثوا في كتاب كليلة ودمنه أو غيره عن قصة تتحدث عن الصدق ويكتبوا عنها لو سطرين هنا سيقرأ الطفل اكثر من قصة .. وهكذا ومع استمرار مثل هذا الاسلوب سينشأ الطفل محبا للقراءة يبحث عن الكتب ومن ثم يبحث عن الجيد منها . هنا ستنفع حملات التسويق ونقول بعدها ومانيل المطالب بالتمني ولكن تؤخذ الدنيا غلابا . ____________________________ الحشو التافه بالمناهج التعليمية الدراسة أصبحت حشو للماده العلمية فقط وليس لكسب معلومة تفيدهم في حياتهم وللأسف . وهذا يبعد اطفالنا حتى عندما يكبرون عن التعلق بالكتب والقراءة ___________________________ هذا مالدي الان على عجالة فاعذروني ................. ساعود ان شاء الله بوقت اخر دمتم بحفظ الرحمن ورعايته
|
#50
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
ملخص تداولات الندوة:
بدأت بطرح تسأولات جميله من مدير الندوه الاخ الفاضل الاستاذ النجم2 خبير المكتبات والمعلومات، والذي اعتبره موسوعة في هذا المجال وبحرا في هذا العلم ارجع له شخصيا في مسأل واطروحات عديده في هذا المجال... وامتدادا للاطروحات والنقاشات التي يتحفنا بها الاستاذ النجم2 حيث سبق وان ناقش عدة مواضيع تخص هذا الجانب او قريب منه. وكان اسلوب الطرح للموضوع ( اجندة الندوة) يتركز على تسأولات واضحه تتلخص في التالي :
واقتبس لكم باختصار مداخلات الاخوة على الموضوع:
هذه اقتباساات لبعض المداخلات الساخنه للمشاركين بالندوة.. علما ان كل مداخله للنجم2 بعدها رد وتعليق وبشكل ينم على حسن ادارته للموضوع مشكورا.. وبارك الله بالجميع
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 5 ( الأعضاء 0 والزوار 5) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |