|
وكـــان الأمس 000
و كان الأمس.. بينك وبينى .. صدى صوتك .. بقاياهمس تطمن قلبي الملهوف .. تدفينى بقايا نور .. بقايايوم بقايا شمس.. 00 قمر... ونجوم تعطينى تمشينى طريقٍ طال خطاوى بينك وبينى .. تضم ايدى على صدرك .. يهزالروح دفا ايدك وتسالنى .. تقول شفيك تجفينى ؟؟؟ .. ويحكى لك .. سهر رمشى ... و بكا عينى حب جديد... خذاك بعيد لاتنكر بقايا عطرهابعينك .. قال ارجوك أعفينى وهذا صار ...غصب عنك .. غصب عنى .. .. ويرد الدمع...لاتبرر ترى ماكان يستاهل ترانا اليوم .... وذاك الأمس صدى صوتك ...مجرد ذكرى... لاتغتر صدى صوتك بقايا همس شظايا روح مسجونه بقفص سجان...ماعنده... ولا حاسه .... من حواس ٍ خمس ..!!! ! |
لي عودة بإذن الله.. حفظك الله استاذة عذبة |
اقتباس:
؛ هلا بك وبانتظار مرورك ربي يحفظك ؛ |
// \\ // عَذْبةٌ هي هذه الكلمات مع هذا الصباح \ / عَذآبْ ... / ... كان هُنا لينتظِرَ المساءْ لتكون عودتهـ \ / |
اقتباس:
؛ عذاب .. بـِ حضوركـ .. يتبعثر الورد .. لـِ يعيد نَظمَ نفسه باقات ود .. يـَ حسدُ النهارُ الليل .. لـِ عودتك .. بـِ انتظار مروركـ الأعذب .. صباحٌ بـِ لون البنفسج ؛ عَذبةُ الإحساس |
أمسُنا لاينفصل عن يومنا وإن حدث اختلاف بين أحداث الأمس واليوم لكن تظل هناك حلقة وصل بينهما .. أمسُنا يخطُ ليومِنا أبجديات حياة .. نعم هو يحمل صفة الماضي .. الماضي بما فيه من أفراح وأتراح بما فيه من هموم وأوجاع وبما فيه أيضا من ذكريات تؤسس لمستقبل مشرق .. هو أقاصيص من الواقع وهو كان أحلام وآمال وكان كذلك فيه سراب وحقيقة أستاذة عذبة .. أعلم يقينا بأني قد أخذت العنوان ومنه انطلقت وعنه تحدثت .. سنظل نرتبط بالأمس لأنه يمثل لنا صفحة خاصة جدا وعلى المستوى الشخصي فإن علاقتي بالأمس لاتنفصل أبدا فأمسي يأتيني في يومي مرات ومرات وربما أطلب ذاك الأمس في كل يوم يشرق.. دام قلمكِ استاذة عذبة ودمتِ طيبة |
لك رونق و لأحرفك ابهار أخذتني مشاعرك معها ، ليس لأقرئها انما لأعيشها لك مني كل التقدير و الإحترام لشخصك و لحروفك اختك دائما عناقيد الغلا |
،،
،، عذبة الإحساس لمطر حرفكِ بلل مغرق ولا أطواق نجاة ودّ لا ينفذ ،، ،، |
\
/ \ عاد المساء ْ ليرتقي الحرف |
// //// // في عيونك كل هالعالم .../ ... سكون في ذيك الملامح اللي أقسمت إنها لا يمكن تخون وانها تعشق حبي .../ ... و شوقي و كلي .../ ... بجنون .../ ... // //// // يا عيوني السهر لجلها .../ ... يهون و الفرح بعدها .../ ... ما يمكن يكون غير ظلام يغطي هالسما بيد .../ ... حنون آه .../ ... يا ذيك العيون ليت صبحك .../ ... لك يكون ورد و فل من كف .../ ... حنون و يبعد عن ليلك .../ ... الخوف .../ ... و البرد .../ ... و دمع في .../ ... صمت السكون // //// // يا ذيك .../ ... العيون فبعدك مات .../ ... شوقي و مات .../ ... حبي و انتحر حرفي .../ ... و نبضي بجنون واقسمت .../ ... ذيك المدينة لي حضنت صبح .../ ... همسك و دفا .../ ... قلبك إنها لا يمكن .../ ... تكون غير .../ ... مهجر مفارق يقعد على ديار .../ ... ذيك العيون و يبكي .../ ... الشوق اللي انكتب في لحظة .../ ... شجون و يقلب .../ ... افكاره و يرتب .../ ... اشعاره ويهديك قلبه .../ ... العاشق المفتون // //// // آه يا ذيك .../ ... الزوايا ما بقى لغيره .../ ... سوايا و انا غديت .../ ... في عينه شظايا و بقيت من بعضه .../ ... بقايا آه يا حب .../ ... الخطايا رغم ان الصبر فيني من احلى .../ ... المزايا و الحب .../ ... من قلبي سوى اسرار المرايا و اعطاك من الكلام .../ ... ذيك الهدايا // //// // آه يا حزن .../ ... الزوايا أنت لي شمسي .../ ... و دفايا وانت في قلبي .../ ... اسرار الحكايا آه يا باقي نبضي .../ ... و هوايا ليه الفرح ذبل في قلبي .../ ... و حنايا ليه الحزن شب .../ ... في ذيك الزوايا اللي حضنت قلبك و طيب .../ ... النوايا ليه سكتت في داخلي .../ ... كل الحكايا ياللي سكنت سما روحي .../ ... و فضايا اليوم بسهر الليل .../ ... وحدي .../ ... مع بقايا ذكريات وصور .../ ... مع عمري .../ ... وشقايا .../ ... و آه يا ذيك الزوايا .../ ... اللي حضنت ورده .../ ... وكل الهدايا آه يا حزني .../ ... ويا كل البقايا أنا كلي صرت من بعده .../ ... بقايا // //// // .../ ... عَذْبَةُ الاحْسَاسْ .../ ... سيدتي الراقية بمفرداتها يقال أن علينا الغوص في أعماقنا و أدراك ذاتنا فـ / إلى متى سنضل نلهث خلف خيوط الشمس إلى متى سـ ننتظر شيئاً صار سراباً إلى متى سـ نحلم بالإمساك بتلك النجوم رغم إدراكنا أنها تبعدُ عنا ملايين السنين الضوئية إلى متى سـ نظل نترقب ظهور الورود في صحراء قاحلة إلى متى سـ نظل نحتسي مرارة ليالي البرد الموحشة .../ ... عَذْبَةُ الاحْسَاسْ .../ ... كلماتكِ كـ / قوسُ قُزحٍ من الألوان فكيف أنتي إذا تمردت مشاعركِ أكثر سيدتي هل لكِ بقبول تواجدي هُنا أعلم أني مررت بسحابتي السوداء لكنني أرجوا أن لا أكون قد أطلت \ / عاطر التحايا \ / \ عَذآبُ الْسِنينْ الأمير |
| الساعة الآن 05:20 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. , Designed & TranZ By
Almuhajir