الموضوع
:
بسرررررررررررعة وش معنى اسم
عرض مشاركة واحدة
#
3
16-09-10, 11:39 PM
مجننه العفاريت
بنت رجال عن الف رجال
وهذا قصه للاسم
أسماء المبشرين بالجنة وأبرز الصحابة
نوعه : مذكر
الفارسي. يعرف بسلمان الخير. مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، أصله من أغنياء أصبهان بفارس (إيران الآن). خرج من بلده بحثًا عن دين يرتضيه، فأُسر وبيع أكثر من مرة، إلى أن وصل إلى المدينة المنورة بعد أن سمع بظهور نبي فيها. فاتصل به ودفع النبي ثمن عتقه بعد أن أسلم. لم يدرك بدرًا ولا أحدًا، وشهد غزوة الخندق وما بعدها. قال عنه النبي: "سلمان منا أهل البيت". وقال: "إن الجنة تشتاق إلى ثلاثة: علي، وعمار، وسلمان"، وآخى النبي صلى الله عليه وسلم، ودعا له: "يا سلمان شفى الله سقمك، وغفر ذنبك، وعافاك في دينك وجسدك إلى مدة أجلك". كان أميرًا على جيش في فتح المدائن، ثم أميرًا على المدائن ذاتها، ورفض أن يتقاضى عنها مالًا، فكان ينصح جرير بن عبد الله: يا جرير، تواضع لله، فإنه من تواضع فيها رفعه الله يوم القيامة. يا جرير: هل تدري ما ظُلمة النار يوم القيامة؟ هو ظلم الناس بعضهم بعضًا في الدنيا. وكتب إليه أبو الدرداء من الشام يقول: إن الله رزقني مالًا وولدًا ونزلتُ في الأرض المقدسة. فيكتب إليه سلمان: .. فاعلم أن الخير ليس بكثرة المال والولد، ولكن الخير أن يعظم حلمك، وأن ينفعك علمك، وأن الأرض المقدسة لا تقدس أحدًا ، ولا تعمل لأحد، وإنما يقدس الإنسانَ عملُه، اعمل كأنك تراه، واعدد نفسك في الموتى". ومن مأثور أقواله: الناس ثلاثة: سامع، فعاقل، فتارك. - من الناس حامل داء، وحامل دواء. - من الناس من إذا ذكرتَ الله عنده أعانك وأحب ذلك. وإن نسيت ذكَّرك، ومن الناس من إذا ذكرت الله عنده لم يُعنك، وإن نسيته لم يذكّرك. -تواضع لله وتخشَّع، وخَف الله يرفعك الله، وقل سلامًا للقريب والبعيد، فإن سلام الله لا يناله الظالمون. -مثل العالم الذي يعلِّم كمثل حامل سراج الطريق: كل من يمر به يستبصر ويدعو له. -حكمة لا تَخرج: كنز لا ينفع. -إن تكلمت فتكلم بحق أو اسكت. -لا تغضب، فإن غضبت فاملك لسانك ويدك. -لا تخالط الناس، فإن خالطتهم فاصدق الحديث، وأد الأمانة. -ما تأخذ من علم هو ما تأخذ من بحر لتشرب، هل نقص البحر؟ -ومر برجل يأكل لحمًا، فقال: يا للعجب! لحم يأكل لحمًا!. -إذا كان الليل، فالناس منه على ثلاثة: من له ولا عليه ومن لا له ولا عليه، ومن عليه ولا له. -ومر عليه رجل فوجده يعجن، فسأله: ما هذا؟ قال: بعثنا الخادم في عمل فكرهنا أن نجمع عليه عملين. -إن الله إذا ابتلى عبده المؤمن بشيء من البلاء ثم عافاه كان كفارة لما مضى ومستعتبًا فيما بقي. -ثلاثة أعجبتني حتى أضحكتْني: مؤمل الدنيا والموت يطلبه، وغافل وليس بمغفول عنه، وضاحك لا يدري أساخط عليه رب العالمين أم راض. -وثلاث أحزنَّنِي حتى أبكيْنَني: فراق محمد والأحبة، وهوْل المطلع. والوقوف بين يدي الله تعالى لا أدري إلى الجنة يؤمر بي أم النار. -اذكر الله عند همك إذا هممت (بفعل ما لا يرضاه)، وعند يدك إذا قسمت، وعند حُكمك إذا حكمت. وعندما حضرته الوفاة بالمدائن بكى، فسئل، فقال: عهد إلينا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يكون زاد أحدنا من الدنيا كزاد الراكب، وما أراني إلا قد تعديت. فلما جمعت قيمة متاعه لم تزد على خمسة عشر دينارًا رضي الله عنه.
مشاركة هذا الرد في
Google
Facebook
Twitter
Digg
أنت معجب بهذا.
التوقيع
مجننه العفاريت
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى مجننه العفاريت
البحث عن المشاركات التي كتبها مجننه العفاريت