العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | التقييم: | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
رد: مقالات ومآلات....
هذا رأيك أخي الكريم ولا أحد يستطيع فرض رأي مغاير عليك. أن الشيطان لم يترك أبونا آدم عليه السلام في الجنة حتى تسبب في خروجه منها، ايترك أبناءه في هذه الدنيا؟ ولقد توعد أن يفعل كذا وكذا وبوسائل متعددة. إن الشيطان عدو فاتخدوه عدوا ويجب أن نتسلح بما أمرنا الله به من وسائل وقائية ومنها الإخلاص لله أما دون ذلك فهو مضيعة للعمر... ويكابر من يرى نتائج ومكائد الشيطان من دسائس وحروب ببن الاخوة من بني آدم. هنا نناقش واقع كان نتيجة لحقائق تتأكد به وليس الغرض اليأس أو التيئيس أو الخوف والتخويف كما قد يقول البعض. إن القفز على الحقيقة أو بعضها بالتعامي والانكار أو النقد المرتجل قد لا يجدي نفعا في إثبات عكس ما نرنو إليه وهو البحث بشجاعة في هذا الباب الذي يخشى كثير من الناس طرقه خشية أن يتهموا بأنهم غارقون في الوهم واليأس وهو نفس الأسلوب الذي يستخدم به مصطلح أو سلاح "ضد السامية". التوازن عند البحث في مثل هذه الأمور مطلوب دون تفريط في الإنكار أو إفراط في التأكيد فقد يتواجد الصواب بينهما. إن الغرب تقدم علينا اليوم بشجاعته في كسر أغوار المجهول ونبذ التردد وخشية ما يقوله الناس. نحن مكبلون بمخاوفنا غير المبررة. إذا رأينا شخص مندفع قلنا عنه مجنون واذا رأينا من ركز في تقليب أو التنقيب في واقع مرير قلنا عنه يائس! وهكذا مع امور أخرى. التهم دوما جاهزة ولا أبرئ نفسي فأنا جزئ من ذلك المجتمع الذي اعمل في رفع شأنه في أكثر من المجال وقد يكون أحد اساليبي هو الاستفزاز الإيجابي. واخير شكرا لاثرائك هذه الساحة.
|
#2
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
رد: مقالات ومآلات....
(وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون) عفوا أخي الكريم اسمح لي ان اصحح الآية التي سهوت أثناء كتابتك لها في عجالة.
|
#3
|
||||
|
||||
رد: مقالات ومآلات....
الي يخاف من العرفيت ينط عليه
من اكثر من الكلام عن المرض والجن سوف تكون كل افكاره وكل حياته بهذا المزاج وسوف ينغص عليه حياته المحدوده نصيحه الخروج من شرنقة التشائم والسلبيه والمرض .. ســــعوـوـود معجب بهذا.
|
#4
|
|||
|
|||
رد: مقالات ومآلات....
عفوا كتبت ردا مطولا هنا لاستاذي ذنقب ثم ذهب ادراج الرياح ولم أستطع استعادته
|
#5
|
|||
|
|||
رد: مقالات ومآلات....
سألني سائل سألني سائل عن رأيي في الثقة بالنفس فقلت له متسائلا: اتقصد الثقة بالله؟ فارسل إلى بمقاله تتحدث معارضة لهذا المسطلح أو المفهوم وموضوع التنمية البشرية الذي يركز على هذا العنصر كثيرا. فكتبت إليه قائلاً: ....جزاك الله خيرا, ان الثقة بالنفس بالمفهوم المتعارف عليه قد لا يكون فيه باس ان لم يقود إلى الكبر (الغرور) او الجحود الذي يوصل بعضه إلى ما أوصل إليه قارون لما قال: ((انما اوتيته على علم عندي)). أنه لم يقل كما قال النبي سليمان عليه السلام ( قَالَ هَذَا مِنْ فَضْلِ رَبِّي لِيَبْلُوَنِي أَأَشْكُرُ أَمْ أَكْفُرُ) أي كما فسر ذلك السعدي: ليختبرني بذلك. فلم يغتر عليه السلام بملكه وسلطانه وقدرته كما هو دأب الملوك الجاهلين ، بل علم أن ذلك اختبار من ربه فخاف أن لا يقوم بشكر هذه النعمة ، ثم بين أن هذا الشكر لا ينتفع الله به وإنما يرجع نفعه إلى صاحبه فقال: ( وَمَنْ شَكَرَ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ رَبِّي غَنِيٌّ كَرِيمٌ) غني عن أعماله، كريم كثير الخير ، يعم به الشاكر والكافر، إلا أن شكر نعمه داع للمزيد منها وكفرها داع لزوالها " انتهى من " تفسير السعدي " (ص 605) . ولما اغتر قارون بنفسه خسف الله به وبداره. وقد كان من قبل يعجب النظراء. ولما أضاف السائل تسائلا اخر: وهل هذا "يتنافي" مع التنمية البشرية التي يدرسونها في العالم؟ فقلت له: أما عن رأيي في التنمية البشرية لم ألم من كل جوانبها حتى أحكم عليها بالايجابية أو السلبيه لأن نهجي في هذا هو نهج من قال: لا تحكمن على شيء في توجهه حتى تلم عليه من كل اوجهه. وانا لم الم عليه بعد من كل اوجهه إلا ان مقالك في مجمله مفيد شكرا. ......... راجي
|
#6
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
رد: مقالات ومآلات....
الثقه بالنفس هي أن تعتقد أنك اهل للوصول للكمال المستطاع لك وشرطه أن تعرف قدراتك ومواهبك أن تعمل حتى تصل لما تريد ان تعرف أن لك قدرة محدوده وظروف خاصه من عرف هذه الثلاث وطبقها فهو واثق بنفسه
|
#7
|
|||
|
|||
رد: مقالات ومآلات....
لكل من د. عبد الرحمن ذاكر والشيخ جمال الباشا مقال حول مصطلح الثقة بالنفس، خلص كل منهما إلى نتيجة أن هذا المصطلح غير صحيح الدلالة. ومما ذكراه أنه يعارض ما ربَّانا عليه الإسلام من نكران الذات والحذر من النفس مع استمداد القوة من الله تعالى، كما في دعاء النبي صلى الله عليه وسلم: (اللهم رحمتك أرجو، فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين،...). والمصطلح البديل الذي اقترحه د. عبدالرحمن هو: تقدير النفس، ومن جميل ما قاله في ذلك: (وهذا هو ما أرتاح إليه في تناولي للنفس الإنسانية ، وهذا هو ما أدندن حوله في (تزكية النفس) : أن أعرف نفسي وأن أعلم مواطن ضعفها وقوتها وأن أقيمها بصدق ، وأن أعطيها حقها ، وأن لا أزكيها بجهل ، وأن لا أقسو عليها بظلم ، وأن لا آمنها دون حذر ، وأن لا أهجرها دون توجيه ، وأن لا أقصر في تزويدها بما يقويها ويبلغها ما خلقت لأجله وما يسعدها . هذا هو فهمي لـ (تقدير النفس) . أما (الثقة بالنفس) بمعنى (ائتمانها والتصديق بها واليقين بذاتها) فهو ما لا أرتاح إليه) ومن جميل ما قاله الشيخ جمال الباشا: (إنَّ مَن لا صلةَ له بالله من المُلحدين وضعفاء الإيمان يحتاج إلى رفع همَّته بتكريس مثل هذا المعنى (الثقة بالنفس) ليدفع عن نفسه العجز َ والفشل والسلبية، وهي المقصود الأكبر من العبارة عندهم. وأما من عرف ربَّه بكماله وجلاله وجماله، وعرف نفسَه بجهله وعجزه وفقره، فقد حسُن توكُّله وتفويضُه، وكانت ثقته بتوفيق الله وعونه أقوى في رفع همته وحصول مقصوده، وصدق تفاؤله من ذلك الذي فرَّ من العجز بترك الأسباب إلى نوعٍ آخرَ من الخُذلان، وهو سبيل عجزٍ آخر يتمثلُ بالاعتماد على نفسه الضعيفة العاجزة الجاهلة). ................. منقول عامل عادي معجب بهذا.
|
#8
|
||||
|
||||
رد: مقالات ومآلات....
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
|
#9
|
||||
|
||||
رد: مقالات ومآلات....
رائع جداً
|
#10
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
رد: مقالات ومآلات....
شكرا لك اخي الكريم
احييك على قوة شخصيتك التي ابت الا ان تميز قلمك في وقت تشابهت فيه اغلب الأقلام فاختلط مدادها ليكون نهرا لا يسقي العابر ولا يروي المقيم. دمت وامثالك على خير
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 14 ( الأعضاء 0 والزوار 14) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |