العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
«هل هؤلاء هم مثقفونا؟»
أخذ وجذب في بهو الاختلاف .. والجمهور يتساءل: «هل هؤلاء هم مثقفونا؟»
الشيحي والمثقفون .. تيارات متحفزة وحسابات عالقة ومواعدات عند باب المحكمة أكثر المتفائلين لم يكن يتوقع أن الدورة الثانية من ملتقى المثقفين السعوديين ستوقد كل هذه النقاشات وتحرك الساحة بهذا الشكل الذي يحدث الآن، لكنه سيتحول تلقائيا إلى أكثر المتشائمين حين يكتشف أن كل الجدل الذي ترتب على ملتقى المثقفين لم يكن له علاقة مباشرة بفعله الثقافي وإنما بما دار على هامشه. الحلقات الفضائية الساخنة ومئات التغريدات والتدوينات على مواقع التواصل الاجتماعي لم تكن تدور حول فكرة التخطيط الثقافي، ولم تكن تسائل المشكلات الحقيقية التي طرحها أهل المسرح والسينما، كما لم يكن لأي منها تعليق على توصيات الملتقى وآليات تنفيذها، لقد تمحورت جميعها حول القضية التي أثارها الكاتب صالح الشيحي على موقع تويتر، وانهمرت عليها الردود والأصداء من مختلف التيارات الفكرية، فيما وجد المشاركون في ملتقى المثقفين السعوديين من أدباء وروائيين أنفسهم في موقع الدفاع عن مناسبتهم أمام ما وصفه الشيحي بالخزي والعار وما ذكره عن تمحور المشروع الثقافي المحلي حول المرأة. مداخلة صالح الشيحي مع البرنامج بشأن القضية. «أنا لا أحترمك كشخص» و«من قال إنني أبحث عن احترامك».. هذا لا علاقة له طبعا بموضوع القضية، لكنه فاصل فقط من الحلقة التالية في المسلسل الذي تابعه المثقفون والجمهور على حد سواء، كانت في البرنامج الذي قدمه علي العلياني وشهد المواجهة الأولى بين عبده خال وصالح الشيحي على الهواء مباشرة، مع وجود الإعلامي عضوان الأحمري وتداخلات من أدباء وإعلاميين، منهم أحمد العرفج ويعقوب إسحاق وأحمد عائل فقيهي، وفي هذه الحالة نحن نتحدث عن أحد أكثر مقاطع الفيديو التي قد يحرص الشباب على متابعتها في اليوتيوب، فالحلقة كانت مزيجا من النقاشات عالية النبرة متضاربة الحجج مع اختلاف طبيعي فقط في درجة الانفعالية التي بدا عليها كل متحدث من المتحدثين، والمهم في الموضوع أن الحلقة انتهت دون أن تصل إلى حل واضح للقضية أو حتى لمجرد تصور عن طبيعة هذا الحل، تواجه العرفج والشيحي بشكل حاد لدرجة أن المذيع اضطر لخفض صوت الحوار بحيث لا يظل مسموعا وهو ما رأى فيه أذية لمشاعر جمهور الكاتبين، وإن كان البعض رأى أن أسلوب المذيع نفسه لم يكن يتمتع بالكياسة وهو يتحدث عن مداخلة الوزير التي اعتذر عنها لاحقا في تويتر وأرجع غيابه عنها لاجتماع طارئ، وعموما فقد تجسد الحوار التويتري واقعيا مع مزيد من الإسهاب في التفاصيل والتمسك بالشكل العام الذي يمكن اختصاره في متوالية واحدة تقول «لقد أخطأتم.. أعطنا الدليل!» غير أن هذا الاختلاف لم يكن ليؤثر على اتفاق الأطراف جميعها في مقاضاة بعضها، وهو ما علق عليه العلياني «أنتم تتعازمون على المحكمة!». أما الجديد التفاعلي فكان أكبر من أن يدرك بالكامل، بعض المواقع نقلت الخبر معنونا باسم «ملتقى ماريوت الثقافي»، وصحف إلكترونية تناولت الخبر نفسه وفق اتجاه كل منها؛ وهو ما أدى في بعض الأحيان إلى كتابة أخبار بصيغة مقالات، صفحة للتعاطف مع صالح الشيحي ظهرت على موقع الفيسبوك وتضمنت صورا بعضها لا تمت لملتقى المثقفين موضوع الجدل، ردود الأفعال توالت بعد تعليق وزير الثقافة والإعلام باقتضاب «أن يقفز النقد فوق أهدافه وآدابه ويصل إلى مرحلة القذف والتشويه، هذا هو الخزي. ولا أزيد» حيث تساءلت الأديبة ثريا العريض: «هل يعي المتثيقفون والمتفيقهون والنمامون ومصدقوهم قول الله تعالى: « يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ» وطرح الكاتب جمعان الغامدي قراءة لما حدث قائلا «في هذه الأثناء أصبح كل من انتمى أو ينتمي إلى الوسط الثقافي سواء بشكل مباشر أو غير مباشر متهما كما أصبحت وزارة الثقافة والإعلام راعية لكل ما أنتجته تغريدة الشيحي وتداعياتها وبدا من الواضح أن من استغل التغريدة يهدف إلى أمر آخر لا علاقة له بالتغريدة، خصوصا وأنه أسهل كثيرا أن يصدق الإنسان كذبة سمعها ألف مرة من أن يصدق حقيقة لم يسمعها من قبل».. بدوره أشار الدكتور عبد الله الغذامي إلى أن ما كتب يمس «سمعة أشخاص وليس رؤية فكرية»، معلقا «يجب علينا كلنا أن نتقي الله في ما نقول وما ننقل ولا نحمل ذممنا سوء الكلام لمجرد السماع». تعليق عبده خال في تويتر. إنها إحدى المرات القليلة التي تحولت فيها قضية ثقافية إلى قضية رأي عام، فقد وجد عدد من الشباب من غير أصحاب الاهتمام الثقافي وقتا لمناقشة ما حدث وتبادل الرسائل ومقاطع الفيديو حول هذا الموضوع، وبدا لسان حال عشرات الجمهور الذي يصنف بالعامة يقول «دعونا نتفرج على ما يدور بين النخبة المثقفة»، فيما يعلق قارئ مثل فهد القحطاني بعبارة «إذا كان هذا هو حال مثقفينا فماذا سيكون حال شبابنا» وهو واحد فقط من التعليقات التي صاغها كثيرون إما من زاوية عامة أو وفقا لانحيازهم للكاتب صالح الشيحي من ناحية أو للمثقفين الذين تدور حولهم القضية من ناحية أخرى، وقد كان في مقدمتهم الروائي عبده خال. اللافت أن قضية الشيحي والمثقفين شهدت دخول أطراف عدة في الموضوع بدا أنها تعمل لتوظيف المشكلة لحسابها الشخصي أو لمعتقدها الجمعي، كما أثارت عددا من المواقف المنطلقة من خلفيات التباين الفكري القائم في الساحة الثقافية والمترتبة على كثير من الحسابات العالقة بينها.
|
#2
|
|||
|
|||
أخي الإعلام عندنا لا يتسع سوى لليبراليين لأن تيار التنويرين المثقفين هم ليبراليين وهم الذين يمسكون زمام الإعلام اليوم كم كاتب صحفي ومذيع طرد من أجل مخالفة هذا التيار القذر وأنظر أنت من على رأس الهرم ؟
|
#3
|
||||
|
||||
لا حول ولا قوة الا بالله
|
#4
|
||||
|
||||
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |