العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
الأسئلة الجنسية المحرجة.. ملاحظات تربوية نفسية (( هل تؤيد تدريس تقافة الجنس ))
يتضمن النمو الطبيعي للأطفال حب الاستطلاع وحب السؤال وحب التعرف على الأشياء المحيطة، باللمس والفك والتركيب والتكسير أيضاً.. ثم يتعلم الطفل بالمثال العملي والنموذج، ثم يتعلم من خلال القيم والأفكار المجردة مثل العيب والحرام والمسموح والممنوع والجميل والقبيح والخير والشر والعدل والظلم.. ويبدأ عالم الطفل عيانياً ملموساً محسوساً ثم تنمو القدرات التجريدية والخيالية والذهنية وبعدها القدرات الخلقية والقيم والتفكير المجرد ومن ثم التفكير المنطقي والواقعي.. وكل ذلك يمر بمراحل متداخلة ومترابطة. وهناك عدد من الأسئلة المحرجة التي يوجهها الأبناء والبنات إلى أهلهم مثل: من أين يأتي الطفل؟ وكيف يحدث الحمل؟ ولماذا الاختلاف بين أعضاء الذكر والأنثى؟ وغير ذلك.. وهذه الأسئلة طبيعية عموماً وهي أسئلة بريئة ولا تخفي أموراً خطيرة ولا تستدعي القلق والخوف من المربين.. وهي تتطلب إجابات عنها ترضي الطفل وتناسب سنه. ومن المفهوم أن يشعر المربي بالحرج والقلق في مجتمعاتنا حيث ترتبط الأمور الجنسية بالجهل والخرافة ونقص المعلومات وبالتكتم الشديد حولها.. وهذا جزء من تخلف الوعي الصحي العام وتخلف الوعي الجنسي بشكل خاص. وكثير من المربين يتجاهلون الأسئلة ويغيرون الموضوع أو يعطون إجابات مقتضبة أو خاطئة أوغير مرضية للطفل.. وفي الثقافة الشعبية أن تكون الإجابة على سؤال من أين يأتي الطفل مثلاً: أن الطفل قد جاء به طائر كبير، أو أن الحمل نتج عن نفخة هواء أدت إلى انتفاخ البطن وغير ذلك.. وبعض المربين يعنفون الطفل ويسكتونه ويوحون له أن مثل هذه الأسئلة دليل على الانحراف ودليل على العيب والحرام.. والحقيقة أن الجهل والتخويف يمكن أن يؤدي إلى مشكلات متنوعة جنسية واجتماعية وأخلاقية، كما يؤدي إلى البحث عن مصادر للمعلومات قد تكون خاطئة وسيئة ومنحرفة. ومما لاشك فيه أن العلم نور وأن المعرفة تخفف من القلق وتساعد على الضبط وفهم الطفل لنفسه وأعضائه ويمكن أن تجنبه أمراضاَ ومشكلات كثيرة.. ويختلف علماء التربية في تحديد السن المناسبة للثقافة الجنسية المبسطة، وبعضهم يحدد سناً مبكرة (ماقبل المرحلة الابتدائية أو خلالها) وبعضهم يؤخر ذلك.. ولكن الجميع يتفقون على أهمية إعطاء المعلومات المناسبة البسيطة والصحيحة في جو عائلي هادئ دون إثارة أو تخويف وبلهجة محايدة منطقية.. ويفضل أن يتحدث الأب إلى ابنه والأم إلى ابنتها وذلك أسهل للجميع.. ومن الممكن استعمال لغة تشريح الجسم المبسطة ووظائف الأعضاء، ومن الشائع استعمال أمثلة من عالم الحيوانات الأليفة مثل القطط والعصافير.. وفي الثقافة البريطانية لايزال يستعمل مصطلح \" النحل وتلقيح الزهور \" كتعبير عن حقائق الحياة الجنسية عند البشر. وفي الثقافة الريفية والبدوية يشاهد الأطفال الحيوانات المتنوعة أثناء تلاقحها وولادتها.. ومن المهم تفهم عقلية الطفل واستعمال إجابات مفيدة على قدر السؤال.. ولايمكن إعطاء كل المعلومات دفعة واحدة، ويمكن أن يحدث ذلك على مراحل وفي الوقت المناسب والجو المناسب. ومن المتفق عليه الابتعاد عن تشجيع الإثارة الجنسية عند الأطفال أو التعرف عليها مباشرة من خلال مشاهدتها واقعياً أو من خلال الصور.. والطفل لايمكنه أن يفهم مالذي يحدث أمامه ويعتبره مشهداَ مخيفاً ومؤلماً وصدمة نفسية تسبب القلق والعقد المختلفة وتبقى آثارها مدة طويلة.. وقد يحدث عرضاً دخول الطفل إلى غرفة والديه أو اقترابه منهما أثناء علاقتهما ولابد من التنبه وأخذ الاحتياطات العادية لمنع حصول ذلك، وأيضاً إلى محاولة تخفيف وقع الصدمة في حال حصولها بأساليب بسيطة ومريحة ومقتضبة. ومن الأخطاء الشائعة في التعامل مع جسد الطفل الإفراط في تنظيفه ودلكه ورش المواد المطهرة و\" البودرة \" في المناطق الجنسية. ولابد من الاعتناء والنظافة بالأعضاء الجنسية وبشكل صحي دون إفراط أو تفريط.. ولابد من إعطاء المعلومات المناسبة حول النظافة والطهارة وكيفية الاغتسال وغير ذلك من القضايا الفقهية المتعلقة بالجنس دون حرج أو خوف مبالغ فيه ولاسيما فيما يتعلق بمرحلة البلوغ ومظاهرها وأعراضها والتغيرات الجسمية والفيزيولوجية المرتبطة بها مثل الدورة الشهرية والاحتلام عند البنات وعند الذكور. ومن الموضوعات الهامة التي تسبب الاحراج والقلق والتكتم مايتعلق \" بالإثارة الجنسية ومراحلها \" \" والعادة السرية \" و\" لعب الأطفال أو الأخوة \" فيما بينهم.. ولابد من القول أن الطفل يكتشف نفسه وأعضاءه بشكل طبيعي.. وبعضهم يكتشف نفسه مبكراً ولأسباب متعددة.. وفي العموم يمكن اعتبار ذلك مرحلة طبيعية ولكنها تحتاج للتوجيه والمعلومات الصحيحة والمبسطة ولاتستدعي قلقاً كبيراً إلا في بعض الحالات أو الظروف الخاصة.. ولابد من وضع الحدود للسلوك المقبول وغير المقبول ولابد من انتباه الأهل إلى توضيح السلوك الخاطئ ووضع الخطة المناسبة لمنع تكراره، مثل إيذاء الطفل لأخته أو أخيه وغير ذلك. وهناك موضوعات أكثر صعوبة وتساؤلات أكثر إحراجاً تتعلق \" بالإيذاء الجنسي للأطفال \" وتنتشر كثير من المخاوف والصور المرعبة حيث يخوف الأطفال من الغرباء وأنهم يسرقونهم ويشقون بطونهم ويضعون فيها النفايات.. وغير ذلك. وهذا لايفي بالغرض ولابد من توجيه الطفل وتحذيره من اللمسات والتصرفات والمقدمات التي تؤدي إلى إيذاء الطفل جنسياً، ولابد من توضيح بعض المعلومات المبسطة حول ذلك وتعليم الطفل أن يتصرف وأن يحمي نفسه وأن يتحدث عن أية محاولة قد يتعرض لها كي يستطيع الأهل حمايته ومعاونته.. من الغرباء ومن الأقرباء أيضاً. وأخيراً.. لابد للأهل من مساعدة الطفل على نموه الجسمي والعقلي بشكل صحيح وعلى توجيهه في الأمور الجنسية بما يتناسب مع هويته الجنسية ونموها وتطورها بدءاً من تسميته الاسم المناسب للذكر أو للأنثى مروراً بتشجيع صفاته الذكورية أو الأنثوية دون الخلط فيها مما يساعده على النمو الجنسي الصحيح، ولابد لهم من حماية أطفالهم من الجهل ومن الأذى.. ولابد للمجتمع من تحسين ثقافته الجنسية الطبية وترسيخها ومواجهة الموضوعات الحرجة تربوياً واجتماعياً دون أن نغمض أعيننا عما يجري حولنا أو في بيوتنا مما يضمن حياة أفضل للجميع. بعد ما قريت الموضوع هل تؤيد تدريس ثقافة الجنس ؟ إن كانت اجابتك لا لماذا ؟ إن كانت اجابتك نعم لماذا ؟ منقووول الدكتور حسان المالح: استشاري الطب النفسي |
#2
|
|||
|
|||
مشكور على الموضوع الذي يخشى 90% من الناس الاجابة عليه والواضح من عدم رد أحد للاحراج الحاصل
لكن إني اؤيد اطلاع الابناء على هذه المسئلة لكن بأسلوب علمي ونفسي مدروس ومتكتك بشكل جيد وغير منحرف فواقعنا الآن مؤلم في مجتمعنا المتكتم عن هذا الأمر ولا يكتشف هذه الامور الا عندما يقع الفأس بالرأس بطرق غير شرعيه ( عن طريق اصدقائه السيئين المريدين بالشر أو عن طريق طرق غير صحيحه ) فالواجب تلقين الطفل بسن مبكر وتحذيره وتعليمه بشكل واضح جلي مقنن مدروس فإخفاء هذا يتسبب لنا في امور عضال كثيرة ، وغموض هذا يتسبب بنكسة كبيره فالواجب ان يعلم هذه الامور الوالدان وليس احد غيرهما ليثقفوا ويحفظوا ابنائهم من الذئاب البشرية وهذا والله يحفظ ابنائنا وبناتنا من كل شر وشكرا لك على هالموضوع الحساس الذي لا يجرء الكثيرين في الخوض به
|
#3
|
|||
|
|||
واقول هنا اننى كيف سيواجة طفل احتلام في اخر الليل ؟ كيف سيواجة طفل التغيرات التى تطرا على جسمة ؟ تعلمون إن اغلب الأطفال لا يسألون الاب او الام بداعى الحرج عندما يبغلون . ويذهب يسأل صديق يأخذ منة الملعومة الخطا التى اخذها من صديق اخر وهكذا تتناقل المعلومة الخاطئة وتكون النتيجة عكسية انا من مؤيدين تدريس الجنس وانا هنا لا اقول تدريس كيفية الجماع للأطفال . يتم التدريس و يشرف علية استشاري نفسي وعالم من العماء الذين يخافون الله ... حتى يكون هنالك جيل مثقف يعرف كيف يصرف امورة الجنسية واشكرك اخى على التفاعل والمرور |
#4
|
|||
|
|||
نعم
نعم بما يتفق مع الشريع الاسلاميه
|
#5
|
|||
|
|||
ن
نعم بما يتفق مع الشريعه الاسلاميه
|
#6
|
|||
|
|||
شكراً لك اخوى بكراوي على المرور |
#7
|
||||
|
||||
كثير ماتصادفنا مثل هالأسأله وانا اايد مما يتوافق مع الشريعه
|
#8
|
||||
|
||||
المسائل الجنسيه الشرعيه تدرس في كتاب الفقه للصفوف المتوسطه وباصولها الشرعيه مثل الغسل للرجل والمراءه على السواء اما المسائل الجنسيه مثل العلاقه الجنسيه بين الزوج وزوجته فا البركه بالقنوات الفضائيه بس المشكله انها بطريقه بذئيه عليه اويد بشده تدريس هذه الامور وتكون بطريقه محتشمه وتترك للمدرس او المدرسه اسلوب التوضيح ...
|
#9
|
||||
|
||||
يعني كيف بيدرسون اطفال ....!!!!
ما اتخيل اسألت طفلي بعد شرح الدرس !!!! حرام بيصر الطفل كأنه رجل وين براءة الطفوله .. مدري ليش ما حبيت الفكرة هذا رأي واحترامي لكم
|
#10
|
||||
|
||||
لا..........؟
لان الوقت الي نعيش فيه مافيه احد غشيم عن هالحركات................؟ وبصراحه الموضوع مخجل للكبار فكيف الصغار. مع تقديري واحترامي
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |