العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#21
|
|||
|
|||
توني اشوف المقطع هو نفسه غاز الهليوم
هذولا خربوها الناس تحطه بكيس في بالون هذولا استهتار وفي السياره واسطوانه اعوذبالله !!! بعدين هذا يستخدم للأطفال في عيادة الاسنان مامنه ادمان ولامنه خطر
|
#22
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
هذا تركيبته مثل غاز المنازل واستخدامه في اماكن مغلقه يؤدي للإنفجار ويستنشق الشخص اكبر كميه والتلف يكون اكثر مدري وش قصدت بأنه يستخدم في عيادات الأسنان !!
|
#23
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
العفو اختي حنين مدري شفيني اتخطى المشاركات يمكن الغاز وصلني ههههههه نقطه جميله ذكرتيها في لحظة غفله ممكن تختل موازين الإبن ويسلك طريق يدمره الغفله والمساحات الواسعه بالبعد عن ابنائنا لابد أن تشغل بالخير وإلا استخدمها العدوا وشغلهم بالشر ولو طالت المساحه بيكون خط الرجعه اصعب وممكن ندفع الكثير من اجل استرداد فلذات اكبادنا
|
#24
|
|||
|
|||
غاز الولاعات هو غاز البوتان غاز خطير ويسبب ادمان
زمان كان المراهقين يمارسون التشفيط بغرا الباتكس يصبونه في علبة ببسي فاضية ويستنشقونه بطريقة تشبه الشفط .. علشان كذا يسمونه تشفيط الآن هذا الجيل طايح في غاز الولاعات وغاز الولاعات خطير يسبب ادمان واصراره الصحية ممكن تكون قاتله وهذه الظاهره لازم توقف حتى لو اضطروا لمنع الولاعات اما بالنسبة للمقطع الاول هو غاز الهيليوم غاز غير ضار واخف من الهواء علشان كذا يسرع الصوت ويطلع بنفس الشكل اللي في المقطع مايسبب ادمان ولا يسبب اي تأثيرات مخدره ولكن طبعاً طريقة الناس اللي في المقطع خطأ استنشاقه بكثره يمكن يسبب اضرار صحية
|
#25
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
ههههه. الله يحميكي همومه المهم ان تكون حروفنا وكلماتنا ذات معني وفائده.. مابيفرق ترتيب الردوود!! فعلا"المساحه المفتوحه بلارقيب وبلا هدف قد توجه انظار الشباب لفضاء اوسع وتفتح لهم ابواب مغلقه.. قد لانستطيع اغلاقها من جديد.. لذلك يجب ان نكون اكثر حزم من البدايه بطريقه تشعرهم بالثقه وبنفس الوقت تكون جدار واقي ضد اي خطر يدور حولهم..
|
#26
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
فعلآ الغاز الظاهر بالمقطع مختلف عن غاز الولاعات هناك فرق لاكن كلها خطر وكلامك صحيح غاز الولاعات اخطر وهو نفس تركيبة الغاز المنزلي تقريبآ وهو الغاز المستخدم اللي يستخدمه الشباب للضحك استنشاق لو كميه منه مع الإستمرار تتلف خلايا المخ وتؤذي الكبد والكلى كما ذكرت من قبل وتؤثر على سلوك مدمنه وييكون اكثر شراسه وعدانيه وغاز الهليوم هو الغاز اللي يستغله الشباب بتغيير نبرة الصوت واستخدامه بكميات زائده يؤدي للاختناق والوفاة لاقدر الله وانتيجه النهائيه تحدث بالاثنين غاز الولاعات وغاز الهليوم ربي يحفظ الجميع
|
#27
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
تسلمين نعم لابد من الحزم المتجرد من القسوه لانترك الحبل على القارب ثم ناتي في الرمق الاخير ونقول ليت اللي كان ماحصل
|
#28
|
||||
|
||||
\
عبد الهادي مصباح لإدمان عن طريق الشم! --- يقصد بالشم هنا «شم» المواد العادية التى ربما تكون موجودة بالمنزل، أو تستخدم لأغراض أخرى مثل: الكُلَّة، والغراء، والبنزين، والنيتريت، والتنر، ودهان الحوائط والبويات، وغيرها من المواد، على اعتبار أنها مواد لا تنتمى للمخدرات، أو المنشطات، إلا أن الكثير ممن يدمنون شم مثل هذه المواد، لا يعتقدون أبداً أنها فى غاية السُّمية، وأنها تؤدى إلى حالة من العنف والهياج والعدوانية يمكن أن تؤدى إلى فقد الوعى، أو حتى الوفاة فى بعض الأحيان. وكل هذه المواد التى تنتمى إلى هذه المجموعة تشترك فى مادة اسمها «حلقة البنزين» Benzene Ring، وأى مكون كيميائى تدخل فيه حلقة البنزين عندما يصل إلى المخ يعطى إحساساً بالدوار، والغياب عن الوعى فى بعض الأحيان، وقلة التركيز، وتجعله فى حالة بعيدة عن أرض الواقع. والخطر الأكبر يكمن فى الأطفال فى عمر الزهور، وبصفة خاصة فى المرحلة العمرية من 8 إلى 15 عاماً، فالطفل- دون قصد- عندما يذهب إلى المدرسة، ويمر على محل دوكو يومياً، قد يعتاد على رائحته ويستحسنها، ومن هنا تكون البداية، لذلك لابد من وجود وعى بأن هذه المواد الطيارة لها تأثيرها المدمر والمباشر على المخ، وقد تؤدى إلى أمراض عقلية خطيرة، كالتخلف والجنون، وتصيب أيضاً بعدم التركيز، وانخفاض مستوى الذكاء، وهذا النوع من الإدمان منتشر بنسبة كبيرة، إلا أننا غير مدركين لذلك . وهناك نقاط أخرى هى عدم وجود أعراض انسحاب جسدية لمدمن المواد الطيارة، لذلك عندما يتوقف المدمن قد يشعر فقط ببعض التوتر والقلق والعصبية، مما يجعله يلجأ إلى أنواع مخدرات أخرى، قد تكون أكثر تأثيراً وخطورة عليه، وينتشر هذا النوع من الإدمان بين فئات معينة كأطفال الشوارع والصنايعية والحرفيين، وبصفة خاصة عمال الدوكو، والدهانات، والميكانيكا، والذين يعملون فى إصلاح التكييفات وملئها بغاز «الفريون»، وبعض أطباء الأسنان، أو التخدير، والعاملين فى محطات البنزين، وكل المهن التى تستخدم هذه المواد. والخطورة فى استخدام مثل هذه المواد أن استخدامها يكون بنسبة أكبر بين الأولاد فى السن المبكرة، نظراً لقدرتهم على شرائها، وتوافرها بثمن رخيص، وأنها غير ممنوعة البيع أو محرَّمة، وهناك أكثر من ألف مادة وردت إساءة استخدامها من خلال الشم، إلا أنها جميعاً تندرج تحت ثلاثة أقسام: 1- المذيبات الطيارة Volatile Solvents: مثل السائل الذى يضاف لمصحح الكتابة (الكوريكتور)- دهانات الإسبراى- السوائل التى تُملأ بها الولاعات- ورنيش تلميع الأحذية- الصمغ- الكُلّة- التنر- مزيل طلاء الأظافر (الأسيتون)- البنزين- سبراى تثبيت الشعر- الكحول- سبراى معطر الجو- منظف الكاربوريتير فى السيارات- سبراى القماش العازل للمياه والمنظف. 2- الغازات Gases: مثل الكلورفوم- الإيثير- الهيليوم- الفريون (الذى يستخدم للتبريد فى الثلاجات والتكييف)- غاز أكسيد النيتروز (غاز الضحك)- الغاز المستخدم فى علب الكريم شانتى- البروبين- البيوتين. 3-النيتريت Nitrites: منها أدوية تستخدم لتوسيع الشرايين مثل أمايل نيتريت، وبيوتايل نيتريت، وغالباً ما تستخدم عن طريق الاستنشاق فى الملاهى الليلية مع بعض المنشطات الأخرى مثل «الإكستازى» وتتناولها الطبقات المتعلمة والراقية اجتماعياً. وتتم عملية الشم حيث يمكن للمدمن أن يشم المادة التى يريد استنشاقها بشكل مباشر، أو يمكنه أن يفرغ هذه المادة إذا كانت سائلة أو على شكل إسبراى على جورب (شراب)، أو قطعة قماش، أو مفرش، أو مناديل ورقية لكى تبللها، بدلاً من أن يظهر المدمن وهو يشمها من الوعاء الذى يحتوى عليها، كنوع من التمويه على الآخرين، بالإضافة إلى محاولة تركيز الرائحة بشكل أكبر، كما يمكن أن تفرغ المادة فى كيس بلاستيك، ويبدأ الشخص فى عملية الاستنشاق من أنفه وفمه، لكى يستنشق أكبر قدر ممكن من المادة، بعد تركيز الرائحة والبخار المنبعث منها بهذه الطريقة. وهناك بعض الأشخاص الذين يدمنون استنشاق الكحول، مما يضاعف من نسبة حدوث المضاعفات الجانبية المختلفة لتناول الكحول، وزيادة خطورتها على المخ، والجهاز العصبى، والرئتين. ولكن كيف يبدو الإنسان الذى يدمن الشم بهذه الطريقة؟ وجود بقع، أو أصباغ، أو دهانات، على الجسم أو على الملابس. وجود طفح، أو مناطق التهاب أو قرح، فى المنطقة التى تحت الأنف، وحول الفم. رائحة كيماوية نفاذة تنبعث من نفسه. يبدو كأنه ثمل، أو غير متوازن. ثقل فى اللسان أثناء الكلام، والخطوات غير متزنة أثناء المشى. غثيان، وقىء، مع فقدان الشهية. قلق، واضطراب، وعصبية، وأحيانا بعض السلوكيات العدوانية. بعض نوبات التشنج أحياناً. إهمال المظهر الشخصى والملابس والنظافة. فقد الاهتمام بالعمل، أو بالمذاكرة، وفقد الحافز من أجل النجاح. تفضيل البقاء فى حالة وحدة بعيداً عن العائلة، والأصدقاء القريبين الذين لا يوافقون على إدمانه، أو التواجد مع مجموعة أصدقاء السوء الذين يدمن معهم. ومعظم هذه المواد التى يدمنها المدمنون تؤثر على الجهاز العصبى المركزى وتثبطه، ويمكن أن تسبب حالة تسمم حاد، والمادة المستنشقة تصل إلى كل أعضاء الجسم فى خلال فترة تتراوح بين 15 و45 دقيقة، ويستمر تأثيرها من ساعة إلى ساعتين، وتسبب فقد القدرة على التقييم السليم للأمور، والمسافات، والزمن، وفقد القدرة على التكيف، والتناغم العصبى العضلى، بالإضافة إلى احتمال حدوث فشل فى الجهاز التنفسى، وسعال، والتهاب الأنف، وحدوث نزيف منها، وغثيان وقىء، وصداع، ودوخة، مع فقد السيطرة على الجسم، والتصرفات، والسلوكيات، وانخفاض فى ضغط الدم، وزيادة فى سرعة التنفس، وزيادة عدد نبضات القلب غير المنتظمة، إلى جانب حدوث صداع، واضطراب فى الرؤية، ويصل الأمر فى بعض الحالات إلى الوفاة المفاجئة، وهذه الأنواع من المستنشقات يكون تأثيرها الأساسى والفورى على المخ، وعلى عقل الإنسان وتصرفاته، فالمدمن غالبا ما يشعر بالخوف والاضطراب، مما يجعله دائما فى حالة من العدوانية، والسلوك الغريب والعنيف، وأحياناً يصاب المدمن باكتئاب شديد، يمكن أن يؤدى به إلى التفكير فى الانتحار
|
#29
|
||||
|
||||
اللطيفة فتحتي العيون على شيء غايب
صار عندي فضول اجرب انتي السبب ____تخيليها مع صدى ههههه
|
#30
|
|||
|
|||
الحمد لله عندي ولد مدمن على ريحة الفكس ..
والثاني على ريحتي.. هههههه شكرا همكم..
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |