العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | التقييم: | انواع عرض الموضوع |
#101
|
||||
|
||||
مشكورة اختي علي القصة
وننتظر التكملة بس سؤال لو سمحتي ابي اعرف القصة كم جزء
|
#102
|
||||
|
||||
الجزء الثالث عشر ******************************************** الشباب ردو لدواماتهم وبعدهم بسبوع بدت دوامات المدارس وبعد المدارس باسبوعين بدت دوامات البنات فالجامعة,, بعد ثلاث أسابيع من بداية الجامعة ,,
يوم الثلاثاء الساعة 7 المغرب اتصلت موزة بسلامة. موزة: أهلين سلامي شحالج ؟؟. سلامة: الحمدلله بخير. موزة: سلامي بنات عمي جاسم وبنت عمي خالد بييون عدنا باجر. سلامة اذكرت ميرة: انزين وأنا شو أسويلهم ادقلهم طبل. موزة تضحك: لالا ادقين شي بس أباج تيين عندنا انتي و مريم و روضة وسارة. سلامة بغيرة: لالالا مافيني على بنات عمج. موزة: حرام سلامي تعالن. سلامة: ماريد ميرة بنت عمج انا ما احبها. موزة: انزين ما قتلج حبيها تعالي قعدي ويانا نحن الباقين. سلامة: موزان مافيني. موزة: عشان خاطري عاد تعالي. سلامة: خلاص عشان خاطرج بس. موزة: مشكورة حبيبتي تراني انا قلت لمريم وهي قالت بتسأل أمها قبل. سلامة: خلاص عيل باجر إن شاء الله بكون عندكم باي. موزة: باي. راحت سلامة تقول لأمها و وافقت و روضة إذا سارة بتروح هي بتروح. وبالباجر على الساعة 4 وصل محمد ومحد كان يدري إن هو ياي هو قايلهم إنهم الساعة 10 بييون ,, دخل الصالة ومالقى حد. محمد: السلام عليكم ..... لا يكون كلهم ارقود بروح أشوف سلامي. وقبل لا يروح عند سلامة راح حجرة روضة دق الباب محد رد عليه وراح صوب حجرة خالد ودق الباب وافتح الباب وما حصل خالد. محمد: اكيد عند جاسم. وراح عند سلامة. سلامة: دخلي روضان. دخل محمد: السلام عليكم. سلامة كانت تقرأ قصة: وعليكم السلام هلا محمد ادخل. وقامت تسلم عليه. محمد: شحالج؟؟. سلامة: الحمدلله بخير انت شو أخبارك؟؟. محمد: والله الحمدلله. سلامة: ليش اتقول إنك بتي الساعة 10 والحين أشوفك ياي. محمد: والله يايين نعزي ريال امه متوفية. سلامة: هيييه الله يرحمها ويغرلها إن شاء الله والله يصبر أهلها. محمد: سلامي طلعتو الصور. سلامة: هييه لحظة الحين بييبلك الألبوم. عطته الألبوم. محمد: مشكورة سلامي تران ميت يوع مب متغدي. سلامة: أنت طالع الألبوم وأنا بروح اسويلك شي تاكله. محمد: بيي وياج. سلامة: لالالا ما يحتاي اقعد انت انا ما بتأخر. طلعت تسويله شي ياكله ,, وعلى الساعة 7 سلامة كانت متلبسة وجاهزة بس تقنع أمها توصلها بيت خالتها. سلامة: اماية وصليني بيت خالوه. أم محمد: أنا مب فاضتلج الحين روحي مع اخوج. سلامة: امي محمد طلع مع غانم وسيف انتي وصليني. أم محمد: انزين روحي مع مريم. سلامة: حرمة عمي ما خلتها تروح يعني انتي بتوصليني. أم محمد: سمعي أنا أبى اروح العزى وبيت خالتج مب فطريجي يعني ما يخصني. سلامة: حرام امايه يعني انا منو بيوصلني أروح بتكسي ونحن عندنا سياير حرام أمي عاد وصليني. أم محمد: أووووف منج مرات تصيرين حنانه يلا قومي بسرعة. سلامة: قمت يلا أصلا أنا جاهزة. أم محمد: ما بدخلج داخل عند الباب بنزلج وبروح عنج انزين. سلامة: اوكي موافقة ,, انزين ما تبين تسلمين على خالوه. أم محمد: أعرفج تبيني أوصلج لين الباب بس أنا مب موصلتنج لين داخل وخالتج ايحه العزى سابقتني. سلامة: انزين خلاص نزليني وين ما تبين. أم محمد تكلم الدريول: عبدالغفار وقف عند باب لا تروح داخل. عبد الغفار: ما يروح داكل بس باب. أم محمد: هييه بس عند الباب يلا نزلي. سلامة: إن شاء الله. أم محمد: منو بيردج؟؟. سلامة: أمي الحبيبة بتردني. أم محمد: أنا ما بتأخر فالعز عشر دقايق وطالعه تبني أخطف عليج. سلامة: لالا شو تخطفين عل وانا بعدني ما قعدت شي خلاص أنا بتصل يلا مع السلامة. أم محمد: وايد تهذربين يلا نزلي. سلامة: أقولها مع السلامة تقولي وايد تهذربين. أم محمد تضحك: هاهاهاهاهاها مع السلامة. راحت أم محمد ودخلت سلامة البيت. سلامة: خيبة أنا بمشي كل هاي المسافة وين أروم الله يسامحج امايه بتخليني أمشي لين الفيلا بس ما عليه. عقت سلامة الغشاة واتحجبت ومشت وهي تمشي غنت,, { لمني في محجر عيونك حبيبي وخلني خلني اشوف نفسي في عيونك واطمأن دام تنسى الهم بالرمش الظليلي تفلني لعنبو ذا الرمش كيف إني من أسبابه أجن حبك إلي تل قلبي من بعد ما تلني صدق أنا ميت في حبك كأنها عيونك كفن ....} سكتت سلامة من الصدمة لأن خليفة طلع جدامها وهو بعدم منصدم ومب بروحه مصدوم حتى ربيع انصدم بسلامة إلي جدامهم وتغني وإلي ادارك الموقف ربيع خليفة نزل راسه ومشى ولا جنه شي صار جدامه وخليفة مشى وراه بعد كا استوعب الموقف طالع سلامة بنظرة ومن عيونه يطاير الشرر وسلامة حست عمرها غبية ومشت بسرعة لين الفيلا. سلامة: هبلة صدق إني هبلة أنا شو خلاني أعق الغشاة ولا ما سدني قمت أغني عنز خيبة يا فشيلتك يا خليفة الحين بيي و بيجتلني وانا شدراني إن ربيعه هنيه ما شوف أي سيارة هنيه عنبو ياي بلا سيارة. دخلت سلامة داخل وسلمت على البنات وقعدت تسولف وياهن وهي تترقب دخلت خليفة فأي لحظة ,, أما خليفة فكان ميت قهر وفشلة من سلامة وإلي ريحه ربيعه ما علق وتم يسولف ولا جنه شاف شي. خليفة: انزين خلني بوصلك. راشد: ما يحتاي الحين بيي أخوي وبروح ياه. خليفة: قتلك بوصلك. راشد: مشكور خليفة أعرف إنك بتوصلني بس أنا بعدني أريد أروح بيت يدي أسلم عليه حليله كان كل يوم يتصل يسأل عني مسكين ما يروم يتحرك مريض بس قبل قلت بسلم عليك عقب بروح عند يدي أوني أسويلك مفاجأة هاهاهاهاهاهاهاهاها. خليفة: والله هاي أحلى مفاجأة. راشد: هذوه وصل أخوي مع السلامة. خلفة: الله وياك وعن السرعة. راشد: لا توصي خلاص التوبة. وركب راشد مع اخوه وروح. و أما خليفة فكان بعده معصب على سلامة ورد داخل وفتح الباب بقو وشافهن كلهن قاعدات ويت عينه فعين سلامة وسكر الباب بقو وكلهن سكتن مره وحده متروعات وأكثر وحده سلامة. خليفة وهو معصب: أريد اعرف انتي من وين يايه. ميرة بدلع: بسم الله عليك خليفة منو تقصد. سلامة بهدوء: من وين بعد من بيتنا. خليفة: لا والله من بيتكم منو يايبنج؟؟. سلامة: أمي. خليفة: أمج إلي تصير خالتي. سلامة: هييه. موزة بخوف: خليفة شو فيك. خليفة ما رد على موزة : انتي على منو تجذبين فهميني الحين خالتي بتنزلج عند الباب. وقفت سلامة: ليش مب مصدق ؟؟!!. خليفة: لا ما صدقج وبعدين حتى لو كانت خالتي منزلتنج عند الباب مثل ما تقولين كيف تتجرئين تمشين بلا غشاة. سلامة ببرود: أنا ما كنت أعرف إن ربيعك موجود لو عفت كنت بتغشى. خليفة: كيف يعني ما كنتي تعرفين هذا مب عذر حتى لو كنتي ما تعرفين المفروض تتغشين لين ما دخلين ,, ولا انتي عاد ما سدج تمشين بلا غشاه بعد تغنين. ميرة فرحانه لأن سلامة تنهزب من منوتهزب من خليفة: خيبة يا الفضيحة ما تستحين تغنين جدام ربيعه حبيبتي سلامة هذا عيب إلي تسوينه. سلامة صرخت بقهر وغيظ: جب انتي مالج خص ولا تتدخلين فاهمه. خليفة عصب زيادة: سلامة عيب لا ترمسينها جيه. سلامة بعصبية: لا والله عيب علي أكلمها جيه وهي شو إلي قالته لأيش ادافع عنها. خليفة: أنا ما دافع عن حد بس عيب تكلمين الأكبر عنج بهذا السلوب فاهمة. موزة: خليفة بس خلاص شو فيكم. سلامة: ما فينا شي بس بنت عمج تبى تسوي مشاكل ورازه بويهها مادري شو تفكر نفسها. ميرة أونها تصيح: انتي ما تستحين خليفة كيف ترضها لي بنت خالتك تقولي هذي الرمسه جام خواتي. سلامة: يعني شو بيسوي بيضربني عشانج؟؟ تحلمين. خليفة بعصبية: سلامة سكتي. سلامة: ليش اسكت وإلا تخافني أجرح مشاعرها- مشت سلامة تبى تروح عنهم – لا تخاف ما بقول شي بخلي المكان حقك وحقها – مرت من عداله – وصح لا تنسى تراضي أميرتك انزين. خليفة عصب ومسكها من إيدها بقو ولا حاس بإلي يسويه: انتي ما تعرفين ترمسين مثل الخلق استحي على ويهج هذي رمسه تقولينها وبعدين حطي هذا فبالج زين ما اسمحلج تغلطين على بنت عمي جدامي مرة ثانية وصدقيني يا سلامة لو سمعتج ترمسين حد بهذا الأسلوب ما تلومين إلا نفسج فاهمة. سلامة بكبرياء: لو سمحت بطل إيدي. بطلها خليفة وكتف إيده. سلامة تحاول تمسك نفسها عن تصيح جدامهم: خلصت كلامك؟؟ إذا خلصت أحب أقولك لا تحاول تمسكني مرة ثانية وإلا ما تلوم إلا نفسك. راحت سلامة لطابق الثاني وخليفة طلع برع البيت وهو معصب وموزة اتذرت من بنات عمها وراحت ورا سلامة أما ميرة راحت تغسل ويهها وردت. ميرة: وينها؟؟. نورة: منو تقصدين؟؟. ميرة بقرف: سلامة منو بعد اقصد. نورة: راحت فوق. ميرة: صيح. نورة: مادري, انتي شو تبينها ليش تتدخلين من بينهم. ميرة: لا والله كيف ما أدخل هذا ولد عمي. نورة: وهذا ولد خالتها يعني مثل ما يقربلج يقربلها. ميرة: صح بس أنا غير. نورة: كيف يعني غير. ميرة أونها مستحية: أنا بصير زوجة المستقبل إن شاء الله. لفت نورة ويهها عنها وفخاطرها: صدق إنج مغرورة وايد مصدقة إن خليفة بياخذج لو خذاج صدق ما عنده عيون. استأذت منهم وراحت عند أسما اختها. أما سلامة راحت حجرة موزة وقعدت على الكرسي بدون ما اتصيح ولا تقول شي. تقربت موزة منها: سلامة .. سكتت. سلامة: لا تقولين شي ما يحتاي. طلعت سلامة تلفونها واتصلت. موزة: بمنو تتصلين. سلامة: محمد ... محمد: الو. سلامة: هلا محمد وين أنت. محمد: بوصل غانم البيت وعقب سيف ليش شي تبين. سلامة: هييه أباك تردني البيت. محمد: ليش وين أنتي؟؟. سلامة: بيت خالوه. محمد: خلاص ربع ساعة وانا عندج باي. سلامة: باي. ولا نطقت بأي كلمة لين ما وصل محمد ركبت وياه وراحو البيت وطول لبطؤيج محمد يسولف وياها وهي ساكته. محمد: سلامي شو فيج. سلامة: راسي يعورني. محمد: من شو؟؟. سلامة: تعرف قعدت بنات سوالف وضحك وحشرة وهذا كله يسببلي صداع. وصلو البيت وسلامة على طول راحت حجرتها وقفلت وكانت إيدها تعورها ويوم شافتها لقت إيد خليفة معلمه عليها قعدت على الشبرية واتذكرت كل إلي استوى وصاحت بقهر. سلام: ليش .. ليش يكلمني جدام بنات عمه جيه ليش .. ليش دايما يجرح كرامتي ؟؟؟. وقامت تصلي وبعد ما خلصت انسدحت عشان ترقد بس ماقدرت ردت تتذكر إلي استوى وصاحت لين ما رقدت. أما خليفة فكان يمشي فالحارة عشان يهدي عمره. خليفة: محد يرفعلي الضغط غيرها محد يتكلم بوقاحة غيرها محد يخليني أفقد اعصابي غيرها ياربي شو هاي البنت بتذبحني .. بس مب جني ودتها انا شباهن بنات دايما يتضاربن ويرضن بسرعة لازم أدخل من بينهم لو خليتهن بحالهن وطلعت مب احسن؟؟. وعلى الساعة 11 رد خليفة البيت وراح يرقد .... ومر عليهم هذا الأسبوع وسلامة طول الوقت متضايقة وخاصة من تذكر طلام خليفة ( ما سمحلج تغلطين على بنت عمي جدامي مر ة ثانية ) تموت غصة وقهر وحزن فظيع يصيبها ما تعرف ليش؟؟؟ وكم حاولت موزة تفتح هذا الموضوع وياها عشان تبرر موقف خليفة بس سلامة كانت تتجنب هذا الموضوع وحتى فالجامعة كانت موزة تحاول تستغل الفرصة كل ما تكون بروحها مع سلامة بس سلامة ما اطيع تسمعها,, ويوم الثلاثاء فالجامعة موزة و سلامة ومريم قاعدات فالرسبشين يتريين السيارة. موزة: سلامي مريوم بتن بيتنا باجر. سلامة: لا. مريم: أنا أمي ما بتخليني معاقبتني عن الطلعات لمدة شهر وما مر إلا اسبوعين و باقلي اسبوعين وثلاثة أيام تقريبا. سلامة: حاسبتنهن. موزة: واني سلامي ليش ما بتيين. سلامة: ما فيني هذاك الأسبوع أنا كنت عندكم هذا الأسبوع انتي تعالي. موزة: تعرفين سيف ما يخليني اروح بيتكم. مريم: ليش والله ؟؟. سلامة: يغايظ محمد. مريم: غلس. موزة: شو قلتي سلامي بتيين. سلامة: لا ما بيي ,, صح مريوم ما خبرتينا أمج ليش معاقبتنج. مريم: لني كسرت مداخنها. موزة: خيبة ليش؟؟. مريم: شدراني كنت معصبة وكيسة المداخن عدالي وانا مادري إن مداخن فيها شليتها وفريتها بطول إيدي هاهاههاهاهاهاهاهها. سلامة: هاهاهاهاههاها انتي شو تبين تفرينهن. مريم: احم كنت اطالع مباراة العين عشان جيه معصبة. موزة: انزين تراهم فازو. مريم: عاد تعرفوني وايد اندمج وبلا حاسية خذت الكيسة وفريتها واتكسر وعاد أمي عصبت مة الخاطر وتمت تنازع هاهاهاهاهاها. سلامة: هاهاهاهاهاها تستاهلين العقاب عشان مرة ثانية تحاسبين على أي شي عدالج ,, يلا نروح. |
#103
|
||||
|
||||
وعلى الساعة 4 العصر نزلت سلامة تحت ولقت أمها وأبوها قاعدين يتقهوييون.
سلامة: السلام عليكم. بومحمد+ام محمد: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. سلامة: وين بتروحون. بومحمد: المزرعة بتروحين. سلامة: هييه بسير. أم محمد: يلا قومي تلبسي وشوفي اختج إذا بتسير. سلامة: إن شاء الله. وراحت سلامة عند روضة وخبرتها ونزلن تحت وتوهم بيركبون السيارة. خالد: صبرو وين رايحين. روضة: المزرعة. خالد: كلكم بتروحون وما تخبروني. أم محمد: قلنا انت عند جاسم عشان جيه ما زقرناك. بومحمد: تبى تروح اركب. خالد: أكيد بركب. راحو المزرعة وردو الساعة 6,30 وكل حد راح يتسبح وعلى الساعة 7,30 قعدو كلهم تحت يطالعون التلفزيون. روضة: أبوي حرام عليك بس عاد ارحمنا. بومحمد: ليش شو سويت أنا. روضة: أبويه عيفتلنا حيانتا بالكورة عنبو التلفزيون ما في شي إلا كورة. بومحمد: شو تبين قولي بحطلج. روضة: أي شي إلا الكورة ما دانيها. ام محمد: حط بوظبي وإلا الإمارات. بومحمد: إن شاء الله حاضرين وهاي الإمارات. خالد: سلامي اليوم طفرت بالإستاد لين ما لاعت جبده. سلامة: أي استاد. خالد: استاد الرياضيات. سلامة: شو سويتبه. خالد: ماشي بس ربعي قالولي اغلسبه وعاد انا ما صدقت كل ما يشرح شوي أقوله ما فهمت ويعيد وارجع أقوله غني ما فهمت يمكن عاد الدرس خمس مرات ويوم قتله غني ما فهمت صرخ علي وقال أحسن إن شاء الله ما فهمت وبعد قالي روح دور على استاد ثاني يفهمك أنت بليد هاهاهاهاهاها وعصب وحلف ما يعطينا درس اليوم على باله بنزعل هو ما يدري إن كل واحد منا عيونه تشع من الفرح. أم محمد: واابوي عليك شو تبى الإستاد عيب عليك. خالد: أمايه حد يحط حصة رياضيات الحصة الأخيرة والله وين نحن نستوعب فذاك الوقت كل تفكيرنا فالبيت والغدى. سلامة: والله صدقك. أما فبيت بو غانم مريم واقفه عند امها تحايلها. مريم:أمايه حرام خليني أروح وياج. أم غانم: لا يعني لا. مريم: أمي والله بموت من الملل خلاص ما تحمل. أم غانم: وأنا شعلي. مريم: خليني أروح وياج حراااااااام. أم غانم: منو قال إن حرام. مريم بتهديد: أمايه تراني بزعل. أم غانم: زعلي هاكو الدرب مادري عاد منو إلي بيزعل الليدي ديانا. مريم: شو تبينها الحرمه ميته. أم غانم: تبيني أييبلج شي. مريم: لا بس وديني وياج. أم غانم: وفرتي يلا مع السلامة. مريم: يعني ما بتوديني. أم غانم: لا ما بوديج. وراحت أم غانم وخلت مريم بروحها فالبيت وهي ميته قهر. ويوم الخميس فبيت بو عبدالله بعد صلاة العشى دخل خليفة البيت ولقى امه وموزة و أسما ومنى قاعدات. خليفة: السلام عليكم. الكل: وعليكم السلام. منى بفرح طفولي: عمي عمي العب وياي كورة. أسما: خليه يقعد شوي عقب بيلعب وياج. خليفة: حبيبي تعالي قعدي عدالي أول بشرب جاي عقب بنلعب انزين. منى: انزين وانا بعد أبى جاي. موزة: يا الغيارة قبل قتلج بصبلج ما طعتي. منى: أول ما كنت أريدالحين أبى. خليفة يلوي عليها ويبوسها ع خدها: فديت إلي يقلد عمه انتي شيخة البنات كلهن. أم عبدالله: هييه هييه كبر راس البنت. أسما: محد مبزنها غيرك أنت وأبوها. خليفة: من حقها تتبزا وتتدلع صح حبيبي. منى: صح لأني حلوه. موزة: يا الله يا المغرورة. خليفة: هاهاهاهاها ليش تغارون منها. منى: لأني حلوة. موزة: أنا أحلى عنج يا المفعوصة. منى: حتى انتي مفعوصة. خليفة: هاهاهاهاهاهاها. أسما: منى عيب. منى: آسفة. خليفة: يلا حبيبي هاتي الكورة بنلعب. منى: هيييييييييه أنا أحبك. ابتسم خليفة ومنى يابت الكورة وتمت تلعب وياه وخليفة طول الوقت يفكر كيف يفتح الموضوع لأمه وكل ما كان بيرمس أمه تدخل فموضوع ما يخص إلي هو يبى يقوله ومن تخلص سالفتها أسما تبدأ بسالفة ثانية ومن بعدها موزة تبدأ وشكلهن سوالفهن ما بتخلص وقرر يتكلم. خليفة: أمايه. أم عبدالله: شو فديتك شو تبى. خليفة ما يطالعهم يلاعب منى وهن عيونهن عليه. خليفة: أبى أعرس. أسما+موزة: شو؟؟. خليفة : مثل ما سمعتن أبى أعرس. أم عبدالله: أنت ترمس صدق وإلا تتمصخر. خليفة: الحين هذا الموضوع يتمصخرون فيه. موزة: يعني صدق تبى تعرس. خليفة: شفيكم ليش مب مصدقين هييه أبى أعرس فيها شي. أسما: لا ما فيها شي بس منصدمين. منى: عمي يلا العب وياي. خليفة: صبري حبيبي شوي. أم عبدالله: فديتك ياولدي ما بغيت تقولها اخيرا بفرح بواحد منكم – وقامت تلوي عليه وتبوسه – يعلني ماخلى منك الغالي تباني أخطبلك من باجر إن شاء الله بروح وبخطبلك. خليفة يبتسم: لا أمي شو من باجر إن شاء الله يوم السبت روحي وخطبيلي. موزة: انزين عاد منو تخطبلك. أم عبدالله: منو بعد غير المزيونة ميرة بنت عمه. أسما و موزة لفن يطالعن خليفة بصدمة. خليفة: اماية أنا ماريد ميرة بنت عمي. أم عبدالله: وابوي عليك بنت عمك كيف ما تباها وبعدين وين بتلقى أحسن عنها خبرني أنا وأبوك وايد عايبتنا ميرة ونحسها تناسبك .. لالالا خليفة إذا كنت تفكر إني بخطبلك وحده من برع العايلة وأنا من الحين معارضه وبزعل عليك. خليفة: لا امايه لا تخافين ماريد وحده من برع العايله وأنا قلت لأبوي منو أبى وهو موافق وأنا متأكد إنج بتوافقين انتي بعد من بتعرفين منو أريد. أم عبدالله: قول يلا منو هاي؟؟. سكت خليفة وتم يطالع أمه وأسما يغلس عليهن. أسما: بلا غلاسة قول. أم عبدالله: شفيك سكت يلا قول. أما موزة فكانت تبتسم برتياح لأنها تعرف إن خليفة يبى سلامة. خليفة يبتسم: أمايه أباج تخطبيلي سلامة بنت خالتي شمسة. أم عبدالله بصدمة: سلامي؟؟!!. خليفة: هييه سلامة ليش منصدمة؟؟. أم عبدالله: لا بس ما توقعت إنك تبى سلامة .. وما شاء الله عليها سلامة بنت ولا كل البنات. خليفة: شو يعني موافقة. أم عبدالله: أكيد وهذا يباله كلام بنت اختي كيف ما بوافق عليها ولو إني كنت أباك تاخذ بنت عمك بس ما عليه هذا نصيب وكل واحد ياخذ نصيبه. لف خليفة صوب أسما: وانتي شورايج. أسما مبتسمة: والله وعرفت منو تختار ما بتلقى أحسن عنها. موزة: وأنا ما يحتاي تسألني تعرف رايي زين ومن الحين أقولك مبروك. خليفة: خلينا نعرف رايها قبل. سيف: منو هاي إلي تبى تاخذ رايها .. السلام عليكم. الكل: وعليكم السلام. موزة بفرح: أنا بخبره. سيف يحط راسه على ريول أمه: شو بتخبريني؟؟. موزة: خبر بمليون درهم. سيف: ما عندي فلوس روحي بعيد عني. موزة: ماريد منك فلوس قتلك خبر بمليون درهم. سيف: هيييه خبر قولي جيه من قبل على بالي بطلبين فلوس انزين يلا قولي. موزة فرحانة: خليفة بيخطب سلامي. قام سيف عن ريول أمه ولف يطالع خليفة وهو منصدم: قول والله. ضحك خليفة: ليش أحلف صدق بخطب سلامة. سيف بفرح: مبروك ياخوي وعقبالي إن شاء الله. أم عبدالله: ليش أنت بعد تبى تعرس؟؟ بخطبلك مع أخوك. سيف: لالا مشكورة ماريد عنبو ما تصدقين انتي خليني استمتع بشبابي قبل. أم عبدالله: منو هذي الهبلة إلي بتاخذك وأنت شيبة. سيف: ما عليج امايه هذي الهبلة موجودة بتترياني العمر كله. أم عبدالله: بنشوف. سيف يتنهد ورد يحط راسه ع ريل أمه: ما عليج امايه إلي بخذها إن شاء الله ولا بنت تسواها فديتها وإن شاء الله بتترياني. أم عبدالله: الحين البنات ما يتريين يبن يعرسن بسرعة. سيف: إلا إلي بخذها بتترياني سنة ونص إن شاء الله وعقب بنعرس. موزة: وحق شو هاي السنة ونص. سيف: بعد سنة ونص بكمل 25 سنة إن شاء الله وبكون مكون نفسي وجاهز للعرس. الكل: إن شاء الله. سيف: متى بتروحون عند قوم خالتي. خليفة: السبت إن شاء الله. سيف: أفا يعني ما بكون موجود عشان أطفر بسلامي. خليفة: اسمع من الحين أقولك ياويلك إذا طفرت بخطيبتي فاهم. سيف: يا عيني من الحين قام يدافع عنها. الكل: هاهاهاهاهاههاهاهها. ويوم السبت بو عبدالله وعبدالله وخليفة راحو بيت بومحمد وبو عبدالله قاله إن يبى يخطب سلامة لخليفة وبومحمد وافق بس قال إن يبى يشاور البنت وامها وعقب روحو قوم بوعبدالله وبومحمد خبر أم محمد إن خليفة يبى سلامة وعاد أم محمد وافقت وبومحمد قالها إن باجر بيرمس سلامة .. واتصلو بمحمد وخبروه ومحمد فرح لأنهم ما بيلقون أحسن من خليفة لسلامة.. وبالباجر بعد ماردت سلامة من الجامعة وكانت الساعة 2,30 وراحت تتسبح وتصلي وبعد ما خلصت سمعت دق على الباب. سلامة: منو؟؟. بومحمد: بنتي فتحي الباب. فتحت سلامة الباب لأبوها: هلا ابويه أدخل. دخل بومحمد وسكر الباب وراه: تغديتي. سلامة مستغربة: لا بعدني الحين بروح اتغدى. بومحمد: قعدي بنتي ليش واقفه. قعدت سلامة ع الشبرية وطالعت أبوها بخوف: أبويه شي استوى؟؟. بومحمد يبتسم: لا ما شي شو بيستوي ليش خايفه. سلامة: مب من عوايدك تييني لين حجرتي ولا بعد مب راقد تترياني. بومحمد: ليش ممنوع أدخل حجرتج. سلامة بقفطه: لا بس.... سكتت. بومحمد: ما عليه سلامي.. انتي تعرفين إن أمس ريل خالتج وعياله كانو عندنا صح؟؟. سلامة بستغراب: هييه ؟؟ ليش شي استوى. بومحمد: لا الحمدلله ما استوى شي بس أنا ياي أقولج إن ريل خالتج أمس خطبج لخليفة. سلامة تمت أطالع أبوها بصدمة. بومحمد: شو قلتي موافقه وإلا لا. نزلت سلامة راسها وبعدها منصدمة إن خليفة ياي يخطبها. بومحمد: سمعي بنتي أنا صراحه موافق على خليفة لأن ريال أخلاقه عاليه ومتمسك بدينه وينشد به الظهر ويشتغل وخاصة إن ولد خالتج يعني عارفينه وعارفين طبايعه بس بعد أنا ما بغصبج على شي وبعد ترى امج واخوج موافقين عليه .. شو قلتي؟؟؟. سلامة بعدها منزله راسها و مستحية من أبوها: أبويه ممكن تعطيني مهله أفكر فيها. بومحمد: ما عليه أنا بخليج تفكرين بس لا طولين تراني أبى أرد عليهم. حبها أبوها ع راسها وطلع وسلامة من قالها أبوها عن هذا الموضوع انسدت نفسها وتمت تفكر بكلام أبوها و موافقة الجميع .. ومحمد اتصل بأهله وسألهم عن سلامة وقالوله إنها تبى تفكر وخلوها على حالها ومحد كان يطريلها السالفة ولا ييبون طاري خليفة وحتى موزة ما كانت تلمح بشي لسلامة وتحاول قد ما تقدر إنها ما تييب طاري خليفة جدامها.. وبعد يومين قررت سلامة اتقول لبوها وكانت الساعة 7 نزلت وشافت أمها وابوها و روضة قاعدين. سلامة: السلام عليكم. الكل: وعليكم السلام. بومحمد: هلا بسلامي تعالي قعدي عدالي. قعدت عدال أبوها وهي منزله راسها. أم محمد: اصبلج جاي. سلامة: لا مشكورة. روضة: أحطلج هريس. سلامة: لا ماريد. بومحمد: شو سلامي ما رديتي علي. ارتبكت سلامة وما عرفت شو تقول تتمنى تشرد أو تنشق الأرض وتبلعها ولا تنحط فهذا الموقف. فخاطرها: الحين شو بقول ياربي شو هذا الموقف شو اقول لأبوي. بومحمد: شو بعدج ما فكرتي. سلامة بصوت واطي: فكرت. بومحمد: هاااه شو قلتي. سلامة اتشجعت بس ما رفعت راسها: أبويه أنا أبى أكمل دراستي ماريد أعرس الحين. بومحمد: سلامي محد قال إنج بتعرسين الحين هم إلا يايين يخطبون مب يعرسون. سلامة: حتى ولو أبوي أنا ماريد أشغل تفكيري بشي أخاف هذا الموضوع يشغلني عن دراستي. بومحمد: يعني حتى الخطوبة ما تبينها الحين. سلامة: هييه ماريد. بومحمد: خلاص براحتج. قامت سلامة تحب راس أبوها: مشكور الغالي. وراحت حجرتها. |
#104
|
||||
|
||||
أم محمد: شفت آخر البزا شو يسوي.
بومحمد: ماروم أغصبها على شي ما تريده. أم محمد: الحين شو بترد عليهم. بومحمد يتنهد: بقولهم إن البنت بعدها صغيرة وما تبى تعرس إلا بعد ما تتخرج. أم محمد: والله خليفة ما يتعوض. بومحمد: شسوي يعني أقولها تاخذينه غصب ما قدر هاي بنتي ما تهون علي أزعلها. أم محمد: خلها بعدين بروحها بتندم. أما سلامة فكانت مرتاحة من الخاطر لأنها قدرت تقنع أبوها. سلامة: الحمدلله يوم أبوي ما قال شي وزين يوم طلع مني هذا الكلام وإلا كيف كنت بقول لأبوي إني ماريد خليفة أكيد كان بيسألني ليش وشوفيه خليفة وأنا ماقدر أقوله إن خليفة جرحني جدام بنات عمه وأبوي أصلا ما بيفهمني .. أنا أريد اعرف ليش ياي يخطبني مادام بنت عمه ما تهون عليه. وعلى الساعة 9 اتصل محمد بأمه وخبرته إن سلامة ما وافقت محمد استغرب ما كان يتوقع إن سلامة ما بتوافق وهو كان قاعد مع غانم. غانم: شو فيك شو قالتلك أمك. محمد: صح ما خبرتك خليفة خطب سلامي. غانم بصدمه: خليفة خطبها؟؟ّ!!. محمد: هييه بس ما وافقت. نزل غانم راسه وبتردد: ليش ما وافقت؟؟. محمد: مادري. ودخل سيف: شو فيكم. غانم قام وروح حجرته بدون ما يقول شي. محمد: سلامة ردت عليهم. سيف بفرح: والله وشوقالت. محمد:ما وافقت. اختفت الإبتسامة من ويه سيف: ليش؟؟. محمد: مادري. سيف: قالو لأهلي. محمد: أبوي الحين رايح يقولهم. سيف فخاطره : يا حليلك ياخوي والله ما تستاهل الله يسامحج سلامي. محمد: سيف هذا نصيب. سيف: أعرف إن نصيب وانا مالوم سلامي كيفها محد يقدر يغصبها على شي ما تباه. وفبيت بو عبدالله بعد ما طلع بومحمد دخلو بوعبدالله وعبدالله الصاله ولقوهم كلهم قاعدين إلا خليفة إلي كان طالع. أم عبدالله: بشرو شو قالو أكيد وافقت. بوعبدالله: البنت تبى تكمل دراستها. أم عبدالله: انزين خليفة ما بيمنعها عن الدراسه. موزة فهمت أبوها شو يقصد إن سلامة ما وافقت وزعلت من خاطرها عشان أخوها. عبدالله: أمي البنت ما تبى تعرس إلا بعد التخرج. أم عبدالله:يعني ما وافقت؟؟. بوعبدالله: محد قال انها مب موافقه بس ما تبى لا خطوبة ولا عرس الحين إلا بعد تخرجها. أم عبدالله: لا والله شو معناها هاي؟؟ مهناها ان نحن ما نبى ولدكم. ودخل خليفة وسكتو كلهم: السلام عليكم. الكل: وعليكم السلام. وقعد عدال أخته. عبدالله: يلا عيل تصبحون على خير .. أسما يلا نروح. خليفة: وين رايحين قعدو. عبدالله يشل بنته: الساعة 9,30 ورانا باجر دوامات بنسير نرقد يلا محمد قم. وراح عبدالله مع حرمته وعياله بيتهم. خليفة: شو أبوي ماردو عليكم. بوعبدالله: ردو. خليفة: انزين وشو قالو؟؟. أم عبدالله شلت بعمرها وراحت حجرتها. خليفة: شو فيها أمي. موزة: راسها يعورها. خليفة: راسها يعورها!! خذت بندول. موزة: الحين بتاخذ. خليفة: أبويه شو قالو. بوعبدالله: والله يا خليفة يقولولك البنت بعدها صغيرة وما تبى تعرس الحين تبى تكمل دراستها. خليفة: انزين تكمل ما قلت اني ما بخليها تكمل وبعدين انا مب من باجر بعرس نحن قلنا الحين إلا خطوبة. بوعبدالله: حتى الخطوبة ما تباها. خليفة: يعني ردوني. بوعبدالله: ما ردوك إذا كنت تبى البنت ترياها لين ما تخلص الجامعة. وقام بوعبدالله وراح حجرته وكانت موزة بتقوم. خليفة: يعني ما تباني. موزة: خليفة ما قالو إنها ما تباك هي تبى... خليفة يقاطعها: شو معناتها هاي الرمسه إن سلامة ما تباني. موزة ما عرفت شو ترد عليه وقام خليفة رايح حجرته: تصبحين على خير موزان. موزة: وأنت من اهل الخير. وراحت حجرتها. أما خليفة فكان زعلان ما توقع إن سلامة بترده وهو يعرف ليش ردته لأنها زعلانه من ذاك اليوم. خليفة: صدقيني سلامة مستحيل تكونين لغيري أنا بترياج ماشي وراي. ورقد خليفة وهو حاط فباله إن سلامة ما بتاخذ غيره وبيترياها لين ما تخلص وبعدين ما بتكون عندها أي حجة. ويوم الخميس الظهر مريم عرفت إن خليفة خطب سلامة وهي رفضت وكانت مريم منقهره من سلامة وموزة ليش ما خبرنها وراحت عند أخوها الحجرة. غانم: مفتوح الباب. دخلت مريم: غانم شو تسوي. غانم: ما شي منسدح شوي. مريم: انزين بطلب منك طلب. غانم: طلبي شو تبين. مريم: أباك تقنع امي تخليني أروح بيت عمي سيف. غانم: انزين قوليلها وهي بطيع. مريم: شفيك غانم نسيت إنها معاقبتني. غانم: انتي لين الحين ما خلص عقابج. مريم: لا بعده عاد أنت قولها. غانم: إن شاء الله وينها امي الحين. مريم: فالصالة اطالع المسلسل. غانم: خلاص أنا الحين بقولها انتي قعدي هنيه. مريم: بالتوفيق. راح غانم عند امه وتم يحايلها لين ما وافقت وافرجت عن مريم وراح غانم عند مريم وقالها إن امهم طاعت وعاد مريم بغت تموت من الفرح وبعد صلاة المغرب راحت بيت عمها ودخلت الصالة وشافت حرمة عمها. مريم: السلام عليكم. أم محمد: وعليكم السلام هلا مريم شحالج. مريم تسلم على حرمة عمها: الحمدلله بخير انتي شو حالج؟؟. أم محمد: الحمدلله تبين سلامة فوق فحجرتها مادري شوفيها الحين ما اطيع تطلع من حجرتها. مريم: خلاص الحين أنا بنزلها. راحت عند سلامة. سلامة: روضان دخلي. مريم: السلام عليكم. سلامة بفرح: و عليكم السلام هلا مريوم دخلي. مريم: شحالج سلامي. سلامة: زفت. مريم: ليش. سلامة: مضايقة. مريم: شفت أمج تحت وكانت معصبة ليش ما تنزلين تحت. سلامة مريم مالي خاطر أسولف مع حد. مريم: يعني يا مريم فهمي و روحي بيتكم. سلامة تضحك: هاهاهاهاها لا والله مريوم مب هذا قصدي بالعكس أنا وايد فرحانه لأنج يتيي عندي وبعدين ما خبرتيني كيف طاعت أمج تخليج اظهرين. مريم: غانم فديته أقنعها والا ما كانت بطيع صح سلامي صدق إلي سمعته. سلاسة: شو إلي سمعتيه. مريم: سمعت إن خليفة خطبج وانتي ما وافقتي. سلامة اطالع مريم فعيونها: هييه صدق. مريم: ليش عاد رفضتيه والله خليفة ما شي منه. سلامة معصبة: مريم لا تصدعين راسي خلاص عاد ماريد خليفة لا تحشريني. مريم: آسفة والله مب قصدي أعصبج آسفة سلامي. سكتت مريم ونفس شي سلامة تمن فترة ساكتات ..سلامة متلومة ليش صرخت على مريم .. ومريم كانت تحس بفشله. مريم: يلا عيل سلامي أنا بروح. قامت سلامة: مريوم آسفة ما كان قصدي أصرخ عليج لا تروحين قعدي وياي والله آسفة. مريم: ما يحتاي تتأسفين ما زعلت اعرف إنج مضايقة بس لازم أروح لأن أمي حاسبتلي نص ساعة وإذا تأخرت بتزيد مدة العقوبة وأنا ما فيني تزيد ما صدقت يمرن الأيام وما باقي إلا عشر أيام و برتاح من هذا العقاب. سلامة: خلاص عيل باجر إن شاء الله أنا بكون عندج. مريم: صدق سلامي. سلامة: صدق. مريم: انزين سلامي ما بتنزلين تحت. سلامة: بنزل بس أول بصلي العشا اسمعه يأذن. مريم: خلاص عيل أنا بروح لا أتاخر باي. ونزلت مريم وما كان حد فالصالة وطلعت تبى تروح البيت بس انصدمت بسيف واقف عند المطبخ وسيف مات فرح من شافها. سيف: هلا والله بمريوم شحالج؟؟. مريم مستحية: الحمدلله بخير شحالك أنت. سيف: الحمدلله بخير من شفتج. مريم فخاطرها: سيف حرام عليك لا تبدأ أنا الليل ماروم أرقده بسبب كلامك فصلاله والحين تبى تزيدني. مريم: ممممم وين محمد؟؟. سيف يبتسم: داخل يتوضأ. مريم: وأنت ما تبى تتوضأ. سيف: متوضي. مشت مريم: يلا مع السلامة. سيف بستغراب: وين بتروحين. مريم: بروح البيت. سيف: بتروحين مشي. مريم: أكيد مشي. سيف عصب: لا والله ما تروحين مشي ولا بعد بلا عباه ولا يكون ييتي جيه. مريم: هييه جيه ييت ما فيها شي. سيف معصب وتقرب عدالها: مريم بصفعج والله كيف تمشين جيه بلا عباه منو يايبنج. مريم فخاطرها فرحانه وتبى تضحك على سيف أول مرة تشوفه معصب: محد يابنيي بروحي ييت. سيف بتهديد: مريم قولي الصدق منو يابج. مريم: قتلك بروحي محد يابنيي. سيف: انتي هبلة تفكرين بروحج عايشه هنييه يا بابا الحاره مب كلها بيتكم والله يبالج ضرب صدق ما تستحين كيف تتجرئين تمشين من بيتكم لين بيت عمج صح عدال بعض بس بعد مسافة وبعدين جدامكم بقالة ومسيد أكيد الحين الكل شافج صدق إنج خبله. مريم تقاطعه: هاهاهاههاهاهها شفيك سيف ييت بروحي من هذا الباب إلي فاتحينه من بينا ورا المطبخ. سيف: أي باب. مريم: انت ما تدري إن فتحنا باب من بينا وبينهم. سيف: لا محد خبرني. مريم: خلاص الحين أنا خبرتك. سيف: ما عليج مريوم طلعتيني غبي جدامج يإلي ما تستحين. مريم: هاهاهاهاهاهااها شدراني إنك ما تعرف يلا أنا بروح. سيف: صبري بوصلج. مريم بخوف: لالا ما يحتاي لا توصلني الباب هنيه. سيف بستغراب: ليش شو يعني لو وصلتج. مشت مريم: ما فيني تسويلي شبهه. سيف منصدم: أنا شبهه. مريم: شي أكيد أنت شبهه عيل وين تبى توصلني وإذا شافنا حد شو بيقولون عنا ونحن شو بنقولهم. سيف يبتسم بخبث: عادي بقولهم اوصل زوجة المستقبل لبيت أبوها. مريم تلون ويهها بكل ألوان الطيف من المستحى وبعصبية: سخيف ما تستحي. سيف: هاهاهاهاهاهاههاهاها صبري بوصلج مريوم. مريم ماردت عليه لأنها روحت وهو كان واقف فمكانه بس يبى يغلسبها. محمد: سيف شو تسوي هناك يلا نروح المسيد. سيف: عنبوك رحت تتسبح مب تتوضأ خلصت الماي. محمد: وانت ليش منقهر عندكم ماي فبيتكم روح اتسبح عكيفك محد بيلومك إذا خلصت الماي ليش مغتاظ مني. سيف: مب مغتاظ بس بنتأخر ع الصلاه. محمد: بعدها ما قامت الصلاه وين بنتأخر. وهم يمشون للمسيد قامت الصلاه. سيف: شفت إن الصلاه قامت. محمد: انزين ونحن جدام المسيد لا تزعل. ودخلو المسيد يصلون وبعد ما خلصو خطف عليهم غانم وراحو عند ربعهم وعقب ردو البيت يرقدون .... ومرن شهرين ونص على البنات فالجامعة وهذا حالهم امتحانات و واجبات وبروجكتات وشكلهم نسو سالفة خليفة وسلامة شوي وصح خالتها حطت فخاطرها شوي على سلامة بس بعد ما تهون عليها وكلهم اقتنعو بكلام سلامة إلا خليفة لأن يعرف إنها زعلانه وسلامة ما كانت تروح بيت خالتها عشان ما تلتقي بخليفة ومستحية من خالتها وريل خالتها ... وأما موزة ومحمد فكانو فعالم ثاني محد يشاركهم فيه إلا سيف كان يرز بويهه محمد كل خميس يروح يشوفها وسيف يخليهم ربع ساعة بس واحيانا يقعدون خمس دقايق والعشر دقايق الباقية يغلس عليهم ويطفربهم ومحمد وموزة تعلقو فبعض أكثر عن قبل .. أما سيف فكان ميت قهر لأنه صارله فترة ما شاف مريم وخاطره لو يشوفها حتى لو من بعيد وكان يحس بغيره من محمد وموزة عشان جذا يغلسبهم والحين يحس إن مايقدر يصبر بدون ما يشوفها وقرر يقول لأمه تخطبها له ... اما غانم فهو الثاني بعد يفكر إن يعرس وخاصة بعد سلامة ماردت خليفة .. أما مريم فكانت نفس حالة سيف مشتاقة له وايد وخاطرها تشوفه وكل ما تقعد بروحها تتذكر كلامه وهذا الشي إلي مصبرنها. ويوم السبت الساعة 7 المغرب كانت مريم تدرس بندماج تام مع الكتاب لأن عليها امتحان مجتمع. مريم: أوووووف مليت من الإمتحانات والدراسة الحمدلله إني كنت ادرس كل درس بدرسه وإلا مستحيل أخلص وإلا افهم. ويندق باب حجرتها. مريم بملل: تفضل. دخلت أمها: هلا مريم شحالج؟؟. مريم بستغراب: الحمدلله. أم غانم: شو تسوين؟؟. مريم أطالع أمها بستغراب فظيع وامها ما كانت أطالع مريم لا أطالع أغراضها. مريم: أدرس لمتحان باجر. أم غانم: خلصتي. مريم: لا ما خلصت ,, أمايه شو تبين تقولين. لفت أمها صوبها وتكلمت بكل جدية: سمعي مريم أنا ما بقعد ألف وأدور أنا بقولج إلي أباه وبروح عنج. |
#105
|
||||
|
||||
مريم بخوف: أمايه قولي روعتيني شو مستوي.
أم غانم: لا تخافين ماشي استوى بس ولد خالج سالم خطبج وأبوج مب موافق لأن سالم ما يعيبه وكان بيرده بس أنا قتله أول يشاورج يمكن تبينه وعاد أبوج اليوم بيسألج إذا تبين ولد خالج بس صدقيني إذا قلتي لا لا انا امج ولا انتي بنتي فهمتي أنا ما يهون علي اخوي وولده أردهم وماريد أبوج وإلا اي حد يعرف إني رمستج تراني أخبرج إذا ماوافقتي لا تفكرين ترمسيني ولا تزقريني امي وبتم زعلانه عليج طول عمري. وطلعت عنها وخلت مريم بروحها مع صدمتها مب مستوعبة كل إلي استوى جدامها تمت أطالع فترة المكان إلي أمها كانت واقفة فيه وما قدرت تسوي بشي ولا تفكر بشي وعلى الساعة عشر دخل أبوها عندها وقعد يسولف وياها وعقب دخل فالموضوع على طول. بوغانم: مريم انتي كبرتي الحين وصرتي حرمة وتدرين إن كل بنت مصيرها تروح بيت ريلها صح. مريم ماردت على أبوها وكانت منزله راسها وميته خوف من كلام أبوها تتمنى لو فهاي اللحظة تموت ولا تسمع رمسة أبوها الباقية. بوغانم: مريم بنتي سالم ولد خالج قبل يومين ياني وخطبج وأريد أعرف رايج. مريم بصوت واطي: أبويه انت شو رايك. بوغانم: والله بنتي انا كنت برده بس أمج الله يهديها قالتلي أشاورج قبل لا ألادهم أنا سالم ما يعيبني وانتو تعرفون هذا الشي هااا شو قلتي تبينه وإلا لا. بوغانم يعرف مريم تكره سالم فعشان هذا الشي ياي يشاورها وهو متاكد غن مريم بترفض. مريم بصوت كل انكسار وحزن: أبويه أنا موافقه على ولد خالي. بوغانم بصدمه: تبينه. مريم ترتجف: هييه. بوغانم: خلاص إلي تشوفينه مريم لا يكون أمج رمستج. مريم: لا مارمستني. بوغانم: متأكدة قولي لا تخافين. مريم شوي وبتصيح: متأكدة. قام بوغانم وحبها ع راسها: الله يسعدج يا بنتي وهذا تراه اختيارج. وطلع عنها وهو متضايق وراح يقول لأمها إلي الفرحة مب واسعتنها.. اما مريم فمن طلع أبوها عنها اذكرت كلام أمها وبحزن: أكيد يا امي انتي الحين فرحانه ما بتردين لا أخوج ولا ولده ونسيتي بنتج نسيتيني جتلتيني ياامي جتلتيني – نزلن دموع مريم غصب – آآآآآآه يا سيف سامحني – وصاحت أكثر من اذكرت شو قالها فصلاله – سامحني يا سيف غصبن عني هذي أمي أمي إلي حرقتلي قلبي – وتمت تصيح بألم وحرقه على الشخص إلي حبته بعد ما حس فيها تخلت عنه عشان واحد تكرهه ولا مر عليها يوم قدرت تتحمله وإلا تبلعه – يا الله يا امي ليش تحرقيلي قلبي وتحطمينه بعد ما حلم وبنى قصور ليش تعذبيني وتعذبين إنسان حبيته طول عمري و عرفت من قريب إن يحبني ليش تغصبيني على غيره ليش .. آآآآه ياسيف منك ليش خليتني لين الحين ليش ما تحركت ليش مب انتي إلي خاطبني ليش؟؟.. وتمت تصيح طول الليل وما رامت ترقد لين ما سمعت الأذان صلت ورجعت انسدحت على الشبرية وتحس راسها ثجيل ويعورها ورقدت لين الساعة 1 الظهر. ******************************************** |
#106
|
||||
|
||||
يسلموووووووووووووووو
|
#107
|
||||
|
||||
مشكورة
وننتظر التكملة ابسرعه لو ما عليج امر
|
#108
|
|||
|
|||
ويييييييييييييييييييييينك يادانة القصيم ليش ماتكملين القصة ...........تراني أحتريها على أحر من الجمر.....حرااااام عليك
|
#109
|
|||
|
|||
أختي الله يسلمك ...وينك ترى والله قاعدة أحتري التكمله على أحر من الجمر....تكفين لا تتأخرين
|
#110
|
||||
|
||||
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |