عبــــــــــده في بيت رجل !

[لالـه]

البيت الذي لايحوي خادمة مش بيت

موضوعك بيجنن بلا فشكلك

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.

[احمد خان]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أوبآل     اخوي احمد مشكلة المراة الي يتعامل معها الزوج على انها عبده اوسع بكثير من مسألة طبخ المرأة مايضرها ان تخدم زوج خدوم يسهر على راحتها بالعكس من باب الوفاء والادب وحتى الذوق يعني لو انسان يتعب ويكد عليها من حقه ياخي تطبخ له و تخدمه وعلى فكرة ترا شي فطري في المراة تشعر بالسعادة لو قدمت شي بكامل ارادتها لزوجها لو كانت تحبه فمشكلتنا مو مع الخدمة مشكلتنا مع اسلوب الرجل الغير مقدر لانوثتها ولا طبيعتها ولا كرامتها ويعتبرها جزء من عالمه او من ممتلكاته ومن ممتلكات اهله فقط يامرها ولا يستجيب لطلباتها بالنظر بجدية في مسألة تقديرها كزوجة وليست عبدة مطيعة له و لكل من هب ودب من اهله فلو ماستجاب لاشعاراتها ورسائلها المتكررة ومافهم وللاسف فيه رجال "غير قادر على الفهم " هو مايعرف يستوعب لانه لا يحترمها اصلا وهذي في تربية الرجل الشرقي فيه خلل في التربية خلل قوي طبيعي بيكون الرد اذا هذي الحياة لا تناسبني ووقتها حتى لو حاول يستمع "فات الاوان" والقرار صد انه لا عبودية بعد اليوم ولا تراجع ! ا صدقني نحن لا نحتاج لخدم حاجتنا لقلب رجل يشعر اشد من اي شيء

مرحبا سيدتي الكريمة : احسن الله اليك . وأقول
لماذا نركّز على الخدمـــة وكأنها مفتاح قلب الرجــل ! ونضع شعارات أشبه بقناعات متوارثة أضرّتنا كثيرا وأفقدتنا هويــة العلاقة بين الرجل والمرأة ... العلاقــة هناك من وضعها على مطرقــة الوصايــة واحتج بأدلــة شرعية لاتناسب مقام الحال ؟ كالقوامــة ! القوامــة مفهومها اكبر من جرّهــا لمستنقع الطقوس العبودية والرق ! .. والقوامة من وجهة نظري المتواضعــة وأعتذر إن اغضبت الكثير هنا معناها في الشروط التي حددهــا سيدنا محمد عليــه الصلاة والسلام بين الرجل والمرأة من حيث كونها صلاحيـــات مشروطـــة بشروط الهيــه .

مثلا / هذا حديث سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم بيّن فيه ماعلى الزوج والزوجه .. ولكم عليهن أن لا يوطئن فرشكم أحدا تكرهونه فإن فعلن ذلك فاضربوهن مبرح ولهن عليكم ,رزقهن وكسوتهن بالمعروف
هذا غير أحاديث أخرى قريبة من المعنى وغير بعيدة عنه وفيها تنبيه . كـ خروج المرأة متطيبة أو ادخال من لايرغب الزوج بدخوله . والرفق بالمرأة وكسوتها والنفقة على الأسرة . وتحذير الرجل من مغبة التساهل في رعاية البيت .
قال الله تعالى: ( الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاء بِمَا فَضَّلَ اللّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُواْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللّهُ وَاللاَّتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلاَ تَبْغُواْ عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.

[أوبآل]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد خان     مرحبا سيدتي الكريمة : احسن الله اليك . وأقول لماذا نركّز على الخدمـــة وكأنها مفتاح قلب الرجــل ! ونضع شعارات أشبه بقناعات متوارثة أضرّتنا كثيرا وأفقدتنا هويــة العلاقة بين الرجل والمرأة ... العلاقــة هناك من وضعها على مطرقــة الوصايــة واحتج بأدلــة شرعية لاتناسب مقام الحال ؟ كالقوامــة ! القوامــة مفهومها اكبر من جرّهــا لمستنقع الطقوس العبودية والرق ! .. والقوامة من وجهة نظري المتواضعــة وأعتذر إن اغضبت الكثير هنا معناها في الشروط التي حددهــا سيدنا محمد عليــه الصلاة والسلام بين الرجل والمرأة من حيث كونها صلاحيـــات مشروطـــة بشروط الهيــه . مثلا / هذا حديث سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم بيّن فيه ماعلى الزوج والزوجه .. ولكم عليهن أن لا يوطئن فرشكم أحدا تكرهونه فإن فعلن ذلك فاضربوهن مبرح ولهن عليكم ,رزقهن وكسوتهن بالمعروف هذا غير أحاديث أخرى قريبة من المعنى وغير بعيدة عنه وفيها تنبيه . كـ خروج المرأة متطيبة أو ادخال من لايرغب الزوج بدخوله . والرفق بالمرأة وكسوتها والنفقة على الأسرة . وتحذير الرجل من مغبة التساهل في رعاية البيت . قال الله تعالى: ( الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاء بِمَا فَضَّلَ اللّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُواْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللّهُ وَاللاَّتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلاَ تَبْغُواْ عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا

كلامي بعيد كل البعد عن مفتاح لقلب الرجل نحن لا نبحث عن مفاتيح لقبه في طرحنا هذا !
و بعيد كل البعد عن القوامة
وفهمك للقوام غير صحيح
و"حكاية" مبرح هذي اضيف قبلها غير حتى تكون جملة صحيحة
والضرب الغير مبرح قال فيه العلماء بالمسواك وهو اخر الحلول هو مش للإيذاء ولا للإهانه بل فقط بعض النساء تحتاج لتنبه من هذا النوع
تنبيه رقيق اما ضرب مبرح هذا الزوج يستحق المحاكمة و مكانه في السجن او المصحات النفسية

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.

[احمد خان]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبض الشارع     الله بالخير يا احمد .. انا أشوف المساعدة بين الزوجين طيبه ، ومافيها شيء ، بما انها شركاء في الحياة ، ومافيها شيء لو أحضرت لها خادمة في الشهور الأخيرة من الحمل ، وفترة الولادة .. لكن ، لكييين ؛؛؛ اذا تبي الزوجة تقول الله غني عن مساعدتك ، حوس الدنيا ، وكسر كل شيء ، وصدقني ماراح تطلب منك مساعدة بعدها .. وحتى لو مافية دليل يااحمد على وجوب خدمة الزوجة لزوجها ، الحين الزواج مو مشاركة ، والزوجين شريكين ؛؛؛ الزوج يعمل ويتعب عشان يوفر لزوجته كل ما تحتاجه لأنها مسؤولة منه ، وأمانه في رقبته ، فمافيها شيء لو قامت على خدمته من باب المشاركة ..

مرحبا نبض .. تحية طيبّه .

ماعندي إشكال ان يكون الإتفاق بين الزوجين حسب ماهما عليه من تفاهــم وود .. الله يجعلها واقفة طول الليل على راسه وهو نائم وهي راضيه وهو بالمثل .

حديثي في الرجل الذي تسلّط على زوجتــه وأذاقــها الويل والعذاب من خدمة البيت والحفلات الصغيره والعزائم . ويطلب منها ملزمة بالإذعان والقيد الذكوري خدمة أهله جميعا . وتحضير مايلزمهم من خدمات ( فندقيــه ) ! ... وهذا المثال غيره أمثلة مغايرة أخي الكريــم ... حتى العرب في الجاهلية كانت الحرة تحت حكمها الكثير من الخدم .. لأنها حرة وشريفة بين قومها .

لكن الغريب .. عندما نقارن عمل الرجل وكده وتعبــه بخدمتها له في المقابل ؟ .. مقارنة ظالمة من وجهة نظري .. لأنه أولا مسؤول عن بيته وأهله وهذه مهمته .. وهي توفر له البيئة البعيدة عن جو الشحناء والضوضاء بالتلطف والتلين وتملىء عينه بتبرجــها ودلالها .. وتساعده في حمل امانته بالمشورة والرأي السديد والقول الجميل وتعينه على الشدائد .. مثلا . لذا فالخدمة ليس لها وجود( معنى )في العلاقــة بينهما .

والله أعلم .

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.

[استثناء]

نعم الأصل أن تكون المرأة للفراش فقط والمعقود عليها هو الاستمتاع بها ..

وليس له حقوق عليها إلا المنوطة لها ( التشريعية )

وهو كذلك ليس لها حقوق عليه إلا المنوطة إليه ..

وإن مرضت ليس من حقوقه أن يطببها ، وغيرها من الأمور ..

لكن جرت العادة بنا وجرينا بها أن هناك أمور ليست من الحقوق والواجبات

قام بها الزوج تكرما في المقابل قامت بأمور تكرما منها لتستقيم الحياة ، والتزما بها ومع مرور الوقت

ادخلت في حومة الواجب والمحرم ..

مثلها مثل المهر هو قيمة عذرية المرأة فقط ، لكن جرت العادة أن المرأة تتقضى منه و تجهز منه أوعيها وتعطي العائلة المبجلة منه

هذا إذا ما أخذوه قسرا وبهتانا ..

لكن موضوعك يا أستاذنا سيكون ذئر للنساء على الرجال " عن جهل " والله أعلم



تشكراتي على الموضوع اللي ماخطر على بال الرجال

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.

[احمد خان]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اللطيفة     أنت قلت إختلف العلماء ياأخ أحمد لكن ماجبت الشيء الراجح يعني من الناحية الفقهية جميع الأحكام تأتي على أقوال كثيرة ويأتي مايرجحها من أقوال ونعمل فيها لو تمعنت في تلك الفتوى التي خرجت ونظرية لرأي المخالفين لها لأدركت بإن حال الصحابيات في الخدمة لأزواجهن وبيوتهن كان واجب تقوم بها في بيت زوجها ولم يأتي من يمنعه !! سئل فضيلة الشيخ عبد الله بن جبرين - أثابه الله -: قرأت في إحدى الصحف هنا فتوى لأحد العلماء يقول فيها إن خدمة الزوجة لزوجها ليست واجبة عليها أصلاً وإنما عقده عليها للاستمتاع فقط ، أما خدمتها له فذلك من باب حسن العشرة، وقال إنه يلزم الزوج إحضار خدم لزوجته لو كانت لا تخدمه أو تخدم نفسها لأي سبب . هل هذا صحيح وإذا كان غير صحيح فالحمد لله أن هذه الصحيفة ليست واسعة الانتشار ،وإلا لأصبح الأزواج بعضهم عزابا عندما تقرأ بعض النسوة هذه الفتوى . فأجاب : هذه الفتوى غير صحيحة ولا عمل عليها فقد كانت النساء صحابيات يخدمن أزواجهن كما أخبرت بذلك أسماء بنت أبي بكر عن خدمتها للزبير بن العوام ، وكذا فاطمة الزهراء في خدمة علي رضي الله عنهما وغيرهما ولم يزل عرف المسلمين على أن الزوجة تخدم زوجها الخدمة المعتادة لهما في إصلاح الطعام وتغسيل الثياب والأواني وتنظيف الدور وكذا في سقي الدواب وحلبها وفي الحرث ونحوه كل بما يناسبه وهذا عرف جرى عليه العمل من العهد النبوي إلى عهدنا هذا من غير نكير، ولكن لا ينبغي تكليفها بما فيه مشقة وصعوبة وإنما ذلك حسب القدرة والعادة والله الموفق ( فتاوى المرأة) وقال الشيخ محمد المختار الشنقيطي ومن حقوق الزوجة على زوجها وهي الحقوق المادية الخدمة ، والمراد بذلك خدمة المرأة لزوجها فإن الله-عز وجل - فطر المرأة وخلقها وجعل فهيا خصائص صالحة للقيام بشؤون البيت وتدبيره ورعاية أموره فإذا قامت المرأة بخدمة بيت الزوجية كما ينبغي قرت عين الزوج ورضي زوجها وأحس أن بيته قد حفظ حقه ورعيت مصالحه فيرتاح وترتاح نفسه ، وقد أشار الله-U - إلى هذا من مجمل قوله : { وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ } أي على النساء حقوق كما أن على الرجال حقوق . وللنساء حقوق كما أن للرجال عليهن حقوقاً بالمعروف، والمعروف إما أن يكون العرف كما يقول جماهير العلماء فيرجع إليه ويحتكم إليه فعرف الصالحين وعرف المسلمين في كل زمان ومكان أن المرأة تخدم بيت زوجها فانظر إلى أمهات المؤمنين كن يقمن على خدمة بيت رسول الله-صلى الله عليه وسلم - في الصحيحين من حديث أم المؤمنين عائشة-رضي الله عنها- قالت : كن نعد لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - سواكه وطهوره فيبعثه الله من الليل ما يشاء ، وفي الحديث الصحيح عن أم ميمونة-رضي الله عها- قالت : وضعت لرسول الله-r - غسل فاتغتسل من الجنابة ، ولذلك أجمع العلماء على مشروعية خدمة المرأة لزوجها جماهير أهل العلم إلى من شذ وهو قول ضعيف على أن المرأة تخدم زوجها وتقوم على رعايته ؛ لأنه لا أفضل من أمهات المؤمنين وهذه بنت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - الكريمة بنت الكريم-صلوات الله وسلامه عليه-رضي الله عنها- فاطمة تخدم زوجها حتى أن يدها تقرحت بسبب طحنها للنوى-رضي الله عنها وأرضاها- . قال بعض العلماء : إنها قد جلت يدها من كثر الطحن للنوى ، والنوى يكون علفاً للدواب فكيف بالقيام على حق الزوج حتى ذكر بعض العلماء أنها تقوم حتى بما يحتاج إليه من مركبة إذا جرى العرف بذلك ، كذلك أيضاً ثبت في الحديث الصحيح عن أسماء-رضي الله عنها- أنها كانت تخدم الزبير وكانت تخرج إلى مزرعته وتمشي أكثر من ثلثي الفرسخ وهي تحمل على ظهرها وهذا هو الذي عرف عن نساء المؤمنين وعرف في أزمنة المسلمين أن النساء يقمن بخدمة البيوت ورعايتها وأن هذه الخدمة لا تغض من مكانه المرأة ولا تنقص من قدرها ولكنها فطره الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله ، هذا الأمر الذي هو خدمة البيت قد يراه البعض شيئاً يسيراً أو شيئاً صغيراً ؛ لكن عواقبه الحميده على نفسية الزوج حينما يخرج وهو يشعر أن بيته قد قامت برعايته والعناية به زوجه فيدخل وقد هيأت له أمورة وارتحات نفسه واطمأن قلبه وكان أبعد ما يكون عن ما يشوش عليه أو ينغص عليه ويوجب وقوع المشكلات بينه وبين أهله فلما تنكب النساء عن هذه الفطرة السوية أصبحت بيوت المسلمين كأنها مهملة والرجل يدخل إلى بيته فيرى أموراً لا يسر بها الناظر ولربما أن الرجل بنفسه يقوم بكناسة بيته وغسل ثيابه وطهي طعامه حتى قال الإمام ابن القيم-رحمه الله- : فإن ترفهت المرأة وقام الرجل بكنس بيته وطهي طعامه والعجن والخبز فذلك هو المنكر أي ذلك هو المنكر الذي لم يأذن الله به ، فالمرأة تقوم بما فطرها الله عليه والرجل يقوم بما فطره الله عليه وليس من الفطرة أن الرجل هو الذي يخدم نفسه وهو الذي يقوم برعاية بيته . فإن قالت المرأة أخدم نفسك أو افعل ما تشاء فقد كبرت كلمة تخرج من فمها حينما تخرج عن فطرتها وتباً لها من امرأة تسيء إلى بعلها وتنتزع الرضا منه الذي يكون سببا في دخول جنة الله-عز وجل- قال-صلى الله عليه وسلم - : (( أيما امرأة ماتت وزوجها عنها راض دخلت الجنة )) . تقبل شكري وتقديري اللطيفة00

أختي الكريمة القول الراجح لابد أن يستند على دليل راجح يرجّح الحكم إما بالوجوب أو الإستحباب أو أو ؟

فما هو الدليل ؟ ...

بل كيف لنا أن نحكم على عرف ما ليكون قرينة الحكم بالوجوب ؟ كـ قولك ماكان من عمل الصحابيات ! ولم يأتي من يمنعه !!؟ عمل الصحابيات كان تكرما منهم وفضلا لاحقا وإلزما عليهــن . وبالطبع من سيمنع أو يحرم ! ان قامت المرأة بالخدمة والتفضل على زوجها ! وماعلاقة هذه الإشارة في حديثنا ؟ أختي الكريمة اللطيفة .


هل من دليل صريح . .

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.

[احمد خان]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المحــــارب **     المجددين الجدد .. بيجيبون دين جديد .. يعني وبعيدا عن النصوص والتي ليس فيها (اذا تزوج احدكم فليأت معها بخادمه ) بمقاييس الحياة .. الرجل يكدح طوال نهاره واذا رجع لبيته وجد ست الحسن جالسه ولم تطبخ له (لانه ليس واجبها الشرعي حسب التجديد الحاصل ) ؟؟؟ منطقيا ان عرف -المشائخ الانترنتيون - المنطق .. اليس الرجل يتزوج اليس ليجد امرأة تعمر له بيته وتصنع له طعامه وشرابه وتربي اطفالهما وتعتني ببيتها .. =بيتها اللي خليتوا حتى تنظيفة ليس من واجباتها = لاصار بيجي وبيته لم ينظف ولم يصلح له احد غداء ولم تغسل ملابسه بالعاميه (وشو له متزوج ) من جد عالمكم غريب .. ==================

شفت يالمحـــارب ... ياأخي ماخلونا في حالنا صراحة ماأدري وش يحسون فيــه واذا طلبت من الواحد منهم دليل يستند عليه شن عليك حملة تحريضية وقذفك بعبارات معلّبة جاهزة للإستخدام .


الله يصلحهم يارب



طيّب .


عندك دليل يالمحارب .

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.

[احمد خان]

مع السلامة .


القاكم ان شاء الله تعالى

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.

[بنوتة الخبر]

امك للجنه يارجل
ياخي المره الإسلام كرمها والمسلمين اهانوها والله
الطرح هذا مو تحريض بس حسو قدرو يمال اللي
بنت الناس تعطيها مهر زي مايقولون خذ من جيبه وعايده
منكم واليكم هالمهر
ولاهو عاجب !!!
تخدمك وتكرف لك وتسوي لك اللي تبي وتربي عيالك وتتحمل غثاهم
وتتمنون بعد انه واجبها

نبي تقدير لا اكثر ولا اقل انت لما تقدر المرأه وتتحملها وتسعدها
هي بتسعدك اما الشي اذا طلع غصب ترا يجي بدون نفس
وبعدين الزواج تعاون الرسول عليه الصلاة والسلام كان يتعاون مع زوجته
ويساعدها مهوب عاد انتم يا خمة قرشوع >عصبت

لا يالمحارب مهوب واجبها تكرف لحاله
تكرف وتطبخ وتنظف وتتزين ابي اعرف من وين لي وقت ؟؟؟
وشفيها لا ساعد الرجال ؟
انتم تكرفون بالدوام مقنن لكم كم ساعه وعندكم اجازات المره من تصحى لين تنام
وهي تكرف ولا فيه اجازه ترتاح
وانتم اذا تقاعدتو تجيكم نهاية خدمه المره نهاية خدمته ضره فوق راسه

يمال العافيه يا احمد اي مقدي بهم

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.

[عيونك وطن]

مو كل رجال يقدر يجيب لزوجته خادمه
الخادمه مو بالف والا الفين ..!!!!!
المقتدر ماراح يقصر مع زوجته بس مو يدخلها بيت الزوجيه هي والخادمه سوا من اول ليله زي بعض بنات هالوقت
اذا زادت عليها المسؤليه مع السنين وتعبت يجيب لها
طيب هو يكدح ويتعب طوال اليوم ...لمن هالتعب ..؟؟
مو لها ولعيالها ..؟
اذا اعطى لازم تعطي واذا خدمها لازم تخدمه بحدود طاقتها

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.