العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||
|
|||||||||||
تراتيل قلب تائه ؛
يعصف بي شوق عارم لاستمع الى دقاته المتعطشة للحياة من جديد ... فمنذ أمد طويل وانا اتلمس قفص صدري باحثا عنه بين تعرجاته وزواياه* وفي نهاية كل بحث محموم تصدمني الحقيقة القاسية قائلة :-* لا تتعب نفسك ياصاحبي ...*فليس هنالك سوى العراء المترامي الاطراف وشيء من صفير الرياح العاتية . فاشيح بوجهي عنها واضع اصابعي في اذني واركض واركض حتى اسقط من الاعياء ... وتمر الايام تتلوها الايام وانا اتدحرج في ازقة الحياة وآفياءها تتقاذفني مشاغلها المتسارعة. * وذات يوم ربيعي فاذا بذات الشوق يصحو متفجرا من غفوته من جديد*ويطل برأسه على عالمي الصغير.* فاسمع لدوي انفجاراته انكسارات مرعبة وايقظت اهتزازاته العنيفة بقايا شيء كنت اؤثث به ذاكرتي المترهلة* فاتكوم على ذاتي .... واقف امام المرآة ثم اتعرى من ملابسي واشرع افتش عنه داخل تفاصيل جسدي العلوي* فتارة تستقر يدي اللاهثة امام معدتي بعدما يئست من العثور عليه في قفصي الصدري واقول لعله سقط هنا ، *وتارة اخرى اشاهدها تنبش قرب رقبتي او في محيط عامودي الفقري . *وعندما قارب البحث المحوم على نهايته واليأس يكاد يستبد بي ارتطمت يدي به صدفة* لم اصدق ما تراه عيناي فهززته بعنفه وانا اصرخ به : استيقظ اسيقظ لا ابا لك ... *أين كنت كل هذه المدة متغيبا ، لقد تعبت وانا ابحث عنك ؟ نظر إلي واحدى عيناه مغمضة من أثر نومه العميق ثم صرخ بي وهو يتوعدني باشارة من اصبعه وقال :- يا هذا ارحل عني ... هيا ارحل ... واياك ان تطرق بابي من جديد ، اتسمع . اياك . فمثلك لا يحتاج لمثلي . فمذ عرفتك وانت تتجاهل قدس اقداس الحياة وتنأ بنفسك عنه .. خاتمة :- ابحث عن قلبك بكل تفانً ، فمنه ينساب جوهر الحياة - النبي داود -
|
#2
|
|||||||||||
|
|||||||||||
مكرر
|
#3
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
هي الغربة يا سيدي ..!
توشحت بها الروح , ليسكن الصقيع جنباتها ولا دفء إلا في ذاك القلب التائه البحث عنه منهك , فـ الطرقات تحيط بها الظلمة باعدنا المسافة بيننا وبينه , ربما نادانا وما اجبنا فـ بعد المسافة هو ما أعجزنا ..! كان يريد ويريد , فلا نلبي , والبعد يزيد أنهكناه ببعدنا وغربتنا ..واعادتنا له حاجتنا ..! ولكنه لم يعد قريب ..فكيف له أن يجيب ..؟!! سيدي لنعيد العلاقة معه من جديد , فـ لربما حنّ إلينا وصارحنا بما يريد .. أتدري الخلوة به ومصارحته , سترسم الحياة بيننا وبينه من جديد عندها سيصبح لكل ما حولنا معنى ..ونعيش معه وبه فكل شيء يجمعنا ..
حقيقة مؤلمة وقاسية حد أن نعيش معها اليأس بكل تفاصيله المشهد هنا قاتل ..أظنه الجفاء ..فلاغيره هنا الناطق ..! وحي القلم يشرفني أن أقرأ وحي حرفك هنا ولأول مرة .. احترامي سيدي..
|
#4
|
||||
|
||||
اصطفاف بقية باقية من جيش ليس كمثله جيش .. جيش يتمنى الجميع ان يغزوهم ..
(وجه شرير ) .. انتباااااه .. استعد .. أبدأ (سلام أميري مجيد لوحي القلم .. بمناسبه العودة أخيرا من بلاد العقل الى مروج العاطفة ) موسقى حماسية متناغمه .. تطرب القلوب اذا واذا فقط اذا علمنا ان العازفين "بنات" من الريف الفرنسي .. واخيرا ياوحي وجدت قلبك بعد زمن من العقلانيه الجافة .. اعجبني جدا قول سموكم : *فليس هنالك سوى العراء المترامي الاطراف وشيء من صفير الرياح العاتية . من جد تعبير جميل جدا .. عراء بلا أطر او حدود .. وصفير الرياح مؤثر خدم الصورة .. المفترض ياصاح ان تؤرخ بتلك اللحظات .. فمجرد الحوار -على شحه - يعتبر فاتحه خير .. أرخ بقولك 1-1-(ب. ح) اي بعد الحوار ولتطلق على ماقبل ذاك اليوم (جاهليتي العاطفية ) ثم قم خطيبا في فضاءات وجدانك واجمع لمام ذاتك وشتات الافكار والرؤى والاحاسيس بكل انواعها .. وحذر جموع عواطفك واحاسيسك من ان تنجرف بغيها وان تتبع طرق الجاهليه والعقلانيه المقيته التي يـُراد بها هدم الواقع الحالي .. وحذرها من ان تنتكس الى جحيم العقلانيه بعد نعيم "الحب " وحياة القلوب .. وحذرها بقوة من ان تشق عصا الطاعه عن ولي الأمر "القلب" فله البيعه منها وله منها الوفاء .. والتبعية العمياء .. ثم قل لها ولقد أمرت الشوق عليكم وانه عندي لأسماكم معنى واقربكم لروحي وخازنا للقلب .. ومفتاح لكل منكم ان يلج الي .. فمن باب الشوق تدخل العواطف .. والاحاسيس الجميلة .. واللهفه .. وشيئا من حنين .. خارج النص : جميلة هي انسانتينا الصافية لما نعيد صقلها بالحب .. والروحانيه .. مباركه هذه الاطلاله التي اتحفتنا بهذا النص الجميل ولست الا احد قرائك ايها المعلم وانني كنت انتظرها مؤخرا .. فقد عرفت اخيرا ان العقلانيه المطلقة التي تقوم على البعد عن قدس الاقداس وتنأى بنا عنه انما هي ناقصه .. ومنهجية خاطئه سر (يمكن ان نقول انه خطير بشكل نسبي ) : عندما قلت "قدس أقداس الحياة " .. كانت هي القشه التي خربت ام الشغله .. فقد اهتزت الفرنسيات طربا .. ورقصت فتيات الفرقة العسكرية التي عزفت لك السلام .. قامن يتمايلن ويلفن شعورهن الشقراء بطريقة الرقصه الاماراتيه الخليجية تنكس تنكس .. / \ (تجنيحه .. من وحي الموضوع .. ) عندما رقصت الفرنسيات .. عندها سقطت كل الحواجز .. وتحول الجو الى احتفالية وجدانيه لا تهب الا في وجدان المحارب .. حيث البهو الفاخر .. المطعم جدرانه بصور الغانيات .. والاطيار .. والانهار .. وفي المنتصف .. تتدلى الفوانيس الدمشقية .. الفاخرة .. وترقص الراقصات .. والغواني الحسان .. الشامية منهن والقبطية ..والفارسية والموصلية .. وترتطم الاقداح بفاخر الشراب .. ويعلو صوت العود والاصوات الزريابيه .. وتتطاير العمائم الكوفية .. تعبيرا عن الفرح (تماما كالقبعات المكسيسكية ) وابولجين دام ظله قائم بروحه بين المحتفلين مادا يديه على اتساعهما .. ومن بين يديه تقوم الجنيات السبع وعيونهن تلمع كالماس .. وفي اطراف اصابعه يداعب شعر الراقصات ..ومن بين الجموع والحضور .. تتمايل تلك الاسطورة .. فاخرة كأفخر النساء .. جميلة كاحسنهن .. حٌسن مطعم بشي من كبرياء وشموخ .. وهيبه الحضور البهي .. خيلاء الانثى .. يعمرها.. ورقة الروح تمسحها برداء الرهبانيه والتبتل العاطفي ..توزع نظراتها على المجعبين .. بيقين جازم بانها هي الاحلى .. ونجمه الحفله .. هي ليست كالنساء .. لايمكن وصفها .. لان لاوصف يحيط بها .. هي فقط بنت الروح والشوق واللهفة وشيئا من ايحاء الجن في قلوب العشاق .. قدم كل الحفل الراقص ولائه لها .. ولم تزد ان تبسمت فاضاءت لبسمتها كل الزوايا .. .. كل شي توقف فجأة .. وتحول الكل الى صورة .. في عيني صورة لم ترها عين .. فقط هي للوصف .. ككل الأساطير .. وترتفع الكاميرا .. قليلا قليلا .. المحارب .. مستغرق لشرح وافي عن احد الات الفرقة الموسيقية من أحد العازفات (وجه بريء ) |
#5
|
||||
|
||||
من وحي الُبعد ... ذات سفر ما ...
كتبت رسالة لوحي القلم وانا على باب الطائرة نصها مايلي : حتى هذه المره لم تودعني احدى "الشقراوات" الحسان في المطار / من هنا احييك حيث لامطر وبالتالي فانا لا ارتدي معطفي .. / / بالمناسبه انا اعتبر المطارات كهنوت للحنين وبدايه الاشواق .. ملهمه الفكرة .. خاشعة ..تخيل معي .. لحظات .. بعدها لن تكون هنا .. مشهد معبر للغياب .. واتخيل ابو عبدالله .. يركض بخطوات الى الصالة .. يريد فقط ان يودع صاحبه .. وماان وصل ونظر عبر الزجاج الى والطائرة تبدا الارتفاع .. لقد رحل .. الراحل كالمعتاد .. دون ان يودعه احد .. (على انه يطمح بوداع من هو اجمل من ابو عبدالله ) (ولن اكون متطرفا واقول انني كنت انظر من النافذه ) ولكن ربما استبدلت المشهد ووضعت البطل شقراء .. ترتدي بلوزة بيضاء .. وشعرها الأشقر الطويل غير مسرح جيدا .. وتقف طويلا ترقب الطائرة .. وتهب عليها نسائم المساء .. وما ان تعود لسياراتها .. حتى تجدني اقف لدى السيارة .. لقد الغيت الرحله .. مشهد سريالي .. لحلم أحدهم .. من وحي الجنون .. والجنيات المسحورة .. التي ترسم بالبلور / لله ثم للتاريخ ان البعد يشعل فينا مشاعل الجنون .. والجموح .. أحيانا تتلون كل المعالم بوجوه من نحب .. وأحيانا نجد انفسنا .. بوحدتنا .. جميل ان تمضي في الطرقات لايعرفك أحد مثل حال الغريب اللي تغرب في سماء الاوطان تلافت به عيون اهل المدينه والفضاء ضاقي / جيت هنا الليلة لانني شعرت اني ابغا اكتب شي .. وكتبه أبولجين |
#6
|
||||
|
||||
(الجريدة .. والاستعمار .. وتأرجح الفوانيس )
كان يقلب الجريدة في ذلك المقهى ..يحيطه الشتاء الاوربي .. ممله هي الميادين احيانا .. نفس الرتم المتكرر .. ان سلمنا بتعدي مرحله الاستمتاع بمراقبة الناس يقلب الاوراق .. بملل .. فجأة ثارت عاصفه من حنين في وجدانه .. شخص بصره طويلا الى حيث هي .. لم ينتبه الا بعد لحظات طويلة .. القى نظرة على جريدته بكل بساطه .. لقد تحولت صفحاتها الى البياض المطلق .. اختفت كل الاسطر والصور لتظهر فيها جميعا .. صورة واحدة .. نفض رأسه .. ربما انه مرهق .. قام متثاقلا .. ومشى خطوات .. وفي نفس اللخظه جلس على كرسيه زبون جديد ماهو الا راحل آخر سيبدأ رحله الجنون من "الجريدة " المحارب (الى جواره فرس جميل ) يمد يده الى اليمين بينما يلتفت الحصان اليه المحــــــــــــــارب مرة اخرى .. قد تعدى حدود النشوة .. وبدا يسبح في بحار التيه الفكري.. مئات الصور .. تمر في سماء خيالي .. خيول ..نساء .. شوارع .. مدن .. قباب .. وجوه معروقة .. واخرى مترعه بالسعادة .. صور طوابير طويلة من البوساء.. قطارات .. نساء من نور .. واشباح من ظلام .. ذكريات مشنوقة .. واخرى تطير بفرائحية النشوة .. شيئا ما يستعمرني هذه الايام .. يشعلني كالفوانيس القديمه .. وحكايات الامهات عن سراديب دمشق .. العتيقة بإمكاني ان اعظكم .. وبامكاني ان انشد الاشعار .. او ان اسقي الجاريه المتكأه على فٌرش الخلافه .. كؤوس الترف .. وان انشدها لحونا موصلية .. شيئا ما يستعمرني واستطيع ان أقرا من خلال افكاره الكثير مما "لا أعرفه " شيئا ما لااستطيع البوح به .. ولكن اراه يقينا خلف حجب الظن ؟!!!! اسمحوا لي فانا اكتب بتلقائية بحته .. لان هذا مااشعر به فعلا ... لمحه اخيرة .. وجه بريء .. لشخص يقف جوار الحصان والحصان يرفع حاجبيه بحركه ماكره |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |