العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||
|
|||||||||||
عندما تقتات المؤسسات بقطعانها ...,
بعض المؤسسات السائدة في عصرنا الحاضر سواء ( دينية أو سياسية أو مجتمعية ) هي في الحقيقة مجرد كيانات لا تهتم سوى بدوام سيطرتها على العقول وسحق كل مناد مخالف لها يحمل داخله أفق ابعد من محدوديتها المتسلطة ولك أن تتعجب ولا ينقضي عجبك من هذا التحول والتناقض العجيب فاصل الفكرة التي تنطلق منها هذه المؤسسات في بداية الأمر هي خدمة وتنظيم أمور الإنسان وفتح الآفاق أمامهم لكن مع مرور الوقت تهرم هذه المؤسسات وتصل إلى مرحلة تتحول فيه إلى محاربة ما جاءت في الأصل من اجله . فستنفر قواها وكامل طاقتها من اجل سيطرتها على عقول تلك القطعان التي ترعاها وتسمنها حتى لا تتمرد عليها إلى تحين لحظة التهامها والاقتيات عليها من اجل أن تشبع من اجل تشبع نزاعات نفسها المريضة وكأنها أنثى العكنبوت ... . . كيف تتحكم هذه المؤسسات بالعقول ؟ بشغلها بإيجاد اللقمة والركض خلفها .. وفتن أبصارها بما لا يمكن إدراكه ولمسه وهكذا استطاعت أن تشكل الحشود من حولها يقول كولن ولسون :-
-أن إنسان الحشد هو أغبى إنسان وجد يوماً لأنه اتكالي متخاذل وجبان - وما يضمن لهذه المؤسسات استمرارية سيطرتها واحتلالها للإنسان هي عدة أمور منها :- - إقصاء التساؤل ( ما أريكم إلا ما أرى وما أهديكم إلا سبيل الرشاد ) -تغييب الفكر - كتم وسحق الأصوات المخالفة - تنويم العقل -نفي المختلف وازدراؤه ولك هنا أن تستجوب التاريخ في هذه النقطة بالذات وتستنطقه وسيخبرك عن الكثيرون الذين حاولت المؤسسات سحقهم وتغييب أرائهم لسنوات طويلة ولكنهم مع الوقت والإصرار والإيمان اثبتوا صحة ما ذهبوا إليه والمفارقة العجيبة أن المؤسسات بعدما رأت الأمر الواقع قدستهم وتبنت افكارهم فيما بعد ....
|
#2
|
|||
|
|||
الصوتيم او الجوهر في الفكره المقاليه هي ما لون بالاحمر باختصار هي ( الفتنه بما لايدرك ولا يلمس -- لتغييب وتنويم العقل وسحقه ) وهي ازمة الحداثه والعصرنه هي ازمه المقدس مع غير المقدس او ازمه النص والواقع او اشكاليه التحديث مع التاريخ او جدليه الواقعيه مع الغيبيه اهل الغيوب والعقائد الذين يقسمون الناس الى فسطاطين فسطاط ايمان وفسطاط كفر وتحليل منطقي منهم وفيهم وبهم يعيش على ذالك ويموت عليه بحول الله !!! في مواجهة اهل الواقع الذي يريد العقائد والاديان تكون في الضمير وليس لها اي دخل في تشكيل الوعي الجمعي وليس لها اي حق في تكوين مرجعيه قانونيه ودستوريه لانها متحيزه بذاتها ( هكذا يقررون ) وتحليل يبراء منهم ومن معتقداتهم ويتمني ان ينزلوا اليه كي يناقشوه الحجه بالحجه والعقل بالعقل وسيلتهم في ذالك عموميات تستطيع ان تتعدد فيها الرؤيه ويختلف الناس في تفسيرها ويبقي المعني في بطن الشاعر كما يقال الانطلاق من التعميم الى التخصيص ومن الكلام المطلق الى المقيد ومن الكلام حمال الاوجه الى الكلام المحدد يصعب جدا في بيئه المحافظين اليس كذلك يا استاذ وحي القلم ؟؟؟ يقولون حسبنا ان نتكلم بكلام يفهمه بعض الناس وليس علنيا ان يفهم كل الناس كرسائل اخوان الصفاء قديما على نحت القوافي من مواطنها -- وليس على اذا لم تفهم البقر هذه هي الحقيقه ارجو استاذ وحي ان تكون اكثر تحديدا وان تنزل من سماء العموم الى ارضيه التحديد ومن العالم اللغوي المخادع الى العالم الواقعي المشاهد حتى يمكن لنا ان نتحاور معك وان ننقاشك !!!
|
#3
|
|||||||||||
|
|||||||||||
في عام 1551م تمكن عالم دنمركي يدعى يوحنا بلاجبروج
من ان يقيس المسافة بين الشمس والارض بمعادلات الجبر وقد اخطأ ذلك العالم تقدير المسافة بما يعادل ثالاثة واربعون ميلاً فقط ... وبعد فترة مات بلاجبروج في زنزانة فظيعة ملحقة باحدى الكنائس والسبب انه تجرأ على قياس املاك الرب ...... حادثة تبعث فينا مشاعر الحزن والضحك بنفس الوقت والسؤال المهم هو هل سوف تعتري هذه المشاعر من يأتي بعدنا من اجيال عندما تحكي لهم كتب تاريخنا عما فعلته بعض مؤسساتنا القائمة حاليا بنا ؟!...
|
#4
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخي وحي القلم الحياة تعب وشقاء وعناء ليس له نهاية بل الغريب إن الإنسان يعلم كل العلم إن نهايته لا مفر منها ومع هذا يسعى لها بكل ما أوتي من قوة للوصول إلى جنائنها وخزائنها الزائلة ومع هذا فأنه لم يسعد بل كان شقيا وأنانيا وظالما لنفسه ولغيرة أمـا ..موضوعك جميل مغلف بأكثر من غـــلاف وهذه الأغلفــة لم تمنع من جمال الحروف ذات المعاني القيمة والتي بحاجة إلى شرح مفرداتها الكيان عندما يكون أناينا ويدور حول نفسه ليحميها ويرفع من شأنها ومنزلتها لن يكون كيانا بناء له ولغيره. ولما الغرابة عندما تغيب الضمائر الحية ويحل محلها ضمائر همتها احتباس الغير وتقزيمهم ذاتيا وفكريا وماديا ومعنويا وتهميشهم لتكون لهم السيادة والـرأي والأمــر والنهي... ويروق لها عندما تعم الفوضى والقتال والسلب والنهب.... في تلك العقول المستعمرة وما بعد الاستعمار إلا الانكسار والخضوع والذل والهوان: وتلك المؤسسات لم تكن بحاجة إلى اللقمة والتي تسد رمق جوعهم بل اقصى اهتماماتهم كيف يبلغون التخمة وفي اقل فترة من الزمن وغيرها يصاب بفقر الدم وضمور الجسم فعندما تكون هذه المؤسسات مصابة بداء العمى وألعمة فالظلام سوف يكون هو السائد ويعم أرجاء المكان طولاً وعرضاً دمت ودام أرج وحيك وروعة قلمك
|
#5
|
||||
|
||||
مساء الخير ،،
لا شـك بإن أي منظمة أو مؤسسة تقوم على خطة مرسومة ومعينة تسعى من خلالها لتحقيق أهدافها ولكل كيـان مبدئ يسير وفق تعاليمة سوا كانت مؤسسة أجتماعية أم دينية ولكن في حين إنحرفت تلك المؤسسة عن أهدافها ومبادئها المعلنة ، يجب على الأنسـأن إن لا ينحرف عن مبدئه الذي أرتضاه لذاته ، فلسنا في زمن العبودية والجواري ، يقال لهم سيروا يسيرون ، لا بل نحن الآن في زمن حرية بالرآي أو على الأقل حرية الأنسان مع ذاتة فكريا ً ، فلست ملزما ً التماشي مع مايريد الآخرين لا بل أنني أسير كما أريد أنا وكما أراها صحيحا ً ويتوافق مع الأهداف والمبادئ الصحيحة وزمن الحشـو وأشباع العقول والتفكير عنها ، أعتقد بإنه ولى إلا لدى البعض . العوافي
|
#6
|
|||
|
|||
المادة هي الهدف الرئيسي
ومفهوم الغاية تبرر الوسبلة المغلوط هو السبب لذلك ستجد مجتمعنا وحضارتنا مكانك سر اي نعم سنجد تقنيات ولكنها محتكرة وسندجدها معربة ايضا والتعريب يفقدها جزأ كبيرا من رسالتها ارجع الي دبي كمثال وانظر كيف كانت وما ذا اصبحت ولو ترجع الى اهم اسباب النجاح ستجد أن ادارة المشاريع والمؤسسات غير عربية وانظر الى قطر ايضا وتركيا و .. و .... الخ
|
#7
|
|||||||||||
|
|||||||||||
عزيزي سلطان تحياتي محبتي واحترامي تقاس المجتمعات ومدى تطورها بكمية الافكار التي تتلاطم داخل عقول ابناءها فالفكرانية امنشأ معظم الاشياء المادية التي تساعد في تقدم الانسان وتطوره ومن خلالها - اي الافكار - وطريقة تعامل اي مجتمع معها يرتقي في سلم الامجاد او يبقى يتخبط في ذيل الامم ويقتات على فتاتها ... والفكرانية تحتاج في نموها الى مجال واسع من الفردانية مجال تتلاطم فيه الافكار وتتلاقح حتى تصل الى مرحلة النضج والاكتمال وما يلاحظ في مجتمعنا خاصة والمجتمعات العربية عامة انه بعيد كل البعد عن هذا المناخ فتشير الاحصائيات ان نسبة الادمغة المهاجرة تقارب 70٪ ومن اهم الاسباب انها تبحث عن المناخ المناسب الذي يوفر لها عملية ولادة ورعاية افكارها ... يحدثنا التاريخ ان اليونان كان مولد لكثير من الفلاسفة والعقول الجبارة في فترة من فتراته الزمنية والتي تركت بصمتها في هذه الحياة ومع ذلك نجد ان الدولة العثمانية احتلت هذا البلد لما يقارب الثمانية قرون ومع ذلك لم يخرج منها فيلسوف واحد !!!!. والسؤال هو هل المؤسسات لدينا تساعد في خلق مناخ تتطور فيه الافكار وتتلاقح ام ان العكس هو الصحيح ؟؟. تشرفت باطلالتك ومداخلتك الرائعة دمت مشرقاً ....
|
#8
|
||||
|
||||
يمكن القول ان انسان الحشد هو نمط الانسان الحالي جبرا وليس اختيارا !!
صحيح ان فكرة الموضوع جميلة جدا ولكنها فقط تشريح للواقع ولم توجد الحلول اذ في نظري لايوجد حلول قائمه .. فالفردية هنا مسحوقة تماما .. وانت كفرد انت المادة لهذه الاله العملاقه .. وان لم تكن ضحيه لهؤلاء فستكون حتما ضحية لأولئك !! واني من المؤمنين بان جل مايحدث عفويا في يومياتنا من تسطيح ومحاربة للفكر والافكار وفرض نمطية معينه تتشكل من -معظم الاحداث المحيطه بنا - هو أمر مدبر مسبقا .. او لنبسط الفكرة ولنقول انه "نتيجه " كبيرة لافعال كبيرة .. وهو جزء من فلسفة "كيف أبقى " وللأسف فقد رفع القلم وجفت الصحف .. ومزقت .. واعيد كتابتها مرة أخرى تحياتي لك |
#9
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
هذا ما نسميه صناعة الدروشة منتجة الدراويش والدرويشات.
وبالتأكيد الدرويش هو أغبى إنسان وجد يومًا، مع أننا لا ننكر تطوره العكسي متحولًا إلى "زومبي"
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |