العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
من ديرتنا وبديرة فيها مسافات ........ لغز
بسم الله الرحمن الرحيم
يقول اللغز : انشدك عن رجل مات بشبابه .............. من ديرتنا وبديرة فيها مسافات قصيدة قالها للكل عجل وفاته .............. الحرب خدعه وآهات آهــــــات وسلامتكم ......... رمعاتكم
|
#2
|
||||
|
||||
صح اللسانك يالمغترب ويش رايك بالشاعر ( مالك بن الريب ) لما رثاء نفسه قبل وفاته بوادي الغضى وإليكم الآن مقاطع من هذه القصيدة : عربي عاش عمره كله في جزيرته، ما استمتع بحياتهن ولا ناجى طيف ذكرياته، ولا انتشى برحيق آماله ، لأنه لم يجد يوم راحة، يخلو فيه إلى نفيه فيحس لذة الأحلام، وجمال التذكر، وسحر الأمل ، لينبثق في نفسه الشعر المخبوء فيها، كما يختبئ الماء في بطن الجبل، يرقب معولاً يفتح له الطريق . وهاهو ذا الآن ملقى على صعيد غريب عنه، في بلاد لا يعرفها ولا تعرفه، ولا يألفها ولا تألفه، فهو يتذكر الآن -الآن فقط- بلده وأرضه، ويدرك قيمة تلك النعم الجسام، ولا يدرك المرء قيمة النعم إلا بعد زوالها، وتثور في نفسه الأماني ، فلا يتمنى إلا أن يبيت ليلة أخرى بجنب الغضى ، وأن يسوق - كرة أخرى - إبله إلى المرعى، ويذكر كيف كان يزدري هذه النعمة التي يراها الآن عظيمة، ويتمنى - وليس ينفع التمني - لو أنه لم يسر من تلك الديار ، أو لو أنه طال الطريق حتى يستمتع بها. واسمعوه الآن يقول بألفاظه ورنّته، وقافيته الباكية التي تذكركم بقصيدة أخرى من وزنها وروّيها، لشاعر يماني غريب هو عبد يغوث : ألا ليـت شعـري هـل أبيتـن ليلـة بجنب الغضى أزجي القلاص النواجيا 1 فليـت الغضى لم يقطع الركب عرضه وليـت الغضى ماشى الركـاب لياليا لقد كان في أهل الغضى لو دنا الغضا مـــزار ولكــن الغـضى ليـس دانيـا ويلوم نفسه ويعجب منها كيف سوّغت له أن يقبل بهذا النفي راضياً مختاراً ، ويعجب من أبويه كيف لم ينهياه ، وما الذي جاء به إلى باب خراسان وقد كان نائياً عنه : ألم ترني بعـت الضـلالة بالهدى وأصبحت في جيش ابن عفان غازيا 2 لعمري لئن غالت خـــــراسان هامتي لقـد كنت عن بـابي خراسـان نائيـا فلله درّي يـوم أتـــــرك طـائعـاً بنيّ بـأعلى الرقمتيـن ومـالـيـا 3 ودرّ الظـبـاء السانــــحات عشية يخبِّـرن أني هـالـك مـن ورائـيـا ودرّ كبيـريّ اللذيـن كلاهـمــــا عليّ شفيـق نـاصـح لـو نهـانيـا واسمعوه كيف يفتش عمن يبكي عليه فلا يجد أحداً، لا يجد من يبكيه إلا سيفه وفرسه، وليس ينفع الميت أن يذكره ذاكر إلا ذاكراً بدعاء أو صدقه، ولا يضره أن ينساه الناس ، وما حفلات التأبين للميت ولكن للأحياء يصعدون على قبر الميت ليقولوا للناس : انظروا إلينا، واسمعوا بياننا، وصفقوا لنا. ولقد صدق سبنسر إذ قال: كلنا يبكي في المآتم ، وكل يبكي على ميته . ليس ينفع بكاء ولا نواح ولكنها غريزة التمسك بالحياة والاستكثار منها: تذكــــرت من يبكي عليّ فلم أجـد سوى السيف والرمح الردينيّ باكيا 4 وأشـقـر خنذيــــذ يــجرَّ عنانــــه إلى الماء لم يترك له الدهر ساقيـا 5 وأرجو أن تتجاوزوا عن كلمة ( خنذيذ) التي ترونها غريبة ولم تكن غريبة أيامه. وانظروا إلى جمال الصورة وروعتها. هذا الحصان يتلفت يمنة ويسرة ، ويدور وينعطف ويفتش عن صاحبه فلا يلقاه ، فينسى الطعام والشراب ، حتى يبرّح به العطش ولا يجد من يسقيه ، فيجر عنانه ( انتبهوا إلى دقة الوصف في جر العنان ، أي الرسن ) إلى الماء . لو أن مصوراً صور معنى هذا البيت لكان لوحة من لوحات العبقرية، وما أكثر ما في هذه القصيدة من صور . وهاكم هذه اللوحة التي بلغت من الروعة أبعد الغايات ، والتي تذيب القلوب ، فتسيلها دموعاً. هذه اللوحة التي أعرضها كما هي، لا أحب ان أفسدها بشرح أو تعليق : ولـــما تراءت عند مرو منـيّـتـي وخلَّ بها جسمـي وحـانت وفـاتـيـا أقـول لأصحـابي: ارفعوني فــإنني يقـرّ لعينـي أن سُهيـلٌ بـدا ليـا 6 فيا صاحبي رحلي دنا الموتُ فانـزلا برابيـة ؛ إني مـقـيـم لـيـالـيـا أقيما علي اليـوم أو بعض ليلــــة ولا تعجـلاني ؛ وقـد تبيـّن مـا بيـا وقوما إذا ما استُلّ روحي وهيئــــا لي السَّدر والاكفـان ثم ابكيـا ليـا 7 وخطّا بأطـــــراف الأسنّـة مَضْجَعي ورُدّا على عيـنـي فضْـلَ ردائـيـا ولا تحسداني – بــارك الله فيكما - من الأرض ذات العرض أن توسعا ليا خـذاني فجــــــراني ببُردي إليكمـا فقد كنت قبل اليـوم صعبـاً قيـاديـا ويعلم أنه لن يجد من يقوم على قبره ، ويشيد بذكرهن فيرثي نفسه، ويكشف عن فعاله بمقاله : وقـد كنت عطّافـاً إذا الخيـل أدبـرت سريعاً إلى الهَيْجا إلى من دعانيــــا وقد كنت محمـوداً لدى الزاد والقـرى وعن شتمي ابن العم والجار وانيــــا وقد كنت صبّاراً على القرن في الوغى ثقيلاً على الأعداء عَضْباً لسانيــــــا ويعود إلى إتمام هذه اللوحة الرائعة، فيتصور مسيرة أصحابه وبقاءه، وحيداً في هذه الفلاة : غداة غد يالَهْف نفسي على غــــد إذا أدلجوا عني وخُلّفـت ثـاويـا وأصبح مالي من طريـف وتالـــد لغيري وكان المال بالأمس ماليا ويسأل رفيقيه حاجة له هي آخر حاجاته من دنياه، أن يحملوا نعيه إلى أهله، إلى بئر الشبيك ، حيث يزدحم بنات الحيّ ، يملأن الجرار، ويستقين، فيصرخ ، فيدعن ما هنّ فيه، ويلتفتن إليه، وتسمع زوجته، فيلقي إليها بوصاته ، وما وصاته إلا أن تقف على القبور؛ علَّها تذكرها بقبره الضائع، حيث لا زائر ولا ذاكر : وقوما على بئر الشُّبَيك فأســـــمعا بها الوحش والبيض الحسان الروانيا بأنـكـما خَلّفتُمـــــــاني بِقَفْـرَةٍ تهيـل عليّ الريـحُ فيها السوافيـا ولا تنسيـا عهدي خليـــليّ إنني تَقَطّـعُ أوصـالـي وتبلى عظاميـا فلن يعدم الوالون بيتـاً يُجنُّـــني ولن يعـدم الميـراث مني المواليـا ويا ليت شعري هـــل تغيرت الرحى رحى المثل أو أضحت بفلج كما هيا 8 إذا مـت فاعتـــادي القبـور فسلمي على الرّيم أسقيتِ الغمام الغواديـا 9 ويعود إلى حاضره، ويشتغل بنفسه، ويرجع إلى ذكر بلده وأهله، ويختم القصيدة بهذا المقطع : أقلِّب طرْفي فوق رحلي فـلا أرى به من عيون المؤنسات مراعيا وبالـرمل منـــا نسـوة شَهِدنني بكَين يفَدينَ الطبيـب المداويـا فمنهن أمي وابنتـاها وخـالتي وباكية أخرى تهيج البواكيا 10 وما كان عهد الرّمل مني وأهله ذميما ولا بالرمل ودّعتُ قاليـا * * * * * * * * * * : لقد مات مع مالك في تلك السفرة آلاف وآلاف ، ولا يزال الناس قبله وبعده يموتون ، فينساهم ذووهم، ويسلوهم أهلوهم، وهذا الشاعر جعلكم تذكرونه، وتبكونه بعد ألف وثلاثمئة سنة، وأنتم لا تعرفونه ... وهذه هي عظمة الشعر، وهذا هو خلود الشاعر اذا الرمعه صحيحه او سردنا قصة الشاعر المخضرم للفائده
تحياتي للجميع
|
#3
|
|||
|
|||
صح لسانك
الشاعر طلا ل الرشيد
|
#4
|
|||
|
|||
غازي القصيبي
قصيدته شهداء
|
#5
|
|||
|
|||
بسم الرحمن الرحيم
يعطيك العافية علي قصيدة مالك ابن الريب ففعلا الحياة مصاعب ومتاعب ........ لكن لذتها غير عند المتنعم بمال ورثه ولم يتعب فيه وصح لسانك علي طلال الرشيد وحسب ماقراءت بالانترنت وكذالك الاقرب للوقع انه قتل علشان قصيدة ياصغير مايكبرني لقب بطريقة دبلماسيه صح لسانك يامحبة القصمان
|
#6
|
||||
|
||||
الخيل واليل والبيداء تعرفني السيف والرمح والقرطاس والقلم
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |