العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#31
|
||||
|
||||
|
#32
|
||||
|
||||
مرسي يجاهد لإحكام السيطرة على مقاليد نظام قديم للسلطة
الرئيس مرسي. عندما حاول محمد مرسي، رئيس مصر إخماد أعمال الشغب القاتلة هذا الأسبوع في منطقة قناة السويس، من خلال فرض حظر التجوال ليلاً، جاء الرد عبارةً عن استعراض كبير من التحدي الشعبي.تجمع كل ليلة آلاف من السكان للاستهزاء من حظر التجوال، متجمعين في شوارع مدن القناة الرئيسية ومنظمين لمسيرات، وبطولات لكرة القدم أو لمجرد التسوق. وفي تدبير لحفظ ماء الوجه، تم تقليص الحظر يوم الأربعاء إلى ثلاث ساعات.العصيان المدني في منطقة القناة هو مثال صارخ على حدود صلاحيات مرسي. على الرغم من أنه أول رئيس مصري منتخب، إلا أنه يكافح لفرض سلطته على البلاد حيث أصبحت ثورات العنف أكثر تواتراً. وقد سقط ما لا يقل عن 50 قتيلاً خلال الأسبوع الماضي.الاضطراب، في ظل خلفية من الخلاف الصاخب بين الرئيس والمعارضة، دفعت عبد الفتاح السيسي، وزير الدفاع إلى التحذير من أن استمرار الصراع يمكن أن يؤدي إلى ''انهيار الدولة''. وتم تفسير كلماته على أنها بمثابة توبيخ لمرسي ولخصومه.مع انتقاد السياسيين المتصاعد، فقد وافقت الأحزاب الإسلامية المتحالفة مع الرئيس والمعارضين وغير الإسلاميين في جبهة الخلاص الوطني، أمس للمرة الأولى على بدء محادثات جديدة. في غضون ذلك، وعلى الرغم من أن المحتجين وصفوا مرسي بأنه نسخةٌ ملتحيةٌ من حسني مبارك، الدكتاتور المخلوع، فإن الرئيس لديه عدد قليل من رافعات السيطرة التي كان يمارسها سلفه. يكافح الرئيس وهو من مجموعة تم قمعها واستبعادها من السلطة لعقود، من أجل تعزيز قبضته على بيروقراطية البلاد وغيرها من المؤسسات التي كانت تمثل أركان النظام السابق - بما في ذلك الشرطة والقضاء.ويقول المحللون إن التصور واسع الانتشار بأن جماعة الإخوان المسلمين تهرول لاحتكار السيطرة على الدولة، يقوّض أيضاً من جهود مرسي لفرض سيطرته.وقال مسؤول في جماعة الإخوان ''هناك مقاومة للتغيير داخل البيروقراطية''. وأضاف ''يمكن لأي وحدة داخل الدولة الآن أن تعيق مشروعا بأكمله. جزئياً من خلال العزوف عن القيام بالعمل''. ووفقاً للمسؤول، تقع أقوى مقاومة داخل وزارة الداخلية، التي تدير الأجهزة الأمنيّة المتضخمة والوحشية في كثير من الأحيان، التي كان يعتمد عليها مبارك في قمع المعارضة.وأضاف أنه: ''لمدة 30 عاماً كان الهدف الرئيسي من أجهزة الأمن، هو احتواء وقهر الإسلاميين''. ''هل تعتقد إذا قمت باستبدال الرجل في الأعلى أو حتى بعض القادة، فإنه سيتم تغيير الجهاز؟ الجواب هو: لا. إنه كيان مختلّ حيث لا يمثل الهدف من النقد المستمر من الرأي العام، ولكن العدو السابق المسؤول، أيضاً''.تم تعيين وزير الداخلية الجديد في تعديل وزاري في كانون الثاني (يناير)، وقيل إن ذلك كان بسبب فشل سلفه في التعاون مع مساعدي مرسي، الذي يبدو أنه شعر بالذعر عندما وصل عشرات الآلاف من المتظاهرين السلميين إلى أبواب القصر الرئاسي في أواخر العام الماضي. كما يقول مسؤولون إسلاميون إن عزوف الشرطة عن اتخاذ الإجراءات اللازمة، قد دفع بالإخوان كي يرسلوا الآلاف من أنصارهم، الذين اشتبكوا مع المتظاهرين أمام القصر. وقد فاجأ العنف الأمة، وعمّق المخاوف بشأن التزام الإخوان بالمبادئ الديمقراطية.يقول النقاد إن التصور أن مرسي وجماعة الإخوان يحاولون الاستيلاء على السلطة وتهميش القوى السياسية الأخرى، بما يمنع أيضاً إصلاح الشرطة وغيرها من أذرع الدولة. وقال مايكل وحيد حنا، محلل في مؤسسة القرن، وهي مؤسسة فكرية، ''لا يستطيع الإخوان إصلاح البيروقراطية من جانب واحد''. ''يحتاج الأمر إلى التوافق الاجتماعي الذي يفوق قدرات أي فصيل واحد. لقد كان هناك توافق في الآراء في أعقاب الثورة، ولكن الآن هناك صورة موحلة حيث يمثل كل من البيروقراطية القديمة، الإسلاميين والمعارضة مثلثا بداخلها''.
|
#33
|
||||
|
||||
أقدم سجين سياسى فى مصر: معارضو الرئيس مرسى إلى زوال دعا الشيخ نبيل محمد المغربى، أقدم سجين سياسى فى مصر، الرئيس محمد مرسى أن يتعامل بحزم شديد مع رموز النظام السابق، مشددا على ضرورة «خلع الفساد من جذوره» حتى تستقر الأوضاع فى البلاد، وقال: إن أهداف ثورة «25 يناير» فى عامها الثانى لم تتحقق. وتحدث الشيخ المغربى فى حوار مع صحيفة «الشرق الأوسط» عن وجود مؤامرات من ليبراليين وعلمانيين ومن سماهم فلول الرئيس السابق حسنى مبارك على الإسلاميين، قائلا: «هدفهم ليس إسقاط مرسى؛ بل بقاء الانفلات فى المجتمع». ويبلغ المغربى من العمر الآن 72 عاما أمضى منها 35 سنة فى عدة سجون مصرية كان أشدها أبو زعبل والعقرب فى جنوب القاهرة، قبل أن يتم الإفراج عنه بعد ثورة 25 يناير. وتحدث المغربى عن مستقبل الإسلاميين فى العام الثالث من الثورة، قائلا: «لا يوجد سخط على الإسلاميين فى الشارع وسوف يحصلون على مقاعد فى مجلس النواب القادم أكثر مما حققوه فى البرلمان السابق». وأضاف: «نظام مرسى لن يسقط.. والمعارضة إلى زوال». وتم سجن المغربى للمرة الأولى فى اعتقالات سبتمبر الشهيرة عام 1981. وبعد اغتيال الرئيس الراحل أنور السادات فى الشهر التالى من تلك السنة، أضيف اسمه إلى قائمة المتهمين فى القضية المعروفة باسم قضية «تنظيم الجهاد» ليحكم عليه بالسجن 25 عاما، تبعها السجن 3 سنوات بعد اتهامه بإمداد «الغير بمعلومات عسكرية»، واختتمت جملة أحكامه بـ25 سنة أخرى فى القضية المعروفة باسم «طلائع الفتح 5». وقال المغربى الذى كان نجما بعد خروجه من المعتقل عقب تنحى مبارك؛ قبل أن يطويه النسيان خلال العام الثانى من الثورة، إن أغلب السجناء السياسيين الذين خرجوا بعد الثورة يعانون العزلة فى الوقت الحالى، والحكومة لم تعوضهم عن السنوات التى قضوها خلف القضبان ظلما. وإلى أهم ما جاء فى الحوار الذى جرى فى القاهرة. * كيف ترى المشهد فى مصر بعد عامين على ثورة «25 يناير»؟ - أرى أن هناك مجموعة يريدون خلع «مصر» من هويتها الإسلامية حتى تكون ذليلة؛ لكن إذا استطاع الشعب أن يعود لهويته سوف تعود مصر لسابق عهدها، فالإسلام فيه حلول لجميع المشاكل. * وهل ترى أن أهداف الثورة تحققت فى عامها الثانى؟ - الثورة لم تتحقق أهدافها حتى الآن، فوجود المعارضة التى تطلق على نفسها أسماء متعددة مثل «ليبرالى وعلمانى ويسارى وإنقاذ وطنى وتيار شعبى»؛ هم فى الواقع تسببوا فى أن تعود البلاد إلى الخلف، لذلك لا تعجبنى سياسة الرئيس محمد مرسى مع المعارضة ومع رموز مبارك داخل السجون وخارجها، وهذه السياسات الناعمة معهم زادت من التطاول عليه شخصيا. * وما رأيك فى المبادرة التى أطلقتها الحكومة للتصالح مع رموز مبارك؟ - هذه مجرد فرعيات فقط، لا يجب أن تتناقش فيها الحكومة ولا مرسى؛ لكن لا بد من التحدث فى صلب الحلول، بتطبيق ما جاء فى الإسلام ففيه حلول لكل مشاكل مصر. * وكيف تقيم أداء الرئيس مرسى وحكومته بشكل عام الآن؟ - على الرئيس وحكومته حسم الأمور الرئيسية فى البلاد، بأن يتم القصاص بشكل جاد من مبارك ورموز نظامه على الفساد وقتل المتظاهرين، إنما غير ذلك فكأنما الرئيس مرسى «ينفخ فى قربة مقطوعة»، ومهما يقوم بالإصلاح فلن تظهر له نتائج واضحة، ولذلك فعليه خلع الفساد من جذوره. * وما رأيك فى دعوات المعارضة التى تنادى فى الذكرى الثانية للثورة بإسقاط نظام مرسى؟ - المعارضة تحارب دين الله وأمرهم إلى زوال، ولن يسقط نظام مرسى فى الذكرى الثانية للثورة. * بصراحة شديدة.. هل الإسلاميون مقتنعون بأداء الرئيس مرسى؟ - مرسى كانت شعبيته بسيطة بالمقارنة بخيرت الشاطر نائب مرشد جماعة الإخوان المسلمين والشيخ السلفى حازم صلاح أبو إسماعيل، فضلا عن أن مرسى تم اختياره فى آخر لحظة وفى ظروف مرتبكة.. وكنا نرى أنه يجب منح أبو إسماعيل فرصة لخوض انتخابات الرئاسة، حتى لو كانت والدته أمريكية. * وكيف قيمت الحوادث الكثيرة التى وقعت مؤخرا فى مصر؟ - نحتاج للحسم فى كثير من المواقف والابتعاد عن التسيب الذى تشهده جميع المواقع فى الجهاز الإدارى لمصر. * يقول البعض إن هناك سخطا فى الشارع على تيار الإسلام السياسى.. ما رأيك؟ - كيف يكون هناك سخط والناس هم من قاموا بانتخابهم فى البرلمان، ومن يردد وجود سخط فى الشارع كذاب، ورغم ما يتردد فإن الإسلاميين سوف يحصلون على مقاعد أكثر مما حققوه فى انتخابات البرلمان الماضية. وأرى أن الإسلاميين الحاليين لو تمسكوا بالإسلام كما ينبغى بحزم لن يجدوا أى منافس لهم فى الانتخابات، ولن يحصل أحد على أى مقاعد فى مجلس النواب القادم. أما جبهة الإنقاذ فهدفها ليس إسقاط نظام مرسى لكن بقاء الوضع فى مصر على ما هو عليه الآن من انفلات وضياع. * ما رأيك فى آراء بعض المتشددين الإسلاميين فيما يتعلق بحقوق الأقباط؟ - الإعلام هو من يحارب الإسلام حتى يخرب مصر، ويصور المسلمين بصورة سيئة رغم شهادات المسيحيين فى حق المسلمين.. فالإسلاميون لا يحاربون المسيحيين.. نحن نقول: «سيدنا عيسى وستنا مريم». * لكن كثر الكلام عن بعض الجماعات التى تكفر المسلمين.. فهل أنت مؤيد لذلك؟ - مبدأ التكفير أولا له ضوابط شرعية، ويجب علينا أن نفهمهم أن هذه الجماعات لا تمثل المسلمين ولا الإسلام كله فى مصر، وعلينا أن نبتعد عن الدخول فى جدال لا طائل منه حول هذه المسائل. * البعض يرى أنه لم يعد هناك ترابط بين الإخوان والسلفيين والجماعة الإسلامية والجهادية الآن والدليل على ذلك تصريحاتهم حول التحالفات الانتخابية؟ - الاختلاف بين الإسلاميين أمور عادية وموجودة فى دول العالم كلها؛ لكنها لم تؤثر على ترابطهم. * وجهت دعوة للسلطات بعد أن خرجت من المعتقل فى يونيو عام 2011 بأن يخرجوا جميع الوثائق التى تؤكد أن سجناء مبارك هم الجيل الأول للثورة.. إلى أى مدى وصلت هذه الدعوة؟ - أغلب المعتقلين والسجناء السياسيين أصبحوا معزولين الآن، ومشغولين فى البحث عن فرص معيشية محترمة؛ لكن الحكومة لم تعوضنا، لذلك لجأنا إلى مقاضاتها أمام المحاكم. * ومن أين تعيش الآن؟ - ليس لدى مصدر رزق، وأجرى محاولات الآن لاستعادة (إرث) قديم ورثته عن والدى، حتى أستطيع أن أسير حياتي. * بصراحة.. هل حاول نظام مرسى التقرب منكم كـ«معتقلين ظلموا من مبارك»؟ - أنا لا أعرف موقف باقى المعتقلين والسجناء الآخرين؛ لكن على المستوى الشخصى لم يتصل بى أحد. * وما رأيك فى الاتهامات التى وجهت للجهاديين بارتكاب أعمال قتل وعنف فى سيناء؟ - ليس لدى تفاصيل عمن اتهموا بارتكاب أعمال عنف وقتل، وما يتردد مجرد كلام من الإعلام، خاصة أنه ليست هناك أحكام صدرت ضدهم. * أنت تتهم الإعلام بأنه وراء ما يحدث فى مصر رغم أن من يقوده الآن قيادى إخوانى هو صلاح عبد المقصود وزير الإعلام؟ - عبد المقصود.. رجل طيب ومؤدب، لا يعرف أن يتعامل مع الإعلام. * بصراحة.. هل قرأت الدستور الجديد؟ - لم أقرأه.. لكنى أخذت صورة عامة عنه وصوت له بـ«نعم». * هل لا زلت تتذكر مأساتك فى سجنى العقرب وأبو زعبل؟ - أتذكر كل دقيقة مرت بى فى السجن، فقد سجنت فى سجن العقرب لمدة ثلاث سنوات عام 1996 فى دورة مياه ليس بها منافذ، وكانت فترات التعذيب اليومى تمتد إلى 10 ساعات، وكان يصرف لى 4 حبات من الفول فى اليوم بالعدد، وفى الشتاء كنت أعيش من دون ثياب أو غطاء، وكانت نوافذ السجن لا يسمح بإغلاقها، وفضلا عن عدم وصول الشمس إلى حجرة الحبس، وهو ما جعلها مظلمة 24 ساعة، وكنت لا أستطيع النوم، وطول أشهر الشتاء بالكامل وأنا أرتعش، وتمنيت فقط «التوقف عن الرعشة من أجل النعاس»، وأتذكر أننى قضيت شتاء كاملا وأنا أجلس القرفصاء وكلما غفت عينى أستيقظ على صوت الكلاب. أما فى سجن أبو زعبل فكانت مساحة حجرة الحبس (أو الزنزانة) 150 سم طولا فى 120 سم عرضا وبها 5 سجناء، وكان السجناء يضطرون إلى توزيع أنفسهم على طول الحجرة وينامون رافعين أرجلهم لأعلى ورأسهم لأسفل على الأرض.
|
#34
|
||||
|
||||
محتجون يضرمون النار في عربتين لقوات الأمن وسط القاهرة
|
#35
|
||||
|
||||
جبهة الإنقاذ" ترفض دعوة مرسي للحوار وتصر على التظاهر
|
#36
|
||||
|
||||
الرئاسة المصرية تصف أحداث الاتحادية بالإجرامية.. والمعارضة تطالب بإقالة وزير الداخلية
كثف الأمن المصري اليوم من تواجده في محيط المقر الرئاسى في قصر الاتحادية بضاحية مصر الجديدة شرق العاصمة القاهرة وسط حالة من الهدوء التام بعد ليلة من الاشتباكات العنيفة بين قوات الأمن ومتظاهرين أسفرت عن مقتل شخص وإصابة العشرات حسبما أعلنت وزارة الصحة المصرية. وكانت قوات الأمن قد استخدمت خراطيم المياه والغاز المسيل للدموع ضد المحتجين الذين ألقوا الحجارة والزجاجات الحارقة على القصر. وتباينت ردود الأفعال بشأن أحداث العنف التي شهدتها فعاليات ما اطلق عليها "جمعة الخلاص" فبينما وصف عصام الحداد مساعد رئيس الجمهورية استخدام المتظاهرين للمولوتوف والأسلحة النارية بانها "أعمال إجرامية" طالبت بعض الرموز السياسية بإقالة وزير الداخلية محمد إبراهيم على خلفية سحل قوات الشرطة مواطن وتجريده من ملابسه. وقال الحداد مساعد رئيس الجمهورية للعلاقات الخارجية إن ما حدث بالأمس في محيط ميدان التحرير وقصر الاتحادية وغير ذلك من أعمال في اماكن متفرقة في الإسماعيلية والفيوم واستخدام للمولوتوف والأسلحة النارية لا يعد تعبيرا عن مواقف سياسية وإنما هو "أعمال إجرامية". وقال الحداد في بيان اليوم إن الشرطة تعاملت مع هذه الأحداث في إطار من ضبط النفس مشيرا إلى أن وزارة الداخلية تحقق في واقعة قيام أفراد من الشرطة بضرب وسحل احد المواطنين. وأشار إلى أن مصر ماضية قدماعلى طريق استكمال رحلتها نحو الديمقراطية بإجراء انتخابات مجلس النواب المقررة بعد نحو شهرين. في حين طالب الدكتور أيمن نور رئيس حزب غد الثورة بإقالة وزير الداخلية فورا على خلفية سحل المواطن واصفا هذا التصرف بانه "عمل غير مبرر". وقال نور في تصريحات تلفزيونية إن ما حدث غير مبرر على الإطلاق وهو سلوك حيواني ولا أتصور أن هذا يحدث في مصر بعد الثورة وقال إنه ينتظر من رئيس الجمهورية أن يقيل وزير الداخلية فورا. وأشار إلى أنه يرفض ما حدث من إلقاء مولوتوف على قصر الاتحادية لكنه يرفض تماما ما حدث لهذا المواطن، وما حدث سلوك إجرامي. فيما عبر عمرو موسى رئيس حزب المؤتمر المصري عن صدمته من وصول العنف في مظاهرات أمس الجمعة إلى درجات متصاعدة مشيرا إلى أنها تمثل إهانة كبرى في حق مصر والمصريين. وقال موسى القيادي بجبهة الإنقاذ في تصريح صحفي إن الهجوم على قصر الاتحادية غير مبرر إطلاقا وليس له نتيجة إلا الفوضى والصدام والعنف المتبادل، لافتا إلى أن الهجوم على قصر الاتحادية شيء والتظاهر أمامها شيء آخر وطالب الجميع باتخاذ خطوات جادة تنقذ الموقف وتمنع زيادة اشتعاله. مصر : قتيل و 79 مصابا في أحداث قصر الاتحادية قتل شخص واحد على الأقل وأصيب 79 آخرون مساء أمس في اشتباكات بين الشرطة ومحتجين مناهضين للرئيس المصري محمد مرسي بمحيط قصر الاتحادية الرئاسي بضاحية مصر الجديدة بشرق القاهرة، حسبما ذكرت مصادر طبية. وأكد الدكتور أحمد الأنصاري نائب رئيس هيئة الإسعاف المصرية إن أحداث قصر الاتحادية أسفرت عن مقتل شخص وإصابة 79 آخرين أغلبهم باختناقات وبعض الجروح نتيجة الإصابات بمواد صلبة يرجح أن تكون حجارة تبادلها المحتجون مع قوات الأمن. وكانت قوات الأمن قد استخدمت المياه والغاز المسيل للدموع ضد المحتجين الذين ألقوا الحجارة والزجاجات الحارقة على القصر. وأوضح الأنصاري أن هناك بعض الإصابات بطلقات الخرطوش والرصاص الحي الذي توفى به القتيل محمد حسن قرنى /23 عاما/ والذي تم نقل جثمانه إلى مستشفى هليوبوليس.وأضاف إن المصابين تم توزيعهم على مستشفيات هليوبوليس وعين شمس والدمرداش، فيما تم نقل ضابط وأربعة جنود من الشرطة إلى مستشفى الشرطة في مدينة نصر.وكانت الرئاسة المصرية قد أعربت في بيان في وقت سابق مساء الجمعة عن أسفها لأن المظاهرات "بدأت تخرج عن نطاق السلمية لتلقي بزجاجات المولوتوف والعبوات الحارقة والشماريخ وتحاول اقتحام بوابات القصر وتسلق أسواره". وذكرت الرئاسة أن "تلك الممارسات التخريبية العنيفة لا تمت بصلة إلى مبادئ الثورة ولا إلى أي ممارسات سياسية مشروعة في التعبير السلمي عن الرأي". وأضافت الرئاسة أنها "تحمل القوى السياسية التي يمكن أن تكون قد ساهمت بالتحريض المسؤولية السياسية الكاملة انتظارا لنتائج التحقيق". ودعت الرئاسة في البيان جميع القوى الوطنية إلى الإدانة الفورية لمثل هذه الممارسات ودعوة أنصارها إلى المغادرة الفورية لمحيط القصر. وشدد البيان على أن "الأجهزة الأمنية ستتعامل بمنتهى الحسم لتطبيق القانون وحماية منشآت الدولة".
|
#37
|
||||
|
||||
مئات المصريين يكسرون حظر التجول بمدن القناة تحدياً لمرسي
|
#38
|
||||
|
||||
ارتفاع قتلى بورسعيد المصرية إلى 40
|
#39
|
||||
|
||||
|
#40
|
||||
|
||||
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |