العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
وصايا جامعة للعريس
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لقد اخترت أن أبدأ بالوصايا المقدمة للعريس أولاً وبعد أن ننتهي من ذلك ننتقل إلى وصايا العروس في موضوع مستقل. وسأضع فهرساً للموضوع في هذه الصحفة كي يسهل الرجوع إلى كل جزء من أجزاء هذا الموضوع. جدول المحتويات الجزء الأول: (الصفحة الأولى) 1) تقوى الله عز وجل، 2) أن يعرف الإنسان هدفه في الحياة، 3) معرفة معنى الزواج، 4) تأصيل الحياة الأسرية. الجزء الثاني: (الصفحة الثالثة) 5) حسن الخلق، 6) مراعاة حق الزوجة في الوقت، 7) معرفة معنى القوامة، 8) احترام الزوجة، 9) الكرم 10) تشجيع الإيجابيات والغض عن السلبيات، 11) عدم تكبير التوافه. الجزء الثالث: (الصفة الرابعة) 12) البعد عن كثرة الشكوك، 13) الممازحة والمداعبة. الجزء الرابع: (الصفحة الخامسة) 14) المشاركة في الخدمة، 15) الحذر من الغضب. الجزء الخامس: (الصفحة السابعة) 16) الحلم واللين والتسامح، 17) عدم التهديد بالزواج، 18) عدم إظهار الإعجاب بالأخريات. الجزء السادس: (الصفحة السابعة) 19) التعاون في التربية، 20) الهدية، 21) إكرام الأهل. الجزء السابع: (الصفحة الثامنة) 22) التعاون على البر، 23) احذر الكلمات الجارحة، 24) قدم ملاحظاتك في لطف، 25) الخادمة قدر الإمكان. الجزء الثامن: (الصفحة الثامنة) 26) كن معها في الظروف والمناسبات، 27) لا تكثر الغياب والسهر، 28) لا تسفه رأيها، 29) لا تكذب عليها، 30) لا تكن في صف أهلك ضدها، 31) استغل فراغها بما ينفعها. الجزء التاسع: (الصفحة الثامنة) 32) لا تأخذك العزة بالإثم، 33) لا تنس رسائل الجوال، 34) لا تنس المفاجآت الجميلة، 35) لا تجرئها على المعصية، 36) الرحمة الرحمة. الجزء العاشر: (الصفحة الثامنة) 37) الدِّين الدِّين، 38) لا تحرمها من صديقاتها المؤثرات، 39) التجمل التجمل. الجزء الحادي عشر: (الصفحة التاسعة) 40) اشرح لها شخصيتك. الجزء الثاني عشر: (الصفحة العاشرة) 41) لا تأخذ بكلام الغضب، 42) فن معاشرة الزوجة (اللقاء). الجزء الثالث عشر: (الصفحة الحادية عشرة) 43) لا تفرض عليها برغباتك، 44) لا تنس الدلع، 45) لا تغضب من نجاحاتها، 46) لا تبتزها. الجزء الرابع عشر: (الصفحة الثانية عشرة) 47) لا تظن أن المسألة أموال، 48) المرأة تريد رجلاً، 49) لا تكلفها مهامك، 50) كرّر ليلة العمر. الجزء الخامس عشر : (الصفحة الثالثة عشر) 51) الحب وصايا جامعة للعريس بقلم الدكتور ناصر الزهراني الجزء الأول: المتأمل في الكتب والمؤلفات والرسائل المتعلقة بموضوع الزواج والأسرة وما إلى ذلك يجد أن المسؤولية الأكبر، واللوم الأكثر، إنما يوجه إلى المرأة دائماً، وكأنها هي المسؤول الأول والأخير في نجاح الزواج من عدمه، وفي استقرار الأسرة من ضياعها، وذلك ليس عدلاً. ومع إيماننا بأهمية المرأة وعظيم دورها، وكبير أثرها في ذلك، وأنها الركن الأساسي، والمعْلَم الأهم في كيان الأسرة، فإن الرجل أيضاً عليه مسؤولياته العظمى ومهامه الكبرى، فهو الراعي والرائد والسيد والموجه والربان والقائد وصاحب لواء القوامة وتاج الزعامة، فيجب أن يأخذ حظه من التوجيه والنصح والإرشاد والتذكير بالمسؤولية، والتنوير في العلاقات الزوجية، والتعاملات الأسرية، واللفتات العاطفية. وإنني من خلال تجربتي الإجتماعية رأيت أن أغلب الخلافات والنزاعات، وقضايا الفراق والطلاق والتفكك الأسري، يكون المتحمل للعبء الأكبر منها هو الرجل، بل حتى بعض الانحرافات لدى الزوجة أو البنات تجد أن ذلك يعود بشكل أو بآخر إلى الرجل، إما بشدته وصرامته، أو إهماله وتضييعه، أو بخله وشحه، أو تدليله الزائد عن الحد، أو عدم اهتمامه بنفسه، بمظهره، بنظافته، بأناقته، أو عدم اكتراثه لمسائل المعاشرة وفنونها، وإشباع الرغبات، وكلمات الحب وعبارات الشوق ولطيف المداعبة وحسن الخلق أو بكثرة غيابه، أو بخيانة الزوجة، أو بإثارة الشكوك، أو اللامبالاة، وما إلى ذلك من المعايب والمثالب والمتاعب التي تكون في الرجل، فتصبح شرارة لاشتعال نيران الفراق والشقاق والطلاق والانحراف والانجراف والضياع والنزاع والتفكك، وتهاوي صروح الحب، وتحطم حصون الود وتهدم أركان الأسرة. ولذلك رأيت هنا أن أوجه بعض الوصايا الموجزة، والهدايا العاطرة، والنصائح الصادقة، والتي هي بمثابة الأنجم المضيئة في سماء الحب، وفضاء الأسرة، يهتدي بها المحبون ويستنير بها السائرون، مع أنها كما أسلفت يشترك فيها الرجل والمرأة. 1- تقوى الله تعالى: تقوى الله واللجوء إليه، وسؤاله دائماً وأبداً التوفيق، فإن الموفق من وفقه الله وأعانه، ومن يتوكل على الله فهو حسبه. قال تعالى: يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيرًا وَنِسَاء وَاتَّقُواْ اللّهَ الَّذِي تَسَاءلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا (النساء – 1). وقال تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلَائِكَةٌ غِلَاظٌ شِدَادٌ لَا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ (6) وقال تعالى: وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا ( الطلاق - 2) وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا (الطلاق - 3) 2- أن يعرف الإنسان هدفه في الحياة: أن يعرف الإنسان إنسانيته وهدفه في الحياة، ورسالته في الكون، فينطلق على بركة الله، ويدلف إلى بوابته على نور من الله، ويضع يده في يد زوجته للتآزر في مسيرة الحياة الواعدة الراشدة الهادية المهدية، وبسم الله مجريها ومرساها. قال تعالى: وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ (56) مَا أُرِيدُ مِنْهُم مِّن رِّزْقٍ وَمَا أُرِيدُ أَن يُطْعِمُونِ (57) إِنَّ اللَّهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ (58) فَإِنَّ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا ذَنُوبًا مِّثْلَ ذَنُوبِ أَصْحَابِهِمْ فَلَا يَسْتَعْجِلُونِ (59) فَوَيْلٌ لِّلَّذِينَ كَفَرُوا مِن يَوْمِهِمُ الَّذِي يُوعَدُونَ (60) – (الذاريات). وقال تعالى: أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثًا وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لَا تُرْجَعُونَ (115) فَتَعَالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ (116) (المؤمنون) لذلك إذا أضاء هذا المعنى الجميل في نفس الإنسان فإن ينير له كل دروبه، فحينما يمن عليه ربه بليّلة العمر، تسعد بها نفسه، ويشرق بها قلبه: لأنه بها يحقق جزءاً من رسالته في الكون، وإعماره للحياة فهو سيقيم بيتاً مسلماً، ويبني كياناً مؤمناً. 3- معرفة معنى الزواج: أن يعرف المتزوج ماذا يعني له الزواج، فليست المسألة في الزواج مجرد التقاء رجل بامرأة لقضاء الوطر، وإفراغ الشهوة وتحقيق اللذة، أو لإنجاب الأبناء والبنات. إن الزواج رباط عظيم، وميثاق غليظ، ومملكة جميلة، تتعانق فيه الأرواح، وتسافر فيه المشاعر، وتلتقي الأفئدة، وتسمو النفوس، وتزكو العقول وتسكن الضمائر. إنه التقاء يثمر حباً وسكناً وتراحماً وهناءً وصفاءً وتعاوناً ومودة وترابطاً وسعادة وسروراً ولذة ونشوة وعبادة وطاعة وهداية وصلاحاً وفلاحاً ونجاحاً ورضاً. وعلى الرجل أن يشعر بروعة الزواج وروعة المرأة وروعة دخوله إلى عالمها، ويدلف إلى ذلك بمتعة ورغبة وأريحية، وبذلك يَعذبُ الزواج ويجمل ويطيب. 4- تأصيل الحياة الأسرية: أن يؤصل لحياته الأسرية، ويؤسس لكيانها، ويهتم لرفعة بنيانها. إن الزواج مشروع عظيم، وحدث جليل، وليس أمراً عادياً، أو رحلة عابرة، بل هو محطة فاصلة في تاريخ الإنسان، ولذلك ينبغي وضع الدراسات الواعية الجادة ورسم كل الخرائط واللوحات التفصيلية لنجاح هذا المشروع، ليقوم على أسس راسخة، وعمد شامخة، يضع الإنسان التصور السليم العاقل المدروس لانبثاقة أسرته، ومسيرة شراكته، حتى تحقق أحسن الأرباح، وتنجو من الخسائر والمخاوف. سنكمل معكم فيما بعد الجزء الثاني إن شاء الله
|
#2
|
||||
|
||||
3- معرفة معنى الزواج:
أن يعرف المتزوج ماذا يعني له الزواج، فليست المسألة في الزواج مجرد التقاء رجل بامرأة لقضاء الوطر، وإفراغ الشهوة وتحقيق اللذة، أو لإنجاب الأبناء والبنات. هنا مربط الفرس وهذا ما يجهله الغالبية حتى من المتزوجين موضوع مميز كالعاده ووصايا نحن في حاجة اليها لتطبيقها ولتصير كسلوك للمعاملة الزوجية وتترجم كواجبات زوجية تحترم اشكرك على هذا الطرح الموفق كالعاده وفي انتظار الجزء الثاني تقبل فائق تقديري وشكري لجهودك بالقسم وخاصة بفترة سفري وغيابي عن المنتدى
|
#3
|
||||
|
||||
الشكر لكِ على هذه المداخلة والتعليق الجميل على الموضوع. وهذه الوصايا سنذكرها إن شاء الله بشكل موسع حتى تتضح الصورة أكثر. ولا شكر على واجب، فهذا واجبي أن أقوم به في غيابكِ أكثر من تواجدكِ. تقبلي احترامي وتقديري
|
#4
|
|||
|
|||
مشكور اخوي على الموضوع القيم والوصايا المفيدة
|
#5
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
الشكر لك أخوي على مرورك للموضوع والثناء الجميل عليه. تقبل احترامي وتقديري
|
#6
|
||||
|
||||
بارك الله فيك ابو خليل موضوع مهم جدا صورة مع التحية لكل عريس
|
#7
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
الله يبارك فيك أخوي مضيّع الطير شاكر ومقدر لك هذا الثناء الجميل مع أطيب التحايا لمرورك العطر
|
#8
|
|||
|
|||
الله يعطيك العافية
أخوي حسن خليل
|
#9
|
||||
|
||||
إن الزواج رباط عظيم، وميثاق غليظ، ومملكة جميلة، تتعانق فيه الأرواح، وتسافر فيه المشاعر، وتلتقي الأفئدة، وتسمو النفوس، وتزكو العقول وتسكن الضمائر. إنه التقاء يثمر حباً وسكناً وتراحماً وهناءً وصفاءً وتعاوناً ومودة وترابطاً وسعادة وسروراً ولذة ونشوة وعبادة وطاعة وهداية وصلاحاً وفلاحاً ونجاحاً ورض
سطور اعجبتني تعبير اكثر من رائع بارك الله فيك دايماً موضيعك مفيده
|
#10
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
الله يعافيك أخوي دارج وأشكرك على مرورك للموضوع ولكم احترامي وتقديري
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |