![]() |
العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم إن الصفة التي يطلقها عامة المعارضين للجهاد وأهله هي صفة ( الخوارج ) بل واستمرأها بعض علماء السطان وبعض طلاب العلم , اخذوا باطلاقها على مطلقها , لا تحديد لها ولا تثبت من أصولها ولا محدداتها العقدية والأصولية , فهل يا ترى المجاهدون هم فعلا خوارج ؟!! فالواجب على علماء السلطان إن علموا الحق أن يرجعوا إليه , فالرجوع إلى الحق فضيلة ، ( وقل الحق ولو على نفسك ) ( وقل الحق ولو كان مرا ) والرجوع إلى الحق خير من التمادي في الباطل ، وما زال العلماء قديماً وحديثاً يقبلون الحق ويرجعون إليه ، ويُعد ذلك من فضائلهم وعلمهم وورعهم ، وقد قال عمر بن في الكتاب الذي كتبه لأبي موسى الأشعري في القضاء ( ولا يمنعنك قضاء قضيته اليوم فراجعت فيه رأيك وهديت فيه إلى رشدك أن تراجع فيه الحق ، فإن الحق قديم لا يبطله شيء ، ومراجعة الحق خير من التمادي في الباطل). تحديد مفهوم مصطلح ( خوارج ) : أ-التلبيس على العوام لهذا المصطلح وقلب معانية ومفرداته : لُبِّس على العامة مصطلح ( الخوارج ) , وما المقصود به , بل حُشر غصبا في طاعة السلطان فقط , وصور للناس أنه من يقل للسلطان مجرد كلمة (لا ) فهو خارجي , مهما كانت عبادته وكانت تقواه وكانت عدالته .يحل قتله ويحل غنم ماله ويهدر دمه . فالخوارج عند علماء السلطان كما يصورونه للعامة ويغسلون ادمغتهم به هو مَن خرج على السلطان فقط ولا غير . والعلماني في هذا المفهوم ليس خارجي ولا الديمقراطي أيضا خارجي ولا الشيوعي الداخل تحت حكم السلطان هو خارجي . بل الخارجي ذلك الشخص الذي يسعى لرد الحقوق الشرعية لنصابها بعد استكمال النصح القولي للسلطان وعلمائه , ذلك هو الخارجي فقط لا غير لآنه قال للسلطان المرتد والسلطان المنافق والسلطان الجائر : (لا لن اطيعك في معصية الخالق أو في تعطيل حكم من احكام الاسلام ). هذا هو الخارجي عند عوام الناس للاسف نتيجة تلبيس هذا المصطلح عليهم من قبل علماء السطان . ب-ارجاع المصطلح لأصله الشرعي : ليس كل من خرج على رئيس دولة او على سلطان أو على ما يسمى ولي أمر هو خارجي , حتى لو كان هذا السلطان هو خليفة المسلمين نفسه . وهذه من مسلمات السياسة الشرعية عند اهلها . وليس الخوارج كفار مرتدون باطلاق . هذه قواعد يجب ان يعرفها العوام . وهي قواعد طمسها علماء السلطان , وحرفوها عن مواضعها وهم يعلمون . بل هناك خوارج ممن هم تحت سلطة السلطان نفسه , وداخلون تحت طاعته , وهناك أهل سنة وجماعة ممن خرجوا على السلطان نفسه ولو كان خليفة للمسلمين . يقول الدكتور سفر الحوالي : (فليس كل من خرج على الإمام الحق يسمى خارجياً هذامن الواقع التاريخي، وأيضاً من حيث الاستدلال المجرد نقول: إن الإنسان قديخرج على الإمام الحق وهو معتقد بعقيدةأهل السنة والجماعة، وقد يظل في طاعة الإمام وهو معتقد لأحد مذاهبالخوارج، فليست القضية مرتبطة بطاعة الإمام أو اعتقاد ولاية الإمام الحق، وإنماهي مرتبطة بالعقيدة، وقد يكون الإمام والباغي الذي خرج عليه على عقيدةواحدة؛ كل منهما -مثلاً- على عقيدةأهل السنةأو غيرها، المهم أنه لا يشترط أن يكون هذا الخارج على عقيدةالخوارج، لكنه أخطأ إذ خرج على الإمام الحق، وسمي باغياً لخروجه وعدم دخوله فيطاعته، أما (الخارجي) فسواء كان داخلاً تحت حكم الإمام أو خارجاً عنه،قاتل المسلمين أو لم يقاتلهم فيطلق عليه (خارجي)، وليس شرطاً أن يكون لهإمام؛ فمن فرقالخوارجمن عينت إماماً، ومنهم من يعتقد عقيدةالخوارجوليس له إمام معين، فإذاً: نحن بهذا نكون قد ميزنا بين اصطلاحين) ونستطيع استخلاص ذلك من السلف الصالح وسيرتهم العطرة : فهل فقتم عليا ومعاوية رضي الله عنهم اجمعين علما وفقها يا علماء السلطان ؟! أم انكم اطلعتم على كتاب وعلى سيرة لم يطلعوا عليهما رضوان الله عليهم اجمعين ؟! أم أنكم صحبتم رسول الله صلى الله عليه وسلم وعايشتم وقائع نزول القرآن الكريم عليه وفهمتم مطلقه ومقيده وناسخه ومنسوخه وفهمتم سيرته عليه أفضل الصلاة والسلام وما هو مقيد لبعضها البعض وما هو مطلق لبعضها البعض وما هو ناسخ لبعضها البعض أكثر من علي بن ابي طالب ومعاوية بن ابي سفيان رضي الله عنهم اجمعين ؟! لماذا لم يقاتل علي رضي الله عنه معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنهما على أساس أنه خارجي , ولماذا لم يقاتل معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنهما علي كرم الله وجهه على اساس انه خارجي , بينما قاتل علي رضي الله عنه الخوارج بصفتهم خوارج ؟! هل تستطيعون تفصيل هذه النقطة وهذا الحدث بالذات ؟! هل اجد عندكم تفصيلا وجوابا شافيا وافيا ؟ الجواب بسيط يا سادة يا علماء . لأنهم لم يقيدوا صفة الخوارج بالخروج على السلطان , ولم يخضعونها لهذا الاعتبار , بل أخضعوها لاعتبار العقيدة وليس لإعتبار الولاء للسلطان كما تحاولون تصويره اليوم للعوام وتحرفون الكلم عن مواضعه . وخذوا ان شئتم الأمثلة التالية من السلف الصالح أيضا : ما حدث منعبد الله بن الزبيررضي الله تعالى عنه، أوالحسين بن عليرضي الله تعالى عنه، كانوا يرون خروجهم من باب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر خروجيزيد بن المهلّبعلى الدولة الأموية ولم يكن قرشياً، مع أنه كان جواداً كريماً، لكن كانخروجه من أجل أنه يرى أنه أحق بالملك من بني أمية، فهذا قتال فقط على مجردالملك، بل لقد اقتتل بنو أمية فيما بينهم، وكذلك بنو العباس وغيرهم. فهل سمى السلف احد منهم بأنهم خوارج ؟! خرجوا على السلطان فهم خوارج! وأتحداكم يا علماء اليوم فردا فردا أن تسموا أحدهم خارجيا ,فهل تستطيعون اطلاق لفظ ( خارجي ) علىأحدهم لأنهم خرجوا على خليفة المسلمين ؟! قد يخرج بعضكم باعتراض وهو : كل من خرج على السلطان الحق والامام الحق بغير عذر شرعي يقاتل , وهذا من مسلمات السياسة الشرعية أيضا . أقول لكم نعم هذا شرعي وصحيح 100% ولا غبار عليه البتة , ولكني أسالكم : هل يقاتل على أنه خارجي ام انه من اهل السنة والجماعة ولكنه بغى على الامام الحق بغير عذر شرعي محل لبغيه ؟ يقاتل على أنه فرد من اهل السنة والجماعة , ليجبر على الدخول في طاعة الامام الحق والخليفة , ولا يجهز على جريحهم ولا تسبى نسائهم ولا تغنم أموالهم ولا يهدر دمهم إلا بحقها , اليس كذلك يا علمائنا الأفاضل ؟ ولكن مهلكم البغاة وحتى البغاة لا يقاتلون على الفورو بل يبعث لهم من يفاوضهم ويرى على ماذا يقاتلون , فإذا مانوا يقاتلون على ظلم حل ببعضهم أو ببعض العباد رفع الظلم , وإذا كانوا يقاتلون على عدم توفر شرط في رئيس الدولة أو الحكومة او النظام وكان شرعيا شرطهم يوفر فورا , وان تم توفير أغلب الشروط وبقوا مصرين على موزقفهم فعندئذ يقاتلون وفق الشروط التي تنضم قتال البغاة . يقول الدكتور سفر الحوالي : (يخرجون – البغاة- على إمام عادل، لكن عندهم شبهات، والعلاج أيضاً موجود شرعاً: أن تكشف الشبهة، فإن كانوا يشتكون أنه ظالم فترد المظالم لهم ويعطون حقوقهم، ولا يُبدءوا بالقتال حتى تنكشف الشبهة أو تنجلي المظلمة، وإذا كان ينقص الإمام شروط معينة يجب أن تحقق هذه الشروط بقدر الإمكان، ولاحظ أنهم لا يعترضون على النظام الاجتماعي في الإسلام ولا على الشريعة، وإنما يعترضون على أن هذا الحاكم أو الحكومة لا تنطبق عليها الصفات الشرعية. ) بينما الجيل الثاني من الخوارج بدءا من الأزارقة وانتهاءا بالإباضية يقاتلون على أنهم خارجون من أهل السنة والجماعة , يجهز على جريحهم وتسبى نسائهم وتغنم أموالهم ودمائهم هدرا لا قيمة لها . فهل لاحظتم الفرق يا علمائنا الأفاضل ؟. فهل المجاهدون اليوم أو كما تسمونهم أنتم ( الخوارج الجدد ) خرجوا على ولي الأمر لأمر شرعي أم هو خروج على عقيدة أهل السنة والجماعة ؟ بمعنى أصولهم العقدية العامة هل خرجت عن عقيدة أهل السنة والجماعة أم أنهم لا زالوا داخل عقيدة أهل السنة والجماعة ؟ المجمع عليه وحتى بينكم يا علماء السلاطين أن المجاهدين وحتى الذين اتهموهم زورا وبهتانا بأنهم خوارج لا زالوا من أهل السنة والجماعة . يقول الشيخ بن جبرين ( والذي تعرض لنقد حاد وصل الأمر لاسقاطه بين العامة من قبل بني جام ) يعلق على هذه النقطة بمعرض جوابه على سؤال : ( السؤال :هل أسامة بن لادن من المفسدين في الأرض كما قال الشيخ ابن باز رحمه الله في فتواه ؟! الجواب : الشيخ ابن باز لم يقل ذلك وإنما قيلت عليه ، والشيخ ابن باز لايقول هذه المقالة ولايقولها مسلم ، فأسامة رجل جاهد في سبيل الله قديماً وكان له جهود في بلاد الأفغان وفقه الله ونصره ونصر به ولايزال قائما بالجهاد ، وكونه يكفّر فهذا من اجتهاده ، حيث انه يكفر بعض الدول التي يلاحظ عليها بعض الأشياء ، فلا يقال انه بهذا يصير من المفسدين في الأرض أو نحو ذلك) . إذن علام أسميتوهم خوارج ؟! هل الخوارج عندكم محصورة فقط بمن خرج على السلطان ؟! اذاً كما تم التوضيح , ان الخروج بمفهوم المصطلح هو مفهوم عقدي لا مفهوم سياسي ان جاز التعبير , وللخوارج اصول عقدية معروفة سنزيد الأمر وضوحا فيها ونقارنها بعقيدة المجاهدين من مصادر المجاهدين أنفسهم حتى لا نتهم بأننا نميل للمجاهدين ضد الجانب الآخر فزورنا وحرفنا وجملنا آرائهم حتى نصيب هدفنا من هذه المقالة . هل المجاهدون خوارج عقيدة أم انهم خوارج تصحيح لأمر شرعي ؟ كما يقال بالتضاد يتضح الخلاف , من هنا سأسرد أصول الخوارج اجمالا وأضع مقابلها أصول المجاهدين العقدية من مصادرهم , لنرى هل تختلف أم تأتلف ؟ للخوارج أصول عقدية معلومة لكل من عنده آثرة من علم بالفرق وأسسها العقدية والفكرية , ومن هذه الفرق الخوارج .فمن اهم أصولها العقدية ما يلي : الأصل الاول أنهم يكفرون بكبائر الذنوب التي هي دون الكفر والشرك .. ويُخلدون أصحابها في النار! يقول صاحب كتاب ( بحوث في الملل والنحل 5/391-392 ) عن الخوارج وفرقهم : ( ذهبت الأزارقة إلى أنّ مرتكب المعاصي مشرك فضلاً عن كونه كافراً من غير فرق بين الكبيرة والصغيرة ، وذهبت النجدية إلى أنّ مرتكب الكبيرة مشرك ، وأمّا الصغائر فلا ، فهاتان الطائفتان من متطرّفة الخوارج ، تتّفقان في كون ارتكاب الكبائر موجباً للشرك و الكفر ، ويختلفان في الصغائر ، فتراها الأزارقة مثل الكبائر دون النجدية. و ذهبت الاباضية إلى كون الارتكاب كفراً لاشركاً ، و الكفر عندهم أعم ، من كفر الجحود و كفر النعم ، فمرتكبها من المؤمنين كافر كفر النعمة لاكفر الجحود. ) هذا الاصل الأول للخوارج وهو كفر مرتكب الذنوب بين طائفتين , الأولى قالت بكفر مرتكب الكبائر فقط وليس الصغائر , والثانية قالت بكفر مرتكب الكبائر ومرتكب الصغائر على سوآء . هل هذا الأصل يتفق مع اصول المجاهدين العقدية الذين أسموهم علماء السلطان ( خوارج ) ؟! يقول الشيخ محمد المقدسي( وهو من منظري التيار السلفي الجهادي وهو مأسور حاليا في سجون طاغوت الاردن ) في كتابه ( هذه عقيدتنا ) : ( لا نطلق مقولة: "ولا نكفر أحداً من أهل القبلة بذنب"، بل نقيدها بزيادة: "غير مكفر ما لم يستحله"، فلا نكفر بمطلق المعاصي والذنوب. ونسمي أهل قبلتنا؛ مسلمين مؤمنين، والأصل فيهم عندنا الإسلام ما لم يأت أحدهم بناقض ولم يمنع من تكفيره مانع. ولا نقول بخلود أهل الكبائر من أمة محمد عليه الصلاة والسلام في النار إن ماتوا وهم موحدين، حتى وإن لم يكونوا من ذنوبهم تائبين، خلافاً للخوارج ومن تابعهم من غلاة المكفرة، بل نقول؛ هم إلى مشيئة الله وحكمه، إن شاء سبحانه غفر لهم وعفا عنهم بفضله، كما ذكر تعالى: {وَيَغفِرُ مَا دُوْنَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاءُ} [النساء: 48]، وإن شاء عذبهم بعدله، ثم يخرجون من النار برحمته، أو بشفاعة النبي عليه الصلاة والسلام التي ادخرها لأمته، او بشفاعة من يرتضي الله شفاعته من أهل طاعته. ) الى أن قال : (وعلى هذا؛ فنحن لا نبرأ من عصاة المؤمنين كبراءتنا من الكفار والمشركين والمرتدين، بل عصاة المؤمنين داخل دائرة الموالاة الإيمانية، لا نخرجهم منها ما داموا مسلمين، وإنما نبرأ من معاصيهم وفسوقهم وعصيانهم، ولا نعاملهم معاملة الكفار) فأين المشابهة في الأصل الأول والأهم من أصول الخوارج ؟! بل هو أصل اهل السنة والجماعة جاء في فتاوي اللجنة الدائمة : ( السؤال : قالتعالى : ( الزانية والزاني فاجلدوا كل واحدمنهما مائة جلـدة ) ( سورة النور : 2)وقال تعالى : ( والذين يرمون المحصناتثم لم يأتوا بأربعة شهداء فاجلدوهم ثمانينجلدة ) ( سورة النور : 4)، وقال تعالى : ( والسارق والسارقة فاقطعواأيديهمـا جزاء بما كسبا نكالاً من اللهوالله عزيز حكيم ) ( سورة المائدة : 38) . فهؤلاء الذين يرتكبون مثلهذه الكبائر ولا يوجد من يُطبق عليهمالأحكام وماتوا وهم غير تائبين فما حكمالله فيهم يوم القيامة ؟ الجواب : الحمدلله والصلاة والسلام على رسوله وصحبه … وبعد : الجواب : عقيدة أهل السنة والجماعة أن منمات من المسلمين مصراً على كبيرة منكبائر الذنوب كالزنا والقذف والسرقة يكونتحت مشيئة الله سبحانه إن شاء الله غفر لهوإن شاء عذبه على الكبـيرة التي مات مصراًعليها ومـآله إلى الجنة لقوله سبحانهوتعالى : ( إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفرما دون ذلك لمن يشاء ) ( سورة النساء : 48،116) وللأحاديث الصحيحة المتواترة الدالة علىإخراج عصاة الموحـدين من النار ،وبحديث عبادة ابن الصامت رضي الله عنه كناعند النبي صلى الله عليه وسلم فقال : [ أتبايعوني على ألا تشركوا بالله شيئاً ولاتزنوا ولا تسرقوا ] وقرأ آية النساء - يعنيالآية المذكورة - وأكثر لفـظ سفيان قرأالآية : ( فمن وفى منكم فأجره على الله ومنأصاب في ذلك شيئاً فعوقب فهو كفـارة له ومنأصاب منها شيئاً من ذلك فستره الله فهو إلىالله إن شاء عذبه وإن شاء غفر له ) ( رواه البخاري ومسلم) ). إذن هذا الأصل لم يتحقق , ومن مسلمات المسائل الفكرية أنه إذا انخرم شرط واحد للمطابقة خرجت المسألة من المشابهة قولا واحدا , ولكن سنستمر مع بقية الأصول حتى نرى هل هم ( خوارج ) أم هم من أهل السنة والجماعة )؟ كشفا لهذه الغمة وتوضيحا لهذا المتشابه الذي لبسه علماء السلطان وهم يعلمون زيفه ولكن هو السلطان واغرائه والمال والجاه . الاصل الثاني : الخوارج يُكفرون العباد بالمتشابه .. كما في قضية التحكيم! الخوارج حكموا على بعض الصحابة رضوان الله عليهم بالكفر لأنهم رضوا بمسألة التحكيم , وهو عند الخوارج من المسائل المتشابهة وذلك انهم ظنوا أن ( لا حكم إلا لله ) يؤكد أن قضية التحكيم قد خرجت عن هذا الأصل وبالتالي الكفر هو المآل , وحقيقة الأمر أن مسألة التحكيم ثابتة بالكتاب والسنة والإجماع . الآن هل المجاهدون أو ما يسمونهم علماء السلاطين بالخوارج يحكمون بالتكفير بالمتشابه ؟ يقول الشيخ محمد المقدسي في كتابه ( هذه عقيدتنا ) : (ونعتقد أن اتباع المتشابه وترك المحكم؛ علامة من علامات أهل البدع، وأن طريقة الراسخين في العلم من أهل السنة؛ أن يردوا المتشابه إلى المحكم......) إلى ان يقول : (ولا نُكفّر كل من عمل عند حكومات الكفر منهم - كما هو شأن غلاة المكفرة - وإنما نكفّر من كان في عمله نوع من أنواع الكفر أو الشرك، من مشاركة في التشريع الكفري، أو الحكم الطاغوتي، أو تولٍّ للمشركين والكفار، أو مظاهرتهم على الموحدين. ونُفصّل في العمل عند الكفار، ولا نقول بأنه كفر كله أو حرام، بل من ذلك ما هو كفر، ومنه ما هو حرام، ومنه ما هو دون ذلك، وكل وظيفة بحسبها.) لاحظ كيف رد المتشابه الى المحكم وهي موانع التكفير للمعين يقول الشيخ ( محمد بصير الطرطوسي ) مجيبا على سؤال : ( سؤال : كيف نتعامل مع مجهولي الحال في بلادنا ـ وهم الذين لا يظهر عليهم الإسلام ولا خلافه ـ من حيث إطلاق السلام وأكل الذبيحة خاصة ، مع غلبة الظن أنهم لا يصلون كما هو الحال في بلادنا , حيث كثر المرتدون بترك الصلاة وفشا سب الدين بين الصغير والكبير ؟! الجواب : الحمد لله رب العالمين , الأصل في الناس في بلاد المسلمين الإسلام ما لم يثبت عنهم ـ بالدليل القطعي ـ العكس , وما دام أن الأمر قائم على غلبة الظن , أي من الظن ما يحملك على ترجيح إسلامهم أو إسلام من يُظن به الكفر , أرى من السلامة والشرع تقديم هذا الظن الضعيف الذي يفيد إسلام الناس على الظن الراجح الذي يفيد كفرهم , لما للخطأ في التكفير من مزالق وتبعات لا تتحصل من جراء الخطأ في الحكم على الآخرين بالإسلام , والله تعالى أعلم . ) فهل رد المتشابه للمحكم من عقائد أهل البدع والخوارج أم هي من عقيدة أهل السنة والجماعة ؟! وهذا الأصل الثاني قد خرج أيضا ونستمر في سرد الأصول الأصل الثالث : أنهم يضعون السيف في أهل القبلة من المسلمين .. فينشغلون بهم عن قتال الكافرين المجرمين .. فيقتلون أهل الإسلام ويتركون أهل الأوثان! ما عرف عن الخوارج أنهم قاتلوا الكفار أبداً إنما يقاتلون المسلمين كما وصفهم المصطفى صلى الله عليه وسلم:" يقتلون أهل الإسلام ويدعون أهل الأوثان" جزء من حديث أخرجه أحمد والبخارى . وسأورد قصة قصيرة تدل على قتالهم للمسلمين وتخليتهم لأهل الأوثان : لما خرجوا إلى النهروان لقوا مسلماً ونصرانياً , فقتلوا المسلم وأطلقوا النصراني, ووصوا به خيراً وقالوا احفظوا وصية نبيكم صلى الله عليه وسلم ثم لقوا بعدة عبد الله بن خباب الأرت صاحب رسول الله صلى الله علية وسلم وفي عنقه مصحف, ومعه جاريته وهي حامل , قالوا: إن هذا الذي في عنقك يأمرنا بقتلك, فقال: أحيوا ما أحيا القرآن وأميتوا من أمات القرآن , قالوا حدثنا عن أبيك فقال لهم: نعم, قال إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:" تكون فتنة بعدى يموت فيها قلب الرجل كما يموت بدنه, يسمى مؤمناً ويصبح كافراً فكن عبدالله المقتول ولا تكن القاتل" قالوا: فما تقول في أبي بكر وعمر, فأثنى خيراً قالوا:فما تقول في علي قبل التحكيم وعثمان قبل الحدث؟ فأثنى خيراً أيضاً قالوا: فما تقول في الحكومة قال: أقول علي رضى الله عنه أعلم منكم , وأشد توقياً على دينه, قالوا: إنك لست متبع الهدى, فأخذوه وقربوه إلى شاطئ النهر فذبحوه,فما اندفر دمه على الماء وجرى مستقيما وقتلوا جاريته حسنا هؤلاء هم الخوارج . هل المجاهدون يقتلون أهل الاسلام ويتركون أهل الأوثان ؟ حقيقة لا يقتلون من أهل الإسلام أحدا إلا بحقه , يقول الشيخ محمد المقدسي في كتابه ( هذه عقيدتنا ) : (وليس من منهجنا التعجل في التكفير، أو التعجل بترتيب آثاره دون تثبّت أو تبيّن، "فإن استباحة دماء المصلين الموحدين خطر عظيم، والخطأ في ترك ألف كافر، أهون من الخطأ في سفك محجمة من دم مسلم واحد"). فهل هذا نهج الخوارج أم هو نهج أهل السنة والجماعة ؟! قد يقول قائل , نعم لقد استباحوا دماء المسلمين في التفجيرات وغيرها من العمليات فسقط الكثير من المسلمين فيها , فهذا مشابه لعمل الخوارج وفعلهم . والجواب على هذه الشبه من شقين والله المستعان : أ-أن هذا الفعل لم يبتدعوه ولم يستحدثوه في الشريعة الاسلامية , بل هو رأي مؤصل عند الفقهاء برمتهم في مسائل التترس ومسائل رمي الحصن بالمنجنيق وإن كان فيه مسلم وفي مسائل تحريق الحصتنن أو اغراقه بالماء وان كان فيه مسلمين , وغيرها من المسائل على الخلاف بين الفقهاء , وما كان خلافا بين الفقهاء بطريقة أصولية شرعية لا يكفر فاعله بأي حال من الأحوال , ولا يقتاد منه , ولا حتى يؤثم ان فعل اجتهاده فيه ورجح أحد الآراء بعد استنفاذ الوسع في الاجتهاد . فأين المشابهة مع الخوارج من هذا الجانب ؟! ب-وهو أن المجاهدين لم يقصدوا المسلمين ابتداءا , بل سقطوا تبعا , وهذه المسألة معروفة بين الفقهاء قديما وحديثا على تباين بينهم في تشدد تجاهها أو تساهل , ولكن الخوارج قصدوا المسلمين ابتداءا ولم يقصدوهم تبعا , انظر لهذه الحادثة ايضا وقعت من فرقة الأزارقة وهي من الخوارج : فإن نافع بن الازرق أحد شيوخهم وعظمائهم انفرد هو وفرقته بدليل قتل الأطفال والعميان والعرجان والعجائز والمرضى, حتى أنهم كانوا يطرحون الأطفال في قدور الأقط وهي تغلى, وأستحلوا الامانات فبلغ ذلك نجدة بن عامر أحد الخوارج أيضاً فكتب إليه ( بسم الله الرحمن الرحيم ,أما بعد: فإني يوم فارقتك وأنت لليتيم كالأب الرحيم وللضعيف كالأخ في البر ولا تأخذك في الله لومة لائم ولا ترضى معونة ظالم فقد شريت نفسك في طاعة ربك ابتغاء رضوانه, فأصبت من الحق عينه, فحزن ذلك الشيطان فأغواك ولم يكن أحد أثقل عليه وطأة منك ومن أصحابك, واستمالك فأغواك فغويت حين كفر الذين عذرهم الله تعالى في كتاية من قعد المسلمين وضعفهم, فقال عز من قائل:"لَّيْسَ عَلَى الضُّعَفَاء وَلاَ عَلَى الْمَرْضَى وَلاَ عَلَى الَّذِينَ لاَ يَجِدُونَ مَا يُنفِقُونَ حَرَجٌ إِذَا نَصَحُواْ لِلّهِ وَرَسُولِهِ مَا عَلَى الْمُحْسِنِينَ مِن سَبِيلٍ" واستحللت أنت قتل الأطفال, وقد نهى الرسول صلى الله عليه وسلم عن قتلهم,ثم كان رأيك ألا تؤدي الأمانة إلى أهلها فاتق الله يا نفع وأنظر لنفسك فإن الله بالمرصاد وحكمة العدل وقوله الفصل والسلام) فكتب إليه نافع بن الازرق ( بسم الله الرحمن الرحيم ,أما بعد : فقد أتاني كتابك تقر عيني فيه, وتذكرني وتنصح لي فتزجرني وتصف ماكنت عليه من الحق وكنت أوثره من الصواب, وأنا أسأل الله تعالى أن يجعلني من الذين يستمعون للقول فيتبعون أحسنه, وعبت على ما تماديت به من إكفار القعد وقتل الأطفال واستحلال الأمانات, وسأفسر لك إن شاء الله تعالى, أما هؤلاء القعد فليسوا كما ذكرت ممن كان على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ,لأن هؤلاء كانوا بمكة حرسها الله مقهورين لا يجدون إلى الهرب سبيلا وهؤلاء بخلافهم, وأما الأطفال فإن نبي الله نوح عليه السلام كان أعرف بالله مني ومنك, حيث يقول:" رب لاتذر على الأرض من الكافرين ديارا إنك إن تذرهم يضلوا عبادك ولا يلدوا إلا فاجراً كفارا" فسماهم الله كفارا وهم أطفال, فكيف جاز ذلك في قوم نوح, ولا يجوز ذلك في قومنا ولا يجوز بيننا وبينهم إلا السيف) فأين المشابهة يا عباد الله في هذا الأصل ؟! جاء في موقع القرضاوي ( والذي يعتبر متساهل جدا في فتاويه تجاه الغرب والنصارى ) ما يلي : (أما العمليات الاستشهادية التي تقوم بها فصائل المقاومة الفلسطينية لمقاومة الاحتلال الصهيوني، فهي لا تدخل في دائرة الإرهاب المجرّم والمحظور بحال من الأحوال، وإن كان من ضحاياها بعض المدنيين، وذلك لعدة أسباب يمكن تلخصيها من كلام الشيخ القرضاوي في الآتي: - المجتمع الإسرائيلي مجتمع عسكري لحمًا ودمًا. - المجتمع الإسرائيلي (مجتمع غزاة) قدموا من خارج المنطقة. - هؤلاء هم الذين يسميهم الفقهاء (الحربيين)، ولهم في الفقه أحكامهم الخاصة بهم. - إذا جاز قتل المسلمين الأبرياء المكرَهين -في حال تترس العدو بهم- للحفاظ على جماعة المسلمين الكبرى، فأن يجوز قتل غير المسلمين، لتحرير أرض المسلمين من محتليها الظالمين: أحق وأولى. - الحرب المعاصرة تجند المجتمع كله. - تلك العمليات هي ضرورة ماسة وقاهرة. ويرد الشيخ على شبهات المعارضين بأن الهدف مختلف تمامًا بين (الاستشهادي) وبين (المنتحر)، وأن الاستشهاديين لا يتعمدون قتل الأطفال، ولا يقصدون ذلك أصلاً، ولكن هذا يأتي تبعًا، وبحكم الضرورة التي لا يمكن تخطيها. وأن هذه العمليات هي "رد" على اعتداء إسرائيل، وأن العدوان "طبيعة" في إسرائيل، وما كان بالذات لا يتخلف، وبأننا لا ينبغي أن نضخم في أثر الضربات الإسرائيلية على الفلسطينيين، ونغفل آثار الضربات الاستشهادية في كيان بني صهيون) فإذا كانت العمليات الاستشهادية توقع بعض المسلمين تبعا لا أصالة في أرض العملية فما بالك بالعراق الذي ينخرط فيه أكثر من 56 دولة محتلة بمختلف أشكال الاحتلال على أرضه الواسعه ؟! قد تثور شبهة في أن العمليات وقعت بأرض الجزيرة وهي ليست محتلة فيكون الواقع مختلف مما ينتج حكما مختلفا . الجواب على هذه الشبهة : إن أرض الجزيرة كانت ساحة معركة كما هي العراق تماما , منها الانطلاق للغزو وغليها الرجوع للدعم والإمداد , فلا فرق بينها في هذه الحالة وبين العراق كأرض معركة مفتوحة بين قوات الصليب والمجاهدين المدافعين عن العرض والمال والدين والنسل , فتحتمل كل احكام الحرب في الشريعة الاسلامية ومنها أحكام التترس المشار اليها سابقا . ومع هذا لم تكن الضربات موجهة لا للجند العرب المسلمين في أرض الجزيرة ولا للمسلمين فيها بل كانت موجهة للصليبين وأعوانهم . ذلك كما أوضحنا سابقا أن هناك تفصيل في كفر الجند , لا نكفرهم على التعييتن ولكن ما يقومون به من معونة الصليب هو عمل كفري. لذلك الملاحظ لخطابات المجاهدين الموجهة للجند كانت دائما وأبدا تقول : ( لا نستهدفكم ابتداءا , فإن رايتم المجاهدين مقبلين على عباد الصليب فخلوا بيننا وبينهم , ومن تنحى جانبا أو لم يدافع عن عباد الصليب فهو في آمان ) وهذه تنسجم مع قاعدة عدم تكفير المعين , إذ المسلم لا يمكن أن يقصد ابتداءا . وهذا الأصل أيضا خرج هذه أشهر أصولهم فهل هي متطابقة مع المجاهدين وأصولهم حتى تخرجوهم من عقيدة أهل السنة والجماعة إلى عقيدة الخوارج ؟! اتقو الله يا علماء الامة , وكونوا قوامين شهداء بالحق ولو على أنفسكم , اتقوا الله تعالى ولا تقولوا إلا قولا سديدا ... وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين |
#2
|
|||
|
|||
![]() يا أخي البتا الافغاني هذا الموضوع اللذي كتبته أشد عليهم من ضرب السياط
قل من يفهم أو بالأخرى قل من يريد أن يفهم . نتمنى من أخواننا أعضاء المنتدى أن يكون على قدر المسئوليه بالحوار والقرائه والأطلاع الا أن اكثرهم ولا أقول كلهم كالببغاوات يردد مايقوله الآخرون لغاية في نفسه فأين الشروي وتكفيري تائب وصاحب القص واللصق "الجديعي" أما على الطرف الآخر كالجيفارا وحمود18 ومن لف لفهم لن يقتنعوا لأنهم لاينظرون للأمور من وجهة نظر شرعيه أشكرك كثيراّ على هذا الموضوع |
#3
|
||||
|
||||
![]() مهما فعلت فأنت خارجي بما أنك لا تؤمن بالدين الإسلامي الأمريكي الجديد
|
#4
|
|||
|
|||
![]() حياك الله أخي العراب
مشكلتنا في الأمة هي تحديد مصطلحاتها العقدية واعادة فهمها على نهج السلف الصالح وليس على نهج بني جام ونهج العلمانية الفارغة بارك الله فيك أخي |
#5
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
![]()
وما على الرسول إلا البلاغ
وما أنت عليهم بمسيطر بارك الله فيك أخي الداعي الى الله وسدد على طريق الحق خطالك اللهم آمين |
#6
|
|||
|
|||
![]() أخي الكريم(الفاضل)/البتارالافغاني.............جزاك الله خيرالجزاء........مقال قيم ورائع....وأحب أن أظيف أن المجاهدين حفظهم الله ونصرهم(أمين)لابدأن يكونوافي نظرالبعض(الذين لايرون إلامايره الغرب وامريكا)خوارج وأرهابيين وأعداءالحياةوظلاميين وووالخ...لقدباعوادينهم وضيعوةورهنواأمتهم وأوطانهم فكيف لايحاربون الجهادوالمجاهدين!!؟؟ولكن ولله الحمدوالعزةوالعظمه لله وحدةأن الامه تعرف منهم المجاهدين كماتعرف تماماأعدائهم.....كل الشكروالتقديري لك أخي والله يكثرمن أمثالك ويعزالاسلام والمسلمين ويوفقك ويوفقناجميعاتوفيق الصالحين ويخذل الظالمين والمنافقين ويهدي الظالين اللهم أمين.................
|
#7
|
|||
|
|||
![]() بارك الله في الجميع
هناك من يعتقد أنني أنا أبا الهمام الأردني أقول أبو الهمام الأردني هو الذي بعثني إلى هنا لأقوم مقامه لحين عودته هو شغل بأمر نسأل الله تعالى أن يعينه وعلى العموم أعطاني فكرة لا بأس بها عن أشخاصكم الكريمة وأغلبية المواضيع المنشورة هنا بمعرفي هي بتوكيل منه جزاه الله خيرا بارك الله فيكم جميعا |
#8
|
||||
|
||||
![]() الخروج من الظلام نور ولا بأس ان نكون خوارج طالما هم الخوارج في الأصل
وتقبل تحياتي
|
#9
|
|||
|
|||
![]() وأتحداكم يا علماء اليوم فردا فردا أن تسموا أحدهم خارجيا ,فهل تستطيعون اطلاق لفظ ( خارجي ) علىأحدهم لأنهم خرجوا على خليفة المسلمين ؟! لا أحسبك تتحدى المجهول بعد أن قلت في مجمل كلامك ( أتحداكم يا علماء اليوم فرداً فرداً ) فهل لنا بتلك القائمة ولاحظ أنك قلت علماء ! أنتظر تواجدك فنحن لا نحب الخلط أو الجمع فكلمة علماء عندا تتحدث عن بلادي تشمل كبار العلماء والفقهاء ممن نحسبهم على الصواب ولهم كلمتهم في هذه البلاد . . كما أنك تخلط عندما تقول المجاهدين !! فالحكم مختلف من فئة لأخرى . . هذا والله أعلم وأنتظر إجابتك التي تحمل القائمة ليكون لنا نقاش بإذن الله تقبل تحيتي القلم
|
#10
|
||||
|
||||
![]() لأن علماء الحرمين قالوا خوارج إذن فهم خوارج
وأهل مكة أدرى بشعابهــا أ-هـ
|
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |