العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
ذكريات حاره وبيت و عمر مضى وتغير
الأكيد ان لكل منا ذكريات
والذي اتذكره هوعن مكان نشئتي واحن اليه وبين الفينه والفينه اذهب لزيارة هذا المكان لعلي استعيد بعض ما اتذكره عن مرحلة من العمر قصرت ام طالت احوم وادور وارجع الكره في محاوله مني تذوق طعم حلاوة تلك الأيام رغم بساطتها ونقص الكثير مما توفر لنا في هذه الأيام انظر الى حاره من حواري الرياض التي شبه قديمه اقول شبه لأن فيه من اقدم منها من الحواري في شارع يسمى بشارع عسير في حاره ام قرو في بيت شبه شعبي اقول شبه لأنه ليس من الطين ولأن من يطلق عليه هذا المسمى هو من الطين وقفت متأمله الشارع التي خطواتي تنقلت فيه مبطئه مسرعه الى المدرسه الى الجيران الى البقاله او لمجرد التسكع امسكت دموعي ورددت بيني وبين نفسي الدنيا صغيره يابن ادم دنيا فانيه لااليوم مثل امس ولا امس مثل اليوم قبل اربعين سنه كأنها من امس وكأن ما يسبقني سوى سويعات من عمري انظر حولي كل شي غريب عني لاالحاره هي الحاره ولا الشارع هو الشارع ولأهم هو العمر اصبح غير العمر انتظرت امام البيت لعل احداً من سكانه يطل من هذا الباب سكانه الذين لايعرفون مقدار عتبة هذا الباب لدي واذا بي ارى إنهم قد وظعو عليه لوحه باليه للبيع وبعد فتره اذا بفتاة تخرج وتنظر لي بستغراب فبادرتها اني اريد ان ادخل للبيت بنية الشراء فسمحت لي ودخلت ورجلي ترتجف وكأني ارى نفسي واخوتي ونحن نركض متسابقين من هذا الباب فيمن يدخل الأول وضحكاتنا تسبقنا للداخل ودرت في انحائه باحثه عن ماافتقده فيه وجت نفسي غريبه في محيطه وانه اصبح صغير جداً عن الأول حنى جدرانه بدت لي ملتصقه لتقاربها الشديد من بعضها البعض تسألت هل هذا نفس البيت وهل هذه الجدران هي نفسها فكتشفت ان الوسع في الأنفس وليس في المكان كان كل شي في اعيننا واسع ومنتشر وكانت جدران هذا البيت تتسع لأكثر الناس واكبر العزايم والجمعات ولا يوجد هناك مضايقه ولا ازعاج ولا حتى بندول من الصداع فخرجت من الباب اللذي لم يعد هو الباب بل اصبح كأنه ثقب في جدار فسبحان من يغير ولا يتغير فهل هناك من له ذكريات تغيرت ام انا حاله شاذه في الحياه اوووووووووو ه طولت المعذره
|
#2
|
||||
|
||||
اللــه يهديكـ ويصبحكـــ يازهرونــــــــه ماقدرتــ أقراهــ الخطـ تقول عقارب عيوني توجعنـي
غيري الخطـــــــــ راسي مصدع
|
#3
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
غيرته عشان عيونك همسه يس مااظن انك المعنيه في هذا الكلام لأنك لسه صغيره يس اهلاً بمشاركتك لأنها تهمني والله
|
#4
|
|||
|
|||
حياك الله وبياك زوهرونه
ومن منا لا يحن القديم والله يازهرونه كل شى النا س زمان قلوبهم على بعض الصغير يحترم الكبير والكبير يعطف على الصغير ولا كان فيه حسد ولا غيره كلن بنياته الحين غير تغير كل شي مايبقى لنا من الماضي الا الذكريات الجميله وان مح الزمن بعض منها من مباني وغيره يعطيك العافيه زهرونه لا حرمك الله الاجر
|
#5
|
||||
|
||||
موضوعك ذو شجوووووووووون ......
لي رجعة يالغلا ...لموضوعك .....
|
#6
|
||||
|
||||
ليـــه مايعنـي لي شيءالموضـوع الهم اني اقراهـ
ماشاء اللــه عندكم حارهـ اسمهـــا عسيــر يؤؤؤؤؤؤ اكيـد حاره تجننـ ههههههههههااااااااى العمــر يمشـي بسرعــه يازهرونـــــــــه انا اتذكر نفسـي يوم كنت طفلـه والحيـن كبيرهـ والشوارع اهي اهـي ماتغيـر سبحان اللــــــــه الناس تفنهـ ولارض ماتفنهــــــ
|
#7
|
|||
|
|||
صحيح اختي بس انتي تحنين مثلي للمكان او البيت اللي تربيتي فيه وتحاولين تزورينه ولالا لأني انا ما اصبر كل وقت ووقت اروح ازور البيت واشوفه لو من برا احس بشعور غريب ما اقدر اوصفه
|
#8
|
|||
|
|||
السلام عليكم الموضوع هذا يثير شجون >> عسى ماهي بالهاجري بس انا ياخوك تربيت في حارة قديمه ... توقف فيها الزمن وحتى الان باقيه على حالها يازهرونه دايم لاجيتها اتأمل فيها وفي الاماكن اللي حافظ ريحتها حتى !!! خصوصاً وقت ماقبل المغرب اذا ساح الظل ... يالله .. تدهر الذكريات واذن المغرب وساد الفضاء مثل الضـباب وأنتهي والليل لبس الاماكن لبس ثوب وردت هموهي على قلبي الصلب الخراب وردت حيام الضوامي على عدت جذوب كلها هانت ولاهنت يا هم الغيـاب من محبه صاحبك صـرت ياهم محبوب الوكاد يازهرونه كنت في مصر مع واحد مخضرم ( كبير عمر ) درس وعاش في مصر طفولته كلها لين وصل للثانويه الظاهر كان مع ابوه هناك وابوه اعتقد ملحق ثقافي أو حاجه زي كذا المهم ... طلعنا نتمشى بالسياره ووصلنا الاسكندريه وقعد يورينا الاماكن وهذي كانت كذا وذي ماكانت كذا وكنا نجي من هنا ونروح من هنا .... وبعدين قال بوريكم العمارة وشقتنا اللي سكنت فيها طفولتي ... واذكر انها كنت جنب المدرج الروماني في الاسكندريه وقفنا قدام العماره وقال يالله هذي هي ماتغيرت على وضعها شقتنا كانت الدور الاول... الشباك هذاك تشوفونه وحنا واقفين بالسياره .... جانا البواب شايب كبير وقال عاوزين حاقه ؟؟؟ تكلم معه صاحبنا كلمتين وشوي الا وقعد يبكي الشيبه قال انت الواد محمد ؟؟؟ انت ابن الباشا ( .... ) وقامت تدمع عيونه خوينا انطرم !! عيونه غورقت دموع ... والمصري يقعد يبوس فيه وهو منطرم ساكت ... اختنق صوته المسكين وقام ينتهد وكان موقف غريب والله حنا كنا نضحك قبلها وماتوقعنا يواجه احد يعرفه !! وصار هالموقف الدرامي والله اني تأثرت بس في مصر مايجي لك نفس تبكي هههههههههه تحياتي لك
|
#9
|
|||
|
|||
زهرونه صدقينى ماحب اروح للبيت بعد امي رحمة الله عليها
حتى المنطقه نفسها اتضايق يوم اروحها كله عشان ماتذكر امي احس مالها طعم خلاص الام اذا راحت راحت السعاده
|
#10
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
حياك الله بس الله الله بالذكريات اللي لها شجون وانا اختك لااوصيك
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |