العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
صلوات الكهنه .. ووفاتيح المعــــــــــــابد .. !!
سيدتي .. ادخلي هنا في الضمير ..
صدقيني لن ترين سوى البياض .. الناصع .. هناك في الداخل ... الفضاء بلا معالم فقط البياض .. ليس هناك فوق او تحت .. وسط هذا البياض .. وقف احد الصعاليك .. بنظراته الشاخصه وثيابه البالية .. على محياه تعب سنين .. وفي عينيه بريق ذكاء .. وفي يديه عصا .. له فيها مآرب .. ؟ ومن اكمامه الطويلة .. انسلت افعى .. طويلة لتقف منتصبه بنصف جسمها ..الى جواره .. ثم سقطت من يديه مفاتيح غريبة .. لمعابد لم ترتل فيها صلاة بعد !! نظر الجميع اليكي سيدتي .. بنظرات بين الريبه والحذر بين اللهفة والخوف .. مزيج لايجيده الا ضمير المحارب الذي يكتبك وجعا ويقرأك فرقى .. تلج بها الحنايا / \ لن يستمر المشهد كثيرا .... فمن بعيد بدأ البياض يصطبغ بالاحمرار .. وينزل الاحمرار كقطرات.. وكانت قطره من حمره الحزن ..لامست ثوب ذلك الصعلوك .. لتبدأ أسماله بالاحتراق .. تدريجيا والغريب انه لم يطرف له رمش .. وملابسه تحترق .. وجثى على ركبتيه .. وانتي تراقبينه سيدتي .. وهو ينظر الى عينيك حتى آخر اللحظات .. حتى أتت عليه النيران الحمراء بالكامل .. وهبت بين عصاه والافعى ريح عاتيه .. لتنثر رماده في الافاق .. ومن الافاق .. ضجت المساحات البيضاء والحمراء .. باصوات صلوات الكهنه .. تعلو .. وتعلو... بكل اخلاص .. يتلون تراتيل الاحتراق والألم .. ولوعه من فرقى تترنح كالافاعي .. ولمع فوق المعبد الأقدس ألف برق من فرقاك وحنيني .. لاتحاولين .. لمس المفاتيح .. فالمعابد بعده ..لاابواب لها .. وان تراجعتي واغلقت الباب بهدوء .. فستسمعين صوت ضحكه طفل .. وسيختفي وربك -الباب - الى الأبد الاهداء .. الى جنيه الجنون الاهداء الى كهنه معابد الروح الاهداء الى اسطورة ترتلها الكهنه وهي لم تحدث بعد ؟! الاهداء اليها مع التحيه .. وكتبه ابولجين .. من على أنياب أفعى ؟! |
#2
|
|||
|
|||
الله !!
توقفت طويلا امام خيوط اللوعه المرسومة كشفق هنا رماد المشاعر الذي نثرته انثى المحارب ..للريح والغيم وأشياء أخرى مؤرقه احتراق ..يشي برحيل ابدي .. إلى حيث لا نهاية لمسرحية الحنين والفرقى . . وكانها الفرقى ... طلبتك حاجتين .. لا تعلمني .. ولا تكذب علي!! . . لأبو لجين تحية بيضاء بعمق هذا النص الباذخ
|
#3
|
||||
|
||||
تجلى الإبداع لينحني أمام صانعه
أمام من يملك وحده مفاتحه فلا من قلم هنا يشبهه ..! . . سيدي قرأتك هنا لحنًا تنوع عزفه , ليبقى في النفس أثره .. أعادتها مرات , وليقينها بفشل المجاراة .. فما ملكت إلا أن تصفق لك وبحرارة , واعذرها إن كان في الفرقى وجعك ولكنه صنعك سيدي والذي أعجز اللسان عن البيان .. تحياتي للمحــــارب ولمشهده وضميره .. الوقوف هنا لا يُمل .. شكرًا لك ..
|
#4
|
||||
|
||||
مدخل :
الاف الحجاج .. بوجوههم السمحه .. يحثون المطايا .. الى معبد الروح تتهادى تلك الجموع .. فجأة .. توقفت الجموع .. والتفت الجميع .. بدون استثناء .. الى الشرق لقد لاحت باقي فرح .. كنجمه .. بحضورها المقدس .. استنشقوا العبير .. واستمدوا من حضورها الطاقة .. مجددا .. ثم حثوا المسير .. تزفهم الفيافي والقفار .. / \ .. لقد التقطتي سيدتي طرف الوجع .. انها الفرقى والرحيل الابدي .. والمسرحيه مستمرة ..تعبير جميل منك ... وصدقيني انه اختصر كثيرا مما يخلفه النص في ذواتنا خطيرة كعادتك .. \ لاتعلمني ولاتكذب علي .. معادلة الفرقى .. وصرخات طيور الشوق فوق فيافي الروح .. ولله الحمد "ياخوك" ان صرخات طيور الشوق مايسمعها غيرنا \ ............................................... / سيدتي لولا بقية من وفاء .. لرحلت مع من رحل .. ولكني اتسلى قليلا .. بان احترق لعلي أحقق معادلة انسانيتي بكل تناقضاتها !! / وقبل الختام ..الحجاج .. وياللعجب .. فانهم يرفعون البيارق وبها عباره "باقي فرح " وحركتهم متناغمه على ظهور الابل .. يتمايلون والرايات ترفرف .. ويلتفتون شرقاً ومن هنا لهناك هاهو ابولجين .. يهديك تحياته وتقديره |
#5
|
||||
|
||||
ماذا حل بك يا صاح
مصيبه اذا مات الحاضر فاكسجين الماضي مثل كسوف النبيذ واصل فتح ابواب الذكريات فهي البنت الشرعيه للغياب والا اعتنق الشتاء واستمتع بصقيع الذات المحارب رائع بكل حالتك لكن المره الشفرة مفتوحة .. صوت ارتطام قيثارتك كان مدويا ( اذا ضاعت الفرصة ترى الموت حسرات ) . . ناوي |
#6
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
سهم حاد .. يشق الفضاء بكل قوة ... وينطلق وينطلق .. ولكنه لم يصل للهدف
لقد تاه في المساحه بين القوس والهدف ..وبعده مازالت القوس ثكلى به .. !! \ / لولا بقية من تعقل لحدثتك بما ورد في الميثولوجيا .. وبسهام كيوبيد .. التي اصابته يوما .. / سيدتي ان يصل النص الى ذائقة الميسم الهادئه الرزينه فانه انجاز له لا احلم بان يحقق النص غيره .. وهذا ليس قفزا على القناعه وقانونها الذي لايقبل التطبيق / هنا اثبتي لنا سيدتي ان التقاء قمه الرزانه وقمه الجنون أمر ممكن "يمكن اعتبار ذلك قانون ميسماموس " على وزن خالك فيثاغورس \ سيدتي صدقيني لم اكتب الا احتفاليه الاحتراق .. وسحر العصا والافعى .. / اتخيل الان ان لي لحيه بيضاء وارتدي عباءه سوداء طويلة ..وطبيعي يكون جنبي شجرة بلوط .. كبرستيج مع الكاهن تجي اوتوماتيك / بعد شوي تجي الميسم كالاسطورة لتبحث في الغابه عن اخيها الأمير التائه .. ولكن لن امثل لك دور الحكيم .. بل ربما اخذ رسوم على النصيحه \ دام ظلك الشريف سيدتي ودمتي بخير .. وصدقيني انني احلم ان تجارين النص .. فاني اعلم ان انعكاساته في افاقك سيكون أجمله منه نفسه / وكتبه ابولجين دام ظلها من جوار شجرة البلوط .. |
#7
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
لا تعلمني ولا تكذب علي مصدقتك .. حتى لو ما عطيتك فرصة تبرر !! ومكذبتك .. حتى لو فرشت المعابد اعذار !! تعلمني؟؟ ** * ودي اكمل .. بس خلاص يكفي وجع ايــــــه هذا هو المحارب اللي عرفناه .. استرجعت لياقتك الكتابية - كما أرى - وطبعا لستُ أهلا للنقد ولكنها اللقافة كما تعلم نص مُوجع حد البكاء ، ممتع حد النحيب .. اعتقد ان هذا الوصف هو الانسب له تداعى للذاكرة نص كتبته قبل فترة .. رياح مُباغتة اغطيكَ بحذر .. واعلم يقينا بأن غطائي لا يكفيك .. اراكَ تكبر يوما بعد يوم وامكانياتي تقصُر عن تغيير الغطاء .. ايا حزني "الصديق" .. قَصُرت صداقتي عن حمايتك أوتراك ترضى بغطاءٍ من دمعي؟! .. اوتراه يعطيك دفئا يشتت قليلا من بردك !! لا تنتظر مني غيره .. واظنكَ تعذرني غيرنا : من انتم لأني اظن والله اعلم ان الصرخات وصلت لمسامعي فورا .. انتبه قد اكون منكم او ربما الطيور ابعدت قليلا !! والحمد لله على كل حال
|
#8
|
||||
|
||||
رائع حقاً حين تجد إنسيابية الحرف مع صدق النثر..
أحييك ايها المحارب.. خالص ودي..
|
#9
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
-كل الرد خارج النص -
والله انت ياناوي ابعاد دام ظلك الشريف .. قصه لحالك .. لااخفيك سرا اني حسدتك على قولك : الذكريات هي البنت الشرعيه للغياب وبحثت عنها بجوجل لعلها تكون عامه .. ولكن كالمعتاد ناوي متفرد واصدقك القول اني عزمت وجزمت على دخول عصري الجليدي .. وسأنقرض فيه كالماموث .. اما البوح والشفرات المفتوحه .. فياخوك ماعاد فيه صبر .. جنيتي تشتعل كالشمعه في كهف ذاتي .. وعلى جدرانه تتراقص تلك الغجريه الباذخه الحسن والدلال .. وكنت اتجلد بوجود بقية من تعقل .. على فرس بيضاء .. ولكنلاحظت ان لاصوت له اطلعت عليه من النافذه لارى هل مازال يحرسني ..؟؟؟ لكنه كان قد رمى الرايه وترجل عن حصانه وانحنى يقبل اطراف كف الفاتنه .. ابوك يالحضور الاسطوري .. الم ترها في محرابها وحولها جنيات الفكر ذوات الجدائل الطويلة ساكنات بخشوع .. فليس بعد حضورها .. حضور وليس في غيابها نظرات شارده لغيرها .. والصدمه يافلان اني لارديت البصر .. اصطدمت بالغياب .. واليك هديه : |
#10
|
||||
|
||||
عندما نقرء بعض الكلمات لايسعنى الا ان نقول الله
رائع جدا ما سكبته اناملك في هذا الصرح من اجمل ماقرآت راق لي جدا بوح قلمك لك كل الود والتقديـــر
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |